- إنضم
- 23 يناير 2014
- المشاركات
- 274
- التفاعل
- 701
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
الظاهر من الرؤيا كانها اخبارية والله اعلم.. ولانها استحوذت علي خصوصية الرائي فنقتصر على سرد ماهو ممكن سرده باذن الله..وذلك لما جاء فيها من بشارة باصلاح "المهدي".. وتبقى الرؤيا رؤيا لكن نحتسبها خير ان شاء الله ولو من باب الاستئناس مادام المصدر وثيقا.. ويصاحبه الشعور بالذنب ان بقيت طي الكتمان.
يقول الرائي
بينما كان المهدي جالسا في مكانه المعتاد علي الجلوس فيه فاذا بشخصان دخلا عليه ومعهم دليلهما .وكان احد الشخصين يعرفه "المهدي" من قبل والثاني لايعرفه.. فجالسه الذي يعرفه ودار بينهما حديث. ضننته كان يسأل عن حاله ولم احفظ منه الا هاتين العبارتين. الاولى انه قال "للمهدي" (بأنه لاداعي لعمل رقية او شئ من هذا القبيل). والثانية انه قال "للمهدي" (هل لي ان ابايعك بيعة مسبقة). فاستنكر عليه "المهدي" ورد عليه قائلا : هذا ليس في محله.
يقول الرائي وبينما كان "المهدي" يتحدث مع الشخص الذي يعرفه فاذا بجمع من الناس دخلوا عليه الحجرة وقام "المهدي" يرحب بهم ويصافحهم كانت اعمارهم بين الاربعين الي الستين. ولا يعرفهم "المهدي" الا واحد منهم فقط هو احد اصدقاء "المهدي" منذ الصغر. وصافحهم "المهدي" جميعا واخرهم صديقه الذي ارتبط معه بحديث طال قليلا. ثم عرض عليه هذا الصديق مشروبا دوائيا ونصحه به كتمهيد وتوعده الي غاية استحضار دواء اخر سماه (...)..
يقول الرائي.. وقام "المهدي" متوجها نحو الحمام مقابل الحجرة ليغتسل. وفي هذه اللحظة دخل جماعة اخرى من الناس. واظن انه كان بينهم الرسول "صلى الله عليه وسلم".
يقول الرائي. ونسيت كثرة الكلام و الحديث الذي يصدره الجمع من الناس. ونادى احدهم على "المهدي" اظن انه صديقه الذي اعطاه الدواء وسأل عنه هل اغتسل فاجاب "المهدي" كلا غسلت رأسي فقط.
انتهت الرؤيا
هذا مختصر الرؤيا الذي تم سرده بايجاز كذلك نظرا لبعض الظروف.. حيث مايبدو من ظاهرها انها رؤيا اخبارية والله اعلم
ملاحظه. صدرت هته الرؤيا منذ اسابيع وتعذر نشرها لاسباب.
تنويه. مصدر الرؤيا وثيق والله اعلم بالتأويل
-----------------------------------------
كل ما كتبته سابقا كان نقلا حرفيا لاغلب ماجاء في الفديو
تم وضع هته الرؤيا ك فديو مكتوب فاليوتوب بتاريخ
12 جانفي 2018
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
الظاهر من الرؤيا كانها اخبارية والله اعلم.. ولانها استحوذت علي خصوصية الرائي فنقتصر على سرد ماهو ممكن سرده باذن الله..وذلك لما جاء فيها من بشارة باصلاح "المهدي".. وتبقى الرؤيا رؤيا لكن نحتسبها خير ان شاء الله ولو من باب الاستئناس مادام المصدر وثيقا.. ويصاحبه الشعور بالذنب ان بقيت طي الكتمان.
يقول الرائي
بينما كان المهدي جالسا في مكانه المعتاد علي الجلوس فيه فاذا بشخصان دخلا عليه ومعهم دليلهما .وكان احد الشخصين يعرفه "المهدي" من قبل والثاني لايعرفه.. فجالسه الذي يعرفه ودار بينهما حديث. ضننته كان يسأل عن حاله ولم احفظ منه الا هاتين العبارتين. الاولى انه قال "للمهدي" (بأنه لاداعي لعمل رقية او شئ من هذا القبيل). والثانية انه قال "للمهدي" (هل لي ان ابايعك بيعة مسبقة). فاستنكر عليه "المهدي" ورد عليه قائلا : هذا ليس في محله.
يقول الرائي وبينما كان "المهدي" يتحدث مع الشخص الذي يعرفه فاذا بجمع من الناس دخلوا عليه الحجرة وقام "المهدي" يرحب بهم ويصافحهم كانت اعمارهم بين الاربعين الي الستين. ولا يعرفهم "المهدي" الا واحد منهم فقط هو احد اصدقاء "المهدي" منذ الصغر. وصافحهم "المهدي" جميعا واخرهم صديقه الذي ارتبط معه بحديث طال قليلا. ثم عرض عليه هذا الصديق مشروبا دوائيا ونصحه به كتمهيد وتوعده الي غاية استحضار دواء اخر سماه (...)..
يقول الرائي.. وقام "المهدي" متوجها نحو الحمام مقابل الحجرة ليغتسل. وفي هذه اللحظة دخل جماعة اخرى من الناس. واظن انه كان بينهم الرسول "صلى الله عليه وسلم".
يقول الرائي. ونسيت كثرة الكلام و الحديث الذي يصدره الجمع من الناس. ونادى احدهم على "المهدي" اظن انه صديقه الذي اعطاه الدواء وسأل عنه هل اغتسل فاجاب "المهدي" كلا غسلت رأسي فقط.
انتهت الرؤيا
هذا مختصر الرؤيا الذي تم سرده بايجاز كذلك نظرا لبعض الظروف.. حيث مايبدو من ظاهرها انها رؤيا اخبارية والله اعلم
ملاحظه. صدرت هته الرؤيا منذ اسابيع وتعذر نشرها لاسباب.
تنويه. مصدر الرؤيا وثيق والله اعلم بالتأويل
-----------------------------------------
كل ما كتبته سابقا كان نقلا حرفيا لاغلب ماجاء في الفديو
تم وضع هته الرؤيا ك فديو مكتوب فاليوتوب بتاريخ
12 جانفي 2018
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.