السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت مطعما يحاول أهله ادارته وتحضير الطعام للزبائن ثم انتقل بي المشهد الى أني اسير في طريق بالبر كأنه وقت قبيل الفجر وضوء القمر خافت كليلة من ليالي رمضان التقيت برجل لم أميز ملامحه لم أتدكر ان كان مع شخص اخر ولما هو في دالك المكان وكان الوقت ليلا ولاأدكر ان تكلمنا أو تكلمت مع مرافقه المهم بعد دلك بدأت أرى أحصنة كثيرة والغريب أنها كانت تطبخ وتصنع في ماكينة كأنها في مصنع الواحدة تلو الأخرى ( كأن المطعم الدي رأيته من قبل أصبح مصنعا) وكانت الخيول تخرج بيضاء كالحليب أو البيض وكانها مصلوقة وفي الأخير رأيتني واقفة مع دالك الرجل الدي رأيته من قبل وقد جلس ليبدأ أمر طبخه هو أيضا ( كان المكان أشبه بفرن كهربائي كبير ليس له باب والنور يملا المكان ) ولكن هده المرة ميزته قليلا وكان شابا ما بين 25 الى 35 أوأكثر بقليل لأن المظهر أحيانا يخفي السن وكان جالسا بكل ثقة وهدوء ومسلم أمره ( كان الأمر اشبه ما يكون بقصة سيدنا ابراهيم مع سيدنا اسماعيل عليهما السلام وكأني ارى سيدنا اسماعيل مقبلا على امر دبحه وهو مسلم أمره كله لله وراض تمام الرضى ) كان جميلا ودا وجه منير فيه وقار وحياء مع قوة ايمان تحسها بداخله وله لحية سوداء ويلبس جلبابا شتويا بنيا من الصوف الطبيعي كالدي يلبسه المغاربة
منقولة راتها اخت مغربية
........
رأيت مطعما يحاول أهله ادارته وتحضير الطعام للزبائن ثم انتقل بي المشهد الى أني اسير في طريق بالبر كأنه وقت قبيل الفجر وضوء القمر خافت كليلة من ليالي رمضان التقيت برجل لم أميز ملامحه لم أتدكر ان كان مع شخص اخر ولما هو في دالك المكان وكان الوقت ليلا ولاأدكر ان تكلمنا أو تكلمت مع مرافقه المهم بعد دلك بدأت أرى أحصنة كثيرة والغريب أنها كانت تطبخ وتصنع في ماكينة كأنها في مصنع الواحدة تلو الأخرى ( كأن المطعم الدي رأيته من قبل أصبح مصنعا) وكانت الخيول تخرج بيضاء كالحليب أو البيض وكانها مصلوقة وفي الأخير رأيتني واقفة مع دالك الرجل الدي رأيته من قبل وقد جلس ليبدأ أمر طبخه هو أيضا ( كان المكان أشبه بفرن كهربائي كبير ليس له باب والنور يملا المكان ) ولكن هده المرة ميزته قليلا وكان شابا ما بين 25 الى 35 أوأكثر بقليل لأن المظهر أحيانا يخفي السن وكان جالسا بكل ثقة وهدوء ومسلم أمره ( كان الأمر اشبه ما يكون بقصة سيدنا ابراهيم مع سيدنا اسماعيل عليهما السلام وكأني ارى سيدنا اسماعيل مقبلا على امر دبحه وهو مسلم أمره كله لله وراض تمام الرضى ) كان جميلا ودا وجه منير فيه وقار وحياء مع قوة ايمان تحسها بداخله وله لحية سوداء ويلبس جلبابا شتويا بنيا من الصوف الطبيعي كالدي يلبسه المغاربة
منقولة راتها اخت مغربية
........
التعديل الأخير بواسطة المشرف: