- إنضم
- 10 فبراير 2014
- المشاركات
- 755
- التفاعل
- 1,612
- النقاط
- 102
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عمر الرائي وقت الرؤيا: 38 سنة
بلد الرائي: مصر
الحالة الاجتماعية للرائي: متزوج
هل يعانى الرائي من هموم أو توتر أو قلق قبل النوم؟ نعم
توضيح هل الرائي يرقى أم لا؟ نعم أقرأ وأستمع للرقية الشرعية
توضيح هل الحلم حلم عادى أم استخارة؟ حلم عادى
هذه الرؤيا رأيتها ليلة الاثنين 17 نوفمبر 2014 – 24 محرم 1436
والله على ما أقول شهيد
رأيتم أن القوات المسلحة في حاجة لأعداد كثيرة من الأفراد، فقامت باستدعاء من تم إعفاؤهم من الخدمة العسكرية. ووجدت نفسي داخل إحدى الوحدات العسكرية الخاصة بتجميع الأفراد للتجميع والتوزيع على الوحدات الفرعية. وكنا جالسين القرفصاء على أرضية الموقع الرملية وفوجئت بأحد زملاء الدراسة معي واسمه "مرسي علي" (هو نفس عمري تقريبا) وسلمت عليه. طلب منا القائد تسديد رسوم مقدارها 20 جنيه. استغربت لأنني لا أدري لماذا يقومون بتحصيل تلك الرسوم من المجندين. وبحثت في حافظة نقودي، وجدت أقل مبلغ هو 50 جنيه، فقلت ليس معي فكة (صرف لفئة 20 جنيه)، سمعني زميلي مرسي فقال لي أنا معي نقود كثيرة بفئات 10 و 5 جنيهات. أخذ مني الـ 50 جنيه وأعطاني قيمتها بنقود ورقية من فئة 10 و5 جنيهات. ولكني وجدتها نقود ورقية قديمة (قد تعود لأيام الملكية – لم أتيقن منها تماما). استغربت كيف أن هذه النقود الورقية القديمة ما زالت سارية! وأشار إلي زميلي بأنها ما زالت سارية. مر مندوب القائد لتجميع الرسوم منا، فقمت بتجميع الـ 20 جنيه الخاصة بي والـ 20 جنيه الخاصة بزميلي مرسي وأعطيتها له وقلت له (لي أنا وزميلي).
وبعد قليل كان بعض المحيطين بي يمزحون معي مزاحاً ثقيلا بالأيدي، فركلت من أمامي بقدمي! رآني القائد، فأمر أحد ضباط الصف بتكديري (التكدير في القوات المسلحة لمن لا يعرف: هو أسلوب عقاب بالزحف على الرمال وأداء بعض التمارين الرياضية العنيفة) وكان تكديري بأداء تمرين شد البطن (بوضع ثقل فوق رجلي وأداء التمرين. مشابه للتمرين في هذه الصورة:
http://arwomenhealth.com/wp-content/uploads/exercise.jpg )
وذهبنا إلى إحدى الصالات الرياضية بالموقع لعمل التمرين. جلس ضابط الصف على رجلي وكنت أقوم بأداء التمرين بسهولة ويسر وبدون أي تعب، بل كنت أبتسم، واندهش ضابط الصف لسهولة تنفيذي للتمرين بما يدل على لياقتي البدنية وأنه لا يعتبر تكديراً لي. وبعد أدائي للتمرين عدة مرات، وجد ضابط الصف أنه لا جدوى من تكديري، فانصرفنا للعودة إلى الموقع، وعند خروجنا وجدت حلبة خيول، يتدرب عليها بعض الضباط على هيئة مسارات يفصلها مسامير كبيرة في الأرض (تشبه مضمار الجري في هذه الصورة:
http://g02.s.alicdn.com/kf/UT8XOqGXaVaXXagOFbXn/174700948/UT8XOqGXaVaXXagOFbXn.jpg
ورأيت ضباطاً يمتطون خيولاً تجري بهم في تلك المسارات ولكن معظمها يتساقط أو تنحرف عن مسارها وتصطدم بالمسامير وتسقط على الأرض. انتهت الرؤيا ولا أذكر شيء بعد ذلك. ولست أدري إن كانت أضغاث أحلام أم رؤيا – وإن كانت رؤيا لا أدري إن كانت شخصية أم عامة.
أرجو التفسير
عمر الرائي وقت الرؤيا: 38 سنة
بلد الرائي: مصر
الحالة الاجتماعية للرائي: متزوج
هل يعانى الرائي من هموم أو توتر أو قلق قبل النوم؟ نعم
توضيح هل الرائي يرقى أم لا؟ نعم أقرأ وأستمع للرقية الشرعية
توضيح هل الحلم حلم عادى أم استخارة؟ حلم عادى
هذه الرؤيا رأيتها ليلة الاثنين 17 نوفمبر 2014 – 24 محرم 1436
والله على ما أقول شهيد
رأيتم أن القوات المسلحة في حاجة لأعداد كثيرة من الأفراد، فقامت باستدعاء من تم إعفاؤهم من الخدمة العسكرية. ووجدت نفسي داخل إحدى الوحدات العسكرية الخاصة بتجميع الأفراد للتجميع والتوزيع على الوحدات الفرعية. وكنا جالسين القرفصاء على أرضية الموقع الرملية وفوجئت بأحد زملاء الدراسة معي واسمه "مرسي علي" (هو نفس عمري تقريبا) وسلمت عليه. طلب منا القائد تسديد رسوم مقدارها 20 جنيه. استغربت لأنني لا أدري لماذا يقومون بتحصيل تلك الرسوم من المجندين. وبحثت في حافظة نقودي، وجدت أقل مبلغ هو 50 جنيه، فقلت ليس معي فكة (صرف لفئة 20 جنيه)، سمعني زميلي مرسي فقال لي أنا معي نقود كثيرة بفئات 10 و 5 جنيهات. أخذ مني الـ 50 جنيه وأعطاني قيمتها بنقود ورقية من فئة 10 و5 جنيهات. ولكني وجدتها نقود ورقية قديمة (قد تعود لأيام الملكية – لم أتيقن منها تماما). استغربت كيف أن هذه النقود الورقية القديمة ما زالت سارية! وأشار إلي زميلي بأنها ما زالت سارية. مر مندوب القائد لتجميع الرسوم منا، فقمت بتجميع الـ 20 جنيه الخاصة بي والـ 20 جنيه الخاصة بزميلي مرسي وأعطيتها له وقلت له (لي أنا وزميلي).
وبعد قليل كان بعض المحيطين بي يمزحون معي مزاحاً ثقيلا بالأيدي، فركلت من أمامي بقدمي! رآني القائد، فأمر أحد ضباط الصف بتكديري (التكدير في القوات المسلحة لمن لا يعرف: هو أسلوب عقاب بالزحف على الرمال وأداء بعض التمارين الرياضية العنيفة) وكان تكديري بأداء تمرين شد البطن (بوضع ثقل فوق رجلي وأداء التمرين. مشابه للتمرين في هذه الصورة:
http://arwomenhealth.com/wp-content/uploads/exercise.jpg )
وذهبنا إلى إحدى الصالات الرياضية بالموقع لعمل التمرين. جلس ضابط الصف على رجلي وكنت أقوم بأداء التمرين بسهولة ويسر وبدون أي تعب، بل كنت أبتسم، واندهش ضابط الصف لسهولة تنفيذي للتمرين بما يدل على لياقتي البدنية وأنه لا يعتبر تكديراً لي. وبعد أدائي للتمرين عدة مرات، وجد ضابط الصف أنه لا جدوى من تكديري، فانصرفنا للعودة إلى الموقع، وعند خروجنا وجدت حلبة خيول، يتدرب عليها بعض الضباط على هيئة مسارات يفصلها مسامير كبيرة في الأرض (تشبه مضمار الجري في هذه الصورة:
http://g02.s.alicdn.com/kf/UT8XOqGXaVaXXagOFbXn/174700948/UT8XOqGXaVaXXagOFbXn.jpg
ورأيت ضباطاً يمتطون خيولاً تجري بهم في تلك المسارات ولكن معظمها يتساقط أو تنحرف عن مسارها وتصطدم بالمسامير وتسقط على الأرض. انتهت الرؤيا ولا أذكر شيء بعد ذلك. ولست أدري إن كانت أضغاث أحلام أم رؤيا – وإن كانت رؤيا لا أدري إن كانت شخصية أم عامة.
أرجو التفسير