- إنضم
- 30 نوفمبر 2014
- المشاركات
- 4,420
- التفاعل
- 26,577
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
تاريخ الرؤيا : 26 / 6 / 2016
يقول الرائي :-
رأيت رجل كبير في السن وجاءني إحساس قوي أنه والد المهدي وهو متوفي ، ثم رأيته يأخذ المهدي إلى مكان مجهول وأرجعه ، لا أذكر المكان والحديث الذي دار بينهما ، وحين عودتهما التفت المهدي إلى ورائه فرأى سيدنا جبريل فوق البراق ، وكأن هذا الأخير هو من قام بعملية اصعداهما الى السماء وإرجاعهما إلى الأرض .
رأيت نورا لا يوصف بكثير من الألوان في سيدنا جبريل والبراق ... فسأل المهدي والده مستغربا قائلا له " هل هذا سيدنا جبريل ؟ " ، فتبسم في وجهه وقال له : " نعم إنه سيدنا جبريل " ، فالتفت المهدي ثانية فإذا بسيدنا جبريل بدأ بالصعود إلى السماء ، ثم رأيت والد المهدي يمسك باليد اليمنى للمهدي وقال للمهدي بعض الوصايا ... وكل ما سمعته وما أذكر من الحوار الذي دار بينهما وهو يوصيه كالآتي :
والد المهدي : لا تحمل هم على ما مضى ، وعد من الله أن ينسيك جراح الماضي .
فرد المهدي وهو يبكي بحرقه : " وكلام الناس يا أبي ؟ "
والد المهدي : " سينسيهم الله مثلما سينسيك ، وويل لمن يقول فيك كلمه " .
كان هذا هو الحوار ... وكل ما فهمته وما أحسسته أنه وعد رباني للمهدي بالفرج والتعويض خيرا ان شاء الله .
حين أفقت من النوم نسيت المكان الذي أخذه والده إليه ، وكان المهدي المنتظر ووالده في مهمه مع سيدنا جبريل في السماء ثم نزل بهما إلى الأرض .
انتهت الرؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
تاريخ الرؤيا : 26 / 6 / 2016
يقول الرائي :-
رأيت رجل كبير في السن وجاءني إحساس قوي أنه والد المهدي وهو متوفي ، ثم رأيته يأخذ المهدي إلى مكان مجهول وأرجعه ، لا أذكر المكان والحديث الذي دار بينهما ، وحين عودتهما التفت المهدي إلى ورائه فرأى سيدنا جبريل فوق البراق ، وكأن هذا الأخير هو من قام بعملية اصعداهما الى السماء وإرجاعهما إلى الأرض .
رأيت نورا لا يوصف بكثير من الألوان في سيدنا جبريل والبراق ... فسأل المهدي والده مستغربا قائلا له " هل هذا سيدنا جبريل ؟ " ، فتبسم في وجهه وقال له : " نعم إنه سيدنا جبريل " ، فالتفت المهدي ثانية فإذا بسيدنا جبريل بدأ بالصعود إلى السماء ، ثم رأيت والد المهدي يمسك باليد اليمنى للمهدي وقال للمهدي بعض الوصايا ... وكل ما سمعته وما أذكر من الحوار الذي دار بينهما وهو يوصيه كالآتي :
والد المهدي : لا تحمل هم على ما مضى ، وعد من الله أن ينسيك جراح الماضي .
فرد المهدي وهو يبكي بحرقه : " وكلام الناس يا أبي ؟ "
والد المهدي : " سينسيهم الله مثلما سينسيك ، وويل لمن يقول فيك كلمه " .
كان هذا هو الحوار ... وكل ما فهمته وما أحسسته أنه وعد رباني للمهدي بالفرج والتعويض خيرا ان شاء الله .
حين أفقت من النوم نسيت المكان الذي أخذه والده إليه ، وكان المهدي المنتظر ووالده في مهمه مع سيدنا جبريل في السماء ثم نزل بهما إلى الأرض .
انتهت الرؤيا