- إنضم
- 26 يونيو 2013
- المشاركات
- 105
- التفاعل
- 139
- النقاط
- 47
- الإقامة
- بلاد الطواغيت
- الموقع الالكتروني
- www.facebook.com
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرؤيا منقوله
رأيت فيما يرى النائم، أني نفرت للجهاد في سبيل من المغرب إلى الجزائر،عبر الحدود بين المغرب والجزائر وكانت الحدود شبه سور قصير جدا،ودخلت وعندما رأيت مجاهدا من الدولة الإسلامية،كدت أسجد فرحا،ولكن أجلت ذلك إلى حين وصولي إلى أرض الخلافة،ولكني شعرت بفرحة لم يسبق لي الشعور بها،فاستيقظت من نومي،فوجدت نفسي في غرفتي،فحزنت حزنا شديدا،وقررت إكمال النوم،لإكمال الحلم الذي لم أستطع تركه،رغم علمي بأنه فقط حلم،فإذا بي أحاول النفير مرة أخرى،ولكن وأنا في الحدود،وأهم بالدخول إلى أرض الخلافة،وإذا بي أرى جنود الدولة الإسلامية،في مكان وهم يستعدون للهجوم على الجيش الجزائري والجيش الجزائري كذلك يستعد للهجوم عليهم وبعضهم لا يرى بعضا كان بينهم سورا على شكل مثلث،جنود الدولة الإسلامية ناحية اليمين،والآخرين ناحية الشمال،وإذا بجندي من الجيش الجزائري يتسلق السياج وهو ممسك بسلاحه،ويصعد فوقه،وجندي الخلافة لم يره،فضرب الجندي الجزائري المجاهد فأرداه قتيلا،وإذا بمجاهد آخر كان وراءه يذهب مسرعا غير خائف هجم على الجندي الجزائري فقتله وتبع باقي الجنود الجزائريين لوحده،ففروا من ضرباته،ولا أتذكر هل قتل منهم أحد أم لا،فحزنت لمقتل المجاهد الأول وفرحت،لإنتقام المجاهد الثاني وفرار باقي الجنود،ثم استيقظت حزينا حينما وجدتني في غرفتي نائما،قاعدا أفكر في النفير.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرؤيا منقوله
رأيت فيما يرى النائم، أني نفرت للجهاد في سبيل من المغرب إلى الجزائر،عبر الحدود بين المغرب والجزائر وكانت الحدود شبه سور قصير جدا،ودخلت وعندما رأيت مجاهدا من الدولة الإسلامية،كدت أسجد فرحا،ولكن أجلت ذلك إلى حين وصولي إلى أرض الخلافة،ولكني شعرت بفرحة لم يسبق لي الشعور بها،فاستيقظت من نومي،فوجدت نفسي في غرفتي،فحزنت حزنا شديدا،وقررت إكمال النوم،لإكمال الحلم الذي لم أستطع تركه،رغم علمي بأنه فقط حلم،فإذا بي أحاول النفير مرة أخرى،ولكن وأنا في الحدود،وأهم بالدخول إلى أرض الخلافة،وإذا بي أرى جنود الدولة الإسلامية،في مكان وهم يستعدون للهجوم على الجيش الجزائري والجيش الجزائري كذلك يستعد للهجوم عليهم وبعضهم لا يرى بعضا كان بينهم سورا على شكل مثلث،جنود الدولة الإسلامية ناحية اليمين،والآخرين ناحية الشمال،وإذا بجندي من الجيش الجزائري يتسلق السياج وهو ممسك بسلاحه،ويصعد فوقه،وجندي الخلافة لم يره،فضرب الجندي الجزائري المجاهد فأرداه قتيلا،وإذا بمجاهد آخر كان وراءه يذهب مسرعا غير خائف هجم على الجندي الجزائري فقتله وتبع باقي الجنود الجزائريين لوحده،ففروا من ضرباته،ولا أتذكر هل قتل منهم أحد أم لا،فحزنت لمقتل المجاهد الأول وفرحت،لإنتقام المجاهد الثاني وفرار باقي الجنود،ثم استيقظت حزينا حينما وجدتني في غرفتي نائما،قاعدا أفكر في النفير.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: