منقول من منتدى الملاحم و الفتن:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعاً
أنا أختكم في الله من مصر
هذه أول مشاركة لي هنا بالمنتدى
الموضوع عن رؤية رأيتها في العشر الأواخر من رمضان بخصوص مصر
قلقة منها بعض الشئ وإن كان في نهايتها بشارة
رأيت
كأن الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل كعادته يقف يخطب في الشباب والثوار بصفة عامة بالثبات وما إلى ذلك
وكان واقفاً بجانبه أو وراءه الشيخ محمد حسين يعقوب
وكأن والوضع كذلك
وصل للشيخ حازم تهديد أنه إن لم ينتهي سيُعتقل ويُعدم
ولكنه كان أسداً أيضاً كعادته
وقال كلاماً صارماً حازماً فصلاً بأنه ثابتاً لا محالة وإن قُتل
وكذلك قام بتثبيته أكثر الشيخ محمد حسين يعقوب
وكأنه كان يقول له بثقة وبثبات وبقوة اثبت واختر الموت
فقال له الشيخ حازم الأمر منتهي وأنا عقدت أمري على الثبات بإذن الله وما إلى ذلك
وكان الشيخ حازم مواجهاً للشيخ يعقوب حينها
أي وجهاً لوجه وهم يتحدثون
وبينما هم كذلك
أتت رصاصة غادرة في ظهر الشيخ حازم فسقط قتيلاً
ووقعت رأسه على صدر الشيخ محمد حسين يعقوب إذ كان واقفاً أمامه مباشرة والفرق كان قليلاً جداً
فبدلاً من أن يقع الشيخ حازم على الأرض وقعت رأسه حينما كان يسقط على إثر الطلقة على صدر الشيخ يعقوب
وهنا
التفت الشيخ يعقوب عن يمينه وكأنه يواجه هو الجماهير
وقال
أبشروا يا شباب هذه بداية النصر ، أو هذه علامة النصر ، أو هذا مؤشر أن الله سينصرنا
شئ من هذا القبيل
وكان وجهه منيـــــراً جداً سبحان الله
وانتهت الرؤية على هذا
حزينة جداً لأمر الشيخ حازم وأخشى أن يكون هذا سيحدث حقيقة
الله المستعان
أسأل الله أن تكون خيراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعاً
أنا أختكم في الله من مصر
هذه أول مشاركة لي هنا بالمنتدى
الموضوع عن رؤية رأيتها في العشر الأواخر من رمضان بخصوص مصر
قلقة منها بعض الشئ وإن كان في نهايتها بشارة
رأيت
كأن الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل كعادته يقف يخطب في الشباب والثوار بصفة عامة بالثبات وما إلى ذلك
وكان واقفاً بجانبه أو وراءه الشيخ محمد حسين يعقوب
وكأن والوضع كذلك
وصل للشيخ حازم تهديد أنه إن لم ينتهي سيُعتقل ويُعدم
ولكنه كان أسداً أيضاً كعادته
وقال كلاماً صارماً حازماً فصلاً بأنه ثابتاً لا محالة وإن قُتل
وكذلك قام بتثبيته أكثر الشيخ محمد حسين يعقوب
وكأنه كان يقول له بثقة وبثبات وبقوة اثبت واختر الموت
فقال له الشيخ حازم الأمر منتهي وأنا عقدت أمري على الثبات بإذن الله وما إلى ذلك
وكان الشيخ حازم مواجهاً للشيخ يعقوب حينها
أي وجهاً لوجه وهم يتحدثون
وبينما هم كذلك
أتت رصاصة غادرة في ظهر الشيخ حازم فسقط قتيلاً
ووقعت رأسه على صدر الشيخ محمد حسين يعقوب إذ كان واقفاً أمامه مباشرة والفرق كان قليلاً جداً
فبدلاً من أن يقع الشيخ حازم على الأرض وقعت رأسه حينما كان يسقط على إثر الطلقة على صدر الشيخ يعقوب
وهنا
التفت الشيخ يعقوب عن يمينه وكأنه يواجه هو الجماهير
وقال
أبشروا يا شباب هذه بداية النصر ، أو هذه علامة النصر ، أو هذا مؤشر أن الله سينصرنا
شئ من هذا القبيل
وكان وجهه منيـــــراً جداً سبحان الله
وانتهت الرؤية على هذا
حزينة جداً لأمر الشيخ حازم وأخشى أن يكون هذا سيحدث حقيقة
الله المستعان
أسأل الله أن تكون خيراً