- إنضم
- 23 يناير 2017
- المشاركات
- 498
- التفاعل
- 978
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله رأيت انى في ساحة الصفا عند الممر الضيق خارج المسجد الحرام ورايت شابا في عمري او اكبر بقليل يرتدى البياض ثوب ابيض وشماغ ابيض ووجهه جميل وتبدو عليه علامات الصلاح والتقوى احببته في الله بمجرد رؤيتى له قال لي ان المنكرات زادت فايه رايك نعمل جماعة للامر بالمعروف والنهي عن المنكر قلت له انا موافق وانت رئيسي فيها المشهد الثاني عند ساحة المروة دخلنا بيت قديم خرب هناك به قاذورات وبراز حمام الحرم وإذ به شاب سعودى يفعل الفواحش وكأنه يفعل فعل قوم لوط فضربناه وهددته ان اخبر أهله ونظفنا البيت وطهرناه المشهد الثالث في ساحة المروة الخارجة قبالة المكتبة التى ازيلت كنت انا وهو في إحدى مقصورات الفتوى وعرفت أنه الإمام المهدي وجاءت الشرطة تطلق علينا النار من الخارج فلم تصبنا ولم نخف وكانت الطلقات لا تصل إلى المهدي كأنه عليه درع خفية تقيه وكانت الطلقات ترد على الشرطي فتقتله وأخذ المهدي المسدس من شرطى آخر فقتله به ثم انسحبت الشرطة وأتى الجيش انى في صورة مدرعة هزيلة نحيفة تسير ليس على الطريق وانما في اسفل الجبل بشكل شبه مائل وكأن من فيها يستطلع أمرنا وانسحب دون قتال لا أدري هل لعلمه أنه المهدي ام ليقينه انه لم يقدر عليه المشهد الرابع انتقلت والمهدي إلى شقة سكنية في العزيزية وكنت حاجبا على الباب انظم المقابلات والمهدى في أحد الغرف يجلس مع أناس مهمين لا اعلمهم ينسق معهم ويضع الخطط وكان الاتصال بينى وبين المهدي بالتخاطر بالعقل وكان هناك الكثير ياتون ليبايعو المهدى رأيت كل الأجناس رجال ونساء بيض وسود أفارقة واسيويين فخاطرت المهدي ان الناس قد كثروا فقال لي اختبرهم اامرهم ان يرجعوا فياتوا بقومهم او بمالهم كله او يدعون الناس إلى وكان بجوار شقتنا شقة أخرى يقف على بابها ثلاثة رجال يمثلون ثلاث مخابرات لثلاث دول يرتدون بدلا بلا جرافتات وكانوا في حيرة من أمرهم وعجز لا يدرون كيف يمنعوننا او يعرقلوننا فاكتفوا بالوقوف ليراهم الناس فيخافون ويرجعون فقلت في نفسي جيد لنعتبره من التمحيص لمن يريد أن يبايع المهدي ممن يريد الفرجة فقط ووقع في نفسي انهم المخابرات المصرية والاردنية والسورية المشهد الخامس والأخير المهدي عند الكعبة بعد ان ظهر أمره يستعد ليصلي العصر بالناس والحرم مليان على آخره بساحاته وبالمسعى وانا واقف عند المروة من الداخل بجوار الباب ااذن للصلاة وإذ بخلق كثير قادمين من بعيد كلهم يرتدي الإحرام والبياض رجال ونساء ينحدرون من قمم الجبال ويخرجون من بين شعابها يملؤن الأفق قادمين للصلاة خلف المهدي انتهى.والله على ما اقول شهيد ملحوظة كان في اول مشهد والشاب يكلمني هناك هاتف يهتف بى كثيييرا يقول عمرك 27 عام ويكررها
معلومات حول الرائي
كنت اعمل بمكة
د صيدلى
خريج جامعة الازهر
مصري
الرؤيا في شهر 1 /2011
ليست بعد استخارة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله رأيت انى في ساحة الصفا عند الممر الضيق خارج المسجد الحرام ورايت شابا في عمري او اكبر بقليل يرتدى البياض ثوب ابيض وشماغ ابيض ووجهه جميل وتبدو عليه علامات الصلاح والتقوى احببته في الله بمجرد رؤيتى له قال لي ان المنكرات زادت فايه رايك نعمل جماعة للامر بالمعروف والنهي عن المنكر قلت له انا موافق وانت رئيسي فيها المشهد الثاني عند ساحة المروة دخلنا بيت قديم خرب هناك به قاذورات وبراز حمام الحرم وإذ به شاب سعودى يفعل الفواحش وكأنه يفعل فعل قوم لوط فضربناه وهددته ان اخبر أهله ونظفنا البيت وطهرناه المشهد الثالث في ساحة المروة الخارجة قبالة المكتبة التى ازيلت كنت انا وهو في إحدى مقصورات الفتوى وعرفت أنه الإمام المهدي وجاءت الشرطة تطلق علينا النار من الخارج فلم تصبنا ولم نخف وكانت الطلقات لا تصل إلى المهدي كأنه عليه درع خفية تقيه وكانت الطلقات ترد على الشرطي فتقتله وأخذ المهدي المسدس من شرطى آخر فقتله به ثم انسحبت الشرطة وأتى الجيش انى في صورة مدرعة هزيلة نحيفة تسير ليس على الطريق وانما في اسفل الجبل بشكل شبه مائل وكأن من فيها يستطلع أمرنا وانسحب دون قتال لا أدري هل لعلمه أنه المهدي ام ليقينه انه لم يقدر عليه المشهد الرابع انتقلت والمهدي إلى شقة سكنية في العزيزية وكنت حاجبا على الباب انظم المقابلات والمهدى في أحد الغرف يجلس مع أناس مهمين لا اعلمهم ينسق معهم ويضع الخطط وكان الاتصال بينى وبين المهدي بالتخاطر بالعقل وكان هناك الكثير ياتون ليبايعو المهدى رأيت كل الأجناس رجال ونساء بيض وسود أفارقة واسيويين فخاطرت المهدي ان الناس قد كثروا فقال لي اختبرهم اامرهم ان يرجعوا فياتوا بقومهم او بمالهم كله او يدعون الناس إلى وكان بجوار شقتنا شقة أخرى يقف على بابها ثلاثة رجال يمثلون ثلاث مخابرات لثلاث دول يرتدون بدلا بلا جرافتات وكانوا في حيرة من أمرهم وعجز لا يدرون كيف يمنعوننا او يعرقلوننا فاكتفوا بالوقوف ليراهم الناس فيخافون ويرجعون فقلت في نفسي جيد لنعتبره من التمحيص لمن يريد أن يبايع المهدي ممن يريد الفرجة فقط ووقع في نفسي انهم المخابرات المصرية والاردنية والسورية المشهد الخامس والأخير المهدي عند الكعبة بعد ان ظهر أمره يستعد ليصلي العصر بالناس والحرم مليان على آخره بساحاته وبالمسعى وانا واقف عند المروة من الداخل بجوار الباب ااذن للصلاة وإذ بخلق كثير قادمين من بعيد كلهم يرتدي الإحرام والبياض رجال ونساء ينحدرون من قمم الجبال ويخرجون من بين شعابها يملؤن الأفق قادمين للصلاة خلف المهدي انتهى.والله على ما اقول شهيد ملحوظة كان في اول مشهد والشاب يكلمني هناك هاتف يهتف بى كثيييرا يقول عمرك 27 عام ويكررها
معلومات حول الرائي
كنت اعمل بمكة
د صيدلى
خريج جامعة الازهر
مصري
الرؤيا في شهر 1 /2011
ليست بعد استخارة