بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤياي طويلة ولقد رأيتها منذ في الشهر العاشر العام الماضي وكنت قد أرسلت للأخ أبومحمد السالم وللأخ أبو تراب لتأويلها وما ردوا علي وهائنذا أضعها هنا لتأويلها علما أنني قد فككت بعض رموزها لنفسي
وهي على الشكل التالي
رأيت أننا وزوجي وبعض أسرتي قد ذهبنا إلى منطقة برية بالقرب من مطار مهجور ........ما رأيته قبل ذلك ولا أعلم أين ؟
وجلسنا لتناول الطعام
وفجأة طارت أول طائرة
عقبها انفجار
شديد
وارتشق علينا وعلى الطعام رمل وغبار وتراب جراء الإنفجار
تركنا كل شيء وفزعنا
ونحن نقوم طارت الطائرة الثانية
وعقبا انفجار أشد
كذلك الحال للرمال والتراب المتناثر
وطارت الثالثة وكان عقبها أشد الإنفجارات وقد أثر على المدينة كلها بل على المنطقة وصار الدخان كثيفا وما عدنا نرى بعضنا وتهنا وغابت الشمس
ثم أرى نفسي أنزل درجا مع أمي وجدتي لأمي خارجات من عرس
نريد الذهاب وركبنا سيارة زوجي ولكن من ينوي قيادتها ليس زوجي
وما أذكر له هيئة
وكانت معنا طفلة هي( ابنة واحدة من معارفي) كانت صغيرة تلبس ثوبا أسود طويل
وتضع أحمر شفاه فاقع اللون
في الأصل هي الآن في العاشرة أو 11 وفي الرؤيا هي في الثالثة أو الثانية
ورأيتها تمد رأسها من نافذة السائق قبل أن يركب وتقبل شيخا من فمه وهو يقهقه ويقول لها كمان كمان
وتزداد في التقبيل
وهو يزداد ضحكاوطلبا
وأنا وجدتي وأمي اشمأززنا من هذا القرف المبتذل
ورأينا أنه مبالغ جدا في إبداء إعجابه بطفلة صغيرة
وقد كان بالقرب من السيارة أصدقاء زوجي متواجدون مع الشيخ يقهقهةن صاحت بهم جدتي قائلة كفاه قرفا
فردوا عليها يا حجة هذا شيخ معروف على رؤوس الأشهاد له اسمه وسمعته ( أحمد قحاط)
لست أدري ما معنى كنيته لكنني متأكدة منها
فقلت لهم : لولا أنه صادف هوى في نفسه لما عمل ذلك وما بالغ فيه
وتحركت بنا السيارة
نريد الإنتقال من مكان العرس
في الطريق أرى أخي (غياث ) هو في الأردن
خارجا من عمارة مغتسلا ينقط رأسه ماء يلبس بيجامة بيضاء
ينشف شعره وأراه وأقول بصوت عال : هذا ظريف الملامح هو أخي
وأنادي
بصوت عال
غياث
فيلتفت ويحرك لنا يده ويركض إلى السيارة
فنطلب من القائد أن يمهل في القيادة
ونتكلم معه وتطلب منه ~أمي أن يأتينا بابن أخوها ابن خالي اسمه عبد الكريم
لتكلمه في أمر ما
وأقول في نفسي هاقد وجدت ابنك فكيف تطلبين ابن أخيك ونحن في طريق سفر وعليه أن يجري غياث إلى عبد الكريم ليوافينا به
وفجأة
أراني واقفة أمام نافذة
أحدق في حال الدنيا بعدالإنفجارات
الثلاث وأبكي
وأرى صبية يلعبون في فسحة ترابية
وفجأة ينظرون إلى السماء ويقولون انظروا
المذنب هزم العين
ونظرت وما وجدت شيئا
وأحسست كأن الله أعانني فَقًُربَ لي المنظر كي أراه جيدا
ورأيت عينا خضراء كبيرة حولها
هالة من بياض غشيت السماء
وهي التي تضيء عوضا عن الشمس
وبها نقص جراء المذنب الذي اخترقها
وحولها أعين صغيرة
وقمت بتصوريها بالجوال كي أحذر الناس منها ثم وجدت نفسي أشخبط على ورقة فارتسم لي شكل عين
من الشخبطة
وجئت بأخرى وجعلت أشخبط عليها وارتسمت لي العين مرة أخرى
كالتي في السماء
ثم جئت بذنب الملعقة ( آخرها الطرف الذي نمسكها منه ) وقمت
بحك الورقة فارتسمت العين أيضا
وهالني ما أجد وأرعبني
( كما كنا ننقش قطعة النقود المعدنية على الورقة كي نلهو ونحن صغار (
وجاءت أمي ومعها أحجية
تقول
الشكل كالمستطيل الصغير
يقسم مربعين
يوضع في المربع الأعلى رقم 6
يوضع في المربع الأسفل رقم 6
وتقول
أمامك مربعان
فوق بعضهما
في الأعلى 6
في الأسفل 6
كيف نخرج منهما
قلت لها يا أمي
نحن الآن في هول شديد
وهذه مسألة تحتاج إلى قسمة وضرب وطرح وجمع ومعادلات معقدة
وأنا اليوم في شغل فالدجال ظهر
وقد ملأت عينه كل مكان
وتقول لي
كفاك أحلاما
كفاك أوهاما
أقل لها والله
والذي لا إله إلا هو لست بحالمة ولا واهمة
لقد خرج
وهذه عينه وأريها الأوراق
وما صدقتني
وأريها السماء لكن العين كانت قد اختفت
وقلت لها لقد صورتها على الجوال انتظري
وأحاول أن أدخل القائمة
ثم انتقل إلى موضع الصور في الجوال بلا فائدة
يكتب لي عزيزي مستخدم الجوال
.........
ويكتب لي ما يفهم منه أن الجوال واقع تحت تأثير كهرو مغناطيسي وأن غيري يتحكم به
وأطفؤه
وعندما يطفأ المفروض أن يخرج لي في جوال النوكيا
صورة الأيدي التين تمسكان ببعضهما
لكني أرى أن الدجال قد رآني من جوالي
ويغلق الجوال للأبد
وأقول لأمي
أتعرفين
كي يذهب التأثير الكهرو مغناطيسي عنا ولا ننقاد للدجال علينا بالسجود
فتقول لي
لا يوجد قبلة
ثم أجد نفسي في مدرسة تسمى الحكمة
ووجدت بها شابين جميلين
في المنام أراهما كأنهما أقارب لي أخواي أبنائي
لست أدري ولكنه يدخل في روعي أنهما الحسن والحسين ولا يريدان أن يعرفا
ونحن وقوف أنا وهؤلاء الشابين
يأتي رجل وجنوده يصرخ ويزمجر ويصرخ
ويقول : من هذا الذي يتغني بقتلي
إنه يقتلني
يقتلني
أريد أن أقتله
لدمامة هذا الرجل وسوء خلقته لا أستطيع النظر إليه
وكنت أعلم أنا والحسن والحسين من يتغنى بقتل هذا الرجل ونحاول إسكاتها
إنها ابنتي عائشة الصغيرة
قال لنا
جهزوا لنا أي أحد ليأتيني بمن يقتلني بكلامه
وقمنا نخيط غطاء رأس أبيض طويل فضفاض منتهي بثوب لابنتي عائشة أنا والحسن والحسين رضي الله عنهما
ونريد أن نهربها لتسكت إذ أنها هي من يتغنى بقتل ذلك الرجل
ولكنه لا يفهم ما تقول
وكلما تغنت يسألنا ما تقول هذه الطفلة
فنقول له أنا وسيدنا الحسن وسيدنا الحسين رضي الله عنهما
كلاما مغايرا
خوفا عليها
ونحاول أن نسكتها بلا فائدة
أحسست أنني وأنا أخيط غطاء الرأس أنه ليس غطاء رأس إنما هو كفن
(كنا نريد تهريبها كي لا يقتلها وخوفا عليها (
وهنا فقت مفزوعة وأناأصيح وأبكي
وأستغفر وأسترجع ربي
وقد وقف شعر رأسي من هول ما رأيت
ملاحظة تخلل الرؤيا مرات عديدة وأنا أستغفر الله وأحوقل وأدعوا الله
لكني ما أوردتها للإختصار فقط
جزا الله خيرا من يقرأ رموز هذه الرؤيا ويؤولها
وحشركم مع سيد الخلق أجمع
محمد صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه وسلم
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤياي طويلة ولقد رأيتها منذ في الشهر العاشر العام الماضي وكنت قد أرسلت للأخ أبومحمد السالم وللأخ أبو تراب لتأويلها وما ردوا علي وهائنذا أضعها هنا لتأويلها علما أنني قد فككت بعض رموزها لنفسي
وهي على الشكل التالي
رأيت أننا وزوجي وبعض أسرتي قد ذهبنا إلى منطقة برية بالقرب من مطار مهجور ........ما رأيته قبل ذلك ولا أعلم أين ؟
وجلسنا لتناول الطعام
وفجأة طارت أول طائرة
عقبها انفجار
شديد
وارتشق علينا وعلى الطعام رمل وغبار وتراب جراء الإنفجار
تركنا كل شيء وفزعنا
ونحن نقوم طارت الطائرة الثانية
وعقبا انفجار أشد
كذلك الحال للرمال والتراب المتناثر
وطارت الثالثة وكان عقبها أشد الإنفجارات وقد أثر على المدينة كلها بل على المنطقة وصار الدخان كثيفا وما عدنا نرى بعضنا وتهنا وغابت الشمس
ثم أرى نفسي أنزل درجا مع أمي وجدتي لأمي خارجات من عرس
نريد الذهاب وركبنا سيارة زوجي ولكن من ينوي قيادتها ليس زوجي
وما أذكر له هيئة
وكانت معنا طفلة هي( ابنة واحدة من معارفي) كانت صغيرة تلبس ثوبا أسود طويل
وتضع أحمر شفاه فاقع اللون
في الأصل هي الآن في العاشرة أو 11 وفي الرؤيا هي في الثالثة أو الثانية
ورأيتها تمد رأسها من نافذة السائق قبل أن يركب وتقبل شيخا من فمه وهو يقهقه ويقول لها كمان كمان
وتزداد في التقبيل
وهو يزداد ضحكاوطلبا
وأنا وجدتي وأمي اشمأززنا من هذا القرف المبتذل
ورأينا أنه مبالغ جدا في إبداء إعجابه بطفلة صغيرة
وقد كان بالقرب من السيارة أصدقاء زوجي متواجدون مع الشيخ يقهقهةن صاحت بهم جدتي قائلة كفاه قرفا
فردوا عليها يا حجة هذا شيخ معروف على رؤوس الأشهاد له اسمه وسمعته ( أحمد قحاط)
لست أدري ما معنى كنيته لكنني متأكدة منها
فقلت لهم : لولا أنه صادف هوى في نفسه لما عمل ذلك وما بالغ فيه
وتحركت بنا السيارة
نريد الإنتقال من مكان العرس
في الطريق أرى أخي (غياث ) هو في الأردن
خارجا من عمارة مغتسلا ينقط رأسه ماء يلبس بيجامة بيضاء
ينشف شعره وأراه وأقول بصوت عال : هذا ظريف الملامح هو أخي
وأنادي
بصوت عال
غياث
فيلتفت ويحرك لنا يده ويركض إلى السيارة
فنطلب من القائد أن يمهل في القيادة
ونتكلم معه وتطلب منه ~أمي أن يأتينا بابن أخوها ابن خالي اسمه عبد الكريم
لتكلمه في أمر ما
وأقول في نفسي هاقد وجدت ابنك فكيف تطلبين ابن أخيك ونحن في طريق سفر وعليه أن يجري غياث إلى عبد الكريم ليوافينا به
وفجأة
أراني واقفة أمام نافذة
أحدق في حال الدنيا بعدالإنفجارات
الثلاث وأبكي
وأرى صبية يلعبون في فسحة ترابية
وفجأة ينظرون إلى السماء ويقولون انظروا
المذنب هزم العين
ونظرت وما وجدت شيئا
وأحسست كأن الله أعانني فَقًُربَ لي المنظر كي أراه جيدا
ورأيت عينا خضراء كبيرة حولها
هالة من بياض غشيت السماء
وهي التي تضيء عوضا عن الشمس
وبها نقص جراء المذنب الذي اخترقها
وحولها أعين صغيرة
وقمت بتصوريها بالجوال كي أحذر الناس منها ثم وجدت نفسي أشخبط على ورقة فارتسم لي شكل عين
من الشخبطة
وجئت بأخرى وجعلت أشخبط عليها وارتسمت لي العين مرة أخرى
كالتي في السماء
ثم جئت بذنب الملعقة ( آخرها الطرف الذي نمسكها منه ) وقمت
بحك الورقة فارتسمت العين أيضا
وهالني ما أجد وأرعبني
( كما كنا ننقش قطعة النقود المعدنية على الورقة كي نلهو ونحن صغار (
وجاءت أمي ومعها أحجية
تقول
الشكل كالمستطيل الصغير
يقسم مربعين
يوضع في المربع الأعلى رقم 6
يوضع في المربع الأسفل رقم 6
وتقول
أمامك مربعان
فوق بعضهما
في الأعلى 6
في الأسفل 6
كيف نخرج منهما
قلت لها يا أمي
نحن الآن في هول شديد
وهذه مسألة تحتاج إلى قسمة وضرب وطرح وجمع ومعادلات معقدة
وأنا اليوم في شغل فالدجال ظهر
وقد ملأت عينه كل مكان
وتقول لي
كفاك أحلاما
كفاك أوهاما
أقل لها والله
والذي لا إله إلا هو لست بحالمة ولا واهمة
لقد خرج
وهذه عينه وأريها الأوراق
وما صدقتني
وأريها السماء لكن العين كانت قد اختفت
وقلت لها لقد صورتها على الجوال انتظري
وأحاول أن أدخل القائمة
ثم انتقل إلى موضع الصور في الجوال بلا فائدة
يكتب لي عزيزي مستخدم الجوال
.........
ويكتب لي ما يفهم منه أن الجوال واقع تحت تأثير كهرو مغناطيسي وأن غيري يتحكم به
وأطفؤه
وعندما يطفأ المفروض أن يخرج لي في جوال النوكيا
صورة الأيدي التين تمسكان ببعضهما
لكني أرى أن الدجال قد رآني من جوالي
ويغلق الجوال للأبد
وأقول لأمي
أتعرفين
كي يذهب التأثير الكهرو مغناطيسي عنا ولا ننقاد للدجال علينا بالسجود
فتقول لي
لا يوجد قبلة
ثم أجد نفسي في مدرسة تسمى الحكمة
ووجدت بها شابين جميلين
في المنام أراهما كأنهما أقارب لي أخواي أبنائي
لست أدري ولكنه يدخل في روعي أنهما الحسن والحسين ولا يريدان أن يعرفا
ونحن وقوف أنا وهؤلاء الشابين
يأتي رجل وجنوده يصرخ ويزمجر ويصرخ
ويقول : من هذا الذي يتغني بقتلي
إنه يقتلني
يقتلني
أريد أن أقتله
لدمامة هذا الرجل وسوء خلقته لا أستطيع النظر إليه
وكنت أعلم أنا والحسن والحسين من يتغنى بقتل هذا الرجل ونحاول إسكاتها
إنها ابنتي عائشة الصغيرة
قال لنا
جهزوا لنا أي أحد ليأتيني بمن يقتلني بكلامه
وقمنا نخيط غطاء رأس أبيض طويل فضفاض منتهي بثوب لابنتي عائشة أنا والحسن والحسين رضي الله عنهما
ونريد أن نهربها لتسكت إذ أنها هي من يتغنى بقتل ذلك الرجل
ولكنه لا يفهم ما تقول
وكلما تغنت يسألنا ما تقول هذه الطفلة
فنقول له أنا وسيدنا الحسن وسيدنا الحسين رضي الله عنهما
كلاما مغايرا
خوفا عليها
ونحاول أن نسكتها بلا فائدة
أحسست أنني وأنا أخيط غطاء الرأس أنه ليس غطاء رأس إنما هو كفن
(كنا نريد تهريبها كي لا يقتلها وخوفا عليها (
وهنا فقت مفزوعة وأناأصيح وأبكي
وأستغفر وأسترجع ربي
وقد وقف شعر رأسي من هول ما رأيت
ملاحظة تخلل الرؤيا مرات عديدة وأنا أستغفر الله وأحوقل وأدعوا الله
لكني ما أوردتها للإختصار فقط
جزا الله خيرا من يقرأ رموز هذه الرؤيا ويؤولها
وحشركم مع سيد الخلق أجمع
محمد صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه وسلم
منقولة