بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا طفل من الموصل
الرؤيا الأولى: رأيت إني صعدت الى السماء الأولى فرأيت ملكين سألت اين الباقين فالكل على الأرض يتحدثون عن نزول الملائكة الى الأرض ولكن لا أحد يقاتل على الأرض غيرنا؟ قال هم نزلوا ولما يصلوا بعد، فصعدت الى السماء الثانية فرأيت أناسا يعذبون بالنار، ثم صعدت الى السماء الرابعة فرأيت أناسا بالجنة فيهم اموات واحياء واحد هؤلاء الاحياء رايتهم قبل أيام في منطقتنا وهو مقاتل بالدولة الإسلامية ولكني لا اعرفه، الأموات منهم يرتدون ملابس بيضاء ثم صعدت الى السماء الخامسة فرأيت قصورا لأهل الجنة. ثم بعدها عرجت الى السماء السادسة فرأيت اثنان وعشرون نبيا معهم ميكائيل ومعهم الاستشهاديون، بعدها صعدت الى السماء السابعة فلم أرى أحدا هناك ولكني سمعت صوتا قال لي انا الله جل جلاله، فسألته لماذا انا لست من اهل الجنة؟ فقال تعالى لأنك عملت بعمل اهل النار ولم يبقى بينك وبين النار الا ذراعا ولم يسبق عليك الكتاب بعد حتى تدخل الجنة، فقلت يا رب كيف لم يسبقني الكتاب؟ فقال: ان الرسول بلغكم بحديث. فقلت أي حديث هو؟ فقال: سأل أحد الصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم أي الاعمال أفضل؟ فقال الصلاة في وقتها قلت انا أصلي الصلوات الخمس في وقتها. وقال صلى عليه وسلم ثانيا بر الوالدين، فقلت انا اطيع ابي وامي. قال الرسول صلى الله عليه وسلم ثالثا الجهاد في سبيل الله، فقلت ان ابي مبايع، فقال لابد من ان تبايع انت، فقلت انا صغير ومن يقول باني قبل ان أصل الأرض تقبض روحي. فنادى سبحانه وتعالى يا جبريل متى تقبض روحه فقال انته اعلم يا رب. فقال له لا تقبض روحه حتى يفتح الله لهم البلاد ويسجل اسمه استشهاديا او انغماسيا. فقلت يا رب لماذا لا تأذن لنا بالنصر فقال انا اذنت لكم بالنصر، فنادى سبحانه وتعالى شخصين أحدهما يشبه العدناني والأخر الشيشاني فقال لهما الم اذن لكما بالنصر؟ فقالون نعم يا رب، فقال لهم متى تنزل الملائكة؟ فقالوا ثلاثا سنين. فقلت من يقول باننا لا نموت من الخوف او الجوع؟ فقال الرجلان ليس ثلاث سنوات بل ربما ثلاثة أشهر او ثلاثة أسابيع او ثلاثة أيام. فقلت هل وصل الملائكة الى الأرض؟ فقالوا لم يبقى الا درجتين كي يصلوا
تفريغ الرؤية الثانية بيقول الولد أن الله عز وجل اعطاه بطاقة صفراء في يده و قال له سلمها للخليفة فقال الولد اين الخليفة قال له في العراق دور عليه و هتلاقيه و دوروا عليه ولقوه ورا الجانب الايسر و اعطاه الولد الخليفة البطاقة فقراها وبكي فالولد قال له ليش تبكي فقاله الخليفة المنافقون كلهم يطلعون علي الايسر فقاله الولد ليه تبكي عليهم هم منافقين و ان شاء الله ينصرنا عليهم فقاله الخليفة ابكي علي الخط الحلو فشاف الولد و راي الخط جميل جدا ويبكي من حلاوته وكان الخط باللون الذهبي ثم عبر العوام و بعض المجاهدين الايسر وظل بعض المجاهدين في هذا الجانب (يقصد الجانب الذي ليس للمنافقين ) ثم قال الله عز وجل يتبدل قوما غيركم ثم قال احد المجاهدين لماذا تعبرو هذا الجانب كله رده بعدين واحد قال ياعلي ياحسين يلا روحو ما عليكو منهم يعني متهتموش بيهم ولا بكلامه (المجاهد اللي تكلم) ثم قال الخليفة لله عز وجل متي تئذن لنا بالنصر قال الله عز وجل أذنت لكم فقالو لله نحن فقط الذين نقاتل ولا يقاتل معني احد فقال له ضع البطاقة في القاع فوضع البطاقة في القاع فطلع منها ضوء أبيض وطلع من الضوء ملكين فقاله الملكين هيعمله ايه الطيران فوقنا وكل اما يقصف الطيران منطقة الروافض ياخذوها فقال الطائرات كلها حطمتها(كسرتها) و المدافع و اي سلاح عند المرتدين برد وسلام عليكم كما جعلت النار برد و سلام علي ابراهيم فقال طه اسم الولد مش قولتلك بايع قاله انا صغير قال يعني ايه صغير يلا روح ( في كلمتين معرفتش اترجمهم) بعدين يلا روح امشي من هذا الطريق فمشي و لقا مسجد أمامه و لقا شخصين بالمسجد يبايعون مناصرين لدولة الاسلامية فذهب الولد وبايع معاهم بعدين قال ثلاثون انفتح طريق سوريا لكم وجاء مهاجرين وانصار باعداد كبيرة جدا جدا و معاهم أسلحة و امتلء الجانب الذي به الدولة الإسلامية الجانب الغير منافق بهذه الاسلحة التي مع المهاجرين والأنصار بعين يا طه اطلع علي الجانب الايسر بعدين قام من النوم وانتهي الحلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرؤيا الأولى: رأيت إني صعدت الى السماء الأولى فرأيت ملكين سألت اين الباقين فالكل على الأرض يتحدثون عن نزول الملائكة الى الأرض ولكن لا أحد يقاتل على الأرض غيرنا؟ قال هم نزلوا ولما يصلوا بعد، فصعدت الى السماء الثانية فرأيت أناسا يعذبون بالنار، ثم صعدت الى السماء الرابعة فرأيت أناسا بالجنة فيهم اموات واحياء واحد هؤلاء الاحياء رايتهم قبل أيام في منطقتنا وهو مقاتل بالدولة الإسلامية ولكني لا اعرفه، الأموات منهم يرتدون ملابس بيضاء ثم صعدت الى السماء الخامسة فرأيت قصورا لأهل الجنة. ثم بعدها عرجت الى السماء السادسة فرأيت اثنان وعشرون نبيا معهم ميكائيل ومعهم الاستشهاديون، بعدها صعدت الى السماء السابعة فلم أرى أحدا هناك ولكني سمعت صوتا قال لي انا الله جل جلاله، فسألته لماذا انا لست من اهل الجنة؟ فقال تعالى لأنك عملت بعمل اهل النار ولم يبقى بينك وبين النار الا ذراعا ولم يسبق عليك الكتاب بعد حتى تدخل الجنة، فقلت يا رب كيف لم يسبقني الكتاب؟ فقال: ان الرسول بلغكم بحديث. فقلت أي حديث هو؟ فقال: سأل أحد الصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم أي الاعمال أفضل؟ فقال الصلاة في وقتها قلت انا أصلي الصلوات الخمس في وقتها. وقال صلى عليه وسلم ثانيا بر الوالدين، فقلت انا اطيع ابي وامي. قال الرسول صلى الله عليه وسلم ثالثا الجهاد في سبيل الله، فقلت ان ابي مبايع، فقال لابد من ان تبايع انت، فقلت انا صغير ومن يقول باني قبل ان أصل الأرض تقبض روحي. فنادى سبحانه وتعالى يا جبريل متى تقبض روحه فقال انته اعلم يا رب. فقال له لا تقبض روحه حتى يفتح الله لهم البلاد ويسجل اسمه استشهاديا او انغماسيا. فقلت يا رب لماذا لا تأذن لنا بالنصر فقال انا اذنت لكم بالنصر، فنادى سبحانه وتعالى شخصين أحدهما يشبه العدناني والأخر الشيشاني فقال لهما الم اذن لكما بالنصر؟ فقالون نعم يا رب، فقال لهم متى تنزل الملائكة؟ فقالوا ثلاثا سنين. فقلت من يقول باننا لا نموت من الخوف او الجوع؟ فقال الرجلان ليس ثلاث سنوات بل ربما ثلاثة أشهر او ثلاثة أسابيع او ثلاثة أيام. فقلت هل وصل الملائكة الى الأرض؟ فقالوا لم يبقى الا درجتين كي يصلوا
تفريغ الرؤية الثانية بيقول الولد أن الله عز وجل اعطاه بطاقة صفراء في يده و قال له سلمها للخليفة فقال الولد اين الخليفة قال له في العراق دور عليه و هتلاقيه و دوروا عليه ولقوه ورا الجانب الايسر و اعطاه الولد الخليفة البطاقة فقراها وبكي فالولد قال له ليش تبكي فقاله الخليفة المنافقون كلهم يطلعون علي الايسر فقاله الولد ليه تبكي عليهم هم منافقين و ان شاء الله ينصرنا عليهم فقاله الخليفة ابكي علي الخط الحلو فشاف الولد و راي الخط جميل جدا ويبكي من حلاوته وكان الخط باللون الذهبي ثم عبر العوام و بعض المجاهدين الايسر وظل بعض المجاهدين في هذا الجانب (يقصد الجانب الذي ليس للمنافقين ) ثم قال الله عز وجل يتبدل قوما غيركم ثم قال احد المجاهدين لماذا تعبرو هذا الجانب كله رده بعدين واحد قال ياعلي ياحسين يلا روحو ما عليكو منهم يعني متهتموش بيهم ولا بكلامه (المجاهد اللي تكلم) ثم قال الخليفة لله عز وجل متي تئذن لنا بالنصر قال الله عز وجل أذنت لكم فقالو لله نحن فقط الذين نقاتل ولا يقاتل معني احد فقال له ضع البطاقة في القاع فوضع البطاقة في القاع فطلع منها ضوء أبيض وطلع من الضوء ملكين فقاله الملكين هيعمله ايه الطيران فوقنا وكل اما يقصف الطيران منطقة الروافض ياخذوها فقال الطائرات كلها حطمتها(كسرتها) و المدافع و اي سلاح عند المرتدين برد وسلام عليكم كما جعلت النار برد و سلام علي ابراهيم فقال طه اسم الولد مش قولتلك بايع قاله انا صغير قال يعني ايه صغير يلا روح ( في كلمتين معرفتش اترجمهم) بعدين يلا روح امشي من هذا الطريق فمشي و لقا مسجد أمامه و لقا شخصين بالمسجد يبايعون مناصرين لدولة الاسلامية فذهب الولد وبايع معاهم بعدين قال ثلاثون انفتح طريق سوريا لكم وجاء مهاجرين وانصار باعداد كبيرة جدا جدا و معاهم أسلحة و امتلء الجانب الذي به الدولة الإسلامية الجانب الغير منافق بهذه الاسلحة التي مع المهاجرين والأنصار بعين يا طه اطلع علي الجانب الايسر بعدين قام من النوم وانتهي الحلم