بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الرؤيا منقوله من صاحبها وهي تصف حال صدام حسين في عالم البرزخ والله اعلم
يقول فيها رأيت اليوم الرئيس صدام حسين رحمه الله : رأيت كأني التقيت معه في مكان ما و كان جد مبتسم وكأنه شاب وكان ينظر لي ويبتسم ويريد التحدث معي ابتسمت له وقبلت ان يتحدث معي ولكن قلت قبل ان ادخل معه في الكلام يجب علي ان اتأكد هل هو شيطان ام حقا صدام حسين فقلت له قل الشهادة فقال اشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله بعدين قلت له قل اعوذ بالله من الشيطان الرجيم فقالها بكل سهولة عندها تأكدت انه صدام حسين فدار الحديث التالي بيننا:
انا: هل انت في النار ام في الجنة ؟
صدام: لست لا في النار ولا في الجنة انهما مغلوقاتان لم يحن وقتهما بعد (اي انه في البرزخ) ولكن انا لا اتعذب.
بعدين بدأ يحكي لي كيف يمر وقته فقال لي: انه يتنزه و كأن الملائكة هي التي تنزهه وتساعده وانه يأكل الفاكهة بمساعدة الملائكة وانه سعيد جدا.
بعدين بدأت عليه علامات الاستغراب لماذا الله جزاه هكذا فأجبته :
ألم تُظلم فهز رأسه بنعم, ألم تغدر من طرف اهلك وغدروك في اهلك ايضا, كنت تحب فلسطين وحاربت اليهود والكفار وكنت الرئيس الوحيد من دون كل الرؤساء العرب الذي لم يخف امريكا و لا اليهود فقال نعم بعدين تغير وجهه واصبح شاحبا وبدت عليه علامات الغبن (مغبون) وقال لي انظري هذا معطفي وهذه قطعة قماش (لونها ابيض) هذا حلالي اي هذا ما املك من مال حلال اشتريتهم بمالي الحلال عندما اريد ان انام افرش هذه قطعة القماش على الارض واتغطى بمعطفي ولكن اظل عريان ومعطفي لا يغطيني بالكامل ولم تستطع الملائكة ان تساعدني في هذا (كان الملائكة حزنانين عليه ولا يستطعون فعل شيء) وهذا الشيء الوحيد الذي اعاني منه ومغبون فيه اي اثناء النوم فنظر الي و كأنه يطلب مني شيء و يوصيني بشيء وقال لي ادعي لي الله وقولي للائمة (الشيوخ) ان يدعو لي الله وكأني خرجت من المكان الذي كنت فيه مع صدام واصبحت في مكان اخر (مختلف تماما من حيث النور والشكل) ووجدت نفسي امام شيخ وقال لي حقا الجنة والنار مغلوقتين وافقت من الرؤية.
وجدت نفسي اقول هذه رسالة من الله عزوجل و امانة لصدام حسين يجب ان ابلغها فصدام محتاج لدعوة من الصالحين ومن المسلمين اجمعين فهو يتعذب لامر ما قام به وبدعائنا سيتجاوز الله عنه ويغفر له
اقسم لكم بالله العلي العظيم اني لم انقص و لم ازد و لو كلمة في الرؤيا وهذه الرؤيا رأيتها لم اكذب فيها والله شهيد على ما اقول.
الرؤيا منقوله من عام 2013
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الرؤيا منقوله من صاحبها وهي تصف حال صدام حسين في عالم البرزخ والله اعلم
يقول فيها رأيت اليوم الرئيس صدام حسين رحمه الله : رأيت كأني التقيت معه في مكان ما و كان جد مبتسم وكأنه شاب وكان ينظر لي ويبتسم ويريد التحدث معي ابتسمت له وقبلت ان يتحدث معي ولكن قلت قبل ان ادخل معه في الكلام يجب علي ان اتأكد هل هو شيطان ام حقا صدام حسين فقلت له قل الشهادة فقال اشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله بعدين قلت له قل اعوذ بالله من الشيطان الرجيم فقالها بكل سهولة عندها تأكدت انه صدام حسين فدار الحديث التالي بيننا:
انا: هل انت في النار ام في الجنة ؟
صدام: لست لا في النار ولا في الجنة انهما مغلوقاتان لم يحن وقتهما بعد (اي انه في البرزخ) ولكن انا لا اتعذب.
بعدين بدأ يحكي لي كيف يمر وقته فقال لي: انه يتنزه و كأن الملائكة هي التي تنزهه وتساعده وانه يأكل الفاكهة بمساعدة الملائكة وانه سعيد جدا.
بعدين بدأت عليه علامات الاستغراب لماذا الله جزاه هكذا فأجبته :
ألم تُظلم فهز رأسه بنعم, ألم تغدر من طرف اهلك وغدروك في اهلك ايضا, كنت تحب فلسطين وحاربت اليهود والكفار وكنت الرئيس الوحيد من دون كل الرؤساء العرب الذي لم يخف امريكا و لا اليهود فقال نعم بعدين تغير وجهه واصبح شاحبا وبدت عليه علامات الغبن (مغبون) وقال لي انظري هذا معطفي وهذه قطعة قماش (لونها ابيض) هذا حلالي اي هذا ما املك من مال حلال اشتريتهم بمالي الحلال عندما اريد ان انام افرش هذه قطعة القماش على الارض واتغطى بمعطفي ولكن اظل عريان ومعطفي لا يغطيني بالكامل ولم تستطع الملائكة ان تساعدني في هذا (كان الملائكة حزنانين عليه ولا يستطعون فعل شيء) وهذا الشيء الوحيد الذي اعاني منه ومغبون فيه اي اثناء النوم فنظر الي و كأنه يطلب مني شيء و يوصيني بشيء وقال لي ادعي لي الله وقولي للائمة (الشيوخ) ان يدعو لي الله وكأني خرجت من المكان الذي كنت فيه مع صدام واصبحت في مكان اخر (مختلف تماما من حيث النور والشكل) ووجدت نفسي امام شيخ وقال لي حقا الجنة والنار مغلوقتين وافقت من الرؤية.
وجدت نفسي اقول هذه رسالة من الله عزوجل و امانة لصدام حسين يجب ان ابلغها فصدام محتاج لدعوة من الصالحين ومن المسلمين اجمعين فهو يتعذب لامر ما قام به وبدعائنا سيتجاوز الله عنه ويغفر له
اقسم لكم بالله العلي العظيم اني لم انقص و لم ازد و لو كلمة في الرؤيا وهذه الرؤيا رأيتها لم اكذب فيها والله شهيد على ما اقول.
الرؤيا منقوله من عام 2013