- إنضم
- 3 أكتوبر 2014
- المشاركات
- 95
- التفاعل
- 145
- النقاط
- 37
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
1- عمر الرائي : 43
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) : ذكر
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) : متزوج ذو عيال
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) : عمل حر
5 - جنسية الرائي : بلاد الحرمين
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) : الرياض
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : مشاريع تتعلق بعملي
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ : بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : مس عاشق
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي : 7/4/1440 اليوم
اي اغفال عن اي سؤال ستنقل الرؤيا للمخالف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضع رؤيتك هنا
رأيت أني مع أهلي في جدة وكأنه بلغنا خبر تفجير أو تدمير لمنطقة عسكرية وكأنها لقوات التحالف في اليمن ورأيت المشهد وكأنه بناء كبير وكل ما حوله مدمر ولا أحد في المنطقة. ثم كأن المشهد انتقل لجدة وبدأنا نرى توافد أعداد تتزايد من الناس من اليمن في الشوارع قادمين مشياً على الأقدام. وكان ابن عمي يتابع الأخبار عبر المواقع. وفزع الناس هاربين من جدة ومتجهين لمدن أخرى ونحن سافرنا إلى مدينة الرياض حيث هي مقر إقامتنا. وكان السفر كالفرار وكأننا كنا نخشى أن يدركونا على الرغم من أنهم كانوا غير مسلحين ومتعبين من السير.
واستيقظت ونفثت عن يساري ثلاثاُ وتعوذت من الشيطان الرجيم وعدت للنوم ثم
رأيت أننا في الرياض محيطين بأبي في البيت وأمرني أن أطلب من أختي أن تخرج كل الأسلحة التي لديها وكانت تعاتبني وتلومني على ذلك من باب قتل المسلم للمسلم وكنت أجادلها وأقول حين أذن الله بالجهاد تترددين أو تمتنعين وكنت أرى أسلحة من بينها عدة بنادق ومسدسات ليست موجودة في الحقيقة.
واستيقظت ونفثت عن يساري ثلاثاُ وتعوذت من الشيطان الرجيم وعدت للنوم ثم
رأيت كأنني في قريتنا جنوب الطائف وكأن الواصلين إلى هناك كثر جداً ووضعوا ما يشبه المخيمات وقريبة وعلى حدود منازلنا هناك إلا أنهم في شأنهم ولا يتعرضون لنا بأذى. وكأننا في حيرة من الأمر ويداخلنا الخوف من هجوم مباغت لهم وتذكرت رؤية حشدهم بالحشد الشعبي في العراق ومخاوفي من الغدر أو أن هذا مفتعل لإشغال الحكومة عن ما يحاك في ناحية أخرى. وجاء وقت الصلاة وكأنها صلاة العشاء وإذا بأحد يقول تعالوا نصلي معهم ففضلت أن أدخل ومن معي من أهلي لبيتنا ونصلي فيه ونوصد على أنفسنا الباب. وقبل أن ندخل كنت أتحدث مع شخص ليس منا ولا منهم وكان يقول لي أنهم من بني شهر وأعطاني ورقة ولفافة وكأنها إثباتات نسبهم. ولما دخلنا البيت نظرت فيها فإذا الأولى تحوي صوراً لأشخاص وتواقيع وأختام وكأنها إثبات نسب بطباعة وتنسيق سيء يدل على أنها مزورة. واللفافة الثانية كانت تشبه لفافة التوراه التي يستخدمها اليهود وعندما فتحتها كان فيها عرض كرتوني عن فتى وفتاة هاربان ركضاً ثم استقلا سيارة وهربا بها. حينها تيقنت أن لدى الحشد حيلة يحاولون أن تنطلي علينا لتحقيق غاية ما.
واستيقظت ونفثت عن يساري ثلاثاُ وتعوذت من الشيطان الرجيم وعدت للنوم ثم
رأيت وزير الخارجية عادل الجبير وبجواره شخص آخر، بالزي الرسمي، ولكل منهما بوابة كشف كالذي في المطارات ويمر من خلالها اليمنيون وكلما مر شخص ردوه أن يدخل حدود السعودية وكأن الجهاز كشف أنهم يسوا سعوديين أو لسبب لا أعرفه وكانوا يقولون، الوزير وصاحبة، أن هذا أمر مفروغ منه ومؤكد أن لا أحد منهم سيسمح له بالعبور ولكنه إجراء روتيني. ثم كأنني في بيتنا الذي في القرية وكان غاية في الترتيب من الداخل ولايشبه بيوتنا الحقيقية هناك وحان موعد النوم ونمت وحين استيقظت وإذا بي أنظر إلى الجدران ولم يتبق منها سوى أعمدة خشبية ويرى ظاهرها من داخلها والعكس. وأخذت جوالي أريد أن أتصل أو أتابع الأخبار وإذا بي أسمع شخصاً يمنياً يقول ما معناه أننا كسبنا الوقت للانتهاء من برجنا وقطعنا عليكم كافة الاتصالات وتملكنا بيوتكم. فقمت فوجدته وأشخاص آخرين معنا وذهبت لغسل وجهي وتنظيف أسناني فوجدته يأخذ فرشة أسناني وينظف بها أسنانه ونظرت إلى ابنتي بتلميح أن لا بأس. وشعرت فعلاً بأنه ليس لدي قوة على طردهم خشية أن يؤذوننا.
والله على ما أقول شهيد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
1- عمر الرائي : 43
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) : ذكر
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) : متزوج ذو عيال
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) : عمل حر
5 - جنسية الرائي : بلاد الحرمين
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) : الرياض
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : مشاريع تتعلق بعملي
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ : بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : مس عاشق
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي : 7/4/1440 اليوم
اي اغفال عن اي سؤال ستنقل الرؤيا للمخالف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضع رؤيتك هنا
رأيت أني مع أهلي في جدة وكأنه بلغنا خبر تفجير أو تدمير لمنطقة عسكرية وكأنها لقوات التحالف في اليمن ورأيت المشهد وكأنه بناء كبير وكل ما حوله مدمر ولا أحد في المنطقة. ثم كأن المشهد انتقل لجدة وبدأنا نرى توافد أعداد تتزايد من الناس من اليمن في الشوارع قادمين مشياً على الأقدام. وكان ابن عمي يتابع الأخبار عبر المواقع. وفزع الناس هاربين من جدة ومتجهين لمدن أخرى ونحن سافرنا إلى مدينة الرياض حيث هي مقر إقامتنا. وكان السفر كالفرار وكأننا كنا نخشى أن يدركونا على الرغم من أنهم كانوا غير مسلحين ومتعبين من السير.
واستيقظت ونفثت عن يساري ثلاثاُ وتعوذت من الشيطان الرجيم وعدت للنوم ثم
رأيت أننا في الرياض محيطين بأبي في البيت وأمرني أن أطلب من أختي أن تخرج كل الأسلحة التي لديها وكانت تعاتبني وتلومني على ذلك من باب قتل المسلم للمسلم وكنت أجادلها وأقول حين أذن الله بالجهاد تترددين أو تمتنعين وكنت أرى أسلحة من بينها عدة بنادق ومسدسات ليست موجودة في الحقيقة.
واستيقظت ونفثت عن يساري ثلاثاُ وتعوذت من الشيطان الرجيم وعدت للنوم ثم
رأيت كأنني في قريتنا جنوب الطائف وكأن الواصلين إلى هناك كثر جداً ووضعوا ما يشبه المخيمات وقريبة وعلى حدود منازلنا هناك إلا أنهم في شأنهم ولا يتعرضون لنا بأذى. وكأننا في حيرة من الأمر ويداخلنا الخوف من هجوم مباغت لهم وتذكرت رؤية حشدهم بالحشد الشعبي في العراق ومخاوفي من الغدر أو أن هذا مفتعل لإشغال الحكومة عن ما يحاك في ناحية أخرى. وجاء وقت الصلاة وكأنها صلاة العشاء وإذا بأحد يقول تعالوا نصلي معهم ففضلت أن أدخل ومن معي من أهلي لبيتنا ونصلي فيه ونوصد على أنفسنا الباب. وقبل أن ندخل كنت أتحدث مع شخص ليس منا ولا منهم وكان يقول لي أنهم من بني شهر وأعطاني ورقة ولفافة وكأنها إثباتات نسبهم. ولما دخلنا البيت نظرت فيها فإذا الأولى تحوي صوراً لأشخاص وتواقيع وأختام وكأنها إثبات نسب بطباعة وتنسيق سيء يدل على أنها مزورة. واللفافة الثانية كانت تشبه لفافة التوراه التي يستخدمها اليهود وعندما فتحتها كان فيها عرض كرتوني عن فتى وفتاة هاربان ركضاً ثم استقلا سيارة وهربا بها. حينها تيقنت أن لدى الحشد حيلة يحاولون أن تنطلي علينا لتحقيق غاية ما.
واستيقظت ونفثت عن يساري ثلاثاُ وتعوذت من الشيطان الرجيم وعدت للنوم ثم
رأيت وزير الخارجية عادل الجبير وبجواره شخص آخر، بالزي الرسمي، ولكل منهما بوابة كشف كالذي في المطارات ويمر من خلالها اليمنيون وكلما مر شخص ردوه أن يدخل حدود السعودية وكأن الجهاز كشف أنهم يسوا سعوديين أو لسبب لا أعرفه وكانوا يقولون، الوزير وصاحبة، أن هذا أمر مفروغ منه ومؤكد أن لا أحد منهم سيسمح له بالعبور ولكنه إجراء روتيني. ثم كأنني في بيتنا الذي في القرية وكان غاية في الترتيب من الداخل ولايشبه بيوتنا الحقيقية هناك وحان موعد النوم ونمت وحين استيقظت وإذا بي أنظر إلى الجدران ولم يتبق منها سوى أعمدة خشبية ويرى ظاهرها من داخلها والعكس. وأخذت جوالي أريد أن أتصل أو أتابع الأخبار وإذا بي أسمع شخصاً يمنياً يقول ما معناه أننا كسبنا الوقت للانتهاء من برجنا وقطعنا عليكم كافة الاتصالات وتملكنا بيوتكم. فقمت فوجدته وأشخاص آخرين معنا وذهبت لغسل وجهي وتنظيف أسناني فوجدته يأخذ فرشة أسناني وينظف بها أسنانه ونظرت إلى ابنتي بتلميح أن لا بأس. وشعرت فعلاً بأنه ليس لدي قوة على طردهم خشية أن يؤذوننا.
والله على ما أقول شهيد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته