- إنضم
- 3 أكتوبر 2014
- المشاركات
- 95
- التفاعل
- 145
- النقاط
- 37
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
1- عمر الرائي : ٤٦
2- جنس الرائي : ذكر
3- الحالة الإجتماعية : زوج له أبناء
4 - المهنة : موظف
5 - جنسية الرائي : السعودية
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها : الرياض
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا : شؤون أسرتي وعملي وحال أهل غزة
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة (الرائي) ؟ : بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : لا
11- ذكر تاريخ الرؤيا : اليوم ١ مارس ٢٠٢٤
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضع رؤيتك هنا
رأيت أني في غزة بين بقية باقية من أهلها ونحن نتحدث عن ما سيجري من عدوان آخر أو تعلن الهدنة. والناس في حال صعب جداً وقد أصبح العدد قرابة ٢٠ أو ٣٠ شخصاً فقط في مبنى متهالك وفيهم مصابون ومتعبون.
ثم بلغنا أن من أراد السلامة فستأمن له طريق الخروج وسيرحل لدولة أخرى. وكأن البعض تخوف من أنهم لا يتحدثون الإنجليزية ولكن كان هناك تطمينات أن الدولة تتحدث العربية. وغادر خلق كثير وبقيت أنا ورجل شابت لحيته وامرأة. وكنت أفكر أن هذه هي اللحظة التي سأنال فيها الشهادة فلابد أن أصبر حتى يعتدوا علينا ونستشهد. وإذا بالكهل يترقب الجنود الذين يمشطون المنطقة وشعرت أن عددهم ٥ أو ٦ فقط ونزل أحدهم فواجهه الكهل وطلب منازلته رجل لرجل وكأن الجندي تحدث لقائده بأن النزال رجل لرجل ورمى جهاز الإرسال وسترته على الأرض مستعرضاً بعضلات جسده. وقام الكهل كذلك بحمل أثقال كبيرة جداً وأظهر قدرته وفاجأ الجندي بضربة واحدة على قلبه غرز بها أحد الأوزان في صدره ومات من فوره. وكان ينتظر نزول الجندي التالي والمرأة تسير في المكان بحثاً عنهم وتريد إرشادهم للكهل حتى يقضي عليهم وكنت أفكر في قدرة الكهل على التحمل وكم ستدوم فهو كبير في السن ولو كان قوياً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( معلومات اضافية حول الرؤيا )
لون الوزن الذي قتل به الجندي كان أصفر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
1- عمر الرائي : ٤٦
2- جنس الرائي : ذكر
3- الحالة الإجتماعية : زوج له أبناء
4 - المهنة : موظف
5 - جنسية الرائي : السعودية
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها : الرياض
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا : شؤون أسرتي وعملي وحال أهل غزة
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة (الرائي) ؟ : بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : لا
11- ذكر تاريخ الرؤيا : اليوم ١ مارس ٢٠٢٤
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضع رؤيتك هنا
رأيت أني في غزة بين بقية باقية من أهلها ونحن نتحدث عن ما سيجري من عدوان آخر أو تعلن الهدنة. والناس في حال صعب جداً وقد أصبح العدد قرابة ٢٠ أو ٣٠ شخصاً فقط في مبنى متهالك وفيهم مصابون ومتعبون.
ثم بلغنا أن من أراد السلامة فستأمن له طريق الخروج وسيرحل لدولة أخرى. وكأن البعض تخوف من أنهم لا يتحدثون الإنجليزية ولكن كان هناك تطمينات أن الدولة تتحدث العربية. وغادر خلق كثير وبقيت أنا ورجل شابت لحيته وامرأة. وكنت أفكر أن هذه هي اللحظة التي سأنال فيها الشهادة فلابد أن أصبر حتى يعتدوا علينا ونستشهد. وإذا بالكهل يترقب الجنود الذين يمشطون المنطقة وشعرت أن عددهم ٥ أو ٦ فقط ونزل أحدهم فواجهه الكهل وطلب منازلته رجل لرجل وكأن الجندي تحدث لقائده بأن النزال رجل لرجل ورمى جهاز الإرسال وسترته على الأرض مستعرضاً بعضلات جسده. وقام الكهل كذلك بحمل أثقال كبيرة جداً وأظهر قدرته وفاجأ الجندي بضربة واحدة على قلبه غرز بها أحد الأوزان في صدره ومات من فوره. وكان ينتظر نزول الجندي التالي والمرأة تسير في المكان بحثاً عنهم وتريد إرشادهم للكهل حتى يقضي عليهم وكنت أفكر في قدرة الكهل على التحمل وكم ستدوم فهو كبير في السن ولو كان قوياً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( معلومات اضافية حول الرؤيا )
لون الوزن الذي قتل به الجندي كان أصفر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته