هلاك العرب قبل أم بعد المهدي ؟

[ابوحسن وسيف]

حسب علمي يا أخي ولا أعلم متى هلاكهم ولكن الله يعلم بأن هلاكهم حتمي وأستدل بحديث الملحمه حيث يموت الثلث ثم الثلث ويبقى الثلث وهم من الروم الذين أسلمو والعلم عند الله وهم من يفتح صقليه أو القسطنطينيه لا أذكر ولكن وجود سبعين ألف منهم يدل على انهم هم الأكثريه في ذاك الزمان وأن هلاك العرب في الملحمه والله وأعلم

القسطنطينيه وليس صقليه

والله اعلم

 

[عثمان85]

هل هذا صحيح ؟
عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب انه قال : " لا يخرج المهدي حتى يقتل ثلث ، و يموت ثلث ، و يبقى ثلث ''

 

[جندي الله]

العرب بعد المهدي في عهد خلفاءه و هي الملحمة الكبرى و من إسمها ندرك ذلك

 

[الفارابي]

"ويل للعرب من شر قد اقترب"
شاهدنا الرايات السـود وقد فتكت بالمسلمين ولازالت
ستليها والله أعلم الرايات الصفر وهي أشد فتكا وتقتيلا للمسلمين
وعلى حد علمي
فإن المبايعين للمهدي في الحرم قليلـون على عدد أهل بدر
رغم أن وقت بيعته يتزامن أو يكـون بُعيد فترة الحج
ورغم أن ساكنة أرض الحرمين تتجاوز 70 مليـونا نسمة
وهذا قد يكـون دليلا على ان العرب سيندثرون بسبب الفتن المهلكات حتى ينقص عددهم بشكل رهيب

وأسـوق كلاما كان قاله أحد العارفين إبان جرائم الصرب في حق مسلمي البـوسنة والبلقان
قال أن كل الدول التي شاهد مسلمـوها تلك الجرائم وذلك التطهير العرقي الذي تعرض له إخـوتنا في البـوسنة
ولم يحركـوا ساكنا
فسيأتي عليهم الدور يـوما فيقتّلـوا كما قُتّل مسلمـو البـوسنة تحت أنظار العالم
ولقد صدق والله أعلم
فمن كان يظن أن المسلمين سيتعرضـون للقتل في العراق وسـوريا ومصر وليبيا واليمن...؟
وسبحان الله
فما يحدث من قتل في الدول العربية يحدث بأيديهم
حيث أن المسلمـون هم من يقتلـون إخـوانهم في تلك الدول
وصدق الحبيب المصطفى إذ قال أنه سأل ربه بأن لا يجعل بأسهم بينهم فلم يعطها له
يفعل الله ما يشاء

 

[راجي رحمة ربه]

الهلكة عذاب والمهدي رحمة،والحق سبحانه أتبع الباطل الحق ليزهقه؛والعسر يسرا ليغلبه،و....

أما بويع رجل بين الركن والمقام،واستحل البيت أهله ؟

 

[راجي رحمة ربه]

يقول تعالى :

" حتى إذا (إستيئس) الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا (جاءهم نصرنا) فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين "

 

[راجي رحمة ربه]

جاء في الحديث الشريف عن الدجال وفتنته :

" ... لا يبقى شيء من الأرض إلا وطئه وظهر عليه إلا مكة والمدينة لا يأتيهما من نقب من نقابهما إلا لقيته الملائكة بالسيوف صلتة حتى ينزل عند الظريب الأحمر عند منقطع السبخة فترجف المدينة بأهلها ثلاث رجفات فلا يبقى منافق ولا منافقة إلا خرج إليه فتنفي الخبث منها كما ينفي الكير خبث الحديد ويدعى ذلك اليوم يوم الخلاص فقالت أم شريك رضي الله عنها :يا رسول الله فأين العرب يومئذ ؟ قال : هم يومئذ قليل) وجلهم ببيت المقدس وإمامهم رجل صالح .. "

{ *جلهم* ببيت المقدس ويؤمهم رجل صالح }

 

[البسطامي]

والله تعالى اعلم
ان هلكة العرب بعد الدجال لأن تميم من العرب وهم اشد الناس على الدجال واحاديث اخرى عنهم في هذا الاتجاه
ولا ينفي تعرض العرب للإبادة في أوقات مختلفة
الا ان أول الأمم هلاكا فارس
ثم تهلك العرب
او ان الهلاك يتكرر فلا يبقى الا القليل ومن ثم يتكاثرون

"نحن هنا بالطبع لا نتحدث عن نهاية أمة العرب فيجب ان نفرق بين الفناء وبين النهاية فالفناء قد يطال 99% ويبقى 1 % ولكن النهاية معناها انتهاء الأمة وهذا بفضل الله تعالى لن يحدث
ولكن الاحاديث التي نعلمها عن عدد العرب في زمن سيدنا عيسى وهم بضعة الاف يقوي فهمنا لهذه الأحاديث ويجعلنا نحاول ان نربط احداث الواقع بما تخبرنا به هذه الأحاديث الشريفة
اذا ان العرب في مجملهم سيفنون قبل نزول سيدنا عيسى وربما يكون فناؤهم قبل ظهور المهدي او اثناء حروبه وان كنت اميل والله تعالى اعلم الى فهم ان فناء العرب سيكون قبل المهدي لأننا كثيرا ما أشرنا الى قضية هامة وهي ان 99% من العرب اليوم ومن المسلمين لا يستحقون مهدي ولا يستحقون خلافة وهذا يقود مسألة فناء العرب قبل ظهور المهدي
والله تعالى أعز وأعلم
ليفرن الناس من الدجال في الجبال . قالت أم شريك : يا رسول الله ! فأين العرب يومئذ ؟ قال : هم قليل الراوي: أم شريك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2945خلاصة حكم المحدث: صحيح
هاجت ريح حمراء بالكوفة . فجاء رجل ليس له هجيري إلا : يا عبدالله بن مسعود ! جاءت الساعة . قال فقعد وكان متكئا . فقال : إن الساعة لا تقوم ، حتى لا يقسم ميراث ، ولا يفرح بغنيمة . ثم قال بيده هكذا ( ونحاها نحو الشام ) فقال : عدو يجمعون لأهل الإسلام ويجمع لهم أهل الإسلام . قلت : الروم تعني ؟ قال : نعم . وتكون عند ذاكم القتال ردة شديدة . فيشترط المسلمون شرطة للموت لا ترجع إلا غالبة . فيقتتلون حتى يحجز بينهم الليل . فيفيء هؤلاء وهؤلاء . كل غير غالب . وتفنى الشرطة . ثم يشترط المسلمون شرطة للموت . لا ترجع إلا غالبة . فيقتتلون . حتى يحجز بينهم الليل . فيفيء هؤلاء وهؤلاء . كل غير غالب . وتفنى الشرطة . ثم يشترط المسلمون شرطة للموت . لا ترجع إلا غالبة . فيقتتلون حتى يمسوا . فيفيء هؤلاء وهؤلاء . كل غير غالب . وتفنى الشرطة . فإذا كان يوم الرابع ، نهد إليهم بقية أهل الإسلام . فيجعل الله الدبرة عليهم . فيقتلون مقتلة - إما قال لا يرى مثلها ، وإما قال لم ير مثلها - حتى إن الطائر ليمر بجنباتهم ، فما يخلفهم حتى يخر ميتا . فيتعاد بنو الأب ، كانوا مائة . فلا يجدونه بقي منهم إلا الرجل الواحد . فبأي غنيمة يفرح ؟ أو أي ميراث يقاسم ؟ فبينما هم كذلك إذ سمعوا ببأس ، هو أكبر من ذلك . فجاءهم الصريخ ؛ إن الدجال قد خلفهم في ذراريهم . فيرفضون ما في أيديهم . ويقبلون . فيبعثون عشرة فوارس طليعة . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إني لأعرف أسمائهم ، وأسماء آبائهم ، وألوان خيولهم . هم خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ . أو من خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ " . وفي رواية : كنت عند ابن مسعود فهبت ريح حمراء . وفي رواية : كنت في بيت عبدالله بن مسعود . والبيت ملآن . قال فهاجت ريح حمراء بالكوفة .
الراوي: يسير بن جابر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2899
" ما بين علامتي التنصيص منقول

 

[أرابيان]

"
فمن كان يظن أن المسلمين سيتعرضـون للقتل في العراق وسـوريا ومصر وليبيا واليمن...؟
وسبحان الله
فما يحدث من قتل في الدول العربية يحدث بأيديهم
حيث أن المسلمـون هم من يقتلـون إخـوانهم في تلك الدول
وصدق الحبيب المصطفى إذ قال أنه سأل ربه بأن لا يجعل بأسهم بينهم فلم يعطها له
يفعل الله ما يشاء

السلام عليكم، اتفق مع ما ذكرت
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أمتي هذه أمة مرحومة ليس عليها عذاب في الآخرةعذابها في الدنيا الزلازل والفتن والقتل.
ما يجري الان منذ 2011 ما هو الا بداية لهلكة العرب..سيفنون انفسهم بالسيف، م
صداقا لقوله عليه الصلاة و السلام : (( وإنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين ، وإذا وقع عليهم السيف لم يرفع إلى يوم القيامة ، ولا تقوم الساعة حتى يلحق حي من أمتي بالمشركين ، وحتى يعبد فئام من أمتي الأوثان ، وأنه سيكون في أمتي كذابون ثلاثون كلهم يزعم أنه نبي ، وأنا خاتم النبيين ولا نبي بعدي ، ولا تزال طائفة من أمتي على الحق منصورة ، لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله تبارك وتعالى ))

السيف موضوع في أمة محمد إلى يوم القيامة هذا يعني ان القتل و سفك الدماء سيزداد مع شدة الفتن
قوله :
(( إن بين أيديكم لهرجا ))
يعني : لقتلا
فقالوا : يا رسول الله ألا ترى أنّا نقتل من المشركين في العام كذا وكذا ؟
فقال :
(( ليس بقتلكم للمشركين إنما يقتل بعضكم بعضا حتى يقتل الرجل جاره وابن عمه وذا قرابته ))
قالوا : يا رسول الله أو لنا عقول آنذاك ؟
قال :
(( لا ، تنزع عقول ذلك العصر ، ويخلف فيه هباء الناس الذين لا عقول لهم ))
ان اعتقد و بالله التوفيق اننا في فتنة الدهيماء..و القتل سيصبح رقم عادي يومي في ظل الحروب الاهلية و التصارع على الحكم و كثرة الفرق و المذاهب..
و الدول التي تعرف إضطرابات سيزداد فيها القتل لان الرسول عليه الصلاة و السلام وصف وصفا خطيرا لفتنة الدهيماء انها تخمد في مكان ثم تنفجر في مكان آخر و هو ما يحصل منذ 2011 و الله اعلم

 

[الفارابي]

صح لسانك
ما أجمل تحذير الرسـول صلى الله عليه وسلم من الأئمة المضلين
أقسم بالله الذي خلق السمـوات بغير عمد إن ما تتخبط فيه الأمة الآن من فتن سببه المشايخ
خصـوصا الذي يفتـون في كل شيء ولكل من سألهم
لا أتكلم عن الذين يفتـون بغير علم فأولئك مصيبة أخرى
بل أقصد الذين يمجدهم المسلمون لعلمهم الجم وفقههم المتضلع
علمهم عبارة كم من المعلـومات الجافة الفارغة من نـور الهدى الذي يخترق القلـوب

لقد فضح الله بعضا من هؤلاء "المشايخ" الذين كنت أكرههم في الله ولازلت
بعد الفتنة التي وقعت في مصر
مشايخ كانت الدنيا تقـوم وتقعد إذا ناقش أحد أقـوالهم وفتاويهم
لدرجة أن أتباعهم ينزهـون كلامهم أكثر مما ينزهـون أحاديث الرسـول صلى الله عليه وسلم
شتتـوا المسلمين وزرعـوا الفرقة بينهم في كل بلد وفي كل مدينة بل في كل بيت من بيـوت المسلمين
حججهم منطقية في الظاهر مخالفة لما جاء به الحبيب المصطفى في الباطن
همهم الأزياء واللحى
يحقرون من يـولي أهمية لـتزكية القلـوب ولتأليفها
ففضحهم الله بعد شهرتهم بـوقـوفهم في صف الظالم ضد المظلـوم

اللهم عليك بمن أفسد علينا ديننا من هؤلاء "المشايخ"
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك
إنك على كل شيء قدير