رؤيا عن مصر قائد الحرس الجمهورى يقتل السيسى

[القلب النقى]

رؤيا منقوله
-----------------
تم نشرها فى يناير 2013 و اعاد صاحبها نشرها اليوم و طلب تفسير الرؤيا هل لها علاقه بما عرفه من
ابتلاء قائد الحرس الجمهورى بالسرطان المتقدم اعاذنا الله و عافانا مما ابتلاة
--------------------
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
رأيت من شهرين رؤيا غريبه : رأيت انني دخلت مكتب السيسي في وزارة الدفاع و كان مكتب صغير في غرفه ضيقه جدرانها عتمه , ثم دخل من الباب قائد الحرس الجمهوري يخبأ مسدسه خلف ظهره و يبتسم ابتسامة خبيثه و من ثم تبادل بعض كلمات على السيسي ثم اخرج مسدسه ليطلق عليه النار لكن المسدس كان فارغا ثم استل قائد الحرس الجمهوري قطعة زجاج لا أدري من أين أتى بها و غرزها في صدر عبد الفتاح السيسي و فجأه امتلئت الغرفه بجثث الكثير من الظباط اللذين طعن بعضهم البعض بقطع الزجاج المكسور و كان بجانب غرفة عبد الفتاح السيسي مجموعه من الشباب المعتقلين منذ فتره فذهبت اليهم و استدعيتهم و دخلوا فوجدوا عبد الفتاح السيسي ملقي على أرض الغرفه جريح لكنه ما زال يتنفس فاجهزو عليه ... ثم خرجت من غرفة عبد الفتاح السيسي لأجد رئيس الأركان و تصنعت الحزن أماه و أخبرته أن عبد الفتاح السيسي قتل فوجدته غير مبالي بمقتله . ملاحظه : قائد الحرس الجمهوري اللذي قتل السيسي أيضا قتل بطعنة من قطعة زجاج
23 يناير 07:33 مساءً

رأيت هذه الرؤيه قبل عام تقريبا .. و اليوم علمت بخبر إصابة قائد الحرس الجمهوري بسرطان العقد اليمفاويه و قد انتشر السرطان في كامل جسده .. هل من علاقه بين الرؤيا و هذا الخبر ؟
-------------------------------

 

[علامه فارقه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان صدقت الرؤيا ينشق القائد على السيسي ويخرج اسراره والتى فيها مقتله السياسيه ومعه الكثير من الظباط المؤيدين له والله اعلم
ستخرج وثائق دامغه لا لبث فيها تفضح كل ما يخطط له

 

[القلب النقى]

اذا صح اصابته بالسرطان فى مرحله متاخرة ربما يجعله هذا يكفر عن شىء من الدماء التى يحملها و شارك فيها قبل ان يدفن فى القبر و ينساة الناس و لا يتبقى له سوى ما قدمت يداة
نامل ان يفيق قائد الحرس قبل فوات ان يأتيه اجل الله

 

[مترقب]

اسئل الله العظيم رب العرش الكريم ان تكون رؤى حق وان تقع على ظاهرها

 

[ولد السويلم]

اسئل الله العظيم رب العرش الكريم ان تكون رؤى حق وان تقع على ظاهرها

اللهم آمين

 

[ابوباسل]

اللهم عجل به

 

[الحاجب المنصور]

الرؤيا تحققت جزء كبيرا منها حيث سرب الاب الروحي للسيسي مدير المخابرات تسجيل يفضح السيسي في محاكمة الرئيس مرسي يوم 4 ديسمبر وتم اقالة التهامي اليوم ويبدو اننا على موعد من انتقام التهامي من السيسي ونشر فضائح أكثر للسيسي

لمن يريد معلومات وافيه عن اللواء التهامي
إسم لا يعرفه كتير من المصريين ولكنه مسؤول عن كثير من المصائب والبلاوي التي حاقت بمصر خصوصا في الأعوام العشرة الأخيرة...ويتحمل بصورة مباشرة وزر الدماء التي سالت وتسيل في مصر الآن.

اللواء فريد التهامي (مشاة) هو الإبن الروحي لحسين طنطاوي (مشاة) والأب الروحي لعبد الفتاح السيسي (مشاة).

ترقي في المناصب في سلاح المشاة إلى أن عينه طنطاوي مديرا للمخابرات الحربية...وفي المخابرات الحربية كان مساعده الأول هو السيسي وقام بإعداده شخصيا ليتولى إدارة المخابرات الحربية من بعده.

بعد خروجه علي المعاش عينه حسني مبارك رئيس هيئة الرقابة الإدارية...وهذا موقع خطير جدا حيث أن الرقابة الإدارية (مع المخابرات الحربية والمخابرات العامة) هي واحدة من أقوي الأجهزة سيادية في مصر...كما أنها نظرا لطبيعتها شبه-العسكرية لها صلاحية مراقبة الفساد داخل الجيش نفسه، وهو ما غير متاح للجهاز المركزي للمحاسبات أو مباحث الأموال العامة.

وفي عهد التهامي في الرقابة الإدارية (٢٠٠٤ إلى ٢٠١٢) قام بالتغطية علي جميع فضائح الفساد من علاء وجمال مبارك وجميع شلة الفساد إياها ...فهذا الرجل بحكم وظيفته يعرف جميع تفاصيل الفساد المالي والإداري داخل جميع مفاصل الدولة بما فيها القضاء والداخلية وحتى داخل الجيش...

٭٭٭ في ٣ سبتبمر ٢٠١٢ أقاله الرئيس الدكتور محمد مرسي من منصبه في الرقابة الإدارية وعين بدلا منه اللواء محمد وهبي هيبه...

وبعد إنقلاب ٣ يوليو كان أول قرار أصدره السيسي (عبر عدلي حنطور) في ٥ يوليو هو تعيين فريد التهامي رئيسا للمخابرات العامة....وبذلك حقق فريد التهامي ما لم يحدث من قبل في تاريخ أي دولة في العالم...حيث أنه جمع بين الأجهزة الثلاثة الأقوي: المخابرات الحربية، الرقابة الإدارية، والمخابرات العامة!!!!!

وكانت إقالة فريد التهامي بعد ثلاثة أسابيع فقط من إقالة طنطاوي+عنان في ١٢ أغسطس ٢٠١٢....وإقالة مراد موافي (ظل عمر سليمان) وإحلال رأفت شحاتة محله في المخابرات العامة...وكان بعد ثلاثة أيام فقط من إقالة جودت الملط وتعيين هشام جنينة رئيسا للجهاز المركزي للمحاسبات في ٦ سبتمر (ليسا إخوان ولكنهما خارج عصابة الفساد).

وقد كان هذا القرار بإقالة اللواء التهامي هو أخطر قرار يتخذه الرئيس مرسي في كشف ملف فساد النظام السابق ...فكان كمن فتح ثغرة في عش للدبابير....فخرجت الدبابير تقرصه في كل مكان في جسمه حتى قتلوه...

فبإخراج اللواء تهامي من الرقابة الإدارية أصبحت جميع ملفات الفساد (برغم أنه حرق وفرم الكثير منها) على مدار ٣٠ سنة مفتوحة...وأصبح لا يوجد شخص في مصر يأمن على نفسه من الحساب والفضيحة علي ما إرتكبه من فساد في الماضي...حتى كبار قادة الجيش.

بإخراج التهامي من الرقابة الإدارية أصيب الجميع بالذعر...الجميع...من قضاة كبار...لضباط كبار...لإعلاميين كبار...لرجال أعمال كبار...بدون التهامي أدرك جميع أعضاء منظومة فساد مبارك أنهم أصبحوا مكشوفين وأن المسألة مجرد وقت حتى يفتضح أمرهم ويقضوا ما بقي من أعمارهم في السجون.

بعضهم خاف وعرض المصالحة (حسين سالم، وساويرس) وبعضهم قام برد ثمن ما حصل عليه من "هدايا" (نافع، الفقي، إلخ)...والجميع يذكر موسم المصالحات في تلك الفترة...

إلا أن أسماك القرش الكبيرة قررت المقاومة...وقررت أنه لا مفر من إسقاط الرئيس مرسي نفسه...

فعمل أنصار الفساد علي التعجيل بالقضايا المطروحة أمام المحكمة الدستورية العليا بهدف (١) حل مجلس الشوري (٢) حل الجمعية الدستورية و (٣) بطلان الإعلان الدستوري في ١٢ أغسطس وهو ما يعني عودة طنطاوي+عنان للمجلس العسكري وإعادة السلطة التشريعية للمجلس العسكري...وبذلك يصبح الرئيس مرسي (مرة أخري) رئيس منزوع الدسم...ولا يستطيع أن يفضح فساد شخصيات كبيرة في الجيش والقضاء.

وإزاء هذه المؤامرة الواضحة من عصابة الفساد لحماية نفسها عبر تخريب كل منجزات الثورة...فلم يجد الرئيس مرسي مفرا من الإعلان الدستوري في ٢٢ نوفمبر ٢٠١٢.

ودعك من الكلام الساذج عن أنه كان إعلان دستوري مستبد وأنه نصب نفسه كما الإله وغيره من الكلام الذي يضحكون به على الشعب الساذج...فحقيقة الإعلان الدستوري هو أنه قام بتوجيه صفعتين في وقت واحد لعصابة الفساد:

١. إجهاض مؤامرة القضاة الفاسدين لتخريب جميع منجزات الثورة ...وإستحالة عودة الغطاء الواقي (طنطاوي، عنان، أو التهامي) إلي مناصبهم.
٢. صفعه جديدة لمنظومة الفساد عبر إقالة النائب العام عبد المجيد محمود وتعيين نائب عام جديد هو طلعت إبراهيم (ليس إخوان طبعا ولكنه من خارج منظومة الفساد).

وبعد أن فشل الإنقلاب الدستوري...كان الرد من منظومة الفساد هو تهييج الشعب الأهبل حتى يوفر لهم غطاء للإنقلاب العسكري علي الرئيس.

ماذا فعل السيسي بعد الإنقلاب؟؟؟....أعاد من أقالهم مرسي مرة أخري للسلطة للإستمرار في حماية الفساد...وتخلص ممن عينهم مرسي من الشرفاء...إلا هشام جنينة...فبدلا من إقالته قرر إلغاء الجهاز المركزي للمحاسبات نفسه (كما هو مقترح في دستور ٢٠١٣)!!!!!

وأخيرا يكفي أن تعلم أن فريد التهامي يعتبر رأس الصقور داخل النظام الإنقلابي (على إعتبار الآخرين حمائم!!!!) وأنه كان أشد المعارضين للحل السلمي لإعتصام رابعة وأصر على ضرورة السحق الدموي للإعتصام....ولازال اليوم أشد رافض لأي تفاوض من تيار الشرعية...وبما أنه الأب الروحي للسيسي فيمكنك أن تعرف في أي إتجاه تسير البلاد.

 

[ام معاذ ابوالهدي]

ربنا يعجل بهلاك الخسيسي وزبانيته
عاجل غير اجل يارب العالمين

 

[البيعه لله]

الرؤيا تحققت جزء كبيرا منها حيث سرب الاب الروحي للسيسي مدير المخابرات تسجيل يفضح السيسي في محاكمة الرئيس مرسي يوم 4 ديسمبر وتم اقالة التهامي اليوم ويبدو اننا على موعد من انتقام التهامي من السيسي ونشر فضائح أكثر للسيسي

لمن يريد معلومات وافيه عن اللواء التهامي
إسم لا يعرفه كتير من المصريين ولكنه مسؤول عن كثير من المصائب والبلاوي التي حاقت بمصر خصوصا في الأعوام العشرة الأخيرة...ويتحمل بصورة مباشرة وزر الدماء التي سالت وتسيل في مصر الآن.

اللواء فريد التهامي (مشاة) هو الإبن الروحي لحسين طنطاوي (مشاة) والأب الروحي لعبد الفتاح السيسي (مشاة).

ترقي في المناصب في سلاح المشاة إلى أن عينه طنطاوي مديرا للمخابرات الحربية...وفي المخابرات الحربية كان مساعده الأول هو السيسي وقام بإعداده شخصيا ليتولى إدارة المخابرات الحربية من بعده.

بعد خروجه علي المعاش عينه حسني مبارك رئيس هيئة الرقابة الإدارية...وهذا موقع خطير جدا حيث أن الرقابة الإدارية (مع المخابرات الحربية والمخابرات العامة) هي واحدة من أقوي الأجهزة سيادية في مصر...كما أنها نظرا لطبيعتها شبه-العسكرية لها صلاحية مراقبة الفساد داخل الجيش نفسه، وهو ما غير متاح للجهاز المركزي للمحاسبات أو مباحث الأموال العامة.

وفي عهد التهامي في الرقابة الإدارية (٢٠٠٤ إلى ٢٠١٢) قام بالتغطية علي جميع فضائح الفساد من علاء وجمال مبارك وجميع شلة الفساد إياها ...فهذا الرجل بحكم وظيفته يعرف جميع تفاصيل الفساد المالي والإداري داخل جميع مفاصل الدولة بما فيها القضاء والداخلية وحتى داخل الجيش...

٭٭٭ في ٣ سبتبمر ٢٠١٢ أقاله الرئيس الدكتور محمد مرسي من منصبه في الرقابة الإدارية وعين بدلا منه اللواء محمد وهبي هيبه...

وبعد إنقلاب ٣ يوليو كان أول قرار أصدره السيسي (عبر عدلي حنطور) في ٥ يوليو هو تعيين فريد التهامي رئيسا للمخابرات العامة....وبذلك حقق فريد التهامي ما لم يحدث من قبل في تاريخ أي دولة في العالم...حيث أنه جمع بين الأجهزة الثلاثة الأقوي: المخابرات الحربية، الرقابة الإدارية، والمخابرات العامة!!!!!

وكانت إقالة فريد التهامي بعد ثلاثة أسابيع فقط من إقالة طنطاوي+عنان في ١٢ أغسطس ٢٠١٢....وإقالة مراد موافي (ظل عمر سليمان) وإحلال رأفت شحاتة محله في المخابرات العامة...وكان بعد ثلاثة أيام فقط من إقالة جودت الملط وتعيين هشام جنينة رئيسا للجهاز المركزي للمحاسبات في ٦ سبتمر (ليسا إخوان ولكنهما خارج عصابة الفساد).

وقد كان هذا القرار بإقالة اللواء التهامي هو أخطر قرار يتخذه الرئيس مرسي في كشف ملف فساد النظام السابق ...فكان كمن فتح ثغرة في عش للدبابير....فخرجت الدبابير تقرصه في كل مكان في جسمه حتى قتلوه...

فبإخراج اللواء تهامي من الرقابة الإدارية أصبحت جميع ملفات الفساد (برغم أنه حرق وفرم الكثير منها) على مدار ٣٠ سنة مفتوحة...وأصبح لا يوجد شخص في مصر يأمن على نفسه من الحساب والفضيحة علي ما إرتكبه من فساد في الماضي...حتى كبار قادة الجيش.

بإخراج التهامي من الرقابة الإدارية أصيب الجميع بالذعر...الجميع...من قضاة كبار...لضباط كبار...لإعلاميين كبار...لرجال أعمال كبار...بدون التهامي أدرك جميع أعضاء منظومة فساد مبارك أنهم أصبحوا مكشوفين وأن المسألة مجرد وقت حتى يفتضح أمرهم ويقضوا ما بقي من أعمارهم في السجون.

بعضهم خاف وعرض المصالحة (حسين سالم، وساويرس) وبعضهم قام برد ثمن ما حصل عليه من "هدايا" (نافع، الفقي، إلخ)...والجميع يذكر موسم المصالحات في تلك الفترة...

إلا أن أسماك القرش الكبيرة قررت المقاومة...وقررت أنه لا مفر من إسقاط الرئيس مرسي نفسه...

فعمل أنصار الفساد علي التعجيل بالقضايا المطروحة أمام المحكمة الدستورية العليا بهدف (١) حل مجلس الشوري (٢) حل الجمعية الدستورية و (٣) بطلان الإعلان الدستوري في ١٢ أغسطس وهو ما يعني عودة طنطاوي+عنان للمجلس العسكري وإعادة السلطة التشريعية للمجلس العسكري...وبذلك يصبح الرئيس مرسي (مرة أخري) رئيس منزوع الدسم...ولا يستطيع أن يفضح فساد شخصيات كبيرة في الجيش والقضاء.

وإزاء هذه المؤامرة الواضحة من عصابة الفساد لحماية نفسها عبر تخريب كل منجزات الثورة...فلم يجد الرئيس مرسي مفرا من الإعلان الدستوري في ٢٢ نوفمبر ٢٠١٢.

ودعك من الكلام الساذج عن أنه كان إعلان دستوري مستبد وأنه نصب نفسه كما الإله وغيره من الكلام الذي يضحكون به على الشعب الساذج...فحقيقة الإعلان الدستوري هو أنه قام بتوجيه صفعتين في وقت واحد لعصابة الفساد:

١. إجهاض مؤامرة القضاة الفاسدين لتخريب جميع منجزات الثورة ...وإستحالة عودة الغطاء الواقي (طنطاوي، عنان، أو التهامي) إلي مناصبهم.
٢. صفعه جديدة لمنظومة الفساد عبر إقالة النائب العام عبد المجيد محمود وتعيين نائب عام جديد هو طلعت إبراهيم (ليس إخوان طبعا ولكنه من خارج منظومة الفساد).

وبعد أن فشل الإنقلاب الدستوري...كان الرد من منظومة الفساد هو تهييج الشعب الأهبل حتى يوفر لهم غطاء للإنقلاب العسكري علي الرئيس.

ماذا فعل السيسي بعد الإنقلاب؟؟؟....أعاد من أقالهم مرسي مرة أخري للسلطة للإستمرار في حماية الفساد...وتخلص ممن عينهم مرسي من الشرفاء...إلا هشام جنينة...فبدلا من إقالته قرر إلغاء الجهاز المركزي للمحاسبات نفسه (كما هو مقترح في دستور ٢٠١٣)!!!!!

وأخيرا يكفي أن تعلم أن فريد التهامي يعتبر رأس الصقور داخل النظام الإنقلابي (على إعتبار الآخرين حمائم!!!!) وأنه كان أشد المعارضين للحل السلمي لإعتصام رابعة وأصر على ضرورة السحق الدموي للإعتصام....ولازال اليوم أشد رافض لأي تفاوض من تيار الشرعية...وبما أنه الأب الروحي للسيسي فيمكنك أن تعرف في أي إتجاه تسير البلاد.

قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ (١٦)
صدق الله العظيم
سورة الدخان

 

[الحاجب المنصور]

ما رايكم