اسماء الله الحسنى ما احب الاسماء لك يا ..Guest

[أرابيان]

وعليكم السلام و رحمة الله وبركاته
ليس لدي اسم معين ،.لكن ابدا داءما بالترتيب :
يا حنان يا منان ،يا غفار با كريم، يا ودود ياذا العرش المجيد، يا ذا الجلال و الاكرام، اسالك باسماءك العظمى و صفاتك الحسنى......
و انهي ب :
و الحمد لله و الشكر لله و الصلاة على رسول الله.

 

[بوسالم 207]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

• أحب الأسماء لدي الرحمن الرحيم وذلك بسبب تصدرهما سورة الفاتحة المباركة.

 

[المطيري]

إن اللَّه يحب من أحب أسماءَه الحسنى :

"عن عائشة رضي اللَّه عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم :

بعث رجلاً على سَريَّة ، وكان يقرأ لأصحابه في صلاتهم ، فيختم بـ { قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ }
فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم
فقال :
(( سلوه لأي شيء يصنع ذلك ؟ ))
فسألوه فقال:
(( لأنها صفة الرحمن ، وأنا أحبُّ أن أقرأ بها ))
فقال النبي صلى الله عليه وسلم :

(( أخبروه أن الله يحبه )).

وفي حديث آخر ،
قال الرجل : إني أحبها .
فقال : (( حُبُّك إياها أدخلك الجنة )).

اشهد الله أني أحب أسماء الله كلها وأتقرب بحبها إليه

 

[مجتهد]

الرحمن

 

[ريح يوسف]

وعليكم السلام ورحمة الله
جل جلال الله
وتجلي جمال الله
وتقدست أسماؤه
ولا إله غيره

 

[سمرقند]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من احب الاسماء الى قلبي
المحيط
يقول الله عز وجل : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ) ...

 

[ليااان]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اقرب اسماء الله الى قلبي : اللطيف
(( إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاء ))

 

[جندي المهدي]

من أحب أسماء الله عز وجل إلي العليم الخبير الجبار العزيز

 

[أمال السيد]

من أحب الأسماء إلي كثير....الملك...القدوس...السلام...المؤمن.
..المهيمن....العزيز....الجبار...المتكبر

 

[فجر الغذ]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اسم الله (العزيز الحكيم) ، فهو الإسم الذي تقوم عليه الألوهية، فالألوهية أمر ونهي، وهل يطيع الإنسان إنسانا آخر في أمر أو نهي إلا إذا كان يتوسم فيه الصواب وأن ما يأمر به أو ينهى عنه يأتي بنتائج إيجابية ونافعة!! فالحكمة هي الصواب في القول والفعل، فقد يقترح عليك أحد صفقة تجارية تدر عليك أموالا فتعمل باقتراحه، وما فعلت ذلك إلا لعلمك أن له خبرة في التجارة (حكيم خبير)، فقد تأخذ بمشورته وتربح أموالا فيأتي تاجر آخر أكثر خبرة ليرشدك إلى طريقة أخرى في التجارة تربح منها أموالا أكثر مما اقترحه عليك التاجر الأول، فتترك الأول وتعمل بمشورة الثاني ، ليس لأن الأول لم يكن حكيما بل لأن عرض الثاني غلب عرض الأول لأنه أعطى ربحا أكبر من الأول، فالأول لا تنفى عنه صفة الحكمة ما دامت صفقته التجارية لم تسبب خسارة، أما الثاني فيعتبر عزيزا حكيما في هذه الحالة لأن عرضه التجاري غلب ما عرضه الأول في تحقيق نسبة الأرباح.
كان هذا المثل الذي ضربته تعريفا لمعنى العزيز الحكيم، فهو الإسم الذي كلم الله به موسى عليه السلام حين كلمه بصيغة الألوهية (يا موسى إنه أنا الله العزيز الحكيم)، وهو الإسم الذي شهد الله لنفسه به والملائكة وأولو العلم : : شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزيز الحكيم، وبه أنزل الكتاب : تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم.
فالعزيز الحكيم هو الغالب بحكمته، لا يغلب (بضم الياء) في الحكمة لذلك يأتي التسبيح ملازما لهذا الإسم : يسبح لله ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ