• انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
6 يناير 2015
المشاركات
2,335
مستوى التفاعل
5,340
النقاط
122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ظلت الأمم والشعوب تستخدم الذهب والفضة كنقود، حتى بدايات القرن قبل الماضي، عندما كان اليهود في أوروبا ممنوعون من العمل في أي مهنة، فكانوا يعملون في مهنة الصرافة. ومهنة الصرافة هي كالتالي:

عندما يقوم أحد التجار بالسفر للتجارة، فإنه يترك ماله خلفه، فيخاف عليه من الضياع، فأقنع اليهود الناس بإعطائهم النقود كأمانه حتى يعودون من السفر، وكانوا يغرونهم أكثر باقتراضه منهم بالربا، وكان اليهود يكسبون من وراء ذلك ويقرضون الناس بالربا أيضا. وهكذا انتشرت مهنة الصرافة في أوروبا وأصبحت مهنة لليهود وكان الصرافون يقومون بتقديم إيصالات لأصحاب الأموال الذين كانوا يضعون ذهبهم وفضتهم عندهم، فمثلا من كان يضع عند اليهودي ألف جنيه من الذهب، كان الصراف يعطيه إيصالا بألف جنيه، وهكذا. ومع انتشار المهنة، أصبح الصرافون يطبعو أوراقا نمطية ليسهل إعطاؤها كإيصالات. فكان هناك ورقة إيصال بعشرة وأخرى بمائة وهكذا. وكان التاجر عندما يعود، يعطي الإيصالات للصراف فيعطيه ذهبه مرة أخرى.
ومع انتشار المسألة بدأ الناس يتعاملون بالأوراق بدلا من الذهب.فكانوا يعطون الإيصالات لبعضهم البعض وفي النهاية يتم صرفها من الصراف، وهكذا ظهرت العملات الورقية.
وليت الأمر توقف عند هذا الحد، ولكن لأن اليهود جشعين، فقد كانوا يطبعون إيصالين مقابل كل جنيه ذهب عندهم، وكان الناس لا يشعرون، فبدأ اليهود بطباعة ثلاثة إيصالات وأربعة وفي بعض الأحيان خمسة مقابل الجنيه الواحد. أي أن كمية الذهب الذي عند الصراف كان يغطي فقط 20% من الإيصالات الموزعة للتعامل. وعندما قامت الحرب العالمية الأولى هرع الناس إلى المصارف لسحب نقودهم أي ذهبهم، ولكنهم فوجئوا بأن الذهب لا يكفي كل الإيصالات الموجودة. فصدر قانون في بريطانيا يلزم الناس بعدم المطالبة بذهبهم مرة أخرى وأن تكون الأوراق التي في يدهم ملزمة لهم.

وبذلك تمت أكبر عملية نصب واحتيال في التاريخ وتمت سرقة أموال الناس من قبل اليهود. وظهر مصطلح الغطاء الذهبي، وهو نسبة الذهب الذي يغطي الأوراق المتداولة. وظل الغطاء الذهبي يقل مع مرور الزمن حتى اختفى تماما أي أثر له في وقتنا الحاضر.

بعد أن كسبت أمريكا الحرب العالمية الثانية، حل الدولار محل الجنيه الاسترليني في غطاء الذهب، وأصدرت أمريكا دولارا يعادل قيمته ذهبا. وقامت جميع الدول بعد ذلك بإعطاء ذهبها كله إلى أمريكا وأخذ دولارات مكانها. ثم قامت حرب أكتوبر وقامت بعدها أمريكا بتعويم الدولار مما أنقص قيمته إلى العشر، وبذلك سرقت أمريكا الذهب العالمي كله في جيبها لمصلحة اليهود بالطبع( 1929 الازمة المالية -روزفلت- ).

وأصبحت العملات بعد ذلك لا تقاس بالذهب مما أفقدها أي قيمة ذاتية لها. وأقرب مثال على ذلك هو ما رأيناه في حالة الحرب فتصبح النقود لا يساوي شيئا.

وأقرب مثال لذلك هو أن الجنيه المصري فقد 40% من قيمته بين يوم وليلة، وهو ما يطلق عليه نقصان القوة الشرائية للعملة. فمشكلة التضخم أصلا هي بسبب العملات الورقية التي لا قيمة ذاتية لها. أما إذا كان في جيوبنا ذهب، فستجد أن الأسعار ثابتة لأنها تقارن بقيمة ذاتية كامنة في المعدن نفسه.

ونفس الشيء حدث للدولار الآن فقد خسر 40% من قيمته أمام اليورو والعملات الأخرى. مما يجعل الأسعار ترتفع لأن القيمة الشرائية للعملة تنخفض والسبب في ذلك هو أنه لا يوجد قيمة ذاتية للعملة.

العملات الورقية جرتنا للوقوع في الربا حتما:

أنا اقترضت منك 1000 جنيه من خمس سنوات، فإذا رددتها لك الآن ألف جنيه فأكون قد ظلمتك، لأن الألف جنيه في الماضي كانت تشتري أشياء أكثر بكثير مما تشتريه الآن.

ولكي تعوض أنت خسارتك فستتضطر إلى طلب مبلغ أكبر، وهي الحجة التي دائما يقولها البنوك، وهو الربا بعينه وهكذا.
ولكن تخيل معي أنني اقترضت منك 100 جرام من الذهب منذ خمس سنوات، فسأعيدها لك 100 جرام من الذهب الآن، فلو حسبت قيمة الذهب منذ خمس سنوات، ستجد أن قيمته الآن تشتري نفس الأشياء التي كانت تشتريها قيمته منذ خمس سنوات.

قصة الدولار والذهب :

تبدا القصة من عام 1929 بعد انهيار وول ستريت و انطلاق شرارة الكساد عالمي والحرب العالمية الثانية. خلال تلك الحرب قامت الحكومة الامركية الموردة للاسلحة و الذخائر الى جميع حلفائها برفض ان يدفع لها حلفائها بالعمله بل الدفع سيكون بالذهب, و بحلول عام 1945، اصبح 80 ٪ من الذهب في العالم مكدسا في خزائن الولايات المتحدة، ليصبح الدولار العملة الاحتياطيه العالمية التي لا جدال فيها بل و انها اصبحت تعامل في جميع أنحاء العالم كأنها `اكثر امانا من الذهب’ واصبحت الدول الاخرى تكدس احتياطياتها بالدولار أكثر من اي شي اخر حتى وصل المطاف الى ان تصل 66 ٪ من إجمالي الثروة في العالم بالدولار امريكى، مما جعل الولايات المتحدة تطبع جبال من الدولارات بدون غطاء من الذهب و تستورد كميات متزايدة من السلع الاساسية ، وتمول الكثير من الحروب في الخارج ، و ذلك كله بالمجان!. و لم يؤثر في وقته على معدل التضخم في الولايات المتحدة كون الانفاق مركز في الخارج.

في عام 1971 حاولت عدة بلدان في آن واحد بيع جزء صغير من دولار الى الولايات المتحدة مقابل الذهب، ولم تستطع الحكومة الامريكية السداد و حاولت الحكومة وقتها ترويج نظرية `قطع الصلة بين الدولار والذهب’ ، في انكار لحقيقة ان فشل تغطية الذهب هو عمل من اعمال الإفلاس من قبل حكومة الولايات المتحدة الامريكية ‘.

قصة الدولار والنفط :

البحث عن بديل و النفط هو الحل
وهنا كان على الولايات المتحدة الآن ان تجد طريقة لبقية العالم على الإعتقاد والإيمان في ورقة الدولار. وكان الحل في النفط ، في Petrodollar. اذ استطاعت الولايات المتحدة بنفوذها ان تقنع منظمة البلدان المصدرة للنفط لبيع النفط مقابل الدولار فقط ،وانقذ الدولار من الازمة. وكان للبلدان الاخرى الاستمرار لابقاء الدولار لشراء النفط الذي تحتاجه. ولتتمكن الولايات المتحدة من شراء النفط فى جميع انحاء العالم ، مجانا مرة اخر.

وزاد تألق الدولار و سيطرته على الاقتصاد،،اذ اصبح اكثر من اربعة اخماس جميع معاملات النقد الاجنبي ونصف جميع صادرات العالم مقومه بالدولار. وبالاضافة الى ذلك ، كل قروض صندوق النقد الدولي مقومه بالدولار. ‘

هذا النظام يجعل من الدولار الامريكى العملة الاحتياطيه العالمية في تجارة النفط و يبقى الطلب على الدولار متزايد. وهذا ما يمكن الولايات المتحدة من الاستمرارفي طباعه الدولار مقابل لا شيء لتمويل زيادة الانفاق العسكري والانفاق الاستهلاكي على الواردات. ولا يوجد أي نظرية للحد من كمية الدولارات التى يمكن ان تكون مطبوعة، ما دامت الولايات المتحدة لا يوجد لها منافسون جادون و ما دام هنالك الدول الاخرى التي على الثقة في الدولار الامريكى.

قال الصهاينة اليهود في البروتوكول حكماء صهيون البنذ الثاني والعشرين: في أيدينا تتركز أعظم قوة في الأيام الحاضرة وهي الذهب فهل يمكن أن نعجز بعد ذلك عن إثبات أن كل الذهب الذي كنا نكدسه خلال قرون أنه لن يساعدنا في غرضنا في أن يصبح العالم تحت حكمنا ويعتصم بقوانيننا اعتصاماً صارماً كما ورد في بروتوكولات حكماء ( شياطين ) صهيون

وكذلك الذهب في بروتوكولات حكماء صهيون

يجب أن توضع تحت أيدي اليهود ـ لأنهم المحتكرون للذهب ـ كل وسائل الطبع والنشر والصحافة والمدارس والجامعات والمسارح وشركات السينما ودورها والعلوم والقوانين والمضاربات وغيرها.

إن الذهب الذي يحتكره اليهود هو أقوى الأسلحة لإثارة الرأي العام وإفساد الشبان والقضاء على الضمائر والأديان والقوميات ونظام الأسرة وإغراء الناس بالشهوات البهيمية الضارة وإشاعة الرذيلة والانحلال حتى تستنزف قوى الأمميين استنزافًا فلا تجد مفرًا من القذف بأنفسها تحت أقدام اليهود.

وضع أسس الاقتصاد العالمي على أساس الذهب الذي يحتكره اليهود، لا على أساس قوة العمل والإنتاج والثروات الأخرى مع إحداث الأزمات الاقتصادية العالمية على الدوام كي لا يستريح العالم أبدًا فيضطر إلى الاستعانة باليهود لكشف كروبه ويرضى صاغرًا مغتبطًا بالسلطة اليهودية العالمية.

قال خبراء الاقتصاد المعادين لسياسة الحكومة الفيدرالية في أمريكا: البنوك (مؤسسات الربا اللتي يسيطر عليها اليهود) أخطر على أمتنا من الجيوش المجهزة و يجب منعهم من التحكم بطباعة النقد و أخذ الربا ...

إذن فالحل الناجح لمشكلة الربا، هو التعامل بالذهب والفضة مرة أخرى و هذا ما ينادي به خبراء الاقتصاد في العالم ، أي أن يكون هناك قيمة حقيقية للعملة و بالتالي العودة للإسلام و السنة، وهو أيضا الحل الناجع لجميع المشكلات المالية والاقتصادية الأخرى.
منقووول
 

متابعه

عضو
إنضم
23 يونيو 2013
المشاركات
1,137
مستوى التفاعل
2,715
النقاط
122
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حتى العملات الورقية بدأت تنقرض !
 

متابعه

عضو
إنضم
23 يونيو 2013
المشاركات
1,137
مستوى التفاعل
2,715
النقاط
122
23 أغسطس 2017
يبدو أن استخدام العملات الورقية في التعاملات المالية آخذ في الانحسار على مستوى العالم، مع تفضيل عدد من الدول استخدام بطاقات الائتمان بدلاً من الأوراق النقدية.

ويتجه عدد من الدول حول العالم إلى رفع شعارات نحو التحول إلى تعامل كلي ببطاقات الائتمان ومنها بريطانيا والسويد والنرويج وأستراليا.

وبالفعل فقد سجل حجم تعاملات المملكة المتحدة عبر بطاقات الائتمان أعلى ارتفاع منذ 9 سنوات خلال شهر يونيو الماضي عبر 1.21 مليار عملية، فضلاً عن ارتفاع قيمة الشراء إلى 45.5 مليار إسترليني.

ومع استمرار المعاملات النقدية وبقوة في عدد من الدول الناشئة لظروف خاصة بالتطور والاطلاع على تكنولوجية المعاملات الرقمية، فإنه لا يزال غير معروف مصير التكنولوجية الجديدة عبر السنوات القادمة.

data_directfn_com_mix2_ClientServiceProvider_c8f79d3e9b30fda53dfa6eba62c7a5f0._.jpg


حرب على التعاملات الورقية

تقوم بعض الدول الأوروبية ومنها السويد والنرويج بخطوات فعلية تجاه الحد من استخدام التعاملات الورقية، كما أن الهند أوقفت التعامل بالفعل ببعض عملاتها الورقية.

وفي نوفمبر الماضي، قام رئيس الوزراء الهندي في خطوة غير مسبوقة بإلغاء التداول بالعملات من فئات الـ500 والـ1000 من عملة الروبل، وهو ما يُمثل 86% من كامل المعروض النقدي لديها.

واستهدفت الهند من تلك الخطوة تقليص مشاكلها مع النظام السوق السوداء، فضلاً عن مخاوف متعلقة بتمويل الإرهاب وتزوير الأوراق النقدية.

فيما دعا "بنك النرويج" العام الحالي إلى إيقاف التعامل بالمعاملات النقدية، حيث قال الرئيس التنفيذي للبنك، إن من بين 50 مليار كرونة يتم تداولها فإن البنك المركزي يُسيطر على 40% من تلك القيمة، مشيراً إلى أن 60% من تلك الأموال غير متحكم بها، معللاً ذلك بعدم كفاية الأموال وعمليات غسل الأموال، نقلاً عن صحيفة " فيردنز جانج".

وأضاف " تروند بنتستوين" أن الحل الوحيد لمكافحة غسل الأموال وغيره من الممارسات غير المشروعة هو إلغاء التدريجي التام للنقد.

وأيد هذا الاستنتاج بإحصائية كشفت أن حوالي 6% فقط من النرويجين يتعاملون نقدياً بشكل يومي.

أما في السويد، فقال أستاذ في المعهد السويدي الملكي، إن أربعة من أصل خمسة مشتريات في السويد يتم تنفذيها إلكترونياً، مشيراً إلى أنه في أكثر من نصف فروع أكبر البنوك في السويد لا يتم الاحتفاظ بأي مبالغ نقدية كما يتم رفض الودائع النقدية، نقلاُ عن المعهد الأوروبي.

وأضاف "نيكولاس أرفيدسون" أن السويديون يُفضلون استخدام تطبيقات الهواتف المحمولة والبطاقات البلاستيكية، مشيراً إلى أنه في عام 2015 فقط كان هناك ما يقرب من 2.4 مليار عملية ائتمان والخصم.

وفي بريطانيا، تم تنفيذ 10.3 مليار صفقة خصم وائتمان في 2016، بارتفاع 5% عن العام السابق لها، مما أعطى بطاقات الائتمان حصة قدرها 54% من إجمالي مدفوعات التجزئة، لتتجاوز نسبة 50% من المدفوعات للعام الثاني على التوالي.

data_directfn_com_mix2_ClientServiceProvider_d8ee9d6dc6c280e6e501693943c967ed._.jpg


وخلال الربع الثاني من العام الجاري ارتفعت قيمة المشتريات عبر بطاقات الائتمان بنحو 110 مليون جنيه إسترليني.

انتشار الدفع الرقمي

ارتفع حجم المعاملات غير النقدية العالمية بنحو 11.2% خلال الفترة بين 2014 و2015، ليصل إلى 433.1 مليار عملية، وهي أعلى مستوى على مدار عقد من الزمان، وفقاً لآخر بيانات أصدرها البنك الدولي.

وتعد الأسواق الناشئة هي السبب في ارتفاع المعاملات غير النقدية على مستوى العالم، حيث نمت بنحو 21.6% خلال 2015، فيما ارتفع حجم المعاملات عبر بطاقات الائتمان في الدول المتقدمة بنسبة 6.8%.

ومنذ عامين كانت بطاقات الخصم والتحويلات الائتمانية هي الأدوات الرقمية الرائدة، في حين استمر استخدام الشيكات في الانخفاض على الصعيد العالمي.

وعلى مستوى حصة المعاملات عبر بطاقات السحب فارتفعت إلى 46.7% في 2015 أي ما يقرب من نصف حصة السوق، أما بالنسبة لحصة بطاقات الائتمان فسجلت نمو بنسبة 19.5%.

data_directfn_com_mix2_ClientServiceProvider_42d18fd6462e6f44a68786492d8fb2d1._.jpg


على الجانب الآخر، فإن الدفع بنظام الشيكات استمرت حصته في الانخفاض بنحو 13.4% في 2015.

وفي الوقت الراهن تخطط بعض الدول مثل أستراليا والمملكة المتحدة إلى التخلص التدريجي على المدى القريب من نظام الدفع النقدي.

ومن ناحية أخرى، أوضح تقرير البنك الدولي أنه على الرغم من زيادة عمليات الدفع الرقمي فإن نظام العمل عبر المدفوعات النقدية لا يزال يُعتمد عليه بشكل رئيسي خاصةً فيما يتعلق بالمعاملات الرقمية منخفضة القيمة.

ويعد عدم وجود هياكل أساسية حديثة لنظام لدفع، وعدم انتشار النظام المصرفي في الأسواق الناشئة، هو أسباب استمرار نظام الدفع النقدي.