المستجير بالله
عضو
- إنضم
- 2 ديسمبر 2014
- المشاركات
- 65
- التفاعل
- 125
- النقاط
- 37
بسم الله الرحمن الرحيم
هناك تفسير لهذا الحديث من الواقع
والذي اتوقعه ان الحديث حدث جزء منه وهو الصلح الآمن بين النصارى والمسلمين وغزو العدو الذي من ورائهم ودق الصليب وغدر النصارى وتبقى الملحمة والتفسير كالتالي:
من يتذكر منكم أيام الجهاد الأفغاني؟، فلم أسمع أو أشاهد أن الناس والحكومات والاشخاص والبر والفاجر متحدين مع جهاد مثل ماحصل مع الجهاد الافغاني والكل يعرف أن أمريكا واوروبا (النصارى أو الروم) كانت تمد المجاهدين (وان كان بطريقه غير مباشره) فهنا كان هو "الصلح الآمن" وكل الناس يعرفون ذلك الصلح بما فيهم المجاهدين أنفسهم فقد غزو عدواً من ورائهم الاتحاد السوفيتي(الاشتراكي الملحد) فانتصرو وغنموا، وأنتم تعرفون أن امريكا بعد الاطاحة بالاتحاد السوفيتي اصابها الغرور والعظمة حتى أنهم ينسبون الانتصار لانفسهم فبعد هذا الانتصار تم التنكيل بالمسلمين والمجاهدين ليقولو "غلب الصليب" وقد قالو، ثم قام المسلمون بعد ذلك "بدق الصليب" وهنا والله أعلم أن الصليب هو رمز كبير في قلوبهم والرمز هو والله أعلم "مركز التجاره العالمي" فليس من المعقول ان يتم دق صليب بسيط عادي ثم ينتج عنه غدر النصارى ثم الملحمه، ولكن دق مركز التجارة العالمي وسقوطة كان بداية الغدر من الروم ومازال غدرهم مستمر إلى هذه الساعة ولكننا والعلم عند الله نقترب من الملحمة فكل الدلائل تشير أنها قد اقتربت أكثر مما نتوقع، فهاهم يجتمعون في الشام ... والله أعلم
هناك تفسير لهذا الحديث من الواقع
والذي اتوقعه ان الحديث حدث جزء منه وهو الصلح الآمن بين النصارى والمسلمين وغزو العدو الذي من ورائهم ودق الصليب وغدر النصارى وتبقى الملحمة والتفسير كالتالي:
من يتذكر منكم أيام الجهاد الأفغاني؟، فلم أسمع أو أشاهد أن الناس والحكومات والاشخاص والبر والفاجر متحدين مع جهاد مثل ماحصل مع الجهاد الافغاني والكل يعرف أن أمريكا واوروبا (النصارى أو الروم) كانت تمد المجاهدين (وان كان بطريقه غير مباشره) فهنا كان هو "الصلح الآمن" وكل الناس يعرفون ذلك الصلح بما فيهم المجاهدين أنفسهم فقد غزو عدواً من ورائهم الاتحاد السوفيتي(الاشتراكي الملحد) فانتصرو وغنموا، وأنتم تعرفون أن امريكا بعد الاطاحة بالاتحاد السوفيتي اصابها الغرور والعظمة حتى أنهم ينسبون الانتصار لانفسهم فبعد هذا الانتصار تم التنكيل بالمسلمين والمجاهدين ليقولو "غلب الصليب" وقد قالو، ثم قام المسلمون بعد ذلك "بدق الصليب" وهنا والله أعلم أن الصليب هو رمز كبير في قلوبهم والرمز هو والله أعلم "مركز التجاره العالمي" فليس من المعقول ان يتم دق صليب بسيط عادي ثم ينتج عنه غدر النصارى ثم الملحمه، ولكن دق مركز التجارة العالمي وسقوطة كان بداية الغدر من الروم ومازال غدرهم مستمر إلى هذه الساعة ولكننا والعلم عند الله نقترب من الملحمة فكل الدلائل تشير أنها قد اقتربت أكثر مما نتوقع، فهاهم يجتمعون في الشام ... والله أعلم