ماء الكمأ يصيب بالعمى إذا أخطأ الشخص.
لو تكرمت أبتعد عن الوصفات الشعبية، و أعرض الأمر على طبيب يخاف الله تعالى، ولن تخسر شيء.
المواد الكيمياء خطر جدا.
مادة تزيل الأصباغ مادة حارقة توضع في العين أعوذ بالله.
من أين تغرف أخي الكريم ؟!
روى البخاري رحمه الله عن سعيد بن زيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين
وقال ابن القيم نقلاً عن الغافقي: «ماء الكمأة أصلح الأدوية للعين إذا عجن به الإثمد واكتحل به، ويقوي أجفانها ويزيد الروح الباصرة قوة وحدة، ويدفع عنها نزول النوازل»
وقال النووي: «الصواب أن ماءها شفاء للعين مطلقاً، فيعصر ماؤها ويجعل في العين منه. وقد رأيت أنا وغيري في زماننا من كان عمي وذهب بصره حقيقة فكحل عينه بماء الكمأة مجرداً فشفي وعاد إليه بصره، وهو الشيخ العدل الأمين الكمال بن عبد الدمشقي صاحب صلاح ورواية في الحديث، وكان استعماله لماء الكمأة اعتقاداً في الحديث وتبركاً به فنفعه الله به»
أما الكيروسين فهو النفط المذكور بكتب الطب العربي
نفط
قال ديسقوريدوس في الأولى: هو صفوة القير البابلي، ولونه أبيض، وقد يوجد أيضا ما هو أسود. وللنفط قوة تسلب بها النار، فإنه يستوقد من النار وإن لم يمسها. وهو نافع من الماء النازل في العين والبياض.
اتقوا الله ولا تقف ما ليس لك به علم