الصين(يأجوج ومأجوج) فَيُرْسِلُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ النَّغَف

[أخ الإسلام]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا​

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الصين وماحولها هي يأجوج ومأجوج والأدلة كالتالي:

1. (ان يأجوج ومأجوج مفسدون في الارض) : تسلطهم على المسلمين وقتلهم وتسلطهم على أهل الكتاب واضطهادهم. مخالفتهم الفطرة الإنسانية السوية واكلهم الخبائث من الحيات والديدان وذوات الناب والمخلب. أيضا هم أكبر ملوث للبيئة واكبر مصدر لانبعاث الكربون في العالم كله. وهم مصدر لأكبر جائحات العالم من الفيروسات في العصر الحديث نتيجة لاكلهم الخبائث.

2. (لايدان لاحد بقتالهم) : هم أكبر تعداد سكاني في العالم واكبر جيش في العالم في تعداد افراده. ويمتلكون أحدث التقنيات العسكرية والتي بدأت تحاول منافسة تقنيات الجيش الأمريكي او تقليدها.

3. لايقهرهم الله سوى بالأمراض الخبيثة والاسقام والتي تظهر لأول ماتظهر في بلدانهم نتيجة لاكلهم الخبائث وفسادهم سارس انفلونزا الخنازير والفيروس التاجي كورونا، وبهذه الأسقام يموتون آخر الزمان (فَيَبْعَثُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ نَغَفًا فِي أَقْفَائِهِمْ ، فَيَهْلِكُونَ..).

4. السد الذي حجزهم، حجزهم في زمن ذو القرنين عن القوم الذين لايكادون يفقهون قولا من جانب واحد فقط وهو الجانب الذي يطلع على هؤلاء القوم. وهذا قد يضطر يأجوج ومأجوج من الالتفاف خلف سلسلة طويلة من الجبال حتى يصل إليهم ويفسد عليهم معايشهم.

اما قوله صلى الله عليه وسلم من أن الردم فتح كما بين اصبعيه كما رأى في رؤيته (لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدْ اقْتَرَبَ ، فُتِحَ الْيَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مِثْلُ هَذِهِ - وَحَلَّقَ بِإِصْبَعِهِ الْإِبْهَامِ وَالَّتِي تَلِيهَا -)
، فتأويل هذه الرؤيا هو ظهور جزء بسيط من فسادهم ولا يعني السد نفسه، فالآية تقول ان السد (فإذا جاء وعد ربي جعله دكا وكان وعد ربي حقا) اي انه يدك ويسوى بالأرض.
وأما الجزء البسيط الذي ظهر من فسادهم فكان هجوم المغول والتتار في عهد الدولة العباسية وقوله صلى الله عليه وسلم للعرب تخصيصا دون غيرهم فهو لأنهم تحملوا الفاتورة الابهظ للحرب.
و تحملوا مسئولية كسر جيشهم في معركة عين جالوت في فلسطين. وهو الذي كفى العالم شرهم في أول خرجاتهم.

 

[الشباني]

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته ،

في حديث النواس بن سمعان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في عيسى بن مريم بعد قتله الدجال: فبينما هو كذلك إذ أوحى الله إلى عيسى أني قد أخرجت عباداً لي لا يدان لأحد بقتالهم فحرز عبادي إلى الطور. ويبعث الله يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون، فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها، ويمر آخرهم ويقول: لقد كان بهذه مرة ماء، ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر، وهو جبل بيت المقدس، فيقولون: لقد قتلنا من في الأرض هلم فلنقتل من في السماء، فيرمون بنشابهم إلى السماء، فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبة دماً، ويحصر نبي الله وأصحابه حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيراً من مئة دينار لأحدكم اليوم، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله فيرسل الله عليهم النغف في رقابهم فيصبحون فرسى كموت نفس واحدة، ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض فلا يجدون موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله فيرسل عليهم طيراً كأعناق البخت فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله. رواه مسلم.

وأما عن وجودهم الآن فقد دلت عليه بعض الأحاديث السابقة وأحاديث أخرى كثيرة، كما دل على ما ذكرته من محاولتهم الخروج ما أخرجه الترمذي وغيره عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في السد قال: يحفرونه كل يوم حتى إذا كادوا يخرقونه قال الذي عليهم ارجعوا فستخرقونه غدا، فيعيده الله كأشد ما كان حتى إذا بلغ مدتهم وأراد الله أن يبعثهم على الناس، قال الذي عليهم ارجعوا فستخرقونه غدا إن شاء الله واستثنى قال: فيرجعون فيجدونه كهيئته حين تركوه، فيخرقونه فيخرجون على الناس. وهذا الحديث قد صححه الشيخ الألباني وغيره .

من الحديثين النبويين الشريفين ، يستفاد أن يأجوج و مأجوج ليسوا من البشر الذي هم " على أديم الأرض اليوم " .. فهم حسب القرآن الكريم ليسوا " خلف " السد بل " تحت " الردم . فالقرآن الكريم كان دقيقا على لسان ذي القرنين و حدد الكلمة بعناية للتفريق بين السد و الردم .
الفائدة الثانية أن لا يأجوج و مأجوج قبل نزول رسول الله عيسى عليه السلام .. فبعده قتله اللعين الدحال سيوحي اليه رب العزة و الجلال أنه # أخرج # عبادا لا يدان لأحد بقتالهما و هو ما يتوافق مع الحديث الثاني حين يقول الذي عليهم : ارجعوا # فستخروقونه # غدا ان شاء الله ...

هناك حاجز " ردم " من زبر الحديد و القطر لن يجهله الله دكا إلا إذا جاء وعده .. وهذا الوعد يتحقق بنزول رسول الله عيسى عليه السلام .


ملاحظة : ربما رأس الخيط للبحث عن من هم يأجوج و مأجوج يرتبط بمن تبقى أو ( نجا ) أو أكثر دقة " عصمه الله من أمره " عند هلاك الكل بطوفان نوح عليه السلام حيث أجاب ابنه عندما قال : " قَالَ سَآوِي إِلَىٰ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ ۚ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَن رَّحِمَ ۚ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ (43) " سورة هود .
لا حظ هنا قوله عز وجل إلا من رحم الله .. طبعا الله تعالى قد رحم نبيه نوحا و أهله و من آمن معه .. فهل رحم أحدا آخر على البر ولم يكن من المغرقين . ولماذا وصف الله تعالى ابنه بانه " عمل غير صالح " و لماذا تحديدا جعل ذرية نوح وحده هم الباقين .. بل و لماذا قال القوم الذين لا يفقهون قولا لذي القرنين " إن يأجوج و مأحوج مفسدون في الأرض " الآية . و كأنهم يتحدثون عن خلق آخر من بني آدم يمكنهم العيش تحت ردم من حديد و قطر ؟؟؟

 

[أخ الإسلام]

وأما عن وجودهم الآن فقد دلت عليه بعض الأحاديث السابقة وأحاديث أخرى كثيرة، كما دل على ما ذكرته من محاولتهم الخروج ما أخرجه الترمذي وغيره عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في السد قال: يحفرونه كل يوم حتى إذا كادوا يخرقونه قال الذي عليهم ارجعوا فستخرقونه غدا، فيعيده الله كأشد ما كان حتى إذا بلغ مدتهم وأراد الله أن يبعثهم على الناس، قال الذي عليهم ارجعوا فستخرقونه غدا إن شاء الله واستثنى قال: فيرجعون فيجدونه كهيئته حين تركوه، فيخرقونه فيخرجون على الناس. وهذا الحديث قد صححه الشيخ الألباني وغيره .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحديث الذي اوردته ظاهره الصحة ولكن فيه ملاحظات منها انقطاع الإسناد والغرابة والركاكة في النص.

ومما ذكر ان قتادة بن دعامة ، يرويه عن أبى رافع نفيع الصائغ ، وقتادة بن دعامه لم يسمع من أبى رافع ابدا ولم يلاقيه باتفاق الائمة. وهناك من تكلم عن تدليس.

ثم اذا أخذنا المتن:

كيف يقولون ان شاء الله متوكلين على الله ومؤمنين بأنه مسبب الأسباب، ثم بعد أن يخرجوا يقولوا قتلنا اهل السماء.

لكن ان ترجع لموقع الشيخ حاكم المطيري وهو يفند سبب ضعف هذا الحديث. وله مقالة كاملة حول هذا الحديث.

 

[أخ الإسلام]

من الحديثين النبويين الشريفين ، يستفاد أن يأجوج و مأجوج ليسوا من البشر الذي هم " على أديم الأرض اليوم " .. فهم حسب القرآن الكريم ليسوا " خلف " السد بل " تحت " الردم . فالقرآن الكريم كان دقيقا على لسان ذي القرنين و حدد الكلمة بعناية للتفريق بين السد و الردم .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اتقصد ان هناك بشر منذ آلاف السنين مدفونون تحت الارض لايصلهم ضوء شمس ولا هواء..ولايدري عنهم احد. كيف يزرعون وماذا تأكل الماشية وليس هناك نبات في باطن الأرض، إذا كان ليس هناك زرع ولا مواشي فعلا ماذا يقتاتون؟

أرى أن هذا ابعد من الصواب، الأقرب للصواب انهم من ذرية آدم وعلى وجه الأرض التي نعرفها، والسد كان بينهم وبين القوم الذي لايكادون يفقهون قولا من جهتهم فقط، لهذا صعب غزوهم وفسادهم على هؤلاء القوم. حتى لفظ الآية (على أن تجعل بيننا وبينهم سدا) ثم رد ذو القرنين (فأعينوني بقوة اجعل بينكم وبينهم ردما).

ولك أن تقرأ أيضا في مقالة حاكم المطيري مانقله من تفسير الطبري:
(و) أن بعثهم وخروجهم لا يفهم منه أنهم محجوزون عن العالم ، أو فى مكان لا يعلمه أحد، إذ لا دلالة فى هذه الألفاظ على ذلك ، بل بعثهم وتحريكهم هو أزُّهم ، كما فى قصة بني اسرائيـل ( بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد ) ( الاسراء / 5) . كما قال العلامة السعدي .وكذا ما جاء فى الأحاديث الصحيحة : ( يخرج يأجوج ومأجوج ) ليس فيه أنهم فــى معزل عن العـالم ، وإنما مثله مثل قوله تعالى : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) " آل عمران 110 " مع أنّ العرب موجودون قبل خروجهم وحملهم رسالة الإسلام للعالمين .

(ز) كما لايوجد نص صريح فى أن السد سيكون حاجزا يمنعهم عن أمم الأرض إلى وقت بعثهم وخروجهم ، وإنما ظاهرها أنّ هذاً السدّ سيمنعهم من الإفساد فى الأرض فى تلك الفترة ، وقوله تعالى : ( فما استطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا ) [ الكهف/97 ] قال ابن كثير فى البداية ( 2/102 ) : ( أي فى ذلك الزمان لأن هذه صيغة خبر ماض فلا ينفى وقوعه فيما يستقبل ) ، ويؤيد ذلك ما جاء فى الصحيحين : ( فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج) .

 

[الشباني]

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته .

أخي أخ الإسلام ، ما نقوم به في هذا الموضوع هو تتمة لما قام به قبلنا المئات بل الآلاف من الأشخاص و العلماء من نقاش و أخذ و رد في مسألة يأجوج و مأجوج " دون حسم " من هذا الطرف أو ذاك .. لأنها مسألة غيبية ، و المعطيات المتوفرة حولها من الكتاب و السنة تبقى حمالة أوجه كل يأخذها على وجهة نظره و قناعاته كحجة له بينما يراها الطرف المقابل حجة عليه و هكذا دواليك إلى يومنا هذا ...
أدعوك أخي إلى تأكل جواب ذي القرنين لما اسنجاب للقوم الذين لا يفقهون قولا قائلا لهم :" ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم و بينهم ردما " ..
لماذا استعمل كلمة ردما و هم قد طلبوا منه سدا ؟؟؟
ما الفرق بين السد و الردم ؟؟؟

ثم أدعوك أخي مقارنة هاتين الآيتين لمعرفة طريقة خروج يأجوج و مأجوج و التي جاء القرآن الكريم بتعبير يشبهها بطريقة خروج الناس يوم .. البعث !!!



قال الله عز وجل في سورة يس :
{وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ} 5166

وقوله تعالى في سورة الأنبياء :
{حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ }96

القرآن الكريم دقيق جدا في تبيان طريقة المشي و الإسراع و الشبه بين يأجوج و مأجوج فيها و بيننا عند الخروج من القبور يوم البعث .. ولكن هناك شبه توحي به الآيتين في موضع أو من أين هذا الخروج و الذي ليس سوى # تحت - أرضي # .. من الأجداث و من كل حدب .
الوصف القرآني يعطي وصفا لا يدع مجالا للشك بانبثاق مخلوقات في كلتا الحالتين من تحت الأرض ثم يلي ذلك إسراع و هرولة ( مثل خروج النمل تباعا من غار أو جحر )

والله أعلم .

 

[الشباني]

تصحيح :

أدعوك أخي إلى تأمل جواب ذي القرنين لما استجااب للقوم الذين ...

 

[أخ الإسلام]

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته .

أخي أخ الإسلام ، ما نقوم به في هذا الموضوع هو تتمة لما قام به قبلنا المئات بل الآلاف من الأشخاص و العلماء من نقاش و أخذ و رد في مسألة يأجوج و مأجوج " دون حسم " من هذا الطرف أو ذاك .. لأنها مسألة غيبية ، و المعطيات المتوفرة حولها من الكتاب و السنة تبقى حمالة أوجه كل يأخذها على وجهة نظره و قناعاته كحجة له بينما يراها الطرف المقابل حجة عليه و هكذا دواليك إلى يومنا هذا ...
أدعوك أخي إلى تأكل جواب ذي القرنين لما اسنجاب للقوم الذين لا يفقهون قولا قائلا لهم :" ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم و بينهم ردما " ..
لماذا استعمل كلمة ردما و هم قد طلبوا منه سدا ؟؟؟
ما الفرق بين السد و الردم ؟؟؟

ثم أدعوك أخي مقارنة هاتين الآيتين لمعرفة طريقة خروج يأجوج و مأجوج و التي جاء القرآن الكريم بتعبير يشبهها بطريقة خروج الناس يوم .. البعث !!!



قال الله عز وجل في سورة يس :
{وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ} 5166

وقوله تعالى في سورة الأنبياء :
{حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ }96

القرآن الكريم دقيق جدا في تبيان طريقة المشي و الإسراع و الشبه بين يأجوج و مأجوج فيها و بيننا عند الخروج من القبور يوم البعث .. ولكن هناك شبه توحي به الآيتين في موضع أو من أين هذا الخروج و الذي ليس سوى # تحت - أرضي # .. من الأجداث و من كل حدب .
الوصف القرآني يعطي وصفا لا يدع مجالا للشك بانبثاق مخلوقات في كلتا الحالتين من تحت الأرض ثم يلي ذلك إسراع و هرولة ( مثل خروج النمل تباعا من غار أو جحر )

والله أعلم .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ملاحظة جميلة في كلمة ينسلون نعم ولكن كلمة ينسلون ليس لها أي علاقة بالقبر أو كون الذي ينسل لزاما يجب أن يكون تحت الأرض لأن في الآية التي تتحدث عن يأجوج ومأجوج ذكرت النزول من الحدب (أي المرتفع من الأرض كالجبل وغيره),

 

[زهران]

اتوقع ان سور الصين العظيم هو الردم ... وان انحجازهم عن البشريه هو انحجاز معنوي بحيث ان الله يكفينا شرهم حتى يأذن بخروجهم ..

وللعلم التتار والمغول هي امم تركيه وليست لها علاقه بالصين ... واليوم هم مسلمون يتعرضون لابشع انواع الاضطهاد والتعذيب ...

هؤلاء الصينيين لا قلب لهم يأكلون الكلاب ويطبخونها حيه وغيرها ... ولهم عادات تانفها البشريه وتدينها

 

[الفيصل]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بحث الصحابة رضي الله عنهم عن سد يأجوج و ماجوج

الجزء الأول

الجزء الثاني

​

 

[ابو أنس ٦]

جزاك الله خير ٠ وفقط استدرك عبارة لايدان لاحد بقتالهم ان سبق لليابلن احتلال الصين ودول كثير واحتلت استراليا وك ادت ان تحتل امريكا