والله أعلم بأن جبل الذهب الذي أخبرنا عنه حبيبنا ونبينا صلى الله عليه وسلم قد ظهر وهو النفط الذي تحارب عليه داعش والنظام السوري والتحالف الصليبي العربي أليس مدينةالرقة التي تضرب الأن تقع على نهر الفرات أليس تحرك داعش نحو عين العرب /كوباني لأجل الحصول على منفذ نحو الحدود لأجل بيع النفط في تركيا وأذا لم يكن النفط فما علينا الإ الانتظار من مزيد الانحسار للفرات بقرب الرقة وظهور جبل الذهب .
اخي انظر الى الأحاديث التالية:
انحسار الفرات عن جبلٍ كامل من الذهب في آخر الزمان كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب، فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا) متفق عليه.
وعنه رضي الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب، يقتتل الناس عليه، فيقتل من كل مائة، تسعة وتسعون، ويقول كل رجل منهم: لعلي أكون أنا الذي أنجو) رواه مسلم.
وعن عبد الله بن الحارث بن نوفل، قال: كنت واقفا مع أبي بن كعب رضي الله عنه، فقال: لا يزال الناس مختلفةً أعناقهم في طلب الدنيا، قلت: أجل؛ إني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب، فإذا سمع به الناس ساروا إليه، فيقول من عنده: لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبنّ به كله، فيقتتلون عليه، فيُقتل من كل مائة تسعة وتسعون) رواه مسلم.
فمن حضرة فلا يأخذ منه شيئا
فهل الناس الآن يأخذون البترول كأفراد
لذلك والله اعلم الانحسار حقيقي عن جبل من ذهب
اللهم صل على محمد وآله