- إنضم
- 16 يوليو 2013
- المشاركات
- 3,209
- التفاعل
- 8,562
- النقاط
- 122
الرؤيا منقوله
اخي محمود السلام عليكم اسمح لى ان اقص عليك ما رأيت :
لقد رأيت امس فجرا بتاريخ 30 اغسطس سنة 2014 // اني ذاهب انا وزميل لى محامي الى مؤسسه عامة وبعد أن وصلنا رجعنا في طريق محفور به شبكه شبه شبكة الرى المطور في ارض الصحراء الا انها يبدو عليها انها فيها خلل فلا تعرف من شكلها اذا كانت شبكه رى ام انها شبكه اتصالات من كثرة العيوب التى تبدو عليها ثم سرنا فوجدت نفسى انا وهو نسير فى صحراء ونحن نسير فى هذا الطريق وجدت عنابر شبه عنار السجون وامامها ناس يلبسون ثياب يبضاء الا انهم اشكالهم قريبة من بعضهم واذا نظرت اليهم تحسبهم اخوه من كثرة الشبه بينهم بيض شبه الملائكة .
ثم سرنا فوجدت ارض غير ممهدة فيها قصب طويل ووجدت أيضا ارنج وهو نوع من الفاكهة شكل البرتقال الا انه كما تعلم مر لا يطاق اكله ووجدته شكله شكل العصا التى يتكئ عليها كبار السن ووجدت اناس كبار السن يتكؤن عليها اشكلهم جميلة يلبسون لباس بيضاء لا يختلفون عما رأيتهم من قبل
ثم سرنا فوجدت القصب مرة اخرى فأردنا ان ناكل قصب فلم اجد معي ما اقطع به القصب ووجدت زميلي معة سكين اخرجة من جيبه فضرب عود من القصب ثلاث ضربات الا انه لم يقطعه ثم سرنا بعد ذلك الا انني لم اجد صديقى معى ووجدت نفس اقرأ ايات النصر من مواضع مختلفة بصوت عالى حتى ان زوجتى استيقظت من نومها على صوتي فأيقظتني....
ثم نمت مرة اخرى فوجدت كأن هناك ضرب بين فريقين احدهم مع مرسى والاخر ضده ورأيت ثلاثه وقعوا قتلى ورأيت من مع مرسي قد نال غرضه ثم رأيت العنابر فتحت وكل من فيها يركب في اتوبيسات ورأيت مرسى ومعه وزارته بأسمائهم كلهم من الاخوان فسالت عن وزير الاوقاف فوجدته الدكتور طلعت عفيفى فسألت عن شيخ الازهر فوجدته الدكتور عبدالله بركات فسألت عن المفتى فقيل لى انه رجل وقع في مأزقين لكن وقع فى قلبى انه الشيخ محمد عبد المقصود ثم رايت اعدمات تنفذ ثم قرأت ايات النصر مرة اخرى بصوت عالي فأيقظتني صغيرتى
ثم نمت مرة اخرى فسمعت صوت يقول لى هل تعلم ما الذى رأيته ؟؟ قلت لا أعرف فقيل لى الحفر والشبكه التى رأيتهما هي التدليس على الناس ...
والطريق الذي مشيت فيه هو طريق الانقلاب ....
والقصب الذى اراد صاحبك انا يأخذ منه هو كل مال اخذ من البلاد في عهد الانقلاب وانه سوف يرد اليهم ....
وان الارنج الذي يشبه العصا الذى يتكئ عليها الناس هو المرار والعناء الذي يلاقيه السجناء ...
وان الناس الذين رأيتهم هم السجناء ووضوح رضا الله عليهم من اشكالهم
فسألت عن ميعاد ذلك فقيل لي انه في شهر 10
فسألت هل هذا في النصف الاول ام في النصف الثانى فوقع في تفسى ان تمامة في الثانى الا انى وجدت نفسي اهرتل هرتله وكأني اكبر في العيد فسالت عن علامه النصر فوجدت الشارع وبه ماء كثير يغطي نصف ركبه الناس وبه طين ووقع في قليى انه مطر غظيم ثم سالت عن شفائى من مرضي فقيل لي قبل سنتين ستقف ثم وجدتني وكأني ادعوا الله ان يعف بناتي ويبارك لى فيهم فقيل لي لك ذلك ثم اسيقظت وانا اهرتل وكأني اكير في عيد
- محلوظه زميلى هذا الذى ظهر معى فى الرؤيا مؤيد للانقلاب جدا جدا وله علاقات مع انقلابين ومصالح مادية هذا والله شهيد ووكيل عل ما كتبته لك فهو نعم المولى ونعم النصير
اخي محمود السلام عليكم اسمح لى ان اقص عليك ما رأيت :
لقد رأيت امس فجرا بتاريخ 30 اغسطس سنة 2014 // اني ذاهب انا وزميل لى محامي الى مؤسسه عامة وبعد أن وصلنا رجعنا في طريق محفور به شبكه شبه شبكة الرى المطور في ارض الصحراء الا انها يبدو عليها انها فيها خلل فلا تعرف من شكلها اذا كانت شبكه رى ام انها شبكه اتصالات من كثرة العيوب التى تبدو عليها ثم سرنا فوجدت نفسى انا وهو نسير فى صحراء ونحن نسير فى هذا الطريق وجدت عنابر شبه عنار السجون وامامها ناس يلبسون ثياب يبضاء الا انهم اشكالهم قريبة من بعضهم واذا نظرت اليهم تحسبهم اخوه من كثرة الشبه بينهم بيض شبه الملائكة .
ثم سرنا فوجدت ارض غير ممهدة فيها قصب طويل ووجدت أيضا ارنج وهو نوع من الفاكهة شكل البرتقال الا انه كما تعلم مر لا يطاق اكله ووجدته شكله شكل العصا التى يتكئ عليها كبار السن ووجدت اناس كبار السن يتكؤن عليها اشكلهم جميلة يلبسون لباس بيضاء لا يختلفون عما رأيتهم من قبل
ثم سرنا فوجدت القصب مرة اخرى فأردنا ان ناكل قصب فلم اجد معي ما اقطع به القصب ووجدت زميلي معة سكين اخرجة من جيبه فضرب عود من القصب ثلاث ضربات الا انه لم يقطعه ثم سرنا بعد ذلك الا انني لم اجد صديقى معى ووجدت نفس اقرأ ايات النصر من مواضع مختلفة بصوت عالى حتى ان زوجتى استيقظت من نومها على صوتي فأيقظتني....
ثم نمت مرة اخرى فوجدت كأن هناك ضرب بين فريقين احدهم مع مرسى والاخر ضده ورأيت ثلاثه وقعوا قتلى ورأيت من مع مرسي قد نال غرضه ثم رأيت العنابر فتحت وكل من فيها يركب في اتوبيسات ورأيت مرسى ومعه وزارته بأسمائهم كلهم من الاخوان فسالت عن وزير الاوقاف فوجدته الدكتور طلعت عفيفى فسألت عن شيخ الازهر فوجدته الدكتور عبدالله بركات فسألت عن المفتى فقيل لى انه رجل وقع في مأزقين لكن وقع فى قلبى انه الشيخ محمد عبد المقصود ثم رايت اعدمات تنفذ ثم قرأت ايات النصر مرة اخرى بصوت عالي فأيقظتني صغيرتى
ثم نمت مرة اخرى فسمعت صوت يقول لى هل تعلم ما الذى رأيته ؟؟ قلت لا أعرف فقيل لى الحفر والشبكه التى رأيتهما هي التدليس على الناس ...
والطريق الذي مشيت فيه هو طريق الانقلاب ....
والقصب الذى اراد صاحبك انا يأخذ منه هو كل مال اخذ من البلاد في عهد الانقلاب وانه سوف يرد اليهم ....
وان الارنج الذي يشبه العصا الذى يتكئ عليها الناس هو المرار والعناء الذي يلاقيه السجناء ...
وان الناس الذين رأيتهم هم السجناء ووضوح رضا الله عليهم من اشكالهم
فسألت عن ميعاد ذلك فقيل لي انه في شهر 10
فسألت هل هذا في النصف الاول ام في النصف الثانى فوقع في تفسى ان تمامة في الثانى الا انى وجدت نفسي اهرتل هرتله وكأني اكبر في العيد فسالت عن علامه النصر فوجدت الشارع وبه ماء كثير يغطي نصف ركبه الناس وبه طين ووقع في قليى انه مطر غظيم ثم سالت عن شفائى من مرضي فقيل لي قبل سنتين ستقف ثم وجدتني وكأني ادعوا الله ان يعف بناتي ويبارك لى فيهم فقيل لي لك ذلك ثم اسيقظت وانا اهرتل وكأني اكير في عيد
- محلوظه زميلى هذا الذى ظهر معى فى الرؤيا مؤيد للانقلاب جدا جدا وله علاقات مع انقلابين ومصالح مادية هذا والله شهيد ووكيل عل ما كتبته لك فهو نعم المولى ونعم النصير