- إنضم
- 4 يناير 2014
- المشاركات
- 1,615
- التفاعل
- 4,946
- النقاط
- 122
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخت تقول يوم 2 يناير..رأيت فيما يرى النائم أنى استيقظت من نومى فوجدت باب الغرفة التى أنام به مفتوحا رغم أنى كنت قد أغلقته بالمفتاح وكذلك باب المبنى الذى كنت أنام فيه وجدته هو الآخر مفتوحا ووجدت النهار قد أضاء المكان كله ....فخفت أن أخرج من الباب الرئيسى وخرجت من خلف المبنى والذى كان متصلا بشارع يؤدى إلى شارع عام كبير وواسع ووجدت الناس تسير بطريقة طبيعية ويركبون حافلاتهم ولا يخشون أحدا ووجدت بعض إخوانى الذين يخرجون معى فى المسيرات واسمه محمد وهو يضحك ويبتسم واحنا غير مصدقين اللى بيحصل ...بعدها نظرت الى السماء فجدت فيها نجوم واضحة وجليه وكثيرة ....ووجدت نجمة كبيرة تتحرك من أقصى الأفق لتتمركز فى منتصف السماء وينزل منها سيف كبير وطويل يماثل فى سمكه جذع الشجر ...فانغمس السيف فى الأرض بطريقة عمودية وظل هكذا فأقبلت نحوه وأنا أهتف (( هذا سيف الخلافة )) فأقبل إليه الناس الذين كانوا بجوارى وهم يهتفون مستغربين مما حدث وظهر بجواره كلاما من نور حوالى ثلاثة أسطر يقرأ بصوت مسموع وعندما انتهى الهاتف من قراءته قال فى آخره صدق رسول الله وقد حرصت على حفظه فى المنام لانه كلام النبى صلى الله عليه وسلم و كان يشير الى شىء سيحدث ولكنى نسيته عندما استيقظت ولكنى احفظ معناه وهو اذا فعل التتار أو إذا أقبل التتار فى منطقة ما وفعلوا فعلهم وبقيته لم أحفظها ولكن بعدها معناه فانتظروا خروج المهدى أو بشرى بالخلافة ....ثم سمعت كلاما كأنه هاتف بلغة أجنبية فجاءت امرأة ملامحها أوروبية وهى ترتدى ملابس خليعة جاءت لتترجم ما يقال فأبعدناها أنا ومن معى وآمرناها بالاحتشام فامتثلت لما أمرناها به ثم أقبلت على السيف الذى نزل من السماء وكان فى فى غمد فيما يشبه الأبانوس اللامع فهممت بحمله فلم أستطع وحدى فجاء الناس وحملوه معى وكنت احمله من منتصفه ومن بعد طوله لم أرى عدد الناس أمامى من كثرتهم وكذلك من خلفى لانه كان طويلا جدا وسرنا به ونحن فرحين بذلك ..ومشينا فى شارع واسع...فرأيت مكانا مرتفعا فيما يشبه الأكمنة وفوقه العساكر ....لابسين لباس الجيش الإسلامى وهم يحملون السيوف فوجدت العساكر بيتخانقو ويسألو أحنا نبقى مع مين .........فى فريق قرر أنه يبقى مع جيش الخلافه والاخر لايريد أن يذهب ....ثم رأيت العز ابن عبد السلام وهو رجل أسمر وليس بدينا ولحيته ليست كثيفة ووجهه مستدير ....رأيته وهو يعظ فى قائد الشرطه ويقول ليه خلى الشرطه تجاهد فى سبيل الله فقلت فى نفسى (( أنه زى الشيخ محمد عبد المقصود)) ليس فى صورته ولكن فى أسلوبه وموقفه ....ثم استيقظت.
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخت تقول يوم 2 يناير..رأيت فيما يرى النائم أنى استيقظت من نومى فوجدت باب الغرفة التى أنام به مفتوحا رغم أنى كنت قد أغلقته بالمفتاح وكذلك باب المبنى الذى كنت أنام فيه وجدته هو الآخر مفتوحا ووجدت النهار قد أضاء المكان كله ....فخفت أن أخرج من الباب الرئيسى وخرجت من خلف المبنى والذى كان متصلا بشارع يؤدى إلى شارع عام كبير وواسع ووجدت الناس تسير بطريقة طبيعية ويركبون حافلاتهم ولا يخشون أحدا ووجدت بعض إخوانى الذين يخرجون معى فى المسيرات واسمه محمد وهو يضحك ويبتسم واحنا غير مصدقين اللى بيحصل ...بعدها نظرت الى السماء فجدت فيها نجوم واضحة وجليه وكثيرة ....ووجدت نجمة كبيرة تتحرك من أقصى الأفق لتتمركز فى منتصف السماء وينزل منها سيف كبير وطويل يماثل فى سمكه جذع الشجر ...فانغمس السيف فى الأرض بطريقة عمودية وظل هكذا فأقبلت نحوه وأنا أهتف (( هذا سيف الخلافة )) فأقبل إليه الناس الذين كانوا بجوارى وهم يهتفون مستغربين مما حدث وظهر بجواره كلاما من نور حوالى ثلاثة أسطر يقرأ بصوت مسموع وعندما انتهى الهاتف من قراءته قال فى آخره صدق رسول الله وقد حرصت على حفظه فى المنام لانه كلام النبى صلى الله عليه وسلم و كان يشير الى شىء سيحدث ولكنى نسيته عندما استيقظت ولكنى احفظ معناه وهو اذا فعل التتار أو إذا أقبل التتار فى منطقة ما وفعلوا فعلهم وبقيته لم أحفظها ولكن بعدها معناه فانتظروا خروج المهدى أو بشرى بالخلافة ....ثم سمعت كلاما كأنه هاتف بلغة أجنبية فجاءت امرأة ملامحها أوروبية وهى ترتدى ملابس خليعة جاءت لتترجم ما يقال فأبعدناها أنا ومن معى وآمرناها بالاحتشام فامتثلت لما أمرناها به ثم أقبلت على السيف الذى نزل من السماء وكان فى فى غمد فيما يشبه الأبانوس اللامع فهممت بحمله فلم أستطع وحدى فجاء الناس وحملوه معى وكنت احمله من منتصفه ومن بعد طوله لم أرى عدد الناس أمامى من كثرتهم وكذلك من خلفى لانه كان طويلا جدا وسرنا به ونحن فرحين بذلك ..ومشينا فى شارع واسع...فرأيت مكانا مرتفعا فيما يشبه الأكمنة وفوقه العساكر ....لابسين لباس الجيش الإسلامى وهم يحملون السيوف فوجدت العساكر بيتخانقو ويسألو أحنا نبقى مع مين .........فى فريق قرر أنه يبقى مع جيش الخلافه والاخر لايريد أن يذهب ....ثم رأيت العز ابن عبد السلام وهو رجل أسمر وليس بدينا ولحيته ليست كثيفة ووجهه مستدير ....رأيته وهو يعظ فى قائد الشرطه ويقول ليه خلى الشرطه تجاهد فى سبيل الله فقلت فى نفسى (( أنه زى الشيخ محمد عبد المقصود)) ليس فى صورته ولكن فى أسلوبه وموقفه ....ثم استيقظت.
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته