بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1-8-2012
رايت اليوم بعد وقت الفجر انني في بيت كبير جدا
وليس به اضواء كثيرة وهو بيت لجماعة من
الناس رايتهم يتحدثون ولايلبسون الا
الاسود ويبدو عليهم الشر الكبير اعمارهم
تجاوزت الاربعين ولما رايتهم عرفت ان لهم
قوى خارقة في القتال وكان امرهم كما في
افلام هوليود (رغم انه لا صلة لي بالافلام لا من قريب ولا من بعيد ولله الحمد
والمنة ) كنت اراهم واسمع حديثهم وكنت خائفة جدا من ان يكتشفوا امري سمعت رئيسهم يقول لهم جملة حفرت في ذاكرتي : يجب ان نبحث عن خليفة خبيث
يحكم اين يحكم لا ادري ...هذا ما تذكرت مما سمعته منهم. وكان عندهم شك ان هناك من بينهم من لا يتماشى مع خططهم .. وكاني عرفته من هو من بينهم
ثم عرفوه هم ايضا فاخذ رئيسهم يطارده الى ان خرجا خارج البيت ومن قواهم الخارقة كان قتالهم عنيفا
جدا حتى انهم خرقوا الارض وغاصوا فيها ولم اعد اراهم بل فقط اسمع قتالهم ثم خرجوا من تلك الحفرة يتقاتلون وصعدوا في السماء ثم كانهم اعياهم القتال ولم يقدورا عليه . انتقل بي المشهد لارى اولائك الجماعة من الاشرار جدا في غرفة من ذاك البيت وهي غرفة صغيرة نسبيا كانوا جالسين يدبروان الخطط وامورهم وكنت انا انظر اليهم من الباب فجاء زوجي ومعه ابني يمشي معه ودخل عليهم زوجي قائلا
: الا ادلكم على من يهزمكم؟؟؟ انه ابني هذا ودفعه زوجي دفعة خفيفة ليتقدم اليهم دخل ابني عليهم وبقينا انا وزوجي عند الباب دخل واخذ بضع يده على صدورهم وكلما وضع يده على صدر احدهم تحولت ثيابه الى البياض وشع من وجهه النور وصار يبدو عليه الصلاح فعل معهم ذلك الواحد تلو الاخر وقائدهم
اسقط في يده وتفاجا مفاجاة كبيرة حتى وصل
دوره وفعل معه ابني نفس الشيئ وصار مثل الباقين دخلت انا وزوجي الغرفة قال
احدهم: تكبييييييييير ردد الباقون : الله اكبر وفعلوها ثانية وكنا نكبر معهم فرحا بالانتصار
العظيم ورايت امامهم شيئا كانه طاولة عليها اعلام بلدان صغيرة لا اتذكر منها الا علم امريكا بعدها
صرنا في خارج المنزل في ساحة كبيرة والسيارات مصطفة في خط طويل منها ماهو من خشب
وانا مستغربة من تلك السيارات الخشبية
وكانت تحمل الكثير من الهدايا الجميلة وكان الناس كانهم جاؤا للتهنئة
انتهت
الرؤية
انامتزوجة
وام لولدين
لم تكن بعد استخارة
مسلمة عادية احب الله ورسوله اصلي واصوم اسال الله ان يغفر لي ولكم واهتم بما يحدث
للمسلمين في اصقاع الارض
ابني الذي في الرؤيا اسمه يحيى وعمره عام
وثمانية اشهر
رايت اليوم بعد وقت الفجر انني في بيت كبير جدا
وليس به اضواء كثيرة وهو بيت لجماعة من
الناس رايتهم يتحدثون ولايلبسون الا
الاسود ويبدو عليهم الشر الكبير اعمارهم
تجاوزت الاربعين ولما رايتهم عرفت ان لهم
قوى خارقة في القتال وكان امرهم كما في
افلام هوليود (رغم انه لا صلة لي بالافلام لا من قريب ولا من بعيد ولله الحمد
والمنة ) كنت اراهم واسمع حديثهم وكنت خائفة جدا من ان يكتشفوا امري سمعت رئيسهم يقول لهم جملة حفرت في ذاكرتي : يجب ان نبحث عن خليفة خبيث
يحكم اين يحكم لا ادري ...هذا ما تذكرت مما سمعته منهم. وكان عندهم شك ان هناك من بينهم من لا يتماشى مع خططهم .. وكاني عرفته من هو من بينهم
ثم عرفوه هم ايضا فاخذ رئيسهم يطارده الى ان خرجا خارج البيت ومن قواهم الخارقة كان قتالهم عنيفا
جدا حتى انهم خرقوا الارض وغاصوا فيها ولم اعد اراهم بل فقط اسمع قتالهم ثم خرجوا من تلك الحفرة يتقاتلون وصعدوا في السماء ثم كانهم اعياهم القتال ولم يقدورا عليه . انتقل بي المشهد لارى اولائك الجماعة من الاشرار جدا في غرفة من ذاك البيت وهي غرفة صغيرة نسبيا كانوا جالسين يدبروان الخطط وامورهم وكنت انا انظر اليهم من الباب فجاء زوجي ومعه ابني يمشي معه ودخل عليهم زوجي قائلا
: الا ادلكم على من يهزمكم؟؟؟ انه ابني هذا ودفعه زوجي دفعة خفيفة ليتقدم اليهم دخل ابني عليهم وبقينا انا وزوجي عند الباب دخل واخذ بضع يده على صدورهم وكلما وضع يده على صدر احدهم تحولت ثيابه الى البياض وشع من وجهه النور وصار يبدو عليه الصلاح فعل معهم ذلك الواحد تلو الاخر وقائدهم
اسقط في يده وتفاجا مفاجاة كبيرة حتى وصل
دوره وفعل معه ابني نفس الشيئ وصار مثل الباقين دخلت انا وزوجي الغرفة قال
احدهم: تكبييييييييير ردد الباقون : الله اكبر وفعلوها ثانية وكنا نكبر معهم فرحا بالانتصار
العظيم ورايت امامهم شيئا كانه طاولة عليها اعلام بلدان صغيرة لا اتذكر منها الا علم امريكا بعدها
صرنا في خارج المنزل في ساحة كبيرة والسيارات مصطفة في خط طويل منها ماهو من خشب
وانا مستغربة من تلك السيارات الخشبية
وكانت تحمل الكثير من الهدايا الجميلة وكان الناس كانهم جاؤا للتهنئة
انتهت
الرؤية
انامتزوجة
وام لولدين
لم تكن بعد استخارة
مسلمة عادية احب الله ورسوله اصلي واصوم اسال الله ان يغفر لي ولكم واهتم بما يحدث
للمسلمين في اصقاع الارض
ابني الذي في الرؤيا اسمه يحيى وعمره عام
وثمانية اشهر
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
