- إنضم
- 9 أبريل 2014
- المشاركات
- 156
- التفاعل
- 468
- النقاط
- 72
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم يحزنني حينما يكشف الله لنا أحياناً مقدار الشر الذي يحيط بنا مقدار الطاقة السلبية التى تحيط بنا محاولة أن تجرنا إلي أسفل السافلين وكم يحزنني حينما يكون البشر مغلوب على أمرهم
تأخذني الأفكار والتساؤلات بحجم هذا الشر وبقوته وبمقدار تأثيرة وتسلطة وإتحادة بجميع طوائفة وبجميع ألوانة وبجميع إمكانياته والهدف واحد هو تدمير القلب والروح والجسد وجرهم إلي دائرة الضياع والإنغلاق والألم وأحياناً يكون الألم بصورة فرح ولكن دنيوي بحت وكل هذا في سبيل أن نجحد من له الفضل علينا وأن لانعبد الخالق بل لنتوجه لعبادة المخلوق والعياذ بالله كم من المحزن ويضيق به صدري لمجرد التفكير أو حتى محاولة النظر لعمق الهدف الأسمى للشيطان الذي جحد وتكبر وأغوى وتوعد بهلاك معظم الخلق الذين سوف يجرهم لإتباعه ,كم من المحزن بمجرد التفكير بعدد الذين سوف يتبعوه وينجح إبليس بأغوائهم والعياذ بالله ونسأل الله أن لاتكونوا وأن لانكون منهم ، كم من المحزن حينما نرى الروح البشرية التي خُلقت لتعبد أصبح هدفها السامي محاربة الروح الأخرى بدافع الحسد والغيرة والتسلط والظلم , كم من المحزن أن تبقى ألامانا وأحزاننا تُحلق في الفضاء الأسود والشطان يسعى لزيادة هذا الفضاء وزيادة هذه الأحزان وكم من المحزن حين أصبح شغلنا الشاغل وتفكيرنا حتى وقت عباداتنا بأمور وهموم الدنيا المادية من مصاريف وأقساط ومسؤليات وكأننا خُلقنا للماديات فقط والعياذ بالله لدرجة أصبح الظلم قوة وأصبحت الخيانة شطارة وأصبح الغدر ذكاء وبداء الناس فرحين لهذة التغيرات متحاورين بمكاسبها وأفضالها بينهم البين كم وكم وكم من المحزن أن يقوى الشيطان وأعوانه من الأنس والجن مع مرور الزمان مسيطرين على قرن من الزمان متربعين بفسادهم ورؤيتهم الجهنمية التى سوف تجر الكثير إلي الحضيض في الدنيا والآخرة ولكن في المقابل كم وكم وكم وكم وكم وكم وكم من المفرح أن نُيقن ونعلم أن خالقهم وخالقنا هو واحد لاإله إلا هو وحده لاشريك له وكم من المفرح حين نعلم أن له الملك وله الحمد وكم من المفرح حين نعلم أنه يهدي من يشاء ويضل من يشاء ويغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء من هنا نعلم أن مشيئة الله هى المنتصرة الكامل بأسمائة والكامل بصفاته والكامل فوق عرشة وكم يُسعدنى ويُبهج قلبي قراءة هذة الآيه بِسْم الله الرحمن الرحيم "ونفخ فى الصور فصعِق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله ثم نُفخ فيه أُخرى فإذا هم قيامٌ ينظرون**وأشرقت الأرض بنور ربهاووضع الكتاب وجائ بالنبين والشهداء وقضى بينهم بالحق وهم لا يُظلمون"
فالخير هو المنتصر ولو بعد حين كلام الحق حق وهم لايظلمون أخواني في الله وأحبائي في الله مهما قست عليكم الحياه بأنسها وجنها أدعوا الله أن تكونوا في محور الخير ولا تميلوا للشر فالصبر الصبر الدنيا دار إبتلاء وإختبار وكلما صعب الإبتلاء صعب الإختبار وجمل الشيطان الشر في أعيننالكي نفشل ولكن للنجاح لذة ولذة الآخره لاتفوقهالذة فالخير الخير أحبوا لبعضكم الخير وتكلموا بالخير وفكروا بالخير وجاهدوا في الخير فاللخير جنودة كما للشيطان جنود ولكن جنود الخير هم المنتصرين ولو بعد حين وأسأل الله لكم ولي أن نلقاه وهو راضي عنا وأن يناولنا حبه وأن يأمننا من عذاب القبر وعذاب النار
الحمدلله على نعمه الربوبيه والحمد لله على نعمة نبينا محمد صَلِّ الله عليه وسلم والحمد لله على نعمة الإسلام والحمد لله في كل مكان والحمد لله في كل زمان وقل ربي ادخلنى مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق وأجعل لي من لَّدُنك سلطانا نصير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم يحزنني حينما يكشف الله لنا أحياناً مقدار الشر الذي يحيط بنا مقدار الطاقة السلبية التى تحيط بنا محاولة أن تجرنا إلي أسفل السافلين وكم يحزنني حينما يكون البشر مغلوب على أمرهم
تأخذني الأفكار والتساؤلات بحجم هذا الشر وبقوته وبمقدار تأثيرة وتسلطة وإتحادة بجميع طوائفة وبجميع ألوانة وبجميع إمكانياته والهدف واحد هو تدمير القلب والروح والجسد وجرهم إلي دائرة الضياع والإنغلاق والألم وأحياناً يكون الألم بصورة فرح ولكن دنيوي بحت وكل هذا في سبيل أن نجحد من له الفضل علينا وأن لانعبد الخالق بل لنتوجه لعبادة المخلوق والعياذ بالله كم من المحزن ويضيق به صدري لمجرد التفكير أو حتى محاولة النظر لعمق الهدف الأسمى للشيطان الذي جحد وتكبر وأغوى وتوعد بهلاك معظم الخلق الذين سوف يجرهم لإتباعه ,كم من المحزن بمجرد التفكير بعدد الذين سوف يتبعوه وينجح إبليس بأغوائهم والعياذ بالله ونسأل الله أن لاتكونوا وأن لانكون منهم ، كم من المحزن حينما نرى الروح البشرية التي خُلقت لتعبد أصبح هدفها السامي محاربة الروح الأخرى بدافع الحسد والغيرة والتسلط والظلم , كم من المحزن أن تبقى ألامانا وأحزاننا تُحلق في الفضاء الأسود والشطان يسعى لزيادة هذا الفضاء وزيادة هذه الأحزان وكم من المحزن حين أصبح شغلنا الشاغل وتفكيرنا حتى وقت عباداتنا بأمور وهموم الدنيا المادية من مصاريف وأقساط ومسؤليات وكأننا خُلقنا للماديات فقط والعياذ بالله لدرجة أصبح الظلم قوة وأصبحت الخيانة شطارة وأصبح الغدر ذكاء وبداء الناس فرحين لهذة التغيرات متحاورين بمكاسبها وأفضالها بينهم البين كم وكم وكم من المحزن أن يقوى الشيطان وأعوانه من الأنس والجن مع مرور الزمان مسيطرين على قرن من الزمان متربعين بفسادهم ورؤيتهم الجهنمية التى سوف تجر الكثير إلي الحضيض في الدنيا والآخرة ولكن في المقابل كم وكم وكم وكم وكم وكم وكم من المفرح أن نُيقن ونعلم أن خالقهم وخالقنا هو واحد لاإله إلا هو وحده لاشريك له وكم من المفرح حين نعلم أن له الملك وله الحمد وكم من المفرح حين نعلم أنه يهدي من يشاء ويضل من يشاء ويغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء من هنا نعلم أن مشيئة الله هى المنتصرة الكامل بأسمائة والكامل بصفاته والكامل فوق عرشة وكم يُسعدنى ويُبهج قلبي قراءة هذة الآيه بِسْم الله الرحمن الرحيم "ونفخ فى الصور فصعِق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله ثم نُفخ فيه أُخرى فإذا هم قيامٌ ينظرون**وأشرقت الأرض بنور ربهاووضع الكتاب وجائ بالنبين والشهداء وقضى بينهم بالحق وهم لا يُظلمون"
فالخير هو المنتصر ولو بعد حين كلام الحق حق وهم لايظلمون أخواني في الله وأحبائي في الله مهما قست عليكم الحياه بأنسها وجنها أدعوا الله أن تكونوا في محور الخير ولا تميلوا للشر فالصبر الصبر الدنيا دار إبتلاء وإختبار وكلما صعب الإبتلاء صعب الإختبار وجمل الشيطان الشر في أعيننالكي نفشل ولكن للنجاح لذة ولذة الآخره لاتفوقهالذة فالخير الخير أحبوا لبعضكم الخير وتكلموا بالخير وفكروا بالخير وجاهدوا في الخير فاللخير جنودة كما للشيطان جنود ولكن جنود الخير هم المنتصرين ولو بعد حين وأسأل الله لكم ولي أن نلقاه وهو راضي عنا وأن يناولنا حبه وأن يأمننا من عذاب القبر وعذاب النار
الحمدلله على نعمه الربوبيه والحمد لله على نعمة نبينا محمد صَلِّ الله عليه وسلم والحمد لله على نعمة الإسلام والحمد لله في كل مكان والحمد لله في كل زمان وقل ربي ادخلنى مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق وأجعل لي من لَّدُنك سلطانا نصير
التعديل الأخير بواسطة المشرف: