- إنضم
- 7 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 38
- التفاعل
- 63
- النقاط
- 22
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والحمد لله رب العالمين منّزل التوراة والإنجيل والفرقان .. والصلاة والسلام على سيد الأنام وسيّد ولد آدم نبي الهدى والرحمة .. محمد بن عبدالله .. عليه وعلى آله وذريته وصحبه .. أفضل الصلوات وأتم التسليم ..
في هذا الموضوع سوف أضع بين أيديكم .. ما يقوله ويعرفه الغرب المسيحي واليهودي .. عن المهدي المنتظر .. خصوصاً من كتاب نبؤات نسترادموس لطبيب فرنسي .....
ونسترادموس .. هو يهودي أعتنق الكثالوكية .. وقد عاش قبل خمسمائة عام ... وحدد اليوم والتأريخ .. لـ إصطدام الطائرات في برجي التجارة .. قبل تأسيس ما يعرف بالولايات المتحدة ..
جاء في مقدمة كتابه .. أنه أعتمد بالنبؤات على كتب دينية بعد أن فك بعض رموزها وطلاسمها .. وقد كان أجداده أمناء على المكتبة الأسلامية في القدس .. ثم سرقوا منها ما يهمهم ويهم التأريخ ككل .. وأحتفظوا به لـ أنفسهم .. حتى يعرفوا كيف يسير الكون وإلي أي إتجاه يسير وفي أي موقع يقفون ومع من ومتى .؟.. والمؤكد .. أنهم يعرفون أيضاً أسماء كل القادة ومواقع الفتن .. كما جاء في الأحاديث بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم .. قد ذكرهم بأسماءهم وأسماء أباءهم وقبيلتهم ... فاليهود يلعبون لعبة تأريخية خطيرة وقذرة .. يحاولون محاربة الله عز وجل حتى في علمه وقدرته .. فهم يحاولون تغيير الأقدار .. في محاربة عباده الصالحين .. بالطبع بعد معرفتهم جيداً .. من خلال الأحاديث التي ذكرتها في بعض المواضيع ....
إذا سوف أقدم بين يديكم ( بعض ) ما جاء في نبؤات نسترادموس .. فيما يخص المهدي المنتظر ... منقول عن كتاب نهاية إسرائيل وأمريكا ..
وأقول للجميع .. هذا ليس أعترافاً مني بما جاء فيه .. فلا أصدقه ولا أكذبه .. إنما آخذه للأستئناس به ..
فقد روى البخاري من حديث عبد الله بن عمرو بلفظ: "بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب علي متعمداً، فليتبوأ مقعده من النار".
*********************
خروج المهدي من مكة ، وحتمية ظهور الدين الإسلامي من جديد :
وهو الأمر الذي يُرعب نصارى ويهود الغرب ويقضّ مضاجعهم ، وهو المبرّر الوحيد لحربهم الشعواء ، التي يشنّوها ضد الإسلام ومن يُمثّله ، دون كلل أو ملل ، بدفع من أحبار اليهود وكهنتهم ، في كواليس ودهاليز السياسة الغربية ، كما كانوا يُزيّنون لكفار قريش سوء أفعالهم ، في كواليس ودهاليز السياسة في مكة ، خوفا من ظهور أمر الدولة المحمدية الأولى ، وكنا قد أشرنا سابقا إلى بعض النصوص التوراتية الأصلية ، التي استطاع ( نوستراداموس ) من خلالها التنبؤ بهذا الأمر بنصوص صريحة لا لُبس فيها :
5-55 من الجزيرة العربية السعيدة … سيولد قائد مسلم كبير … يهزم إسبانيا ويحتل غرناطة … يصد المسلمون الصليب … يخون البلاد واحد من قرطبة .
5-25 أمام الأمير العربي ، بعد الحرب الملكية الفرنسية … تسقط مملكة الكنيسة في البحر … يأتون من جهة فارس مليونا … حين يستولي الشيطان على مصر واستنبول .
2-29 سيُغادر الشرقي مقرّه … يجتاز جبال الابينين ويدخل فرنسا … يعبر الثلوج الخالدة ( جبال الألب ) … ويضرب كل واحد بعصاه .
9-100 سيجري كسب المعركة البحرية ليلا … يكون ذلك خراب الغرب … سيكون ثمة ميثاق أحمر ، تتلطخ الكنيسة بالدم … يشهد المهزوم إفلات النصر منه ويستشيط غضبا .
2-93 قريبا من نهر التيبر ، تُهدّد آلهة الموت … بعد فيضان عظيم بقليل … يقع البابا في الأسر … يحرقون القصر والفاتيكان .
ـ إذن يعلم الغربيون يهودا ونصارى مما جاء في كتبهم ، أن هناك قائد مسلم كبير ، هو نفس الأمير العربي والشرقي ، الذي سيولد في الجزيرة العربية ، وأن هذا القائد سينتصر في حروبه ، موحدا بذلك جميع دول العالم الإسلامي ، ومن ثم سيجتاح أوروبا كاملة ، بجيوشه الجرارة البالغة في نص ( 1 ) مليون ، وفي نص آخر ( 200 ) مليون مقاتل ، مسببا سقوط الحضارة المسيحية اليهودية واندثارها ، لذلك تجد الغرب يسعى حثيثا ، لوأد أية بادرة تلوح في الأفق لإحياء الخلافة الإسلامية .
الصحوة الإسلامية :
يقول مؤلف الكتاب : إذا كانت أوروبا وفرنسا بوجه خاص ، بقيت بمنأى عن أي غزو من جانب العالم العربي منذ أيام ( شارلمان ) ، فالحرب الكبرى ستشهد عودتهم المؤذية ، هذا ما سماه ( نوستراداموس ) في الرسالة إلى هنري الثاني بالعودة المحمدية الأولى . حيث يقول ( نوستراداموس ) :
3-4 حين سيقترب تمرّد المسلمين ، لن نكون بعيدين جدا عن هذا وذاك … البرد والقحط والخطر على الحدود … حتى حيث بدأ الوحي الإلهي .
4-39 … لأن إمبراطورية الهلال ستخرج من سباتها …
6-42 سيجري التخلي عن السلطة للكلام الفتان … لإمبراطورية الهلال التي ستفرض نفسها … وتمدّ رايتها إلى ما فوق الإيطاليين … ستكون في يد شخص يتظاهر بالحكمة .
5-73 سيتم اضطهاد كنيسة الله … وتصادر الأبنية الدينية … سيُعري الولد أمه … وسيتفق العرب مع البولنديين .
10-33 الجماعة القاسية ذات الرداء الطويل ( المسلمون ) … ستأتي مخبئة خناجرها … يستولي قائدها على فلورنسا ومكان اللهبة المزدوجة ( روما ) … قائما بفتحه مع القتلة والحالمين .
ـ تؤكد هذه النصوص ، أن الأمة الإسلامية ستنهض من سباتها ، وستفرض نفسها كدولة عظمى ، وعلى مساحة واسعة من الأرض ، تشمل أجزاء من أوروبا الغربية ، ويُخبر ( نوستراداموس ) بخبث ودهاء يهوديين ، بأنهم أي المسلمون الغادرون القساة القتلة ، سيضطهدون كنيسة الله ، ويستولون على إيطاليا كلها . وهذه إحدى الصور التي شكلتها النبوءات التوراتية والإنجيلية ، عن الإسلام والمسلمين بشكل عام ، وبدون استثناء لأي عربي أو مسلم حتى لو تنصّر . وهذه الصور أجاد في تشويهها والتخويف منها ، والتحريض على محاربتها ، مفسّرو هذه النبوءات قديما وحديثا ، حتى أصبحت من المسلمات العقدية لدى عامة الغربيين ، فلا عجب ولا غرابة ، من حمل الغربيين لهذا العداء العقائدي المزمن للعرب والمسلمين ، فهذا ما يُخبرهم به مفسّرو الكتاب المقدس ، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه أو من خلفه ، حسب اعتقادهم .
وفي نهاية الفصل (11) من الكتاب يخلص المؤلف إلى القول :
كل الشرق إذن سينتفض من جديد ضد الغرب ، وحبره الأعظم الأخير بطرس الروماني ( أمريكا ) …
وفي بدايات الفصل (14) على لسان المتنبئ :
1-9 من الشرق سيأتي العمل الغادر . الذي سيُصيب إيطاليا وورثة رومولوس . بصحبة الأسطول الليبي . ارتجفوا يا سكان مالطا والجزر القريبة المقفرة .
في عام الكسوفين الكاملين ، من طرف لآخر طرف في العالم القديم ، تحصل أمور غريبة : تظلم الشمس ويفقد القمر نوره ، وضجيج البحر والموج ، سيجعل الناس ييبسون رعبا ، لأنه سيصل الطوفان التكفيري* الجديد ( عودة الخلافة الإسلامية ) ، ليختم فجأة العصر الذي بدأ مع زمن نوح .
*(( وهذا ما يصرخ منه حكام المسلمين والغرب المسيحي واليهود من تسمية المجاهدين بالتيارات التكفيرية والتي أنتشر هذا المسمى في الفترة الأخيرة بشكل يدعوا للتعجب ))
نزول عيسى عليه السلام وتسلّمه لمقاليد الحكم :
4-77 إمبراطورية الهلال ( المسلمون ) ، وإيطاليا المسالمة ( النصارى ) … يتحدّ فيهما الحُكمان ، على يد ملك العالم المسيحي ( المسيح عليه السلام ) … .
والله أعلم وأحكم ..
وصلى اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والحمد لله رب العالمين منّزل التوراة والإنجيل والفرقان .. والصلاة والسلام على سيد الأنام وسيّد ولد آدم نبي الهدى والرحمة .. محمد بن عبدالله .. عليه وعلى آله وذريته وصحبه .. أفضل الصلوات وأتم التسليم ..
في هذا الموضوع سوف أضع بين أيديكم .. ما يقوله ويعرفه الغرب المسيحي واليهودي .. عن المهدي المنتظر .. خصوصاً من كتاب نبؤات نسترادموس لطبيب فرنسي .....
ونسترادموس .. هو يهودي أعتنق الكثالوكية .. وقد عاش قبل خمسمائة عام ... وحدد اليوم والتأريخ .. لـ إصطدام الطائرات في برجي التجارة .. قبل تأسيس ما يعرف بالولايات المتحدة ..
جاء في مقدمة كتابه .. أنه أعتمد بالنبؤات على كتب دينية بعد أن فك بعض رموزها وطلاسمها .. وقد كان أجداده أمناء على المكتبة الأسلامية في القدس .. ثم سرقوا منها ما يهمهم ويهم التأريخ ككل .. وأحتفظوا به لـ أنفسهم .. حتى يعرفوا كيف يسير الكون وإلي أي إتجاه يسير وفي أي موقع يقفون ومع من ومتى .؟.. والمؤكد .. أنهم يعرفون أيضاً أسماء كل القادة ومواقع الفتن .. كما جاء في الأحاديث بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم .. قد ذكرهم بأسماءهم وأسماء أباءهم وقبيلتهم ... فاليهود يلعبون لعبة تأريخية خطيرة وقذرة .. يحاولون محاربة الله عز وجل حتى في علمه وقدرته .. فهم يحاولون تغيير الأقدار .. في محاربة عباده الصالحين .. بالطبع بعد معرفتهم جيداً .. من خلال الأحاديث التي ذكرتها في بعض المواضيع ....
إذا سوف أقدم بين يديكم ( بعض ) ما جاء في نبؤات نسترادموس .. فيما يخص المهدي المنتظر ... منقول عن كتاب نهاية إسرائيل وأمريكا ..
وأقول للجميع .. هذا ليس أعترافاً مني بما جاء فيه .. فلا أصدقه ولا أكذبه .. إنما آخذه للأستئناس به ..
فقد روى البخاري من حديث عبد الله بن عمرو بلفظ: "بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب علي متعمداً، فليتبوأ مقعده من النار".
*********************
خروج المهدي من مكة ، وحتمية ظهور الدين الإسلامي من جديد :
وهو الأمر الذي يُرعب نصارى ويهود الغرب ويقضّ مضاجعهم ، وهو المبرّر الوحيد لحربهم الشعواء ، التي يشنّوها ضد الإسلام ومن يُمثّله ، دون كلل أو ملل ، بدفع من أحبار اليهود وكهنتهم ، في كواليس ودهاليز السياسة الغربية ، كما كانوا يُزيّنون لكفار قريش سوء أفعالهم ، في كواليس ودهاليز السياسة في مكة ، خوفا من ظهور أمر الدولة المحمدية الأولى ، وكنا قد أشرنا سابقا إلى بعض النصوص التوراتية الأصلية ، التي استطاع ( نوستراداموس ) من خلالها التنبؤ بهذا الأمر بنصوص صريحة لا لُبس فيها :
5-55 من الجزيرة العربية السعيدة … سيولد قائد مسلم كبير … يهزم إسبانيا ويحتل غرناطة … يصد المسلمون الصليب … يخون البلاد واحد من قرطبة .
5-25 أمام الأمير العربي ، بعد الحرب الملكية الفرنسية … تسقط مملكة الكنيسة في البحر … يأتون من جهة فارس مليونا … حين يستولي الشيطان على مصر واستنبول .
2-29 سيُغادر الشرقي مقرّه … يجتاز جبال الابينين ويدخل فرنسا … يعبر الثلوج الخالدة ( جبال الألب ) … ويضرب كل واحد بعصاه .
9-100 سيجري كسب المعركة البحرية ليلا … يكون ذلك خراب الغرب … سيكون ثمة ميثاق أحمر ، تتلطخ الكنيسة بالدم … يشهد المهزوم إفلات النصر منه ويستشيط غضبا .
2-93 قريبا من نهر التيبر ، تُهدّد آلهة الموت … بعد فيضان عظيم بقليل … يقع البابا في الأسر … يحرقون القصر والفاتيكان .
ـ إذن يعلم الغربيون يهودا ونصارى مما جاء في كتبهم ، أن هناك قائد مسلم كبير ، هو نفس الأمير العربي والشرقي ، الذي سيولد في الجزيرة العربية ، وأن هذا القائد سينتصر في حروبه ، موحدا بذلك جميع دول العالم الإسلامي ، ومن ثم سيجتاح أوروبا كاملة ، بجيوشه الجرارة البالغة في نص ( 1 ) مليون ، وفي نص آخر ( 200 ) مليون مقاتل ، مسببا سقوط الحضارة المسيحية اليهودية واندثارها ، لذلك تجد الغرب يسعى حثيثا ، لوأد أية بادرة تلوح في الأفق لإحياء الخلافة الإسلامية .
الصحوة الإسلامية :
يقول مؤلف الكتاب : إذا كانت أوروبا وفرنسا بوجه خاص ، بقيت بمنأى عن أي غزو من جانب العالم العربي منذ أيام ( شارلمان ) ، فالحرب الكبرى ستشهد عودتهم المؤذية ، هذا ما سماه ( نوستراداموس ) في الرسالة إلى هنري الثاني بالعودة المحمدية الأولى . حيث يقول ( نوستراداموس ) :
3-4 حين سيقترب تمرّد المسلمين ، لن نكون بعيدين جدا عن هذا وذاك … البرد والقحط والخطر على الحدود … حتى حيث بدأ الوحي الإلهي .
4-39 … لأن إمبراطورية الهلال ستخرج من سباتها …
6-42 سيجري التخلي عن السلطة للكلام الفتان … لإمبراطورية الهلال التي ستفرض نفسها … وتمدّ رايتها إلى ما فوق الإيطاليين … ستكون في يد شخص يتظاهر بالحكمة .
5-73 سيتم اضطهاد كنيسة الله … وتصادر الأبنية الدينية … سيُعري الولد أمه … وسيتفق العرب مع البولنديين .
10-33 الجماعة القاسية ذات الرداء الطويل ( المسلمون ) … ستأتي مخبئة خناجرها … يستولي قائدها على فلورنسا ومكان اللهبة المزدوجة ( روما ) … قائما بفتحه مع القتلة والحالمين .
ـ تؤكد هذه النصوص ، أن الأمة الإسلامية ستنهض من سباتها ، وستفرض نفسها كدولة عظمى ، وعلى مساحة واسعة من الأرض ، تشمل أجزاء من أوروبا الغربية ، ويُخبر ( نوستراداموس ) بخبث ودهاء يهوديين ، بأنهم أي المسلمون الغادرون القساة القتلة ، سيضطهدون كنيسة الله ، ويستولون على إيطاليا كلها . وهذه إحدى الصور التي شكلتها النبوءات التوراتية والإنجيلية ، عن الإسلام والمسلمين بشكل عام ، وبدون استثناء لأي عربي أو مسلم حتى لو تنصّر . وهذه الصور أجاد في تشويهها والتخويف منها ، والتحريض على محاربتها ، مفسّرو هذه النبوءات قديما وحديثا ، حتى أصبحت من المسلمات العقدية لدى عامة الغربيين ، فلا عجب ولا غرابة ، من حمل الغربيين لهذا العداء العقائدي المزمن للعرب والمسلمين ، فهذا ما يُخبرهم به مفسّرو الكتاب المقدس ، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه أو من خلفه ، حسب اعتقادهم .
وفي نهاية الفصل (11) من الكتاب يخلص المؤلف إلى القول :
كل الشرق إذن سينتفض من جديد ضد الغرب ، وحبره الأعظم الأخير بطرس الروماني ( أمريكا ) …
وفي بدايات الفصل (14) على لسان المتنبئ :
1-9 من الشرق سيأتي العمل الغادر . الذي سيُصيب إيطاليا وورثة رومولوس . بصحبة الأسطول الليبي . ارتجفوا يا سكان مالطا والجزر القريبة المقفرة .
في عام الكسوفين الكاملين ، من طرف لآخر طرف في العالم القديم ، تحصل أمور غريبة : تظلم الشمس ويفقد القمر نوره ، وضجيج البحر والموج ، سيجعل الناس ييبسون رعبا ، لأنه سيصل الطوفان التكفيري* الجديد ( عودة الخلافة الإسلامية ) ، ليختم فجأة العصر الذي بدأ مع زمن نوح .
*(( وهذا ما يصرخ منه حكام المسلمين والغرب المسيحي واليهود من تسمية المجاهدين بالتيارات التكفيرية والتي أنتشر هذا المسمى في الفترة الأخيرة بشكل يدعوا للتعجب ))
نزول عيسى عليه السلام وتسلّمه لمقاليد الحكم :
4-77 إمبراطورية الهلال ( المسلمون ) ، وإيطاليا المسالمة ( النصارى ) … يتحدّ فيهما الحُكمان ، على يد ملك العالم المسيحي ( المسيح عليه السلام ) … .
والله أعلم وأحكم ..
وصلى اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..