- إنضم
- 5 أكتوبر 2013
- المشاركات
- 8,034
- التفاعل
- 24,208
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرؤيا بعد أسبوعين من تدخل الروس في الشام
كنت أود لو أراني الله رؤيا عن المهدي إلا أني لم أقم بالدعاء أو الاستخارة
متدين سوى أني أجزع نوعا ما عند الخطوب المدلهمة وأخاف من التضحية لأني ابتليت طويلا قبل الآن
لم أكن منشغل البال بأي شيء خاص
البلد موريتانيا العمر 35 سنة
عاطل عن العمل
همومي هي انتصار الاسلام وانتصاري علي ظلم عظيم جدا تجدد علي بعد الرؤيا كنت ظننته قد ذهب لغير رجعة
هذه رؤيا رفض تفسيرها أربعة معبرين
أولا هناك ملاحظة في هذه الرؤيا أنا لا أنسى الرؤى أبدا وأحفظها بفهم وبشكل دقيق وذاكرتي عموما ممتازة إلا أن المقطع الأول من هذه الرؤيا نسيته فور انتهائه حتى قبل انتهاء الرؤيا أي أثناء الرؤيا نفسها والرؤيا مكونة من خمس أو ست مقاطع إذا قسمنا المقطع الأخيرإلي قسمين والرؤيا كالتالي:
رأيت أن المهدي قد خرج وكيفية خروجه وأحداثا مصاحبة لخروجه ثم نسيت كل ذلك أثناء الرؤيا إلا الصورة الكلية وهي أن المهدي قد خرج ونسياني لذلك وقع بمجرد انتقال الصورة إلي المشهد الموالي والمشهد الموالي هو كالتالي قلت مخاطبا نفسي كأني أبحث عن أي معلومة متعلقة بالمهدي أنظُرُ إلي ليبيا كمن يقول لصاحبه دعنا ننظر إلي كذا ثم رأيت جدارا قصيرا علي شكل زاوية مستقيمة في ممر ضيق علي شكل زاوية مستقيمة أيضا وكأن عليه آثار رصاص أحسست بذلك في نفسي ولم أر آثار الرصاص في الحقيقة و الجدار مثل المشاهد التي نراها في الجزيرة لحرب الشوارع بين الفرقاء الليبيين عندما رأيت الجدار قلت في نفسي هااااه؟؟له نسب مع ليبيا وكأنني اكتشفت معلومة عن المهدي ثم انتقلت الصورة ألي المشهد الموالي رأيت أن إسرائيل مرتبكون ومتفاجؤون وفيهم بلبلة ويقومون بمؤتمر صحفي عاجل ويدلون بتصريحات عاجلة حول شييء متعلق بخروج المهدي لا أدري ماهو هذا المؤتمر هو لنتنياهو وقد قال فيه كلمات ظننت أثناء الرؤيا أني أعرف بعضها من قبل أي أحفظها دون معرفة معناها لكن لما استيقظت عرفت أني لا أحفظ منها سوى كلمة واحدة هي كلمة يوخيديت ولا أعرف معناها ثم انتقلت الصورة إلي المشهد الموالي رأيت مشهدا خاطفا جدا وسريعا بشكل خاطف جدا لجيش فرنسي بري يأتي من جهة أرمينيا أو جورجيا من الخريطة لتدارك وتلافي أمر ما له علاقة بخروج المهدي وهو تدخل طارئ ومفاجئ ولم يرتبوا من قبل ثم انتقلت الصورة إلي المشهد الموالي رأيت جيشا روسيا لم يقع في نفسي أنه ضد المهدي ولا حتي في زمانه وهذا الجيش هو علي جهة روسيا من الخريطة الشمال الشرقي لكن لا أدري في أي مكان من العالم بالضبط موقعه فقط مني هو جهة الشمال الشرقي وكأنه في عيني أثناء الرؤيا في روسيا نفسها لكن ليس في روسيا ولا أدري أين في هذا المشهد اعترض مشهد آخر لشاب رومي بكل تأكيد ومسلم أيضا لحيته مائلة للحمرة وبعض خصلاتها شقراء ويلبس ثيابا عسكرية كبعض مجاهدي الشيشان ويضع علي رأسه قبعة سوداء من الصوف وكأن ثيابه لمنطقة باردة ثم قال لي _في روسيا هناك التسامح_.... والغريب أنني عند تدخل الروس في الشام رثيت لحال المسلمين وأصابتني نخوة وغيرة عليهم وقلت أكثر من مرة إننا نحن المسلمين سننتقم من الروس شرانتقام وسنحرق موسكو عند قيام الخلافة الراشدة التي لأتصور أنها عام 2019م أعود إلى الرؤيا بعد مشهد الشاب الرومي رجع مشهد الجيش الروسي وكنت في ناقلة جند وبجواري شاب ملتح طويل اللحية وشعره طويل مثل مقاتلي تنظيم الدولة ويشبههم ولباسه قميص قصير تحت الركبة وسروال أطول من القميص ولون ثيابه كالخلفية التي يكتب عليها عنوان الموضوع في المنتدي الكريم وبيده رشاش وأمامنا طاولة مسدودة من الامام كالمكتب كان الروس يصوبون إلينا مدافعهم وكانت مدافعهم كبيرة إلا أن الرصاص الذي يأتي منها صغير فخفضت رأسي ثم قدمت الطاولة ثم أعدتها لمكانها الاول وكنت أتمترس بها وكان الرصاص يمر قريبا من رأسي ولم يكن يمر من جهة الشاب وكان في ركن علي يساري وكان كأنه آمن أو في حماية أو ظل ثم بدأ يطلق النار عليهم ثم سقط الرشاش من يده ثم رأيت ديه خلف ظهره علي هيئة المقيد إلا أن يديه لم يكن بهما أي شيء لا حبل ولا غيره وكان يتململ ويداه خلف ظهره كمن يريد أن يتخلص من قيده ويخفض رأسه عن الرصاص ثم قلت له إضرب أو أنظر هل مازالوا يضربوننا ثم قلت في نفسي كلاما لا أتذكره كأني ألومها علي الخوف وطلب النجاة والسلامة أو الجبن في معركة مهمة من ملاحم آخر الزمان هكذا جاء في نفسي أنها من ملاحم الزمن الاخير لا أدري لماذا ثم أخذت الرشاش لضرب الروس وكانوا يقتربون منا ورأيتهم علي وشك دخول الشاحنة علينا ثم رأيتهم يدخلونها وأنا والشاب الذي يشبه تنظيم الدولة نصعد علي ظهرها من جهة العربة وليس من جهة الكابينه وهم يبحثون عنا حتي صعدوا مع السيارة ولم يصلوا ظهرها ونحن فوقها أري كل ذلك من كاميرا علي رشاش بيد الشاب وهو يخرجه من ثقب في ستارة عسكرية لونها مثل الباخضر الغامق -ستارة مفرة ستائر وليس سيارة- يختفي كلانا خلف هذه الستارة أرى ذلك أنا والشاب وكأننا شخصان يراقبان المشهد من خارج ولسنا نحن هم من فيه أو كأننا نشاهد فلما من أنفسنا.
انتهت الرؤيا ولدي ملاحظة كان يراودني شعور منذ عشرين سنة أنني سأدرك الملحمة والمهدي .
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرؤيا بعد أسبوعين من تدخل الروس في الشام
كنت أود لو أراني الله رؤيا عن المهدي إلا أني لم أقم بالدعاء أو الاستخارة
متدين سوى أني أجزع نوعا ما عند الخطوب المدلهمة وأخاف من التضحية لأني ابتليت طويلا قبل الآن
لم أكن منشغل البال بأي شيء خاص
البلد موريتانيا العمر 35 سنة
عاطل عن العمل
همومي هي انتصار الاسلام وانتصاري علي ظلم عظيم جدا تجدد علي بعد الرؤيا كنت ظننته قد ذهب لغير رجعة
هذه رؤيا رفض تفسيرها أربعة معبرين
أولا هناك ملاحظة في هذه الرؤيا أنا لا أنسى الرؤى أبدا وأحفظها بفهم وبشكل دقيق وذاكرتي عموما ممتازة إلا أن المقطع الأول من هذه الرؤيا نسيته فور انتهائه حتى قبل انتهاء الرؤيا أي أثناء الرؤيا نفسها والرؤيا مكونة من خمس أو ست مقاطع إذا قسمنا المقطع الأخيرإلي قسمين والرؤيا كالتالي:
رأيت أن المهدي قد خرج وكيفية خروجه وأحداثا مصاحبة لخروجه ثم نسيت كل ذلك أثناء الرؤيا إلا الصورة الكلية وهي أن المهدي قد خرج ونسياني لذلك وقع بمجرد انتقال الصورة إلي المشهد الموالي والمشهد الموالي هو كالتالي قلت مخاطبا نفسي كأني أبحث عن أي معلومة متعلقة بالمهدي أنظُرُ إلي ليبيا كمن يقول لصاحبه دعنا ننظر إلي كذا ثم رأيت جدارا قصيرا علي شكل زاوية مستقيمة في ممر ضيق علي شكل زاوية مستقيمة أيضا وكأن عليه آثار رصاص أحسست بذلك في نفسي ولم أر آثار الرصاص في الحقيقة و الجدار مثل المشاهد التي نراها في الجزيرة لحرب الشوارع بين الفرقاء الليبيين عندما رأيت الجدار قلت في نفسي هااااه؟؟له نسب مع ليبيا وكأنني اكتشفت معلومة عن المهدي ثم انتقلت الصورة ألي المشهد الموالي رأيت أن إسرائيل مرتبكون ومتفاجؤون وفيهم بلبلة ويقومون بمؤتمر صحفي عاجل ويدلون بتصريحات عاجلة حول شييء متعلق بخروج المهدي لا أدري ماهو هذا المؤتمر هو لنتنياهو وقد قال فيه كلمات ظننت أثناء الرؤيا أني أعرف بعضها من قبل أي أحفظها دون معرفة معناها لكن لما استيقظت عرفت أني لا أحفظ منها سوى كلمة واحدة هي كلمة يوخيديت ولا أعرف معناها ثم انتقلت الصورة إلي المشهد الموالي رأيت مشهدا خاطفا جدا وسريعا بشكل خاطف جدا لجيش فرنسي بري يأتي من جهة أرمينيا أو جورجيا من الخريطة لتدارك وتلافي أمر ما له علاقة بخروج المهدي وهو تدخل طارئ ومفاجئ ولم يرتبوا من قبل ثم انتقلت الصورة إلي المشهد الموالي رأيت جيشا روسيا لم يقع في نفسي أنه ضد المهدي ولا حتي في زمانه وهذا الجيش هو علي جهة روسيا من الخريطة الشمال الشرقي لكن لا أدري في أي مكان من العالم بالضبط موقعه فقط مني هو جهة الشمال الشرقي وكأنه في عيني أثناء الرؤيا في روسيا نفسها لكن ليس في روسيا ولا أدري أين في هذا المشهد اعترض مشهد آخر لشاب رومي بكل تأكيد ومسلم أيضا لحيته مائلة للحمرة وبعض خصلاتها شقراء ويلبس ثيابا عسكرية كبعض مجاهدي الشيشان ويضع علي رأسه قبعة سوداء من الصوف وكأن ثيابه لمنطقة باردة ثم قال لي _في روسيا هناك التسامح_.... والغريب أنني عند تدخل الروس في الشام رثيت لحال المسلمين وأصابتني نخوة وغيرة عليهم وقلت أكثر من مرة إننا نحن المسلمين سننتقم من الروس شرانتقام وسنحرق موسكو عند قيام الخلافة الراشدة التي لأتصور أنها عام 2019م أعود إلى الرؤيا بعد مشهد الشاب الرومي رجع مشهد الجيش الروسي وكنت في ناقلة جند وبجواري شاب ملتح طويل اللحية وشعره طويل مثل مقاتلي تنظيم الدولة ويشبههم ولباسه قميص قصير تحت الركبة وسروال أطول من القميص ولون ثيابه كالخلفية التي يكتب عليها عنوان الموضوع في المنتدي الكريم وبيده رشاش وأمامنا طاولة مسدودة من الامام كالمكتب كان الروس يصوبون إلينا مدافعهم وكانت مدافعهم كبيرة إلا أن الرصاص الذي يأتي منها صغير فخفضت رأسي ثم قدمت الطاولة ثم أعدتها لمكانها الاول وكنت أتمترس بها وكان الرصاص يمر قريبا من رأسي ولم يكن يمر من جهة الشاب وكان في ركن علي يساري وكان كأنه آمن أو في حماية أو ظل ثم بدأ يطلق النار عليهم ثم سقط الرشاش من يده ثم رأيت ديه خلف ظهره علي هيئة المقيد إلا أن يديه لم يكن بهما أي شيء لا حبل ولا غيره وكان يتململ ويداه خلف ظهره كمن يريد أن يتخلص من قيده ويخفض رأسه عن الرصاص ثم قلت له إضرب أو أنظر هل مازالوا يضربوننا ثم قلت في نفسي كلاما لا أتذكره كأني ألومها علي الخوف وطلب النجاة والسلامة أو الجبن في معركة مهمة من ملاحم آخر الزمان هكذا جاء في نفسي أنها من ملاحم الزمن الاخير لا أدري لماذا ثم أخذت الرشاش لضرب الروس وكانوا يقتربون منا ورأيتهم علي وشك دخول الشاحنة علينا ثم رأيتهم يدخلونها وأنا والشاب الذي يشبه تنظيم الدولة نصعد علي ظهرها من جهة العربة وليس من جهة الكابينه وهم يبحثون عنا حتي صعدوا مع السيارة ولم يصلوا ظهرها ونحن فوقها أري كل ذلك من كاميرا علي رشاش بيد الشاب وهو يخرجه من ثقب في ستارة عسكرية لونها مثل الباخضر الغامق -ستارة مفرة ستائر وليس سيارة- يختفي كلانا خلف هذه الستارة أرى ذلك أنا والشاب وكأننا شخصان يراقبان المشهد من خارج ولسنا نحن هم من فيه أو كأننا نشاهد فلما من أنفسنا.
انتهت الرؤيا ولدي ملاحظة كان يراودني شعور منذ عشرين سنة أنني سأدرك الملحمة والمهدي .
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا