- إنضم
- 16 يوليو 2013
- المشاركات
- 3,268
- التفاعل
- 8,781
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبيل الفجر كنت نائماً علي وضوء ولم يكن هناك اي شئ يذكرني بالسادات نهائي. فشاهدت في الرؤيا اني في مكان هو استراحة رئاسية بسيطة علي النيل وفجأة وجدت السادات فهرولت نحوه وهو يرتدي جلبابه الابيض جداً ناصع البياض بشكل ملفت ويرتدي عبائه بنيه اللون فوق الجلباب.ووجهه ممتلئ وبه حمرة هرولت نحوه واحتضنته وقلت له شفت ياريس عملوا ايه في مرسي فنظر لي بعصبية متخافوش متخافوش والله لربيهم الكلاب دول شدوا حيلكم وانا والله مهاسيبهم ولا هفوتها لهم..العجيب اني لحظتها لمحت مدخل طلقة اسفل ترقوته بالجانب الايمن وحولها بعض الدم البسيط فتعجبت كيف هو لايزال حي وهذه الطلقة مكانها مميت..لاول مرة احكي هذه الرؤيا ولا اعلم ما تفسيرها.
اكرر يشهد الله انها كانت رؤيا ولم تكن اضغاث احلام فقد صحوت علي نداء الفجر.
كتبت هذه الرؤيا بعد ان قرأت تغريدات الجوادي اليوم.
رحم الله السادات ورحم والدي.
#الباسل
الرؤيا منذ فترة لكن تغريدات الدكتور الجوادى عن السادات جعلت صاحب الرؤيا يكتبها رغم انه كان ضد السادات تماما من قبل
تعليق مهم لصاحب الرؤيا
كتب الجوادي عدة تغريدات عن السادات وللحق الرجل له ما له وعليه ما عليه ولكن ساحكي شئ حدث معي ولا اعلم له اي تفسير ولا سبب ولكنها رؤيا وللحق انا لا اتعلق بموضوع الرؤيا سواء لي او لغيري ممكن علي اقسي تقدير اعتبرها تصبيرة او بشري فلسنا رسل ولا انبياء ولا اولياء لله كلنا ذنوب وقبل ان اكتب هذه الرؤيا يجب ان اشير ان والدي كان من عشاق السادات وفرض علينا حداد وحزن عند مقتل السادات يومها حطم والدي الجهاز الذي ازاع الخبر وكانت لديه قناعة كاملة ان من قتل السادات هي امريكا لان السادات اصبح زعيم عالمي وسيبدأ يجني ثمار الزعامة وان السادات ليس طاغي ولا حاكم متجبر ولا انسي كره وبغض والدي لعبناصر وكل التيار الناصري والحنجوري..هنا فقط اوضح خلفية نظرتنا للسادات وللحق كنت انا دائماً ضد السادات.
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبيل الفجر كنت نائماً علي وضوء ولم يكن هناك اي شئ يذكرني بالسادات نهائي. فشاهدت في الرؤيا اني في مكان هو استراحة رئاسية بسيطة علي النيل وفجأة وجدت السادات فهرولت نحوه وهو يرتدي جلبابه الابيض جداً ناصع البياض بشكل ملفت ويرتدي عبائه بنيه اللون فوق الجلباب.ووجهه ممتلئ وبه حمرة هرولت نحوه واحتضنته وقلت له شفت ياريس عملوا ايه في مرسي فنظر لي بعصبية متخافوش متخافوش والله لربيهم الكلاب دول شدوا حيلكم وانا والله مهاسيبهم ولا هفوتها لهم..العجيب اني لحظتها لمحت مدخل طلقة اسفل ترقوته بالجانب الايمن وحولها بعض الدم البسيط فتعجبت كيف هو لايزال حي وهذه الطلقة مكانها مميت..لاول مرة احكي هذه الرؤيا ولا اعلم ما تفسيرها.
اكرر يشهد الله انها كانت رؤيا ولم تكن اضغاث احلام فقد صحوت علي نداء الفجر.
كتبت هذه الرؤيا بعد ان قرأت تغريدات الجوادي اليوم.
رحم الله السادات ورحم والدي.
#الباسل
الرؤيا منذ فترة لكن تغريدات الدكتور الجوادى عن السادات جعلت صاحب الرؤيا يكتبها رغم انه كان ضد السادات تماما من قبل
تعليق مهم لصاحب الرؤيا
كتب الجوادي عدة تغريدات عن السادات وللحق الرجل له ما له وعليه ما عليه ولكن ساحكي شئ حدث معي ولا اعلم له اي تفسير ولا سبب ولكنها رؤيا وللحق انا لا اتعلق بموضوع الرؤيا سواء لي او لغيري ممكن علي اقسي تقدير اعتبرها تصبيرة او بشري فلسنا رسل ولا انبياء ولا اولياء لله كلنا ذنوب وقبل ان اكتب هذه الرؤيا يجب ان اشير ان والدي كان من عشاق السادات وفرض علينا حداد وحزن عند مقتل السادات يومها حطم والدي الجهاز الذي ازاع الخبر وكانت لديه قناعة كاملة ان من قتل السادات هي امريكا لان السادات اصبح زعيم عالمي وسيبدأ يجني ثمار الزعامة وان السادات ليس طاغي ولا حاكم متجبر ولا انسي كره وبغض والدي لعبناصر وكل التيار الناصري والحنجوري..هنا فقط اوضح خلفية نظرتنا للسادات وللحق كنت انا دائماً ضد السادات.
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا
التعديل الأخير: