- إنضم
- 16 يوليو 2013
- المشاركات
- 3,266
- التفاعل
- 8,768
- النقاط
- 122
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا فتاة عمري 22 عامًا
مصرية مقيمة في مصر رأيت في مساء يوم 22 أكتوبر 2014 أنني أقف في غرفة الاسقبال في
بيتنا و و نافذة الغرفة مفتوحة و سمعت صوت يقول "في سحابة سودا جاية"
فنظرت من النافذة فوجدت سحابة قادمة من بعيد تقترب فالتفت لأمي و قلت لها "في
سحابة سودا بتقرب علينا" فنظرت مرة أخرى لأجد السحابة تغلي و تفور و يخرج
منها دخان و نار فصرخت لأمي " دي النهاية دي النهاية يا ماما انتوا قاعدين
مستنيين ايه؟" ثم وجدت الأرض تتشقق و تخرج نار كأن تحتها بركان علمًا بأن
الغرفة بالطابق الثاني و النار لم تمس أحد من الدار و وقع في نفسي أنها نار عامة
للعالم لن تمسنا و لن تمس إلا الظالمين فقط و لست خائفة على نفسي منها و إنما على
من حولي من الناس و لست خائفة على أهلي أيضًا فقلت لأمي "انتوا مستنيين إيه
السحابة السودا جت و الأرض بتطلع نار" فبكت أمي ووقع في نفسي أنها تتوب عن
ذنب فعلته و أخي الأكبر غير مبالي و كأنه يسخر من الأحلام فقلت لها "يا ماما
تصدقي ده نفس الحلم اللي حلمته قبل كده وقع بالظبط" في الحقيقة لم أرى هذا من
قبل و لكن وقع في نفسي أثناء المنام أني رأيت ذلك من قبل و أنه يتحقق كما هو ثم
وجدت أختي تشاهد الأحداث غير مبالية و كانت صائمة و تصلي و قالت لي " انتي
ممكن تصومي النهاردة" فقلت لها أني أكلت صباحًا شيئًا يسيرًا فقالت أنه من
الممكن أن أصوم و أكمل يومي طالما النية لله فنظرت للساعة وجدتها التاسعة مساءًا و
استيقظت من نومي و أنا واقع في نفسي أنها نهاية السيسي علمًأ بأني في منام سابق
لذلك المنام بأسبوع تقريبًا رأيت أني في منزلي و صائمين و ابنة خالتي تحضر لنا
طعام الإفطار و تحضر بيض و جبنة و أنا أقطع بصل و تدمع عيني منه و أقطعه قطع صغيرة
جدًا فنظرت للساعة وجدتها التاسعة و حدثت نفسي مستنكرة بأننا متأخرين على الإفطار
و سنفطر وقت العشاء و قبل الرؤية بأسبوع أيضًا رأت ابنه عمي المقيمة في الطابق
الذي يعلونا أننا نسير سويًا و تسألني الساعة فرددت أنها التاسعة و الثلث و حدثتها
نفسها لماذا هذا التوقيت بالذات التاسعة و الثلث لماذا ليست التاسعة أو التاسعة و
النصف انتهى
أنا فتاة عمري 22 عامًا
مصرية مقيمة في مصر رأيت في مساء يوم 22 أكتوبر 2014 أنني أقف في غرفة الاسقبال في
بيتنا و و نافذة الغرفة مفتوحة و سمعت صوت يقول "في سحابة سودا جاية"
فنظرت من النافذة فوجدت سحابة قادمة من بعيد تقترب فالتفت لأمي و قلت لها "في
سحابة سودا بتقرب علينا" فنظرت مرة أخرى لأجد السحابة تغلي و تفور و يخرج
منها دخان و نار فصرخت لأمي " دي النهاية دي النهاية يا ماما انتوا قاعدين
مستنيين ايه؟" ثم وجدت الأرض تتشقق و تخرج نار كأن تحتها بركان علمًا بأن
الغرفة بالطابق الثاني و النار لم تمس أحد من الدار و وقع في نفسي أنها نار عامة
للعالم لن تمسنا و لن تمس إلا الظالمين فقط و لست خائفة على نفسي منها و إنما على
من حولي من الناس و لست خائفة على أهلي أيضًا فقلت لأمي "انتوا مستنيين إيه
السحابة السودا جت و الأرض بتطلع نار" فبكت أمي ووقع في نفسي أنها تتوب عن
ذنب فعلته و أخي الأكبر غير مبالي و كأنه يسخر من الأحلام فقلت لها "يا ماما
تصدقي ده نفس الحلم اللي حلمته قبل كده وقع بالظبط" في الحقيقة لم أرى هذا من
قبل و لكن وقع في نفسي أثناء المنام أني رأيت ذلك من قبل و أنه يتحقق كما هو ثم
وجدت أختي تشاهد الأحداث غير مبالية و كانت صائمة و تصلي و قالت لي " انتي
ممكن تصومي النهاردة" فقلت لها أني أكلت صباحًا شيئًا يسيرًا فقالت أنه من
الممكن أن أصوم و أكمل يومي طالما النية لله فنظرت للساعة وجدتها التاسعة مساءًا و
استيقظت من نومي و أنا واقع في نفسي أنها نهاية السيسي علمًأ بأني في منام سابق
لذلك المنام بأسبوع تقريبًا رأيت أني في منزلي و صائمين و ابنة خالتي تحضر لنا
طعام الإفطار و تحضر بيض و جبنة و أنا أقطع بصل و تدمع عيني منه و أقطعه قطع صغيرة
جدًا فنظرت للساعة وجدتها التاسعة و حدثت نفسي مستنكرة بأننا متأخرين على الإفطار
و سنفطر وقت العشاء و قبل الرؤية بأسبوع أيضًا رأت ابنه عمي المقيمة في الطابق
الذي يعلونا أننا نسير سويًا و تسألني الساعة فرددت أنها التاسعة و الثلث و حدثتها
نفسها لماذا هذا التوقيت بالذات التاسعة و الثلث لماذا ليست التاسعة أو التاسعة و
النصف انتهى