روسيا روم وامريكا و دول امريكا روم و طبيعة الصراع بين الكنيسة الشرقية (روسيا ) و الكنيسة الغربيه (امريكا ودول اوروبا ) هو كطبيعة الصراع بين السنه و الشيعة مع اختلاف الفارق في حالة الصراع السني الشيعي لان الشيعة لديها حاضنة فارسية اكثر . في سياق الحديث اذا اي روم هم المقصودين في اعتقادي ان الروم بجميع اشكالهم تورطو في الصراع وهذا مصداق للحديث ايضا وفي اعتقادي ايضا عندما يبدا الصراع الحقيقي المذكور في سياق الحديث بين المسلمين و الروم لن تكون روسيا في الصوره لانهم العدو الذي من ورائنا و ايضا من ورائهم وهي كما هو واضح للجميع استنزفت في الصراع و آيلة للسقوط هذا والله اعلى و اعلم
عزيزي والله اعلم ان الروم هي روسيا وفقط روسيا
وسبب اعتقادي هو ان من المستحيل ان يأمرنا الله بترك الاسلام لنصرة الاسلام!
في اية لا توالوا اليهود والنصارى اشارة واضحة ان النصارى الذين يوالون اليهود هم اعداء للاسلام وموالاتهم خروج من المله كما هو في الايه
وفي احداث اخر الزمان نوالي الروم لذا هنا علامة استفهام كبيرة
ولو بحثنا عن المسيحية الشرقيه والغربيه لوجدنا المسيحيين الشرقيين اقرب حبا للمسلمين وفي اعتقاداتهم وجود رجل صالح عند نزول المسيح يشير بيده الى المسيح ليعرفه الناس وهم يؤمنون بعودة المسيح وانه لم يمت بعد. وكلا الفكرتين تقودنا الى روسيا
وهذا ليس من تأليفي لكن هذه الافكار تبدوا منطقيه وعجيبه