رؤيا عن اوربا وامريكا نجم يضرب المحيط ويغرق امريكا

[توفيق المسلم]

قيادة الجيش الكوري الشمالي تسلم الرئيس خطة ضرب غوام والرئيس يطلب منهم الاستعداد حتى يصدر القرار

 

[شبل الوغى]

زعيم كوريا يتراجع
https://arabic.sputniknews.com/world/201708151025649437-الولايات-المتحدة-كوريا-الشمالية/

 

[شبل الوغى]

في تجربة اجراها العلماء لمعرفة هل الالكترون جسيم ام موجة قاموا باطلاق حزمة من الاكترونات على حاجز مانع للضوء به شقين او ثقبين فقط على مسافة متساوية من مصدر الاطلاق ويلي الحاجز لوح مستقبل للضوء بحيث يظهر عليه الضوء/الشكل الذي يسببه الاكترونات المارة من الحاجزين..
كان التوقع ان يكون الشكل الناتج على السطح المستقبل عبارة عن صورة ضوئية من الشقين الذين على الحاجز.. لكن النتيجة كانت عبارة عن منطقة ممتدة من الاضائة وشرائط تشبه الشقين عالية الاضائة يصل بينها مناطق منخفظة الاضائة كما لو كانت موجة من قمم (عالية الاضائة) وقيعان (منخفضة الاضاءة ) واكتشفوا ان الاكترون موجة.. لكن العلماء لم يكتفوا بذلك وشكوا ان يكون السبب كثرة الاكترونات المطلقة (بحيث ان كل منها سلك زاوية مختلفة ونفذ من الحاجز ليصنعوا سويا هذه الموجة وبالتالي لم يتاكد بعد ماهية الاكترون) فقرروا التاكد بتقليل عدد الاكترونات المنطلقة الى الكترون واحد فقط في كل مرة.. وبالفعل نفذوا التجربة باستخدام الكترون واحد.. كانت النتيجة عجيبة جدا واكثر لغزا.. لان الشكل الناتج على السطح الكاشف للالكترونات في كل مرة موجة ايضا!! كيف وهذا الكترون واحد فقط ؟!! بمعنى كيف يمر الاكترون من كلا الشقين معا ويحدث هذا التداخل الموجي ؟!!
لم يسكت العلماء ويرضوا بنتيجة لم تهضمها العقول فقرروا ان يضعوا حساس للالكترونات عند كلا من الشقين ليرصد الاكترون عند اختراقه للشق ويحددوا اي الشقين يسلكه الكترون..
النتيجة كانت صاعقة ولغز اكبر!!
بعد اطلاق الالكترون في وجود الحساس اختفت الموجة تماما وكانت الاثر على السطح المستقبل هو نقطة وحيدة تمثل الاكترون في كل مرة!!!
كيف ؟! احتار العلماء!! فقرروا ازالة الحساسين من كلا الشقين وبتكرار التجربة عادت الموجة وعاد التداخل ؟! وعند وضع الحساس للرصد تختفي الموجة..
بعدما كان العلماء على وشك التاكيد بان الاكترون ليس جسيم وانما موجة من الطاقة صدموا وقرروا الاستسلام والاقرار بطبيعة الاكترون المزدوجة.. ولكن بقي اللغز الذي يعصف بالعقول ؟! كيف عرف الاكترون بوجود الحساس ووغير طبيعته في وجود الراصد ؟!!!
الشاهد من هذه القصة ان الاحداث لن تقع مادامت الاعين عليها وتنتظرها وترصدها!!
الدجال لا ياتي الا عندما ينقطع التذكير به
والمهدي لن يظهر مادامت الناس تتوقعه عام بعد عام وحج بعد حج.
والمسيح عليه السلام قد لا ينزل على المتحصنين بالطور الا عندما يتوقفوا عن توقع نزوله في كل لحظة ويبتلوا ويحاصروا ويفاجئوا به بينهم في الصلاة
حتى ياجوج وماجوج لن يخرجوا على الناس الا والناس في شغل عنهم وقد انعم الله على عباده المؤمنين ومعهم عيسى عليه السلام برغد العيش وبركة الحياة
وكذلك الدابة.
طالما الانظار معلقة وترصد وتتابع بشغف المستقبل الذي "تعرفه" فانه لن ياتي في مواعيدهم وحسب توقعهم! لان معرفة المستقبل في حد ذاتها تغيره وتجعل المعرفةبالمستقبل بنسخته القديمة غير متحققة وغير موجودة!

 

[عمر محمد]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

في تجربة اجراها العلماء لمعرفة هل الالكترون جسيم ام موجة قاموا باطلاق حزمة من الاكترونات على حاجز مانع للضوء به شقين او ثقبين فقط على مسافة متساوية من مصدر الاطلاق ويلي الحاجز لوح مستقبل للضوء بحيث يظهر عليه الضوء/الشكل الذي يسببه الاكترونات المارة من الحاجزين..
كان التوقع ان يكون الشكل الناتج على السطح المستقبل عبارة عن صورة ضوئية من الشقين الذين على الحاجز.. لكن النتيجة كانت عبارة عن منطقة ممتدة من الاضائة وشرائط تشبه الشقين عالية الاضائة يصل بينها مناطق منخفظة الاضائة كما لو كانت موجة من قمم (عالية الاضائة) وقيعان (منخفضة الاضاءة ) واكتشفوا ان الاكترون موجة.. لكن العلماء لم يكتفوا بذلك وشكوا ان يكون السبب كثرة الاكترونات المطلقة (بحيث ان كل منها سلك زاوية مختلفة ونفذ من الحاجز ليصنعوا سويا هذه الموجة وبالتالي لم يتاكد بعد ماهية الاكترون) فقرروا التاكد بتقليل عدد الاكترونات المنطلقة الى الكترون واحد فقط في كل مرة.. وبالفعل نفذوا التجربة باستخدام الكترون واحد.. كانت النتيجة عجيبة جدا واكثر لغزا.. لان الشكل الناتج على السطح الكاشف للالكترونات في كل مرة موجة ايضا!! كيف وهذا الكترون واحد فقط ؟!! بمعنى كيف يمر الاكترون من كلا الشقين معا ويحدث هذا التداخل الموجي ؟!!
لم يسكت العلماء ويرضوا بنتيجة لم تهضمها العقول فقرروا ان يضعوا حساس للالكترونات عند كلا من الشقين ليرصد الاكترون عند اختراقه للشق ويحددوا اي الشقين يسلكه الكترون..
النتيجة كانت صاعقة ولغز اكبر!!
بعد اطلاق الالكترون في وجود الحساس اختفت الموجة تماما وكانت الاثر على السطح المستقبل هو نقطة وحيدة تمثل الاكترون في كل مرة!!!
كيف ؟! احتار العلماء!! فقرروا ازالة الحساسين من كلا الشقين وبتكرار التجربة عادت الموجة وعاد التداخل ؟! وعند وضع الحساس للرصد تختفي الموجة..
بعدما كان العلماء على وشك التاكيد بان الاكترون ليس جسيم وانما موجة من الطاقة صدموا وقرروا الاستسلام والاقرار بطبيعة الاكترون المزدوجة.. ولكن بقي اللغز الذي يعصف بالعقول ؟! كيف عرف الاكترون بوجود الحساس ووغير طبيعته في وجود الراصد ؟!!!
الشاهد من هذه القصة ان الاحداث لن تقع مادامت الاعين عليها وتنتظرها وترصدها!!
الدجال لا ياتي الا عندما ينقطع التذكير به
والمهدي لن يظهر مادامت الناس تتوقعه عام بعد عام وحج بعد حج.
والمسيح عليه السلام قد لا ينزل على المتحصنين بالطور الا عندما يتوقفوا عن توقع نزوله في كل لحظة ويبتلوا ويحاصروا ويفاجئوا به بينهم في الصلاة
حتى ياجوج وماجوج لن يخرجوا على الناس الا والناس في شغل عنهم وقد انعم الله على عباده المؤمنين ومعهم عيسى عليه السلام برغد العيش وبركة الحياة
وكذلك الدابة.
طالما الانظار معلقة وترصد وتتابع بشغف المستقبل الذي "تعرفه" فانه لن ياتي في مواعيدهم وحسب توقعهم! لان معرفة المستقبل في حد ذاتها تغيره وتجعل المعرفةبالمستقبل بنسخته القديمة غير متحققة وغير موجودة!

رأيك و موضوعك معتبر و علمي و مطروح
لكن أود أن أنوه لنقطة لتكتمل الصورة

في زمن بعة الرسول صلى الله عليه و سلم
لم يكن أحد يعلم ببعثته بل تفاجؤوا ببعثته
لكن من آتاه الله العلم " اليهود و النصارى " كانوا يعلمون وقته و صفاته و سيرته

الشاهد من الموضوع
معك حق في أن غالبية الناس سيفاجؤوا بالأحداث لكن هناك ثلة من الناس تعلم ما ستصير له الأمور أو على الأقل عندهم تصور عما سيحدث
و كل ذلك بما تفضل الله عليهم من علم و هدى
سواءا بآيات من القرآن أو أحاديث نبوية (في حال المسلمين ) أو التوراة و الإنجيل (في حال أهل الكتاب) أو رؤى يرونها

المشكلة في من علم ثم تولى حتى لو كان من المسلمين
نسأل الله العافية
و الله أعلم

 

[شبل الوغى]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

رأيك و موضوعك معتبر و علمي و مطروح
لكن أود أن أنوه لنقطة لتكتمل الصورة

في زمن بعة الرسول صلى الله عليه و سلم
لم يكن أحد يعلم ببعثته بل تفاجؤوا ببعثته
لكن من آتاه الله العلم " اليهود و النصارى " كانوا يعلمون وقته و صفاته و سيرته

الشاهد من الموضوع
معك حق في أن غالبية الناس سيفاجؤوا بالأحداث لكن هناك ثلة من الناس تعلم ما ستصير له الأمور أو على الأقل عندهم تصور عما سيحدث
و كل ذلك بما تفضل الله عليهم من علم و هدى
سواءا بآيات من القرآن أو أحاديث نبوية (في حال المسلمين ) أو التوراة و الإنجيل (في حال أهل الكتاب) أو رؤى يرونها

المشكلة في من علم ثم تولى حتى لو كان من المسلمين
نسأل الله العافية
و الله أعلم

جزاك الله خيراً اخي عمر.. وحتى اوضح الصورة اكثر اضيف ان الحدث يتغير شكلا وزمانا بازدياد معرفة الناس به حتى تصبح المعرفة تحصيل حاصل واحيانا غير متحققة وذلك من حكمة الله وبديع صنعه وتخطيطه لتنفذ ارادته ومشئته واقداره مهما كره الكارهون ووضعوا الحواجز لها ينتهون بسبب معرفتهم لمسار حلزوني سقوطي في عين القدر الذي لا يعلم شكله النهائي الا الله وتبقى الاية الكريمة " والله يعلم وانتم لا تعلمون " صحيحة بكل المقاييس.
الامر اشبه بتاثير الفراشة (نظرية علمية تتحدث عن ان الارض نظام مغلق لدرجة ان لو فراشة رفرفت بجناحيها في الصين سينتج اعصار في امريكا مثلا) فلو ان المستقبل مدون في كتاب وقراه الانسان وبمجرد طويه لاخر صفحة فيه فان المستقبل الحقيقي سيكون مختلفا بقدر صغير او كبير عما قراه ولن يحدث تماما متطابقا لما قرا على الاطلاق.. لان المعرفة والتفكير تولد قرار حتى ولو كان القرار هو السكون التام وعدم تحريك او فعل اي شيئ -فهذا في حد ذاته عمل - لذلك يتسائل بعض الناس لماذا لم يقع تعبير بعض الرؤى؟! ولماذا بعض الرؤى متعارضة (يحضر في ذهني حاليا مسالة قطر فبعض الرؤى تتكلم عن حرب وبعضها يتكلم عن صلح وسلم ) .. بل ان البعض -كما قرات لاحدهم - يقول ان المهدي كان يفترض ان يظهر في سنة كذا ولكنه الان ضاع ولن يظهر مطلقا بسبب كذا والبعض يتسائل لماذا لم يظهر المهدي حتى الان مع ان هناك رؤى تحدد السنة والشهر ؟!! كذلك الامر بالنسبة للحروب والكوارث والاحداث الاخرى التي اخبرت بها الرؤى..
وللاسف من لا يدرك هذه الحقيقة التي اتكلم عنها يذهب مباشرة للتشكيك في الرؤيا و معبرها حتى لو كثروا واجتمعوا على نفس التعبير بدرجة ما.
المعرفة بالمستقبل تغير من شكله وتحركه على احداثيات الزمان واحيانا المكان.
وحتى المثال الذي اوردته اخي ببعثة المصطفى يصدق عليه القول بذلك فانهم ان كانوا يعرفون ميعاد بعثته لكنهم اعتقدوا وايقنوا انه خارج فيهم ومنهم وهنا كان مقتلهم وبغتتهم..
ولهذا تتسائل لماذا لما يخبر الرسول مباشرة باسم المهدي -بجانب حكمة حفظ الله له - فالاسماء تتشابه حتى وان ذكر صراحة. وسنة خروجه ولماذا لم يخبر باسماء الفوارس العشر خيرة اهل الارض يومئذ!!
ولماذا كان خروج الدجال مرتبط بنسيانه وعدم التذكير بفتنته على المنابر ؟!
هناك نقاط مفتاحية في القدر و المستقبل ومعرفتها تغيره وتفتح الباب لمسارات اخرى لنسخ مختلفة من القدر..
تقوى السابقين وكثرة حذرهم كانت عامل في ازاحة فتنة الدجال عنهم وتحريكها للامام على خط الزمن.
الرؤى منذ سنين كثيرة عن قرب ظهور المهدي وقيام الخلافة ومعرفة الناس كانت عامل في ظهور الجهيمان او الجهماني عائذ الحرم وكثرت تداولها وانتشارها بعد ذلك وقرائتها من المخابرات باصنافها كانت عامل في ظهور فتن الشام وجماعة الخلافة المزورة ولربما "ازاحت" ظهور المهدي على محور الزمان وغيرت من طريقت الظهور التي رسمت في الرؤى القديمة المطوية في الزمن..
البشر اشبه ما يكون برجل مرتبط بكل ما حوله بخيوط رفيعة جدا لا يراها كلما تحرك تحركت الاشياء من حوله باستجابة محددة مسبقا بواسطة من وضع الخيوط واتقن حبكها.
من اجل ذلك كانت الامانة ثقيلة لكن الانسان الجهول حملها وهو لا يعلم شئ.
وبعد هذا انوه باهمية شديدة ان الالفاظ التي اوردتها ارجو الا لا تفهم خطأ وانها والعياذ بالله كفرية .. كلها الفاظ مجازية نسبية من وجهة نظر بشرية مجردة
فعندما اقول تغير القدر فهذا نسبة لصورة ما يسمى معرفة الناس بالمستقبل
وعندما اقول ازاح ظهور كذا على محور الزمان فهذا اشبه بقول الطبيب للمدخن مثلا ان عمره ينقص شهرين مع كل سجارة بدخنها... فلا الطبيب يعرف كام سيعيش ليخصم منه سنتين ولا عدم اشعال السيجارة سيزيد من عمر المدخن .
..المقصد ان قدر الله ثابت مخفي لكن معرفتنا بحقيقته المطلقة وصورته النهائية و الوحيدة مستحييييل.
"يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ ۖ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ"