بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
عالم الرؤى بطبيعته عالم غامض ومحاولة تفسيره لا تقل عنه غموضا فهو ليس بعلم محسوب أو ملموس، إنما فن وموهبة ربانية لمن أجاده طبعا.
لكن السؤال المطروح هو ما فائدة تفسير الرؤى العامة إذا كانت لا تحدد تواريخ لوقوعها. يعني تفسير الرؤى المتعلقة بالمهدي أو علامات الساعة وغيرها، من منا لا يتمنى لو كان الشيخ علامة فارقة، بارك الله فيه، يعرف أو يريد أن يقدم لنا تواريخ لوقوعها أو حتى تقريبيا.
أو الرؤى العامة الأخرى المتعلقة مثلا بالأسهم والذهب والعملات وحتى المتعلقة بالأمطار الغزيرة والظروف الجوية القوية وغيرها، يعني أليس من المهم ومن الأجدى لو كان فيه تواريخ في التفسير. يعني لا فائدة ترجى من تفسير يتحدث عن أن اسعار العملات أو الذهب والمعادن سوف ترتفع او تنخفض كثيرا وما إلى ذلك من دون وجود فترة أو تواريخ معينة.
يعني عندما قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عن الرؤية الصالحة قال "يراها العبد أو ترى له" له يعني وكأنها تتحدث عن الرؤى الشخصية الخاصة. وهذه الرؤى وتفسيراتها لا يخفى على أحد أنها مفيدة. وأنا لا أنكر أنني استفدت شخصيا من تفسيرات الشيخ لبعض الرؤى الخاصة بي. أما العامة، فلا أدري.
هل من شخص يقول لي أنه استفاد من تفسير ما متعلق برؤى عامة؟ للنقاش.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
عالم الرؤى بطبيعته عالم غامض ومحاولة تفسيره لا تقل عنه غموضا فهو ليس بعلم محسوب أو ملموس، إنما فن وموهبة ربانية لمن أجاده طبعا.
لكن السؤال المطروح هو ما فائدة تفسير الرؤى العامة إذا كانت لا تحدد تواريخ لوقوعها. يعني تفسير الرؤى المتعلقة بالمهدي أو علامات الساعة وغيرها، من منا لا يتمنى لو كان الشيخ علامة فارقة، بارك الله فيه، يعرف أو يريد أن يقدم لنا تواريخ لوقوعها أو حتى تقريبيا.
أو الرؤى العامة الأخرى المتعلقة مثلا بالأسهم والذهب والعملات وحتى المتعلقة بالأمطار الغزيرة والظروف الجوية القوية وغيرها، يعني أليس من المهم ومن الأجدى لو كان فيه تواريخ في التفسير. يعني لا فائدة ترجى من تفسير يتحدث عن أن اسعار العملات أو الذهب والمعادن سوف ترتفع او تنخفض كثيرا وما إلى ذلك من دون وجود فترة أو تواريخ معينة.
يعني عندما قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عن الرؤية الصالحة قال "يراها العبد أو ترى له" له يعني وكأنها تتحدث عن الرؤى الشخصية الخاصة. وهذه الرؤى وتفسيراتها لا يخفى على أحد أنها مفيدة. وأنا لا أنكر أنني استفدت شخصيا من تفسيرات الشيخ لبعض الرؤى الخاصة بي. أما العامة، فلا أدري.
هل من شخص يقول لي أنه استفاد من تفسير ما متعلق برؤى عامة؟ للنقاش.