بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا كنت أمارس عمل رياضي
و كنت اذهب ملعب الملز
كنت اذهب سيراً على الأقدام و أخذ لفات هرولة
فكان مجموعة من الزملاء يراني ف شافو شي بعيونهم و كلمو بعض الزملاء فخرجت تقريبا 13 الى 14 سيارة من الزملاء الي اعرفهم كي يَرَوْن هذا التمرين
فطلعو و شافوني بعيونهم و كان كل سيارة فيها ثنين ثلاثة بعد ما شافوني أصابني مرض جتني زي العين احساس بالموت و خوف شديد و نبضات بالقلب سريعة جدا
و اليوم الثاني قمت من النوم مباشرة و أصيح صياح غير طبيعي احس بالموت قاعد أصيح بصوت عالي جدا حتى الوالد الله يغفر له و الوالدة صحو من النوم و اخواني كذلك
وجهي انقلب و صياح غير طبيعي و احساس بالموت و خفقان بالقلب و انا صحيت اهلي متعمد بودعهم لأَنِّي شعرت بالموت
فعلا انا الآن احتضر فسلمت على الوالد و الوالدة و ودعتهم الله و شافوني
الوالد ينهار بدا يقرا علي و يقرأ حتى بكاء
و اول مره اشوفه يبكي بهذه الطريقة
و بعد كذا صلينا الفجر و قالي اقرأ قران حتى لو مت تموت على خير
قرت قران و ما دريت على نفسي الا ونمت
استمرت معي الحالة قرابة السنتين
ذهبت لبعض الرقاة و قروا علي
و جاني احد الاخوان ( ما اتذكر بالحلم او اليقظة ) و قالي اذكر هذا الدعاء او هذا الذكر
واحرص عليه و اذا جتك الحالة اكثر منه و لا تقف 100 او الف مره و لا تقف
و كانت كل ما جتني الحالة الخوف و ضربات القلب اذكر هذا الذكر و كل ما قريته يزيد و لا اقدر اكمل
مع الأيام كنت خارج المملكة و جتني الحالة هذه
فانعزلت عن الناس الي كنت عندهم و قعدت اكثر من الذكر حتى حسّيت أني اختنقت و شي كان بيوقفني و هو الموت قلت في نفسي يا آموت يا احيا ما راح أوقف
و مع الاستمرار زادت الخنقة حتى شعرت بشي انفك مني او زي الانفجار و انفك !
و انتهى المرض بالكلية بعده و لم يعد من تلك السنين
و الدعاء هو ( لا اله الا الله و حدة لا شريك له له الملك و له الحمد وهو على كل شي قدير ) و في رواية - يحي و يميت و هو على كل شي قدير -
أكثرت منه فقط أكثرت حتى شافني الله والله العظيم لا زيت زيتون لا قراءة بقرة لا عسل لا سدر فقط قراءة هذا الذكر و شفاني الله و الحمدلله رب العالمين ......
اي شخص يعاني من العين او المس او السحر
و يحلف لنا شيخ انه ما وصى احد بهذا الذكر الا شفاه الله عزوجل
و قول النبي صلى الله عليه و سلم ( من قال لا اله الا الله و حده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شي قديركأنما أعتق عشر رقاب و كتبت له مئة حسنة و أحطت عنه مئة سيئة و كان له حرز من الشيطان وليس أحد أفضل من ذلك الا من أتى بمثله او زاد عليه )
و شيخ الاسلام بن تيمية قال الشفاء في أمرين : في توحيد الله و الاستغفار
و هذا الذكر من أعظم التوحيد انك توحد الله عزوجل و لذلك الشيطان ما يحب الموحد سبحان الله يتضايق من التوحيد لانه عظيم فلذلك مسألة تعود لان اول ما تقول هذا الذكر يكون ثقيل كجبال تهامه سبحان الله
و مع أذكار الصباح و المساء و كل ما استطعت الزياده فهو أنفع و أفضل و أسرع أجابة
و اسأل الله ان يشفينا و يمدنا بالصحة و العافية و ان يمتعنا بذكره والحمدلله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا كنت أمارس عمل رياضي
و كنت اذهب ملعب الملز
كنت اذهب سيراً على الأقدام و أخذ لفات هرولة
فكان مجموعة من الزملاء يراني ف شافو شي بعيونهم و كلمو بعض الزملاء فخرجت تقريبا 13 الى 14 سيارة من الزملاء الي اعرفهم كي يَرَوْن هذا التمرين
فطلعو و شافوني بعيونهم و كان كل سيارة فيها ثنين ثلاثة بعد ما شافوني أصابني مرض جتني زي العين احساس بالموت و خوف شديد و نبضات بالقلب سريعة جدا
و اليوم الثاني قمت من النوم مباشرة و أصيح صياح غير طبيعي احس بالموت قاعد أصيح بصوت عالي جدا حتى الوالد الله يغفر له و الوالدة صحو من النوم و اخواني كذلك
وجهي انقلب و صياح غير طبيعي و احساس بالموت و خفقان بالقلب و انا صحيت اهلي متعمد بودعهم لأَنِّي شعرت بالموت
فعلا انا الآن احتضر فسلمت على الوالد و الوالدة و ودعتهم الله و شافوني
الوالد ينهار بدا يقرا علي و يقرأ حتى بكاء
و اول مره اشوفه يبكي بهذه الطريقة
و بعد كذا صلينا الفجر و قالي اقرأ قران حتى لو مت تموت على خير
قرت قران و ما دريت على نفسي الا ونمت
استمرت معي الحالة قرابة السنتين
ذهبت لبعض الرقاة و قروا علي
و جاني احد الاخوان ( ما اتذكر بالحلم او اليقظة ) و قالي اذكر هذا الدعاء او هذا الذكر
واحرص عليه و اذا جتك الحالة اكثر منه و لا تقف 100 او الف مره و لا تقف
و كانت كل ما جتني الحالة الخوف و ضربات القلب اذكر هذا الذكر و كل ما قريته يزيد و لا اقدر اكمل
مع الأيام كنت خارج المملكة و جتني الحالة هذه
فانعزلت عن الناس الي كنت عندهم و قعدت اكثر من الذكر حتى حسّيت أني اختنقت و شي كان بيوقفني و هو الموت قلت في نفسي يا آموت يا احيا ما راح أوقف
و مع الاستمرار زادت الخنقة حتى شعرت بشي انفك مني او زي الانفجار و انفك !
و انتهى المرض بالكلية بعده و لم يعد من تلك السنين
و الدعاء هو ( لا اله الا الله و حدة لا شريك له له الملك و له الحمد وهو على كل شي قدير ) و في رواية - يحي و يميت و هو على كل شي قدير -
أكثرت منه فقط أكثرت حتى شافني الله والله العظيم لا زيت زيتون لا قراءة بقرة لا عسل لا سدر فقط قراءة هذا الذكر و شفاني الله و الحمدلله رب العالمين ......
اي شخص يعاني من العين او المس او السحر
و يحلف لنا شيخ انه ما وصى احد بهذا الذكر الا شفاه الله عزوجل
و قول النبي صلى الله عليه و سلم ( من قال لا اله الا الله و حده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شي قديركأنما أعتق عشر رقاب و كتبت له مئة حسنة و أحطت عنه مئة سيئة و كان له حرز من الشيطان وليس أحد أفضل من ذلك الا من أتى بمثله او زاد عليه )
و شيخ الاسلام بن تيمية قال الشفاء في أمرين : في توحيد الله و الاستغفار
و هذا الذكر من أعظم التوحيد انك توحد الله عزوجل و لذلك الشيطان ما يحب الموحد سبحان الله يتضايق من التوحيد لانه عظيم فلذلك مسألة تعود لان اول ما تقول هذا الذكر يكون ثقيل كجبال تهامه سبحان الله
و مع أذكار الصباح و المساء و كل ما استطعت الزياده فهو أنفع و أفضل و أسرع أجابة
و اسأل الله ان يشفينا و يمدنا بالصحة و العافية و ان يمتعنا بذكره والحمدلله .
