- إنضم
- 9 يناير 2015
- المشاركات
- 1,352
- التفاعل
- 3,779
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
التقليد الأعمى، ضلال وعمًى
قال تعالى ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ ﴾
هذه الآية في ذم التقليد
لذم الله تعالى الكفار باتباعهم لآبائهم وتركهم اتباع ما أنزل الله.
التقليد: هو قبول قول بلا دليل
فائدة :
لا يجوز التقليد في أمر التوحيد
لأنه فرض على كل مكلف تعلم أمر التوحيد والقطع به ، وذلك لا يحصل إلا من جهة الكتاب والسنة.
قال ابن عطية : أجمعت الأمة على إبطال التقليد في العقائد.
العمل بالآيات :
التقليد بدون دليل من كتاب الله وسنة رسوله ﷺ ضلال وعمًى
لا تكن مسلما بالوراثة كما كان يتوارث المشركون الشرك بل ابحث وكن مسلما مؤمنا عالما بالعقيدة.
خياران: ما أنزل الله بالوحي من النور والحق أو ما ورثوه من البشر الذين قال الله عنهم ﴿لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ﴾
ذمهم بعدم العقل لكونهم اتبعوا آباءهم دون دراية وعلم فهم مقلدون.
أرسل رسالة تذكر فيها إخوانك المسلمين بترك التقليد الأعمى، والحرص على اتباع الدليل الصحيح.
إذا استحكمت العادات والأعراف في النفوس زاحمت ما سواها ولو كان حقا بيّنا.
المسلم لا يتقرب إلى الله بما وجد عليه الناس، وإنما بما كان عليه سيد الناس رسول الله ﷺ.
مصادر متعددة
( ٣ ) صور
يتبع في الإثنين القادم ان شاء الله
qta604.blogspot.com
اراد الله بنا وبكم الخير
والسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)

قال تعالى ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ ﴾

لذم الله تعالى الكفار باتباعهم لآبائهم وتركهم اتباع ما أنزل الله.



لأنه فرض على كل مكلف تعلم أمر التوحيد والقطع به ، وذلك لا يحصل إلا من جهة الكتاب والسنة.











يتبع في الإثنين القادم ان شاء الله
القران تدبر وعمل
التطبيق العملي للقرآن يورث في القلب خشوعا وخضوعا وإيمانا يدوم في القلب ما دام فيه ذلك المعنى.
اراد الله بنا وبكم الخير
والسلام