اللهم ثبتنا على دينك وما يرضيك ولا تفتنا ولا تفتن بنا.
من وجهة نظري الصئيلة .افضل طرق الثبات هي عدم التدخل و البقاء خارج الصراع مهما كانت المغريات والدوافع.
كلها فتن طاحنة مهلكة لدنيا المرأ ودينه.
ان تدخلت سياسيا بالتظاهر وخلافه تنتهي حياتك اما قتلا او سجنا والمؤسف انه لا يقين بحق كامل مع اي فريق..بالنسبة لي خير تجربة هي ثورات مصر والتي تبين لي بعدها انها كلها مصطنعة مخابراتيا.
نعم كان فيها بعض الفوائد وقربت طريق الخلاص لكن الاحداث سهل التلاعب بها بيد الكبار.
واما الانضمام لجماعات تسمى جهادية تغرق يد المرأ في الدماء وتغرق دينه .
شخصيا لدي يقين بقرب خروج المهدي .وان قدر الله لي مرافقته .فلا قتال الا معه.
غير ذلك فلا اثق في اي احد مطلقا وسمي من شأت.ولا في الدوافع والاهداف.
الثبات بالاعتزال وكانك لا ترى .