- إنضم
- 16 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 336
- التفاعل
- 796
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
••••••••••••••••••••
( تفاءل )
••••••••••••••••••••
ليتفاءل المسلمون في سوريا
كتبه الشيخ/ عبدالعزيز الطّريفي
الرسالة كل احاديثها صحيحة..
ً(1) زوال فتن الشام يتلوها نصر الإسلام، وقوّة الإيمان، وضعف النفاق، ففي الحديث: (ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام)
(2) تعيش الشام مخاضا لنفي الفساد من جسدها، وبدأت علامات صلاحها، وإذا صلح أمر الشام تبعتها الأمة، ففي الحديث: (إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم)
(3) الدجال أعظم فتن الأرض ومصرعه في الشام فكيف بمن دونه من الدجاجلة ففي الصحيح: (ينزل المسيح دبر... أُحد ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام وهنالك يهلك)
(4) الملائكة تضع أجنحتـْـْها على الشام وقت السلم فكيف بها زمن الحرب، ففي الحديث الصحيح: (يا طوبى للشام تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام)
(5) الشام لا يطول فيها عمر الشر والفتنة، ولم تذكر في الكتاب والسنة إلا بالبركة والإيمان، وفي الحديث الحسن: (إن الله قد تكفل لي بالشام)
(6) أكثر البقاع يوصي النبي بسكناها بعد مكة والمدينة هي الشام، لأن أمنها وخيرها غالب وفتنتها عارضة، طلب معاوية من النبي يختار له بلدا فقال: الشام
انشرها ليتفاءل المسلمون ...
النصر قادم بإذن الله
وقفة!
••••••••••••••••••••••
( تمعن جيداً )
••••••••••••••••••••••
تغريدات من الشيخ محمد صالح المنجد بخصوص مجازر حلب
(١)
من الملاحظ في المصائب العظام التي تصيب أهل الإسلام كمصيبة حلب :
أن بعض الجهات تُشيع أخبارالسقوط الكلي والهزيمة النهائية مع أنها لم تحدث بعد.
(٢)
ويُلاحظ
أن بعضهم يبالغون في نشر صور ومقاطع الفظائع وعرضها على الملأ مع أن بعضها متعمدة التصوير من جهة العدو وذلك لبثّ روح اليأس الأمة.
(٣)
ويلاحظ أيضاً
أسلوب النياحة الواضح المُفضي إلى الإحباط والاعتراض على القدر.
وقلما تسمع
إنا لله وإنا إليه راجعون
و
حسبنا الله ونعم الوكيل
(٤)
وكذا يُلاحظ
عبارات الأعداء المدسوسة في الزحام من الوقيعة في علماء الأمة ودعاتها واتهامهم مع أنهم في القوة المادية كغيرهم وذلك لإسقاطهم.
(٥)
وأيضاً
الغفلة عن أجر الشهيد وأجر من قُتل مظلوما وأجر من يُجرح في سبيل الله أو ينال منه العدو وفضل من أصيب في مال أو نفس أو ولد فصبر.
(٦)
والتذكير بأن من أعظم النصر عند الله أن تأتي المنية على التوحيد وهو يؤمن بالله واليوم الآخر.
وقد قتل أصحاب الأخدود أهل البلد جميعا حرقاً.
(٧)
وتُلاحظ آثار أقلام الأعداء في سب وشتم المسلمين جميعاً في زحمة "أنهم سبب ماحصل" مع أن الواجب الآن استنهاض همم المسلمين للتدارك والعمل.
(٨)
من أعظم الناس أجرا في هذه المصيبة من يعمل على تحويل الصياح والعويل واليأس إلى طاقة عمل نافعة.
وأسلوب القرآن
لاتهنوا لاتحزنوا قوموا اعملوا
(٩)
من المفيد جداً في مصيبة حلب تأمل ماذا أنزل الله في آل عمران بشأن مصيبة أُحد.
من توضيح قواعد العقيدة والإيمان ومواساة المؤمنين وتوجيههم.
(١٠)
نحن واثقون بوعد الله وظهور الإسلام بالشام والأرض وقد ذهب تيمورلنك وجنكيز خان وهولاكو وقادة حملات الصليب والقرمطي والصفوي وبقي الإسلام.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
••••••••••••••••••••
( تفاءل )
••••••••••••••••••••
ليتفاءل المسلمون في سوريا
كتبه الشيخ/ عبدالعزيز الطّريفي
الرسالة كل احاديثها صحيحة..
ً(1) زوال فتن الشام يتلوها نصر الإسلام، وقوّة الإيمان، وضعف النفاق، ففي الحديث: (ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام)
(2) تعيش الشام مخاضا لنفي الفساد من جسدها، وبدأت علامات صلاحها، وإذا صلح أمر الشام تبعتها الأمة، ففي الحديث: (إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم)
(3) الدجال أعظم فتن الأرض ومصرعه في الشام فكيف بمن دونه من الدجاجلة ففي الصحيح: (ينزل المسيح دبر... أُحد ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام وهنالك يهلك)
(4) الملائكة تضع أجنحتـْـْها على الشام وقت السلم فكيف بها زمن الحرب، ففي الحديث الصحيح: (يا طوبى للشام تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام)
(5) الشام لا يطول فيها عمر الشر والفتنة، ولم تذكر في الكتاب والسنة إلا بالبركة والإيمان، وفي الحديث الحسن: (إن الله قد تكفل لي بالشام)
(6) أكثر البقاع يوصي النبي بسكناها بعد مكة والمدينة هي الشام، لأن أمنها وخيرها غالب وفتنتها عارضة، طلب معاوية من النبي يختار له بلدا فقال: الشام
انشرها ليتفاءل المسلمون ...
النصر قادم بإذن الله
وقفة!
••••••••••••••••••••••
( تمعن جيداً )
••••••••••••••••••••••
تغريدات من الشيخ محمد صالح المنجد بخصوص مجازر حلب
(١)
من الملاحظ في المصائب العظام التي تصيب أهل الإسلام كمصيبة حلب :
أن بعض الجهات تُشيع أخبارالسقوط الكلي والهزيمة النهائية مع أنها لم تحدث بعد.
(٢)
ويُلاحظ
أن بعضهم يبالغون في نشر صور ومقاطع الفظائع وعرضها على الملأ مع أن بعضها متعمدة التصوير من جهة العدو وذلك لبثّ روح اليأس الأمة.
(٣)
ويلاحظ أيضاً
أسلوب النياحة الواضح المُفضي إلى الإحباط والاعتراض على القدر.
وقلما تسمع
إنا لله وإنا إليه راجعون
و
حسبنا الله ونعم الوكيل
(٤)
وكذا يُلاحظ
عبارات الأعداء المدسوسة في الزحام من الوقيعة في علماء الأمة ودعاتها واتهامهم مع أنهم في القوة المادية كغيرهم وذلك لإسقاطهم.
(٥)
وأيضاً
الغفلة عن أجر الشهيد وأجر من قُتل مظلوما وأجر من يُجرح في سبيل الله أو ينال منه العدو وفضل من أصيب في مال أو نفس أو ولد فصبر.
(٦)
والتذكير بأن من أعظم النصر عند الله أن تأتي المنية على التوحيد وهو يؤمن بالله واليوم الآخر.
وقد قتل أصحاب الأخدود أهل البلد جميعا حرقاً.
(٧)
وتُلاحظ آثار أقلام الأعداء في سب وشتم المسلمين جميعاً في زحمة "أنهم سبب ماحصل" مع أن الواجب الآن استنهاض همم المسلمين للتدارك والعمل.
(٨)
من أعظم الناس أجرا في هذه المصيبة من يعمل على تحويل الصياح والعويل واليأس إلى طاقة عمل نافعة.
وأسلوب القرآن
لاتهنوا لاتحزنوا قوموا اعملوا
(٩)
من المفيد جداً في مصيبة حلب تأمل ماذا أنزل الله في آل عمران بشأن مصيبة أُحد.
من توضيح قواعد العقيدة والإيمان ومواساة المؤمنين وتوجيههم.
(١٠)
نحن واثقون بوعد الله وظهور الإسلام بالشام والأرض وقد ذهب تيمورلنك وجنكيز خان وهولاكو وقادة حملات الصليب والقرمطي والصفوي وبقي الإسلام.