- إنضم
- 16 يوليو 2013
- المشاركات
- 3,265
- التفاعل
- 8,766
- النقاط
- 122
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا منذ سنه تقريبا
-----------------------------
(( السلام عليكم ورحمة الله شيخنا الفاضل ... صديقتي وجارتي رأت بعد الإنقلاب مباشرة رؤيا غريبة وهي تنزل المسيرات والمظاهرات دائما ...
رأت أن الشوارع بها مظاهرات ومسيرات كالمعتاد ورأت بجوار هذه الجموع قصر كبيير أبيض اللون فخم البناء ونظرت بداخله فوجدت العلماء والمشايخ بداخل هذا القصر الجميل ومعهم أبيها للرائية وهو شيخ فاضل وكبير ,,, ورأت أيضا بناية خلف القصر عالية يقف عليها شاب من مؤيدين للسيسي بيده علمين للمصر ولكن العلن الذي بيده اليمنى كان علما فخما وموضوعا على سارية جميلة وفخمة جدا وتبرق ومكتوب في اللون الأبيض من العلم الإتحادية باللون الأسود بدلا من صورة النسر الموجودة بالعلم المصري الحالي وفجأة هذا الشخص رمى العلم على الناس التي أسفل البناية وأمام القصر الأبيض فهرع الجميع لإلتقاطه ومعهم الرائية صديقتي واستطاعت هي أخذه الأول وعندما استقر العلم بيدها نظرت له ولم يعجبها العلم فأخذته وفصلته عن العصا الجيلة المبهرة ومزقته قطعا قطعا وسط اعتراض المتظاهرين عليها وهي تصرخ بهم ألم يأن لكم أن تفيقوا بعد ..أفيقوا يرحمكم الله كفانا مانحن به ...وأخذت العصا وتريد أن تعطيها لمرسي ليغير لهم الراية وفي هذه الأثناء ظهر من بعيد رجل عليه مهابة طويل وأسمر اللون ولم يعرفه المتظاهرون بالشوارع ولكنهم بدءوا يخمنوا عمره فقال أحدهم عنده ثلاثون وآخر قال لا بل اثنين وثلاثون ...لا بل خمسة وثلاثين حتى وصلوا لسن أربعين ... وعندما اقترب هذا الشخص من القصر الأبيص الذي به العلماء ورآه العلماء كبروا بصوت عالى وهللوا وأخذوه وسطهم وأحاطوا به ... وبعدها خرج العلماء مشبكين أذرعهم معا ومعهم هذا الشخص ومشوا صفوفا بالعرض وتبعهم الناس بنفس الطريقة صفوفا ,,))
رؤيا منذ سنه تقريبا
-----------------------------
(( السلام عليكم ورحمة الله شيخنا الفاضل ... صديقتي وجارتي رأت بعد الإنقلاب مباشرة رؤيا غريبة وهي تنزل المسيرات والمظاهرات دائما ...
رأت أن الشوارع بها مظاهرات ومسيرات كالمعتاد ورأت بجوار هذه الجموع قصر كبيير أبيض اللون فخم البناء ونظرت بداخله فوجدت العلماء والمشايخ بداخل هذا القصر الجميل ومعهم أبيها للرائية وهو شيخ فاضل وكبير ,,, ورأت أيضا بناية خلف القصر عالية يقف عليها شاب من مؤيدين للسيسي بيده علمين للمصر ولكن العلن الذي بيده اليمنى كان علما فخما وموضوعا على سارية جميلة وفخمة جدا وتبرق ومكتوب في اللون الأبيض من العلم الإتحادية باللون الأسود بدلا من صورة النسر الموجودة بالعلم المصري الحالي وفجأة هذا الشخص رمى العلم على الناس التي أسفل البناية وأمام القصر الأبيض فهرع الجميع لإلتقاطه ومعهم الرائية صديقتي واستطاعت هي أخذه الأول وعندما استقر العلم بيدها نظرت له ولم يعجبها العلم فأخذته وفصلته عن العصا الجيلة المبهرة ومزقته قطعا قطعا وسط اعتراض المتظاهرين عليها وهي تصرخ بهم ألم يأن لكم أن تفيقوا بعد ..أفيقوا يرحمكم الله كفانا مانحن به ...وأخذت العصا وتريد أن تعطيها لمرسي ليغير لهم الراية وفي هذه الأثناء ظهر من بعيد رجل عليه مهابة طويل وأسمر اللون ولم يعرفه المتظاهرون بالشوارع ولكنهم بدءوا يخمنوا عمره فقال أحدهم عنده ثلاثون وآخر قال لا بل اثنين وثلاثون ...لا بل خمسة وثلاثين حتى وصلوا لسن أربعين ... وعندما اقترب هذا الشخص من القصر الأبيص الذي به العلماء ورآه العلماء كبروا بصوت عالى وهللوا وأخذوه وسطهم وأحاطوا به ... وبعدها خرج العلماء مشبكين أذرعهم معا ومعهم هذا الشخص ومشوا صفوفا بالعرض وتبعهم الناس بنفس الطريقة صفوفا ,,))