- إنضم
- 9 يناير 2015
- المشاركات
- 1,217
- مستوى التفاعل
- 3,372
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
قال تعالى ﴿قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ﴾
﴿قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ ﴾
عداوتهم لجبريل عليه السلام لا لذاته بل لما ينزل به من الحق
فمن ادعى عداوة شئ من الدين فالمقصود منه عداوة الدين نفسه.
﴿ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ﴾
خصَّ القلبَ بالذكر؛ لأنه موضع العقل والعلم وتلقي المعارف.
نزل القرأن ليكون زينة للقلوب لا الرفوف
سر الإنتفاع بالقران هو قلبك !!
فهل قلبك مستعد لتلقي القران؟
أعظم وأقدس وأجل مكان يحفظ المؤمن فيه القرآن هو قلبه فاجعل قلبك معلق بكتاب ربك.
إذا كان سماع القرآن بالأذن وبدون
تركيز ينعش الروح ويشرح الصدر.
كيف لو وصل لوجهته الصحيحة؟!
اللهم اجعل القران العظيم ربيع قلوبنا
﴿مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ﴾
مصدقا لما تقدمه من الكتب غير مخالف لها ولا مناقض.
﴿وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ﴾
فيه الهداية التامة من أنواع الضلالات، والبشارة بالخير الدنيوي والأخروي.
تأمَّل ما في هذه الآية من سُنة المدافعة:
إصلاح الناس فيه أحيانا صرفهم عن شهواتهم؛ لذلك يعادي بعضهم المصلح ولو كان المصلح من الملائكة المقربين أو نبياً من المرسلين عليهم السلام.
مصادر متعددة
( ٣ ) صور
يتبع في الإثنين القادم ان شاء الله
اراد الله بنا وبكم الخير
والسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
قال تعالى ﴿قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ﴾
﴿قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ ﴾
عداوتهم لجبريل عليه السلام لا لذاته بل لما ينزل به من الحق
فمن ادعى عداوة شئ من الدين فالمقصود منه عداوة الدين نفسه.
﴿ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ﴾
خصَّ القلبَ بالذكر؛ لأنه موضع العقل والعلم وتلقي المعارف.
نزل القرأن ليكون زينة للقلوب لا الرفوف
سر الإنتفاع بالقران هو قلبك !!
فهل قلبك مستعد لتلقي القران؟
أعظم وأقدس وأجل مكان يحفظ المؤمن فيه القرآن هو قلبه فاجعل قلبك معلق بكتاب ربك.
إذا كان سماع القرآن بالأذن وبدون
تركيز ينعش الروح ويشرح الصدر.
كيف لو وصل لوجهته الصحيحة؟!
اللهم اجعل القران العظيم ربيع قلوبنا
﴿مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ﴾
مصدقا لما تقدمه من الكتب غير مخالف لها ولا مناقض.
﴿وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ﴾
فيه الهداية التامة من أنواع الضلالات، والبشارة بالخير الدنيوي والأخروي.
تأمَّل ما في هذه الآية من سُنة المدافعة:
إصلاح الناس فيه أحيانا صرفهم عن شهواتهم؛ لذلك يعادي بعضهم المصلح ولو كان المصلح من الملائكة المقربين أو نبياً من المرسلين عليهم السلام.
مصادر متعددة
( ٣ ) صور
يتبع في الإثنين القادم ان شاء الله
اÙÙرا٠تدبر ÙعÙÙ
اÙتطبÙ٠اÙعÙÙÙ ÙÙÙرآ٠ÙÙرث Ù٠اÙÙÙب خشÙعا ÙخضÙعا ÙØ¥ÙÙاÙا ÙدÙÙ Ù٠اÙÙÙب Ùا دا٠ÙÙÙ Ø°Ù٠اÙÙعÙÙ.
qta604.blogspot.com
اراد الله بنا وبكم الخير
والسلام