موضوع حصري هذا حالنا فما الحلّ ؟

[تونسبلادي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أردت أن أكتب شيئا لاحظته و هذا بحثا على رضى الله و إعانته لي و لكم.

و بالله التوفيق


حال بعض المسلمين اليوم :

1- تشاجر المسلمين داخل المساجد وحصل أمامي عدة مراة.

2- تشبث المسلمين بالدنيا و أخذهم دين الإسلام دين عبادة فقط و ينسون أن دين الإسلام دين أخلاق ومنهج في الحياة.

3-عدم إتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم و إتباع حياة الغرب

4-أخطر شيء عدم الثقة بالله خاصة عند حاجتهم لتحقيق شيء يبدوا لهم عظيم

5-عدم تعاون المسلمين مع بعظهم البعض: حصلت لي أشياء داخل المسجد من طرف رجال كبار - تسلم عليه و لا يرد عليك.- يأخذ مكان كبير في الصلاة ممكن يتسع لإثنين و لا يريد من يضايقه أحد هذا حصل أمأمي داخل المسجد الحرام - يريد أخذ مكانك وهو جاء بعدك ثم يشاجرك


كلنا إخوة و الله يحبنا و يريد إعانتنا لكن البعض مازالوا لم ينتبهوا لهذا. سنحاسب يوم القيامة ويجب إعانة بعضنا البعض لكي ننجوا.


كم مرة في اليوم نكون في خلوة مع الله و نقول له كم نحبه، كم مرة نعن إخواننا و لو بكلمة ?



يجب الثقة في الله والخلوة معه و أن تحب الله بلسانك و قلبك و لا تقل أن الله لن يحقق لك أشياءعظيمة

,فتضع حاجزا بينك وبينه ليس الله الذي وضعه



نثق بالله و نحسن أخلاقنا و نعين بعضنا و نتبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم.

حصلت أشياء عظيمة لأناس عاديين مثلي و مثلكم إليك الدليل

هكذا يحبنا الله و أنت قلت له كم تحبه ؟

اللهم أعننا لكي تكون راض عنّا و إغفر لنا ووحّد صفوفنا و إنصرنا على أعداء الدين

 

[نجوى الإسلام]

لا اله الا الله محمد رسول
جزاك ربي يا أخي تونسبلادي جنة عرضها السماوات والأرض على هذين الشريطين اللذين لخصا لنا فضل الله تعالى الذي يؤتيه من يشاء من عباده
وخصنا به نحن المسلمين من سعة رحمته وفضله علينا ولكننا قوم جهولون لا نعرف ولا نفهم رغم ما حوت عقولنا من علوم نخرت قلوبنا
والله الذي لا إله الا هو إن ما قاله الشيخ المصري الفاضل مصطفى محمود رحمه الله رحمة واسعة مشابه لحالات عايشتها بنفسي وشهدت بها عظمة الله
وقدرته التي لا تحدها حدود ولا نواميس ولا قوانين وأنا مسؤولة عن قولي هذا أمام الله تعالى .
فالله ، تعالى إسمه وصفاته حق وحقيقة ويقين وإذا نظرنا أمامنا وحولنا بقلوب شفافة مؤمنة لأحسسنا بعظمته تتجلى في كل ومضة عين .
ربي ما عبدتك إلا يقينا وحباً وتقديراً وخوفاً سبحانك أنت الوحيد الذي تستحق العبادة لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين

 

[نجوى الإسلام]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أردت أن أكتب شيئا لاحظته و هذا بحثا على رضى الله و إعانته لي و لكم.

و بالله التفيق


حال بعض المسلمين اليوم :

1- تشاجر المسلمين داخل المساجد وحصل أمامي عدة مراة.

2- تشبث المسلمين بالدنيا و أخذهم دين الإسلام دين عبادة فقط و ينسون أن دين الإسلام دين أخلاق ومنهج في الحياة.

3-عدم إتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم و إتباع حياة الغرب

4-أخطر شيء عدم الثقة بالله خاصة عند حاجتهم لتحقيق شيء يبدوا لهم عظيم

5-عدم تعاون المسلمين مع بعظهم البعض: حصلت لي أشياء داخل المسجد من طرف رجال كبار - تسلم عليه و لا يرد عليك.- يأخذ مكان كبير في الصلاة ممكن يتسع لإثنين و لا يريد من يضايقه أحد هذا حصل أمأمي داخل المسجد الحرام - يريد أخذ مكانك وهو جاء بعدك ثم يشاجرك


كلنا إخوة و الله يحبنا و يريد إعانتنا لكن البعض مازالوا لم ينتبهوا لهذا. سنحاسب يوم القيامة ويجب إعانة بعضنا البعض لكي ننجوا.


كم مرة في اليوم نكون في خلوة مع الله و نقول له كم نحبه، كم مرة نعن إخواننا و لو بكلمة ?



يجب الثقة في الله والخلوة معه و أن تحب الله بلسانك و قلبك و لا تقل أن الله لن يحقق لك أشياءعظيمة

,فتضع حاجزا بينك وبينه ليس الله الذي وضعه



نثق بالله و نحسن أخلاقنا و نعين بعضنا و نتبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم.

حصلت أشياء عظيمة لأناس عاديين مثلي و مثلكم إليك الدليل

هكذا يحبنا الله و أنت قلت له كم تحبه ؟

اللهم أعننا لكي تكون راض عنّا و إغفر لنا ووحّد صفوفنا و إنصرنا على أعداء الدين

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم بكل أسف لا حيلة في قضاء الله
وجل ما نستطيع فعله هو الدعاء للمسلمين أن يلهمهم الله تعالى الصواب ويريهم الحق حقا ويرزقهم إتباعها ويريهم الباطل باطل ويرزقهم أجتنابه
ولله الأمر من قبل ومن بعد فهو الكريم الرحيم بعباده

 

[خادم الاسلام]

جزاك الله اخوي
الفردوس الاعلى ورضاه عليك دنيا واخره
فعلاً كلامك صحيح
المسلمين الان في ضعف وتهاون
نسال الله ان يغفر لنا ويعينا