- إنضم
- 25 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 65
- التفاعل
- 19
- النقاط
- 10
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني اخواتي بالله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كثر في الأونى الأخير مواضيع كثيرة عن الفتن والساعة والزلازل والامور العظام وبدأ الأخوة أجلهم الله يستشهد بأحديث على زعمهم انها لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أقول انهم كانوا يقصدون ذالك ولكن عن جهل منهم والله المستعان أخواني اخواتي بالله أن أخطر الحديث هوا الحديث الموضوع وهو ما وضعه الشخص من عند نفسه ثم أضافه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هو المختلق المصنوع وهو شر الأحاديث الضعيفة أى الذي ينسب إلى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم كذبا وليس له صلة حقيقية بالنبى وليس هو بحديث لكنهم سموه حديثا بالنظر إلى زعم راويه وقد دخلت العديد من الأحاديث الموضوعة إلى الأحاديث النبوية فكان على العلماء المسلمين تمحيصها والرد عليهاولا يجوز ذكره ويجب التحذير منها لقول صلى الله عليه وسلم اتقوا الحديث عني إلا ما علمتم فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ومن قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار
فقررت أخواني اخواتي بالله أن أجمع لكم من الاحديث الموضوع والباطل والكاذبة والمنكَره التي لا تصح ولا أصل له على رسول الله صلى الله عليه وسلم حيثو يكون بأمكان اي شخص من الاخوة مقارنة الحديث الذي سيضعه في موضوعه ليعرف ان كان صحيح أو موضوع
(حديث) : إذا كان صيحة في رمضان، فإنها تكون معمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي القعدة، وتسفك الدِّماء في ذي الحجة، والمحرم وما المحرم - يقولها ثلاثًا - هيهات هيهات، يقتل الناس فيها هرجًا هرجًا قال: قلنا: وما الصَّيحة يا رسول الله؟ قال: هذه تكون في نصف من رمضان، يوم جمعة ضحى، وذلك إذا وافق شهر رمضان ليلة الجمعة تكون هدة تُوقِظ النائم، وتُخرج العواتق من خُدورهن في ليلة جمعة، سَنَة كثيرة الزلازل والبرد, فإذا وافق رمضان في تلك السَّنة ليلة جمعة، فإذا صليتم الفجر يوم جُمُعة في النصف من رمضان، فادخلوا بيوتكم، وسدِّدوا كواكم، ودثِّروا أنفسكم، وسدُّوا آذانكم، فإذا أحسستم بالصيحة، فخِرُّوا لله سُجَّدًا، وقولوا سبحان القدوس، سبحان القدوس، ربنا القدوس؛ فإنَّه مَن فعل ذلك نجا، ومَن ترك هلك : (حديث موضوع)
(حديث) : يكون في رمضان صوت قالوا: يا رسول الله, في أوله, أو في أوسطه, أو في آخره؟ قال: بل في النصف من شهر رمضان إذا كانت ليلة النصف ليلة جمعة يكون الصوت, يُصعق له سبعون ألفًا, وتُفتق فيه سبعون ألف عذراء, ويَعمى سبعون ألفًا، قالوا: فمن السالم يا رسول الله؟ قال: مَن لزم بيته, وتعوَّذ بالسجود, وجهر بالتكبير، وقال: ويتبعه صوت آخَر, فالصوت الأول صوت جبريل, والصوت الثاني صوت الشياطين, والصوت في رمضان, والمعمعة في شوال, وتميز القبائل في ذي القعدة, ويُغار على الحجَّاج في ذي الحِجَّة, وأمَّا المحرَّم فأوله بلاء, وآخره فرَج على أمَّتي : (منكر موضوع)
(حديث) : (أول ما خلق الله نورُ نبيِّك يا جابر))، وفي لفظ: ((يا جابر، إنَّ الله خلَق قبل الأشياء نورَ نبيك من نوره) : (موضوع)
(حديث) : (كنت نبيًّا وآدمُ بين الماء والطِّين) : (موضوع)
(حديث) : كنت نبيًّا وآدم ولا ماءٌ ولا طين : (موضوع)
(حديث) : (إذا تحيَّرتم في الأمور، فاستعينوا بأصحاب القبور))، وفي لفظ: ((إذا أعيتُكم الأمور...) : (موضوع)
(حديث) : من صلى على رُوح محمد في الأرواح, وعلى جسد محمَّد في الأجساد, وعلى قبره في القبور، رآني في منامه, ومن رآني في منامه، رآني يوم القيامة... إلى قوله: وشفعتُ فيه, وشرِب من حوضي، وحرم على النار : (موضوع)
(حديث) : (أن أبا بكر الصِّديق أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أتعلم القرآن، وينفلت مني، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: قل: اللهمَّ إني أسألك بمحمد نبيك, وبإبراهيم خليلك, وبموسى نجيك, وبعيسى كلمتك ورُوحك : (موضوع)
(حديث) : أن أبا بكر الصِّديق أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أتعلم القرآن، وينفلت مني, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: قل: اللهم إن أسألك بمحمد نبيك, وبإبراهيم خليلك, وبموسى نجيِّك, وبعيسى كلمتك ورُوحك : (موضوع)
(حديث) : من الكلمات التي تاب الله بها على آدم: قال: اللهم إني أسألك بحق محمد عليك، قال الله تعالى: وما يدريك بمحمد؟ قال: يا ربِّ، رفعت رأسي فرأيت مكتوبًا على عرشك: لا إله إلا الله, محمد رسول الله, فعلمت أنَّه أكرم خَلْقك : (الحديث موضوع)
(حديث) : مَن حج البيت ولم يزرني، فقد جفاني : (موضوع)
(حديث) : من زار قبري وجبت له شفاعتي. وفي لفظ: حلَّت له شفاعتي : (موضوع)
(حديث) : (مَن زار قبر أبويه أو أحدهما كلَّ جمعة، غُفر له وكتب له بارًا)). وفي لفظ: ((كان كحجة) : (موضوع)
(حديث) : (ثلاثة تجلو البصر: النظر إلى الخُضرة، والنظر إلى الماء، والنظر إلى الوجه الحَسن)). وفي لفظ: ((ثلاثة تزيد في البصر) : (موضوع)
(حديث) : يُنزل الله على هذا البيت كلَّ يوم وليلة عشرين ومئة ورحمة، ستون للطائفين، وأربعون للمصلين، وعشرون للناظرين)). وفي لفظ أوله: ((إن الله يُنزل على أهل المسجد مسجد مكة : (موضوع)
(حديث) : يُنزل الله على هذا البيت كلَّ يوم وليلة عشرين ومئة ورحمة، ستون للطائفين، وأربعون للمصلين، وعشرون للناظرين)). وفي لفظ أوله: ((إن الله يُنزل على أهل المسجد مسجد مكة)) : (موضوع)
(حديث) : كل بدعة ضلالة إلَّا بدعة في عبادة : (موضوع)
(حديث) : ((أصحابي كالنجوم؛ بأيهم اقتديتم اهتديتم)). وفي لفظ: ((مثَل أصحابي...)) : (موضوع)
(حديث) : إذا كان آخِرُ الزمان، واختلفت الأهواء، فعليكم بدِين البادية والنِّساء : (موضوع)
(حديث) : مَن استشفى بغير القرآن، فلا شفاه الله : (موضوع)
(حديث) : من مرَّ بالمقابر، فقرأ قل هو الله أحد إحدى عشر مرة, ثم وهب أجره للأموات، أُعطي من الأجر بعدد الأموات : (موضوع)
(حديث) : (يا علي, اقرأ يس؛ فإن في يس عشر بركات: ما قرأها جائع إلا شبع, ولا ظمآن إلا روي, ولا عارٍ إلا كُسي, ولا عزَب إلا تزوَّج, ولا خائف إلا أمن, ولا مسجون إلا خرج, ولا مسافر إلا أُعين على سفره, ولا ضلَّت ضالته إلا وجدها, ولا مريض إلا بَرئ, ولا قُرئت عند ميت إلَّا خُفِّف عنه : (موضوع)
(حديث) : إذا طنَّت أُذن أحدكم، فليذكرني وليصلِّ علي, وليقل: ذَكَر الله بخير مَن ذَكَرني بخير)). وفي لفظ: ((فليؤذن)) : (موضوع)
(حديث) : من صلى علي يوم الجمعة ثمانين مرة غفر الله له ذنوب ثمانين عامًا)). وفي لفظ أوله: ((الصلاة علي نور على الصراط, ومن صلى علي...)). وفي لفظ: ((من صلى عليَّ يوم الجمعة مئتين...)) : (موضوع)
(حديث) : من ولد له مولود فأذن في أذنه اليمنى, وأقام في أذنه اليسرى, لم تضرَّه أمُّ الصبيان : (موضوع)
(حديث) : يؤم القومَ أحسنهم وجهًا : (موضوع)
(حديث) : من سافر يوم الجمعة، دعا عليه ملكاه أنْ لا يُصحب في سفره, ولا تُقضى حاجته : (موضوع)
(حديث) : جابر رضي الله عنه: قال: ((قال رجل: يا رسول الله، إني تركت الصلاة، قال: فاقض ما تركت، قال: كيف أقضي؟ قال: صلِّ مع كل صلاة صلاةً مثلها)) : (موضوع)
(حديث) : صلاة بعمامة تعدل خمسًا وعشرين صلاة, وجُمعة بعمامة تعدل سبعين حجَّة، والصلاة في العمامة بعَشر آلاف حسنة : (موضوع)
(حديث) : لقِّنوا موتاكم: لا إله إلا الله، وقولوا: الثبات الثبات، ولا حول ولا قوة إلا بالله : (موضوع)
(حديث) : أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب إلى معاذ بن جبل رضي الله عنه يُعزيه في ابن له، وقال فيه: أعظمَ الله لك الأجر, وألهمَك الصبر, ورزقنا وإياك الشُّكر؛ فإن أنفسنا, وأموالنا, وأهلينا, وأولادنا من مواهب الله عز وجل الهنية, وعوارية المستودَعة : (موضوع)
(حديث) : اثنتا عشرة ركعة تصليهن من ليل أو نهار، تتشهد بين كل ركعتين, فإذا جلستَ في آخر صلاتك، فأثنِ على الله عز وجل, وصلِّ على النبي صلى الله عليه وسلم, ثم كبر واسجد, واقرأ وأنت ساجد فاتحة الكتاب سبع مرات, وآية الكرسي... إلى أن قال: ثم قل: اللهم أسألك بمعاقد العِز من عرشك, ومنتهى الرحمة... ثم سل حاجتك, ثم ارفع رأسك, وسلِّم عن يمينك وعن شمالك, واتقِ السفهاء أن يعلموها, فيدعوا ربهم فيُستجاب لهم : (موضوع)
(حديث) : صلاة ليلة النصف من شعبان ودعاؤها، الصلاة الألفية، وكذا الدعاء ليلة النصف من شعبان: اللهم يا ذا المنِّ ولا يُمن عليه... أو الدعاء ليلة النصف من شعبان: إلهي بالتجلِّي الأعظم في ليلة النصف من شهر شعبان المكرَّم : (موضوع)
(حديث) : (لا تقولوا: رمضان؛ فإن رمضان اسم من أسماء الله, ولكن قولوا: شهر رمضان : (موضوع)
(حديث) : نوم الصائم عبادة, وصمته تسبيح, وعَمله مضاعف, ودعاؤه مستجاب, وذنبه مغفور : (موضوع)
(حديث) : خمس خصال تُفطر الصائم, وتنقض الوضوء: الكذب, والغِيبة, والنميمة, والنظر بشهوة, واليمين الفاجرة : (موضوع)
(حديث) : من تأمل خَلْق امرأة حتى يتبيَّن له عظامها من وراء الثياب، أبطل صومه : (موضوع)
(حديث) : ثلاثة ليس عليهم حساب فيما طعِموا إذا كان حلالًا: الصائم, والمتسحِّر, والمرابط في سبيل الله، وثلاثة لا يلامون على سوء الخُلق: المريض, والصائم حتى يُفطر, والإمام العادل : (موضوع)
(حديث) : من صام آخِر يوم من ذي الحجَّة، وأول يوم من المحرَّم، فقد ختم السَّنة الماضية، وافتتح السنة المستقبلة بصوم جعله الله كفَّارة خمسين سنة : (موضوع)
(حديث) : من صلى في آخر جمعة من رمضان الخمس الصلوات المفروضة في اليوم والليلة، قضت عنه ما أخلَّ به من صلاة سنته : (موضوع)
(حديث) : إن في الجنة نهرًا يقال له: رجب, ماؤه أشد بياضًا من اللَّبن, وأحلى من العسل, مَن صام يومًا من رجب، سقاه الله من ذلك النهر : (موضوع)
(حديث) : من اكتحل بالإثمد يوم عاشوراء لم ترمدْ عينه : (موضوع)
(حديث) : زيِّنوا العِيدين بالتهليل : (موضوع)
(حديث) : قالوا: يا رسول الله، ما هذه الأضاحي؟ قال: سُنة أبيكم إبراهيم. قالوا: فما لنا فيها يا رسول الله؟ قال: بكل شعرة حسنة. قالوا: فالصوف؟ قال: بكل شعرة من الصوف حسنة : (موضوع)
(حديث) : ((الحج قبل التزوُّج)). وفي لفظ: ((الحج قبل التزويج)). وقد رُوي هذا الحديث بلفظ آخر هو: ((مَن تزوج قبل أن يحج فقد بدأ بالمعصية)) : (موضوع)
(حديث) : إذا لقيت الحاج فسلم عليه وصافحه, ومُرْه فليستغفر لك؛ فإنه مغفور له : (موضوع)
(حديث) : للماشي أجر سبعين حجَّة، وللراكب أجر ثلاثين حجَّة : (موضوع)
(حديث) : الحجر الأسود يمين الله في الأرض، يصافح بها عباده : (موضوع)
(حديث) : ((عن ابن عباس رضي الله عنه قال: مرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بحسان بن ثابت وقد رش فناء أُطمه ومعه أصحابه سماطين، وجارية لهم يُقال لها: سرين معها مزهرها, تختلف بين السماطين بين القوم وهي تغنيهم، فلما مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم ولم يأمرهم ولم ينههم، فانتهى إليها وهي تقول في غنائها: هل عليَّ ويحكما * إنْ لهوتُ من حرَج. فتبسَّم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: ((لا حرج إن شاء الله)).! وفي لفظ: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم سمِع امرأة تقول في غنائها: هل عليَّ ويحكمُ * إن لهوتُ من حرج؟ فضحك، وقال: لا حرج إن شاء الله)) : (موضوع)
(حديث) : نعم المذكِّرة السُّبحة : (موضوع)
(حديث) : من ولد له مولود فسماه محمدًا؛ تبركًا، كان هو ومولوده في الجنة : (موضوع)
(حديث) : موت الغريب شهادة : (موضوع)
(حديث) : تزوَّجوا ولا تُطلقوا؛ فإن الطلاق يهتزُّ منه العرش : (موضوع)
(حديث) : إذا خطب أحدكم المرأة وهو يخضب بالسواد، فلْيُعلمها أنه يخضب : (موضوع)
(حديث) : ((المؤمن حلوٌّ يحب الحلاوة)). وفي لفظ آخر: ((قلب المؤمن حلوٌّ يحب الحلاوة)) : (موضوع)
(حديث) : ((مِن يُمن المرأة تبكيرُها بأنثى)). وفي لفظ: ((إنَّ من بركة المرأة تبكيرَها بالأنثى)) : (موضوع)
(حديث) : لا تُسكنوهن الغُرف, ولا تعلمونهن الكتابة, وعلِّموهن المغزل وسورة النور : (موضوع)
(حديث) : جاء رجل فشكا الوحشة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: اتِّخذ زَوجَ حمام يؤنسك بالليل : (موضوع)
(حديث) : إن ابنتي فاطمة حوراء آدمية, لم تحِض, ولم تَطمِثْ, وإنما سماها فاطمة؛ لأن الله فطمها ومحبيها من النار : (موضوع)
(حديث) : تختَّموا بالعقيق؛ فإنه مبارك : (موضوع)
(حديث) : من أوى إلى فراشه فقال: الحمد لله الذي علَا فقهر, وبطَن فخبَر, وملَك فقدَر, والحمد لله الذي يُحيي الموتى وهو على كل شيء قدير, خرج من ذنوبه كيومَ ولدتْه أمُّه : (موضوع)
(حديث) : لاعِبْه سبعًا, وأدِّبه سبعًا، وصاحِبه سبعًا, ثم اترْكْ حبله على غاربه : (موضوع)
(حديث) : مسْح الرقبة أمانٌ من الِغل : (موضوع)
(حديث) : إذا جامع أحدُكم زوجته أو جاريته، فلا ينظر إلى فرْجها؛ فإنَّ ذلك يورث العمى : (موضوع)
(حديث) : يدعو اللهُ الناس يوم القيامة بأمهاتهم؛ سترًا من الله عليهم : (موضوع)
(حديث) : انكحوا إلى الأكْفَاء، وأَنكحوهم، واختاروا لنُطفكم، وإيَّاكم والزنجَ؛ فإنه خلْق مشوَّه : (موضوع)
(حديث) : ما يقال عند الوضوء: غَسْل اليدين: اللهمَّ ناولني الكتاب باليمين, المضمضــة: اللهم ثبِّت لساني بالنطق بالشهادة, الاستنشــاق: اللهمَّ استنشقني رائحة الجنة, الاستنثــــار: اللهمَّ نجِّني من رائحة الزقوم, غَسْل الوجه: اللهم بيِّض وجهي يوم تسوَّد الوجوه وتبيَّض الوجوه, غَسْل اليدين إلى المِرفقين: اليـد اليمنــى: اللهمَّ اجعلني من أصحاب اليمين, اليـد اليسـرى: اللهمَّ نجِّني من أصحاب الشمال, ردّ مسْح الرأس: اللهم أعتق رقبتي من النار, اللهم رُدَّني مردَّ المؤمنين, غسل الرِّجلين: اللهم لا تزلَّ قدمي عن الطريق المستقيم : (حديث باطل)
(حديث) : جاء رجل إلى أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال: سأسألك عن أربع مسائل فأجبني, ما هو الواجب وما هو الأوجب؟ وما هو القريب وما هو الأقرب؟ وما هو العجيب وما هو الأعجب؟ وما هو الصعب وما هو الأصعب؟ فقال أمير المؤمنين: الواجب: طاعة الله, والأوجب: ترْك الذنوب, وأمَّا القريب فهو يوم القيامة, والأقرب هو الموت, أمَّا العجيب فالدنيا, والأعجب منها حبُّ الدنيا, أمَّا الصعب فهو القبر, والأصعب منه الذَّهاب بلا زاد : (موضوع، وموجود في كتب الشيعة)
(حديث) : مَن قال عند الإفطار: يا عظيم يا عظيم أنت إلهي لا إله غيرك, اغفر الذنب العظيم, فإنه لا يغفر الذنب العظيم إلا العظيم, إلَّا وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه : (موضوع)
(حديث) : هو الوَزغ بن الوَزغ, الملعون بن الملعون، يعني: مروان ابن الحكم : (موضوع)
(حديث) : اختلاف أمتي رحمة : (باطل، لا أصل له)
(حديث) : من تزوَّج قبل أن يحج فقد بدأ بالمعصية : (موضوع)
(حديث) : مكة آية الشرف, والمدينة معدن الدِّين, والكوفة فسطاط الإسلام, والبصرة فخر العابدين, والشام معدن الأبرار, ومصر عشُّ إبليس وكهفه ومستقره, والسِّند مراد إبليس, والزِّنا في الزنج, والصِّدق في النوبة, والبحرين منزل مبارك, والجزيرة معدن الفتك, وأهل اليمن أفئدتهم رقيقة، ولا يعدوهم الرزق, والأئمة من قريش, وسادة الناس بنو هاشم : (موضوع)
(حديث) : من ضمَّ يتيمًا فكان في نفقته، وكفاه مؤونته،كان له حجابًا من النار يوم القيامة، ومن مسح برأس يتيم، كان له بكل شعرة حَسَنة : (موضوع بهذا السياق)
(حديث) : ((خيركم من بُشِّر بالأنثى)). أو ((من بكَّر بالأنثى)) : (مكذوب)
(حديث) : إذا كثرت الفتن فعليكم باليَمن : (موضوع)
(حديث) : ((إذا قرعت الكؤوس حرُم ما فيها)). أو ((ما تقارع كأسان إلا حرُم ما فيهما)). أو ((إذا قرع الكأس بالكأس حرُم ما فيه)) : (ليس له أصل)
(حديث) : سبحان مَن زيَّن الرجال باللِّحى, والنساء بالذوائب : (موضوع)
(حديث) : أبي هريرة رضي الله عنه، قال: ((مرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل ساجد وهو يقول: اللهمَّ إني أستغفرك وأتوب إليك من مظالم كثيرة لعبادك قبلي، فـأيُّما عبد من عبادك, أو أمَة من إمائك كانت له قبلي مظلمة ظلمتها إياه في مال, أو بدن, أو عرض, علمتها أو لم أعلمها، ولم أستطع أن أتحللها فأسألك أن ترضى عني بما شئت وكيف شئت، ثم تهبها لي من لدنك؛ إنك واسع المغفرة ولديك الخير كله، يا ربِّ, ما تصنع بعذابي ورحمتك وسَعة كل شيء, فلتسعني رحمتك فإني لا شيء, وأسألك يا رب أن تكرمني برحمتك، ولا تؤاخذني بذنوبي, وما عليك أن تعطيني الذي سألتك يا رب, يا ألله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ارفع رأسك؛ فقد غفَر الله لك, إنَّ هذا دعاء أخي شعيب عليه السلام)) : (كذب)
(حديث) : ما من عبد قال: لا إله إلا الله في ساعة من ليل أو نهار إلا طُمست ما في الصحيفة من السيِّئات حتى تسكن مثلها من الحسنات : (موضوع)
(حديث) : عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: تختَّموا بالعقيق؛ فإنَّه ينفي الفقر، واليمنى أحق بالزينة : (موضوع)
: جاء صبي يسأل سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام أن يُغنيه الله، فسأله موسى: هل تريد أن يغنيك الله, في أول ثلاثين عامًا من عمرك أم في الـثلاثين عام الأخيرة؟ فاحتار الصبي, وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين, ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى في أول ثلاثين عام من عمره، وكان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه, كما أنه لايضمن أن يعيش إلى الستين من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخة من ضعف وهزال ومرض, ودعا موسى ربَّه فاستجاب على أن يغنيه في أول ثلاثين عام من عمره, واغتنى الصبي, وأصبح فاحش الثراء, وصب الله عليه من الرزق الوفير, وصار الصبي رجلًا, وكان يفتح أبواب الرزق لغيره من الناس, فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان يساعدهم في إنشاء تجارتهم, وصناعاتهم, وزراعاتهم, ويزوِّج غير القادرين, ويعطي الأيتام والمحتاجين, وتمر الـثلاثون عامًا الأولى, وتبدأ الثلاثون عامًا الأخيرة, وينتظر موسى الأحداث, وتمر الأعوام, والحال هو الحال ولم تتغير أحوال الرجل, بل ازداد غنى على غناه, فاتجه موسى إلى الله يسأله بأن الأعوام الثلاثين الأولى قد انقضت؟ فأجابه الله تعالى: وجدتُ عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي, فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه : (كذب موضوع)
(حديث) : من سره أن يُنسأ في عمره, ويُنصر على عدوه, ويوسَّع عليه في رزقه, ويوقى مِيتة السوء, فليقل: سبحان الله وبحمده, سبحان الله العظيم, ملء الميزان, ومنتهى العِلم, ومبلغ الرضا, وزنة العرش ثلاث مرات صباحًا ومساءً : (موضوع)
(حديث) : من قالهن ثلاث مرات صباحًا ومساءً أمَّنه الله من الغرق والحرق: بسم الله, ما شاء الله, لا يسوق الخير إلا الله, بسم الله, ما شاء الله, لا يصرف السوء إلا الله, بسم الله, ما شاء الله, ما كان من نعمة فمن الله, بسم الله, ما شاء الله, ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم : (موضوع)
(حديث) : من عيَّر أخاه بذنب، لم يمتْ حتى يعمله : (موضوع)
(حديث) : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه: يا معاذ، إن أردتَ عيش السعداء, وميتة الشهداء, والنجاة يوم الحشر, والأمن من الخوف, والنور يوم الظلمات, والظل يوم الحرور, والرِّيَّ يوم العطش, والوزن يوم الخِفَّة, والهدى يوم الضلال, فادرس القرآن؛ فإنه ذكر الرحمن, وحرز من الشيطان, ورجحان في الميزا : (موضوع)
(حديث) : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة رضي الله عنه: يا أبا هريرة, تعلم القرآن وعلمه الناس, ولا تزال كذلك حتى يأتيك الموت, فإنَّه إن أتاك الموت وأنت كذلك حجَّت الملائكة إلى قبرك كما يحجُّ المؤمنون إلى بيت الله الحرام, وإن أحببت ألا توقف على الصِّراط طرفةَ عين حتى تدخل الجنة، فلا تُحدِث في دين الله حدَثًا برأيك : (موضوع)
(حديث) : رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم عن جبريل عليه السلام عن الله تعالى أنه قال: يا موسى, خمس كلمات ختمت بهن التوراة، فإن عملت بهن، نفعك عِلم التوراة، وإن لم تعمل بهن، لم ينفعك علم التوراة: أولهن: يا موسى، كن واثقًا برزقي المضمون لك ما لم ترَ خزائني نفِدت, الثانية: يا موسى، لا تخافن سلطان الأرض ما لم ترَ سلطاني زائلًا, والثالثة: يا موسى، لا تجسَّس على عيب أحد ما لم تخل من العيوب, الرابعة: يا موسى، لا تدعن محاربةَ الشيطان ما دام رُوحك في جسدك, الخامسة: يا موسى، لا تأمن عقابي ولو رأيت نفسك في الجنة : (لا يوجد في كتب الحديث، وقد يكون من الإسرائيليات)
(حديث) : عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: جاءني جبريل عليه السلام بدعوات، فقال: إذا نزل بك أمر من أمر دنياك فقدمهن، ثم سلْ حاجتك، يا بديع السموات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا صريخَ المستصرخين، يا غياث المستغيثين، يا كاشفَ السوء، يا أرحم الراحمين، يا مجيب دعوة المضطرين، يا إله العالمين، بك أُنزل حاجتي، وأنت أعلم بها؛ فاقضها : (كذب موضوع)
(حديث) : إنما الأمَل رحمة من الله لأمتي، لولا الأمل ما أرضعت أمٌّ ولدًا، ولا غرَس غارس شجرًا : (موضوع)
(حديث) : قلوب بني آدم تلين في الشتاء؛ وذلك أنَّ الله خلق آدم من طين، والطين يلين في الشتا : (موضوع)
(حديث) : مَن حج فزار قبري بعد موتي، كان كمن زارني في حياتي : (منكر موضوع)
(حديث) : لا يأتي على الميِّت ساعةٌ أشدُّ من أوَّل ليلة؛ فارحموا موتاكم بالصدقة، فإن لم تجدوا فليصلِّ أحدكم ركعتين: يقرأ في الأولى بفاتحة الكتاب مرَّة, وقل هو الله أحد مرتين, وفي الثانية بفاتحة الكتاب مرة, وألهاكم التكاثر عشر مرات، ويسلِّم ويقول: اللهم صلِّ على محمد وآل محمد, وابعث ثوابهما إلى قبر ذلك الميت فلان بن فلان, فيبعث الله من ساعته ألف ملَك إلى قبره, مع كلِّ ملَك ثوب وحُلَّة، ويوسَّع في قبره من الضيق إلى يوم ينفخ في الصور، ويُعطى المصلِّي بعدد ما طلعت عليه الشمس حسنات، وتُرفع له أربعون درجة : (كذب)
(حديث) : سألت ذات يوم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن آيات المحبة في القرآن، فأجابها الرسول الأكرم بأنَّ ثمة عشر آيات قرآنية نزلت من الرب الجليل في ذلك، وأنَّ كل من قرأها أو حملها كان معززًا مكرَّمًا في أعين الخلق, وإذا قرأها الإنسان على ماء المطر ثم غسل به، كان محبوبًا عند كلِّ مَن رآه, وإذا قرأها على تفاحة أو أي طعام كان، وأعطاها لمن يطلب محبَّته كان له ما يريد, وإذا قرأها (41) مرة على ملح ثم نثره في ماء جار وعقد القراءة على من يريد التزوج منها أو على من تريد التزوج منه سهل أمر الزواج بإذن الله تعالى الحق, وأصبح مَن كتبها وحملها عزيزًا لدى الناس, عذب الكلام, طيِّب المعشر, وقد روي أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قد قرأ هذه الآيات العشر على تفاحة وأطعمها حُصانًا كان إلى جانبه، فلم يسع الحصان إلا التودُّد والتحبُّب إلى النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم، حتى اشتهر خبره في الجزيرة العربية آنذاك، والآيات القرآنية هي: وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي * إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا [طه: 39، 40]، زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ [آل عمران: 14]، قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [آل عمران: 31]، يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ [البقرة: 165]، قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ [يوسف: 30]، فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ [آل عمران: 159]، يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ [المائدة: 54]، لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [آل عمران: 188]، فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ * رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ [ص: 32، 33]، وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ [الصف: 13] : (كذب)
(حديث) : : (موضوع)
(حديث) : دخل حُذيفة بن اليمان على عمر بن الخطاب فسأله: كيف أصبحتَ يا حذيفة؟ فأجاب حذيفة: أصبحت أحبُّ الفتنة, وأكره الحق, وأصلِّي بغير وضوء, ولي في الأرض ما ليس لله في السماء, فغضب عمرُ غضبًا شديدًا, وولَّى وجهه عنه, واتفق أنْ دخل عليُّ بن أبي طالب, فرآه على تلك الحال, فسأله عن السبب, فذكر له ما قاله ابن اليمان, فقال عليٌّ: لقد صدقك فيما قال يا عمر, فقال عمر: وكيف ذلك؟! قال عليٌّ: إنه يحب الفتنة؛ لقوله تعالى: إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ [التغابن: 15]، فهو يحب أمواله وأولاده, ويكره الحق بمعنى الموت؛ لقوله تعالى: وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ [الحجر: 99], ويصلي بغير وضوء, يعني أنه يصلي على محمد صلى الله عليه وسلم, ومعنى أنَّ له في الأرض ما ليس لله في السماء, يعنى أنَّ له زوجة وأولادًا, والله تعالى هو الواحد الأحد, الفرد الصمد, الذي لم يلِد، ولم يُولد, فقال عمر: أحسنتَ يا أبا الحسن، لقد أزلتَ ما في قلبي على حذيفة : (الحديث باطل وموضوع)
(حديث) : ورد عن أمير المؤمنين قال: دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفاطمةُ جالسة عند القِدر، وأنا أنقي العدس، فقال: يا علي، اسمع مني، وما أقول إلا عن أمر ربي، ما من رجل يعين امرأته في بيتها إلا كان له بكل شَعرة على بدنه عبادةُ سنة؛ صيام نهارها, وقيام ليلها، وأعطاه من الثواب مثل ما أَعطى الصابرين وداودَ ويعقوبَ وعيسى. يا علي، مَن كان في خدمة العيال ولم يأنف، كُتب اسمه في ديوان الشهداء، وكُتب له بكل يوم وليلة ثوابُ ألف شهيد، وكُتب له بكل قدم ثوابُ حجَّة وعُمرة، وأعطاه الله بكل عرق في جسده مدينة. يا علي، ساعة في خدمة العيال في البيت، خيرٌ له من عبادة ألف سنة, وألف حجَّة, وألف عُمرة، وخير مِن عِتق ألف رقبة, وألف غزوة, وألف مريض عاده, وألف جنازة, وألف جائع يُشبعهم, وألف عارٍ يكسوهم، وألف فرس يوجِّهه في سبيل الله، وخير له من ألف دينار يتصدَّق بها على المساكين، وخير من أن يقرأ التوراة, والإنجيل, والزبور, والفرقان، وخير له من ألف بَدنة يُعطي المساكين, ولا يَخرج من الدنيا حتى يرى مكانه في الجنة. يا علي، مَن لم يأنف من خدمة العيال، دخل الجنة بغير حساب. يا علي، خدمة العيال كفَّارة الكبائر، وتطفئ غضب : (الحديث باطل وموضوع)
(حديث) : عن أنس قال: كان رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار يُكنى أبا معلق، وكان يتَّجر بمال له ولغيره, يضرب به في الآفاق، وكان ناسكًا ورعًا، فخرج مرة, فلقيه لص مقنَّع بالسلاح, فقال له: ضع ما معك؛ فإني قاتلك، قال: ما تريد إلا دمي؟ شأنك بالمال، قال: أما المال فلا، فلست أريد إلا دمك، قال: أما إذا أبيت، فذرني أصلي أربع ركعات، قال: صلِّ ما بدا لك، فتوضأ ثم صلى أربع ركعات, وكان من دعائه في آخر سجدة أنه قال: يا ودود, يا ذا العرش المجيد، يا فعالًا لما تريد، أسألك بعزك الذي لا يرام، وملكك الذي لا يضام، وبنورك الذي ملأ أركان عرشك أن تكفيني شرَّ هذا اللص، يا مغيث، أغثني، ثلاث مرات قال: دعا بها ثلاث مرات, فإذا هو بفارس قد أقبل بيده حربة, واضعها بين أذني فرسه، فلمَّا أبصر به اللص أقبل نحوه فطعنه فقتله، ثم أقبل إليه فقال: قم، قال: مَن أنت بأبي أنت وأمي, فقد أغاثني الله تعالى بك اليوم؟ قال: أنا ملك من أهل السماء الرابعة، دعوت الله بدعائك الأول فسمعت لأبواب السماء قعقعة، ثم دعوت بدعائك الثاني فسمعت لأهل السماء ضجيجًا، ثم دعوت بدعائك الثالث فقيل: دعاء مكروب، فسألت الله عز وجل أن يوليني قتله، ثم قال: أبشر، قال أنسٌ: واعلم أنه من توضأ، وصلى أربعَ ركعاتٍ، ودعا بهذا الدعاءِ، استُجيب له مكروبًا كان أو غير مكروبٍ : (حديث موضوع)
(حديث) : ذهب بلال إلى أبي بكر رضي الله عنه يقول له: يا خليفة رسول الله، إني سمعت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقول: أفضل عمل المؤمن الجهاد في سبيل الله, قال له أبو بكر: فما تشاء يا بلال؟ قال: أردت أن أرابط في سبيل الله حتى أموت, قال أبو بكر: ومَن يؤذِّن لنا؟ قال بلال وعيناه تفيضان من الدَّمع: إني لا أؤذِّن لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم, قال أبو بكر: بل ابقَ وأذِّن لنا يا بلال, قال بلال: إن كنت قد أعتقتني لأكون لك، فليكن ما تريد، وإن كنت أعتقتني لله، فدعني وما أعتقتني له, قال أبو بكر: بل أعتقتك لله يا بلال, فسافر إلى الشام حيث بقِي مرابطًا ومجاهدًا يقول عن نفسه: لم أُطق أن أبقى في المدينة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان إذا أراد أن يؤذِّن، وجاء إلى: أشهد أن محمدًا رسول الله تخنُقه عَبْرتُه، فيبكي، فمضى إلى الشام وذهب مع المجاهدين, وبعد سنين رأى بلال النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في منامه وهو يقول: ما هذه الجفوةُ يا بلال؟! ما آن لك أن تزورنا؟! فانتبه حزينًا، فركب إلى المدينة، فأتى قبر النبي صلَّى الله عليه وسلَّم وجعل يبكي عنده, ويتمرَّغ عليه، فأقبل الحسن والحسين فجعل يقبلهما ويضمهما، فقالا له: نشتهي أن تؤذِّن في السَّحر, فعلَا سطح المسجد، فلمَّا قال: الله أكبر الله أكبر, ارتجَّت المدينة، فلمَّا قال: أشهد أن لا إله إلا الله، زادت رجَّتها، فلمَّا قال: أشهد أنَّ محمدًا رسول الله, خرج النساء من خدورهنَّ، فما رُؤي يومٌ أكثر باكيًا وباكية من ذلك اليوم, وعندما زار الشام أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه توسَّل المسلمون إليه أن يحمل بلالًا على أن يؤذِّن لهم صلاة واحدة، ودعا أمير المؤمنين بلالًا، وقد حان وقت الصلاة, ورجاه أن يؤذن لهم، وصعِد بلال, وأذن, فبكى الصحابة الذين كانوا أدركوا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وبلال يؤذِّن، بكوا كما لم يبكوا من قبل أبدًا، وكان عمر أشدَّهم بكاءً, وعند وفاته تبكي زوجته بجواره، فيقول: لا تبكي, غدًا نَلقَى الأحبَّة, محمدًا وصحْبَه : (موضوع، وموجود في كتب التصوُّف)
(حديث) : أن رجلا ًكان من أهل النار، كان يحمل ذُنوبًا ومعاصيَ وكبائر تجعله يستحق عقاب الله, فبعد أن وضع الله عز وجل أعماله في ميزان الحسنات والسيئات، ليحكم على مصيره - تبين له دخوله واستحقاقه لجهنم - وأمَر الله عز وجل ملائكته بأخْذه إلى النار، فقال: خذوه إلى النار, فصار الرجل مع الملائكة يلتفت إليهم يمينًا ويسارًا استعجابًا واندهاشًا بصدمة الأمر، فقال الله لملائكته: ردُّوه, فقال له الله سبحانه وتعالى: عبدي, ألك حسنة لم تجدها؟ قال الرجل: لا يا ربِّ، فقال الله: أرأيت سيئة لم تعملها؟ قال الرجل: لا يا ربِّ، فقال ربُّ العزة: فلمَ تلتفتُ؟ فقال الرجل: ما كان هذا ظني فيك يا رب؟ فقال الله جلَّ وعلا لملائكته: أدخلوه الجنة : (ليس بحديث، وهو موضع القُصَّاص)
(حديث) : كان أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على فراش الموت، فنطق بثلاث كلمات: ليته كان جديدًا، ويذهب في غفوة، ويُفيق وهو يقول: ليته كان بعيدًا، ويذهب في غفوة ويُفيق وهو يقول: ليته كان كاملًا, وبعدها فاضت رُوحه، فذهب الصحابة رضوان الله عليهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ ليسألوه عن هذه الكلمات، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن هذا الرجل في يوم من الأيام كان يمشي، وكان معه ثوب قديم، فوجد مسكينًا يشتكي من شدة البرد فأعطاه الثوب، فلما حضرتْه الوفاة، ورأى قصرًا من قصور الجنة، فقالت له ملائكة الموت: هذا قصرك، فقال: لأيِّ عمل عملتُه؟ فقالوا له: لأنك تصدَّقت ذات ليلة على مسكين بثوب. فقال الرجل: إنه كان باليًا، فما بالنا لو كان جديدًا؟! ليته كان جديدًا! وكان في يوم ذاهبًا للمسجد، فرأى مُقعدًا يريد أن يذهب للمسجد، فحمله إلى المسجد، فلما حضرته الوفاة، ورأى قصرًا من قصور الجنة، قالت له ملائكة الموت: هذا قصرك، فقال: لأيِّ عمل عملتُه؟ فقالوا له: لأنك حملت مُقعدًا ليصلي في المسجد، فقال الرجل: إن المسجد كان قريبًا، فما بالنا لو كان بعيدًا؟! ليته كان بعيدًا! وفي يوم من الأيام كان يمشي، وكان معه بعض رغيف، فوجد مسكينًا جائعًا فأعطاه جزءًا منه، فلمَّا حضرته الوفاة ورأى قصرًا من قصور الجنة، فقالت له ملائكة الموت: هذا قصرك، فقال: لأيِّ عمل عملته؟ فقالوا له: لأنك تصدَّقت ببعض رغيف لمسكين، فقال الرجل: إنه كان بعض رغيف، فما بالنا لو كان كاملًا؟! ليته كان كاملًا : (مكذوب، ولا يوجد في كتب السُّنة)
(حديث) : إن الله يحب الملحِّين في الدعاء : (موضوع)
(حديث) : مَن حفظ على أمتي أربعين حديثًا في أمر دِينها، بعثه الله عز وجل فقيهًا، وكنت له شافعًا وشهيدًا : (موضوع)
يتبع...............
اخواني اخواتي بالله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كثر في الأونى الأخير مواضيع كثيرة عن الفتن والساعة والزلازل والامور العظام وبدأ الأخوة أجلهم الله يستشهد بأحديث على زعمهم انها لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أقول انهم كانوا يقصدون ذالك ولكن عن جهل منهم والله المستعان أخواني اخواتي بالله أن أخطر الحديث هوا الحديث الموضوع وهو ما وضعه الشخص من عند نفسه ثم أضافه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هو المختلق المصنوع وهو شر الأحاديث الضعيفة أى الذي ينسب إلى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم كذبا وليس له صلة حقيقية بالنبى وليس هو بحديث لكنهم سموه حديثا بالنظر إلى زعم راويه وقد دخلت العديد من الأحاديث الموضوعة إلى الأحاديث النبوية فكان على العلماء المسلمين تمحيصها والرد عليهاولا يجوز ذكره ويجب التحذير منها لقول صلى الله عليه وسلم اتقوا الحديث عني إلا ما علمتم فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ومن قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار
فقررت أخواني اخواتي بالله أن أجمع لكم من الاحديث الموضوع والباطل والكاذبة والمنكَره التي لا تصح ولا أصل له على رسول الله صلى الله عليه وسلم حيثو يكون بأمكان اي شخص من الاخوة مقارنة الحديث الذي سيضعه في موضوعه ليعرف ان كان صحيح أو موضوع
(حديث) : إذا كان صيحة في رمضان، فإنها تكون معمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي القعدة، وتسفك الدِّماء في ذي الحجة، والمحرم وما المحرم - يقولها ثلاثًا - هيهات هيهات، يقتل الناس فيها هرجًا هرجًا قال: قلنا: وما الصَّيحة يا رسول الله؟ قال: هذه تكون في نصف من رمضان، يوم جمعة ضحى، وذلك إذا وافق شهر رمضان ليلة الجمعة تكون هدة تُوقِظ النائم، وتُخرج العواتق من خُدورهن في ليلة جمعة، سَنَة كثيرة الزلازل والبرد, فإذا وافق رمضان في تلك السَّنة ليلة جمعة، فإذا صليتم الفجر يوم جُمُعة في النصف من رمضان، فادخلوا بيوتكم، وسدِّدوا كواكم، ودثِّروا أنفسكم، وسدُّوا آذانكم، فإذا أحسستم بالصيحة، فخِرُّوا لله سُجَّدًا، وقولوا سبحان القدوس، سبحان القدوس، ربنا القدوس؛ فإنَّه مَن فعل ذلك نجا، ومَن ترك هلك : (حديث موضوع)
(حديث) : يكون في رمضان صوت قالوا: يا رسول الله, في أوله, أو في أوسطه, أو في آخره؟ قال: بل في النصف من شهر رمضان إذا كانت ليلة النصف ليلة جمعة يكون الصوت, يُصعق له سبعون ألفًا, وتُفتق فيه سبعون ألف عذراء, ويَعمى سبعون ألفًا، قالوا: فمن السالم يا رسول الله؟ قال: مَن لزم بيته, وتعوَّذ بالسجود, وجهر بالتكبير، وقال: ويتبعه صوت آخَر, فالصوت الأول صوت جبريل, والصوت الثاني صوت الشياطين, والصوت في رمضان, والمعمعة في شوال, وتميز القبائل في ذي القعدة, ويُغار على الحجَّاج في ذي الحِجَّة, وأمَّا المحرَّم فأوله بلاء, وآخره فرَج على أمَّتي : (منكر موضوع)
(حديث) : (أول ما خلق الله نورُ نبيِّك يا جابر))، وفي لفظ: ((يا جابر، إنَّ الله خلَق قبل الأشياء نورَ نبيك من نوره) : (موضوع)
(حديث) : (كنت نبيًّا وآدمُ بين الماء والطِّين) : (موضوع)
(حديث) : كنت نبيًّا وآدم ولا ماءٌ ولا طين : (موضوع)
(حديث) : (إذا تحيَّرتم في الأمور، فاستعينوا بأصحاب القبور))، وفي لفظ: ((إذا أعيتُكم الأمور...) : (موضوع)
(حديث) : من صلى على رُوح محمد في الأرواح, وعلى جسد محمَّد في الأجساد, وعلى قبره في القبور، رآني في منامه, ومن رآني في منامه، رآني يوم القيامة... إلى قوله: وشفعتُ فيه, وشرِب من حوضي، وحرم على النار : (موضوع)
(حديث) : (أن أبا بكر الصِّديق أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أتعلم القرآن، وينفلت مني، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: قل: اللهمَّ إني أسألك بمحمد نبيك, وبإبراهيم خليلك, وبموسى نجيك, وبعيسى كلمتك ورُوحك : (موضوع)
(حديث) : أن أبا بكر الصِّديق أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أتعلم القرآن، وينفلت مني, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: قل: اللهم إن أسألك بمحمد نبيك, وبإبراهيم خليلك, وبموسى نجيِّك, وبعيسى كلمتك ورُوحك : (موضوع)
(حديث) : من الكلمات التي تاب الله بها على آدم: قال: اللهم إني أسألك بحق محمد عليك، قال الله تعالى: وما يدريك بمحمد؟ قال: يا ربِّ، رفعت رأسي فرأيت مكتوبًا على عرشك: لا إله إلا الله, محمد رسول الله, فعلمت أنَّه أكرم خَلْقك : (الحديث موضوع)
(حديث) : مَن حج البيت ولم يزرني، فقد جفاني : (موضوع)
(حديث) : من زار قبري وجبت له شفاعتي. وفي لفظ: حلَّت له شفاعتي : (موضوع)
(حديث) : (مَن زار قبر أبويه أو أحدهما كلَّ جمعة، غُفر له وكتب له بارًا)). وفي لفظ: ((كان كحجة) : (موضوع)
(حديث) : (ثلاثة تجلو البصر: النظر إلى الخُضرة، والنظر إلى الماء، والنظر إلى الوجه الحَسن)). وفي لفظ: ((ثلاثة تزيد في البصر) : (موضوع)
(حديث) : يُنزل الله على هذا البيت كلَّ يوم وليلة عشرين ومئة ورحمة، ستون للطائفين، وأربعون للمصلين، وعشرون للناظرين)). وفي لفظ أوله: ((إن الله يُنزل على أهل المسجد مسجد مكة : (موضوع)
(حديث) : يُنزل الله على هذا البيت كلَّ يوم وليلة عشرين ومئة ورحمة، ستون للطائفين، وأربعون للمصلين، وعشرون للناظرين)). وفي لفظ أوله: ((إن الله يُنزل على أهل المسجد مسجد مكة)) : (موضوع)
(حديث) : كل بدعة ضلالة إلَّا بدعة في عبادة : (موضوع)
(حديث) : ((أصحابي كالنجوم؛ بأيهم اقتديتم اهتديتم)). وفي لفظ: ((مثَل أصحابي...)) : (موضوع)
(حديث) : إذا كان آخِرُ الزمان، واختلفت الأهواء، فعليكم بدِين البادية والنِّساء : (موضوع)
(حديث) : مَن استشفى بغير القرآن، فلا شفاه الله : (موضوع)
(حديث) : من مرَّ بالمقابر، فقرأ قل هو الله أحد إحدى عشر مرة, ثم وهب أجره للأموات، أُعطي من الأجر بعدد الأموات : (موضوع)
(حديث) : (يا علي, اقرأ يس؛ فإن في يس عشر بركات: ما قرأها جائع إلا شبع, ولا ظمآن إلا روي, ولا عارٍ إلا كُسي, ولا عزَب إلا تزوَّج, ولا خائف إلا أمن, ولا مسجون إلا خرج, ولا مسافر إلا أُعين على سفره, ولا ضلَّت ضالته إلا وجدها, ولا مريض إلا بَرئ, ولا قُرئت عند ميت إلَّا خُفِّف عنه : (موضوع)
(حديث) : إذا طنَّت أُذن أحدكم، فليذكرني وليصلِّ علي, وليقل: ذَكَر الله بخير مَن ذَكَرني بخير)). وفي لفظ: ((فليؤذن)) : (موضوع)
(حديث) : من صلى علي يوم الجمعة ثمانين مرة غفر الله له ذنوب ثمانين عامًا)). وفي لفظ أوله: ((الصلاة علي نور على الصراط, ومن صلى علي...)). وفي لفظ: ((من صلى عليَّ يوم الجمعة مئتين...)) : (موضوع)
(حديث) : من ولد له مولود فأذن في أذنه اليمنى, وأقام في أذنه اليسرى, لم تضرَّه أمُّ الصبيان : (موضوع)
(حديث) : يؤم القومَ أحسنهم وجهًا : (موضوع)
(حديث) : من سافر يوم الجمعة، دعا عليه ملكاه أنْ لا يُصحب في سفره, ولا تُقضى حاجته : (موضوع)
(حديث) : جابر رضي الله عنه: قال: ((قال رجل: يا رسول الله، إني تركت الصلاة، قال: فاقض ما تركت، قال: كيف أقضي؟ قال: صلِّ مع كل صلاة صلاةً مثلها)) : (موضوع)
(حديث) : صلاة بعمامة تعدل خمسًا وعشرين صلاة, وجُمعة بعمامة تعدل سبعين حجَّة، والصلاة في العمامة بعَشر آلاف حسنة : (موضوع)
(حديث) : لقِّنوا موتاكم: لا إله إلا الله، وقولوا: الثبات الثبات، ولا حول ولا قوة إلا بالله : (موضوع)
(حديث) : أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب إلى معاذ بن جبل رضي الله عنه يُعزيه في ابن له، وقال فيه: أعظمَ الله لك الأجر, وألهمَك الصبر, ورزقنا وإياك الشُّكر؛ فإن أنفسنا, وأموالنا, وأهلينا, وأولادنا من مواهب الله عز وجل الهنية, وعوارية المستودَعة : (موضوع)
(حديث) : اثنتا عشرة ركعة تصليهن من ليل أو نهار، تتشهد بين كل ركعتين, فإذا جلستَ في آخر صلاتك، فأثنِ على الله عز وجل, وصلِّ على النبي صلى الله عليه وسلم, ثم كبر واسجد, واقرأ وأنت ساجد فاتحة الكتاب سبع مرات, وآية الكرسي... إلى أن قال: ثم قل: اللهم أسألك بمعاقد العِز من عرشك, ومنتهى الرحمة... ثم سل حاجتك, ثم ارفع رأسك, وسلِّم عن يمينك وعن شمالك, واتقِ السفهاء أن يعلموها, فيدعوا ربهم فيُستجاب لهم : (موضوع)
(حديث) : صلاة ليلة النصف من شعبان ودعاؤها، الصلاة الألفية، وكذا الدعاء ليلة النصف من شعبان: اللهم يا ذا المنِّ ولا يُمن عليه... أو الدعاء ليلة النصف من شعبان: إلهي بالتجلِّي الأعظم في ليلة النصف من شهر شعبان المكرَّم : (موضوع)
(حديث) : (لا تقولوا: رمضان؛ فإن رمضان اسم من أسماء الله, ولكن قولوا: شهر رمضان : (موضوع)
(حديث) : نوم الصائم عبادة, وصمته تسبيح, وعَمله مضاعف, ودعاؤه مستجاب, وذنبه مغفور : (موضوع)
(حديث) : خمس خصال تُفطر الصائم, وتنقض الوضوء: الكذب, والغِيبة, والنميمة, والنظر بشهوة, واليمين الفاجرة : (موضوع)
(حديث) : من تأمل خَلْق امرأة حتى يتبيَّن له عظامها من وراء الثياب، أبطل صومه : (موضوع)
(حديث) : ثلاثة ليس عليهم حساب فيما طعِموا إذا كان حلالًا: الصائم, والمتسحِّر, والمرابط في سبيل الله، وثلاثة لا يلامون على سوء الخُلق: المريض, والصائم حتى يُفطر, والإمام العادل : (موضوع)
(حديث) : من صام آخِر يوم من ذي الحجَّة، وأول يوم من المحرَّم، فقد ختم السَّنة الماضية، وافتتح السنة المستقبلة بصوم جعله الله كفَّارة خمسين سنة : (موضوع)
(حديث) : من صلى في آخر جمعة من رمضان الخمس الصلوات المفروضة في اليوم والليلة، قضت عنه ما أخلَّ به من صلاة سنته : (موضوع)
(حديث) : إن في الجنة نهرًا يقال له: رجب, ماؤه أشد بياضًا من اللَّبن, وأحلى من العسل, مَن صام يومًا من رجب، سقاه الله من ذلك النهر : (موضوع)
(حديث) : من اكتحل بالإثمد يوم عاشوراء لم ترمدْ عينه : (موضوع)
(حديث) : زيِّنوا العِيدين بالتهليل : (موضوع)
(حديث) : قالوا: يا رسول الله، ما هذه الأضاحي؟ قال: سُنة أبيكم إبراهيم. قالوا: فما لنا فيها يا رسول الله؟ قال: بكل شعرة حسنة. قالوا: فالصوف؟ قال: بكل شعرة من الصوف حسنة : (موضوع)
(حديث) : ((الحج قبل التزوُّج)). وفي لفظ: ((الحج قبل التزويج)). وقد رُوي هذا الحديث بلفظ آخر هو: ((مَن تزوج قبل أن يحج فقد بدأ بالمعصية)) : (موضوع)
(حديث) : إذا لقيت الحاج فسلم عليه وصافحه, ومُرْه فليستغفر لك؛ فإنه مغفور له : (موضوع)
(حديث) : للماشي أجر سبعين حجَّة، وللراكب أجر ثلاثين حجَّة : (موضوع)
(حديث) : الحجر الأسود يمين الله في الأرض، يصافح بها عباده : (موضوع)
(حديث) : ((عن ابن عباس رضي الله عنه قال: مرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بحسان بن ثابت وقد رش فناء أُطمه ومعه أصحابه سماطين، وجارية لهم يُقال لها: سرين معها مزهرها, تختلف بين السماطين بين القوم وهي تغنيهم، فلما مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم ولم يأمرهم ولم ينههم، فانتهى إليها وهي تقول في غنائها: هل عليَّ ويحكما * إنْ لهوتُ من حرَج. فتبسَّم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: ((لا حرج إن شاء الله)).! وفي لفظ: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم سمِع امرأة تقول في غنائها: هل عليَّ ويحكمُ * إن لهوتُ من حرج؟ فضحك، وقال: لا حرج إن شاء الله)) : (موضوع)
(حديث) : نعم المذكِّرة السُّبحة : (موضوع)
(حديث) : من ولد له مولود فسماه محمدًا؛ تبركًا، كان هو ومولوده في الجنة : (موضوع)
(حديث) : موت الغريب شهادة : (موضوع)
(حديث) : تزوَّجوا ولا تُطلقوا؛ فإن الطلاق يهتزُّ منه العرش : (موضوع)
(حديث) : إذا خطب أحدكم المرأة وهو يخضب بالسواد، فلْيُعلمها أنه يخضب : (موضوع)
(حديث) : ((المؤمن حلوٌّ يحب الحلاوة)). وفي لفظ آخر: ((قلب المؤمن حلوٌّ يحب الحلاوة)) : (موضوع)
(حديث) : ((مِن يُمن المرأة تبكيرُها بأنثى)). وفي لفظ: ((إنَّ من بركة المرأة تبكيرَها بالأنثى)) : (موضوع)
(حديث) : لا تُسكنوهن الغُرف, ولا تعلمونهن الكتابة, وعلِّموهن المغزل وسورة النور : (موضوع)
(حديث) : جاء رجل فشكا الوحشة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: اتِّخذ زَوجَ حمام يؤنسك بالليل : (موضوع)
(حديث) : إن ابنتي فاطمة حوراء آدمية, لم تحِض, ولم تَطمِثْ, وإنما سماها فاطمة؛ لأن الله فطمها ومحبيها من النار : (موضوع)
(حديث) : تختَّموا بالعقيق؛ فإنه مبارك : (موضوع)
(حديث) : من أوى إلى فراشه فقال: الحمد لله الذي علَا فقهر, وبطَن فخبَر, وملَك فقدَر, والحمد لله الذي يُحيي الموتى وهو على كل شيء قدير, خرج من ذنوبه كيومَ ولدتْه أمُّه : (موضوع)
(حديث) : لاعِبْه سبعًا, وأدِّبه سبعًا، وصاحِبه سبعًا, ثم اترْكْ حبله على غاربه : (موضوع)
(حديث) : مسْح الرقبة أمانٌ من الِغل : (موضوع)
(حديث) : إذا جامع أحدُكم زوجته أو جاريته، فلا ينظر إلى فرْجها؛ فإنَّ ذلك يورث العمى : (موضوع)
(حديث) : يدعو اللهُ الناس يوم القيامة بأمهاتهم؛ سترًا من الله عليهم : (موضوع)
(حديث) : انكحوا إلى الأكْفَاء، وأَنكحوهم، واختاروا لنُطفكم، وإيَّاكم والزنجَ؛ فإنه خلْق مشوَّه : (موضوع)
(حديث) : ما يقال عند الوضوء: غَسْل اليدين: اللهمَّ ناولني الكتاب باليمين, المضمضــة: اللهم ثبِّت لساني بالنطق بالشهادة, الاستنشــاق: اللهمَّ استنشقني رائحة الجنة, الاستنثــــار: اللهمَّ نجِّني من رائحة الزقوم, غَسْل الوجه: اللهم بيِّض وجهي يوم تسوَّد الوجوه وتبيَّض الوجوه, غَسْل اليدين إلى المِرفقين: اليـد اليمنــى: اللهمَّ اجعلني من أصحاب اليمين, اليـد اليسـرى: اللهمَّ نجِّني من أصحاب الشمال, ردّ مسْح الرأس: اللهم أعتق رقبتي من النار, اللهم رُدَّني مردَّ المؤمنين, غسل الرِّجلين: اللهم لا تزلَّ قدمي عن الطريق المستقيم : (حديث باطل)
(حديث) : جاء رجل إلى أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال: سأسألك عن أربع مسائل فأجبني, ما هو الواجب وما هو الأوجب؟ وما هو القريب وما هو الأقرب؟ وما هو العجيب وما هو الأعجب؟ وما هو الصعب وما هو الأصعب؟ فقال أمير المؤمنين: الواجب: طاعة الله, والأوجب: ترْك الذنوب, وأمَّا القريب فهو يوم القيامة, والأقرب هو الموت, أمَّا العجيب فالدنيا, والأعجب منها حبُّ الدنيا, أمَّا الصعب فهو القبر, والأصعب منه الذَّهاب بلا زاد : (موضوع، وموجود في كتب الشيعة)
(حديث) : مَن قال عند الإفطار: يا عظيم يا عظيم أنت إلهي لا إله غيرك, اغفر الذنب العظيم, فإنه لا يغفر الذنب العظيم إلا العظيم, إلَّا وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه : (موضوع)
(حديث) : هو الوَزغ بن الوَزغ, الملعون بن الملعون، يعني: مروان ابن الحكم : (موضوع)
(حديث) : اختلاف أمتي رحمة : (باطل، لا أصل له)
(حديث) : من تزوَّج قبل أن يحج فقد بدأ بالمعصية : (موضوع)
(حديث) : مكة آية الشرف, والمدينة معدن الدِّين, والكوفة فسطاط الإسلام, والبصرة فخر العابدين, والشام معدن الأبرار, ومصر عشُّ إبليس وكهفه ومستقره, والسِّند مراد إبليس, والزِّنا في الزنج, والصِّدق في النوبة, والبحرين منزل مبارك, والجزيرة معدن الفتك, وأهل اليمن أفئدتهم رقيقة، ولا يعدوهم الرزق, والأئمة من قريش, وسادة الناس بنو هاشم : (موضوع)
(حديث) : من ضمَّ يتيمًا فكان في نفقته، وكفاه مؤونته،كان له حجابًا من النار يوم القيامة، ومن مسح برأس يتيم، كان له بكل شعرة حَسَنة : (موضوع بهذا السياق)
(حديث) : ((خيركم من بُشِّر بالأنثى)). أو ((من بكَّر بالأنثى)) : (مكذوب)
(حديث) : إذا كثرت الفتن فعليكم باليَمن : (موضوع)
(حديث) : ((إذا قرعت الكؤوس حرُم ما فيها)). أو ((ما تقارع كأسان إلا حرُم ما فيهما)). أو ((إذا قرع الكأس بالكأس حرُم ما فيه)) : (ليس له أصل)
(حديث) : سبحان مَن زيَّن الرجال باللِّحى, والنساء بالذوائب : (موضوع)
(حديث) : أبي هريرة رضي الله عنه، قال: ((مرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل ساجد وهو يقول: اللهمَّ إني أستغفرك وأتوب إليك من مظالم كثيرة لعبادك قبلي، فـأيُّما عبد من عبادك, أو أمَة من إمائك كانت له قبلي مظلمة ظلمتها إياه في مال, أو بدن, أو عرض, علمتها أو لم أعلمها، ولم أستطع أن أتحللها فأسألك أن ترضى عني بما شئت وكيف شئت، ثم تهبها لي من لدنك؛ إنك واسع المغفرة ولديك الخير كله، يا ربِّ, ما تصنع بعذابي ورحمتك وسَعة كل شيء, فلتسعني رحمتك فإني لا شيء, وأسألك يا رب أن تكرمني برحمتك، ولا تؤاخذني بذنوبي, وما عليك أن تعطيني الذي سألتك يا رب, يا ألله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ارفع رأسك؛ فقد غفَر الله لك, إنَّ هذا دعاء أخي شعيب عليه السلام)) : (كذب)
(حديث) : ما من عبد قال: لا إله إلا الله في ساعة من ليل أو نهار إلا طُمست ما في الصحيفة من السيِّئات حتى تسكن مثلها من الحسنات : (موضوع)
(حديث) : عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: تختَّموا بالعقيق؛ فإنَّه ينفي الفقر، واليمنى أحق بالزينة : (موضوع)
: جاء صبي يسأل سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام أن يُغنيه الله، فسأله موسى: هل تريد أن يغنيك الله, في أول ثلاثين عامًا من عمرك أم في الـثلاثين عام الأخيرة؟ فاحتار الصبي, وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين, ثم استقر اختياره على أن يكون الغنى في أول ثلاثين عام من عمره، وكان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه, كما أنه لايضمن أن يعيش إلى الستين من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخة من ضعف وهزال ومرض, ودعا موسى ربَّه فاستجاب على أن يغنيه في أول ثلاثين عام من عمره, واغتنى الصبي, وأصبح فاحش الثراء, وصب الله عليه من الرزق الوفير, وصار الصبي رجلًا, وكان يفتح أبواب الرزق لغيره من الناس, فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان يساعدهم في إنشاء تجارتهم, وصناعاتهم, وزراعاتهم, ويزوِّج غير القادرين, ويعطي الأيتام والمحتاجين, وتمر الـثلاثون عامًا الأولى, وتبدأ الثلاثون عامًا الأخيرة, وينتظر موسى الأحداث, وتمر الأعوام, والحال هو الحال ولم تتغير أحوال الرجل, بل ازداد غنى على غناه, فاتجه موسى إلى الله يسأله بأن الأعوام الثلاثين الأولى قد انقضت؟ فأجابه الله تعالى: وجدتُ عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي, فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه : (كذب موضوع)
(حديث) : من سره أن يُنسأ في عمره, ويُنصر على عدوه, ويوسَّع عليه في رزقه, ويوقى مِيتة السوء, فليقل: سبحان الله وبحمده, سبحان الله العظيم, ملء الميزان, ومنتهى العِلم, ومبلغ الرضا, وزنة العرش ثلاث مرات صباحًا ومساءً : (موضوع)
(حديث) : من قالهن ثلاث مرات صباحًا ومساءً أمَّنه الله من الغرق والحرق: بسم الله, ما شاء الله, لا يسوق الخير إلا الله, بسم الله, ما شاء الله, لا يصرف السوء إلا الله, بسم الله, ما شاء الله, ما كان من نعمة فمن الله, بسم الله, ما شاء الله, ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم : (موضوع)
(حديث) : من عيَّر أخاه بذنب، لم يمتْ حتى يعمله : (موضوع)
(حديث) : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه: يا معاذ، إن أردتَ عيش السعداء, وميتة الشهداء, والنجاة يوم الحشر, والأمن من الخوف, والنور يوم الظلمات, والظل يوم الحرور, والرِّيَّ يوم العطش, والوزن يوم الخِفَّة, والهدى يوم الضلال, فادرس القرآن؛ فإنه ذكر الرحمن, وحرز من الشيطان, ورجحان في الميزا : (موضوع)
(حديث) : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة رضي الله عنه: يا أبا هريرة, تعلم القرآن وعلمه الناس, ولا تزال كذلك حتى يأتيك الموت, فإنَّه إن أتاك الموت وأنت كذلك حجَّت الملائكة إلى قبرك كما يحجُّ المؤمنون إلى بيت الله الحرام, وإن أحببت ألا توقف على الصِّراط طرفةَ عين حتى تدخل الجنة، فلا تُحدِث في دين الله حدَثًا برأيك : (موضوع)
(حديث) : رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم عن جبريل عليه السلام عن الله تعالى أنه قال: يا موسى, خمس كلمات ختمت بهن التوراة، فإن عملت بهن، نفعك عِلم التوراة، وإن لم تعمل بهن، لم ينفعك علم التوراة: أولهن: يا موسى، كن واثقًا برزقي المضمون لك ما لم ترَ خزائني نفِدت, الثانية: يا موسى، لا تخافن سلطان الأرض ما لم ترَ سلطاني زائلًا, والثالثة: يا موسى، لا تجسَّس على عيب أحد ما لم تخل من العيوب, الرابعة: يا موسى، لا تدعن محاربةَ الشيطان ما دام رُوحك في جسدك, الخامسة: يا موسى، لا تأمن عقابي ولو رأيت نفسك في الجنة : (لا يوجد في كتب الحديث، وقد يكون من الإسرائيليات)
(حديث) : عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: جاءني جبريل عليه السلام بدعوات، فقال: إذا نزل بك أمر من أمر دنياك فقدمهن، ثم سلْ حاجتك، يا بديع السموات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا صريخَ المستصرخين، يا غياث المستغيثين، يا كاشفَ السوء، يا أرحم الراحمين، يا مجيب دعوة المضطرين، يا إله العالمين، بك أُنزل حاجتي، وأنت أعلم بها؛ فاقضها : (كذب موضوع)
(حديث) : إنما الأمَل رحمة من الله لأمتي، لولا الأمل ما أرضعت أمٌّ ولدًا، ولا غرَس غارس شجرًا : (موضوع)
(حديث) : قلوب بني آدم تلين في الشتاء؛ وذلك أنَّ الله خلق آدم من طين، والطين يلين في الشتا : (موضوع)
(حديث) : مَن حج فزار قبري بعد موتي، كان كمن زارني في حياتي : (منكر موضوع)
(حديث) : لا يأتي على الميِّت ساعةٌ أشدُّ من أوَّل ليلة؛ فارحموا موتاكم بالصدقة، فإن لم تجدوا فليصلِّ أحدكم ركعتين: يقرأ في الأولى بفاتحة الكتاب مرَّة, وقل هو الله أحد مرتين, وفي الثانية بفاتحة الكتاب مرة, وألهاكم التكاثر عشر مرات، ويسلِّم ويقول: اللهم صلِّ على محمد وآل محمد, وابعث ثوابهما إلى قبر ذلك الميت فلان بن فلان, فيبعث الله من ساعته ألف ملَك إلى قبره, مع كلِّ ملَك ثوب وحُلَّة، ويوسَّع في قبره من الضيق إلى يوم ينفخ في الصور، ويُعطى المصلِّي بعدد ما طلعت عليه الشمس حسنات، وتُرفع له أربعون درجة : (كذب)
(حديث) : سألت ذات يوم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن آيات المحبة في القرآن، فأجابها الرسول الأكرم بأنَّ ثمة عشر آيات قرآنية نزلت من الرب الجليل في ذلك، وأنَّ كل من قرأها أو حملها كان معززًا مكرَّمًا في أعين الخلق, وإذا قرأها الإنسان على ماء المطر ثم غسل به، كان محبوبًا عند كلِّ مَن رآه, وإذا قرأها على تفاحة أو أي طعام كان، وأعطاها لمن يطلب محبَّته كان له ما يريد, وإذا قرأها (41) مرة على ملح ثم نثره في ماء جار وعقد القراءة على من يريد التزوج منها أو على من تريد التزوج منه سهل أمر الزواج بإذن الله تعالى الحق, وأصبح مَن كتبها وحملها عزيزًا لدى الناس, عذب الكلام, طيِّب المعشر, وقد روي أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قد قرأ هذه الآيات العشر على تفاحة وأطعمها حُصانًا كان إلى جانبه، فلم يسع الحصان إلا التودُّد والتحبُّب إلى النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم، حتى اشتهر خبره في الجزيرة العربية آنذاك، والآيات القرآنية هي: وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي * إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا [طه: 39، 40]، زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ [آل عمران: 14]، قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [آل عمران: 31]، يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ [البقرة: 165]، قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ [يوسف: 30]، فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ [آل عمران: 159]، يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ [المائدة: 54]، لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [آل عمران: 188]، فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ * رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ [ص: 32، 33]، وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ [الصف: 13] : (كذب)
(حديث) : : (موضوع)
(حديث) : دخل حُذيفة بن اليمان على عمر بن الخطاب فسأله: كيف أصبحتَ يا حذيفة؟ فأجاب حذيفة: أصبحت أحبُّ الفتنة, وأكره الحق, وأصلِّي بغير وضوء, ولي في الأرض ما ليس لله في السماء, فغضب عمرُ غضبًا شديدًا, وولَّى وجهه عنه, واتفق أنْ دخل عليُّ بن أبي طالب, فرآه على تلك الحال, فسأله عن السبب, فذكر له ما قاله ابن اليمان, فقال عليٌّ: لقد صدقك فيما قال يا عمر, فقال عمر: وكيف ذلك؟! قال عليٌّ: إنه يحب الفتنة؛ لقوله تعالى: إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ [التغابن: 15]، فهو يحب أمواله وأولاده, ويكره الحق بمعنى الموت؛ لقوله تعالى: وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ [الحجر: 99], ويصلي بغير وضوء, يعني أنه يصلي على محمد صلى الله عليه وسلم, ومعنى أنَّ له في الأرض ما ليس لله في السماء, يعنى أنَّ له زوجة وأولادًا, والله تعالى هو الواحد الأحد, الفرد الصمد, الذي لم يلِد، ولم يُولد, فقال عمر: أحسنتَ يا أبا الحسن، لقد أزلتَ ما في قلبي على حذيفة : (الحديث باطل وموضوع)
(حديث) : ورد عن أمير المؤمنين قال: دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفاطمةُ جالسة عند القِدر، وأنا أنقي العدس، فقال: يا علي، اسمع مني، وما أقول إلا عن أمر ربي، ما من رجل يعين امرأته في بيتها إلا كان له بكل شَعرة على بدنه عبادةُ سنة؛ صيام نهارها, وقيام ليلها، وأعطاه من الثواب مثل ما أَعطى الصابرين وداودَ ويعقوبَ وعيسى. يا علي، مَن كان في خدمة العيال ولم يأنف، كُتب اسمه في ديوان الشهداء، وكُتب له بكل يوم وليلة ثوابُ ألف شهيد، وكُتب له بكل قدم ثوابُ حجَّة وعُمرة، وأعطاه الله بكل عرق في جسده مدينة. يا علي، ساعة في خدمة العيال في البيت، خيرٌ له من عبادة ألف سنة, وألف حجَّة, وألف عُمرة، وخير مِن عِتق ألف رقبة, وألف غزوة, وألف مريض عاده, وألف جنازة, وألف جائع يُشبعهم, وألف عارٍ يكسوهم، وألف فرس يوجِّهه في سبيل الله، وخير له من ألف دينار يتصدَّق بها على المساكين، وخير من أن يقرأ التوراة, والإنجيل, والزبور, والفرقان، وخير له من ألف بَدنة يُعطي المساكين, ولا يَخرج من الدنيا حتى يرى مكانه في الجنة. يا علي، مَن لم يأنف من خدمة العيال، دخل الجنة بغير حساب. يا علي، خدمة العيال كفَّارة الكبائر، وتطفئ غضب : (الحديث باطل وموضوع)
(حديث) : عن أنس قال: كان رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار يُكنى أبا معلق، وكان يتَّجر بمال له ولغيره, يضرب به في الآفاق، وكان ناسكًا ورعًا، فخرج مرة, فلقيه لص مقنَّع بالسلاح, فقال له: ضع ما معك؛ فإني قاتلك، قال: ما تريد إلا دمي؟ شأنك بالمال، قال: أما المال فلا، فلست أريد إلا دمك، قال: أما إذا أبيت، فذرني أصلي أربع ركعات، قال: صلِّ ما بدا لك، فتوضأ ثم صلى أربع ركعات, وكان من دعائه في آخر سجدة أنه قال: يا ودود, يا ذا العرش المجيد، يا فعالًا لما تريد، أسألك بعزك الذي لا يرام، وملكك الذي لا يضام، وبنورك الذي ملأ أركان عرشك أن تكفيني شرَّ هذا اللص، يا مغيث، أغثني، ثلاث مرات قال: دعا بها ثلاث مرات, فإذا هو بفارس قد أقبل بيده حربة, واضعها بين أذني فرسه، فلمَّا أبصر به اللص أقبل نحوه فطعنه فقتله، ثم أقبل إليه فقال: قم، قال: مَن أنت بأبي أنت وأمي, فقد أغاثني الله تعالى بك اليوم؟ قال: أنا ملك من أهل السماء الرابعة، دعوت الله بدعائك الأول فسمعت لأبواب السماء قعقعة، ثم دعوت بدعائك الثاني فسمعت لأهل السماء ضجيجًا، ثم دعوت بدعائك الثالث فقيل: دعاء مكروب، فسألت الله عز وجل أن يوليني قتله، ثم قال: أبشر، قال أنسٌ: واعلم أنه من توضأ، وصلى أربعَ ركعاتٍ، ودعا بهذا الدعاءِ، استُجيب له مكروبًا كان أو غير مكروبٍ : (حديث موضوع)
(حديث) : ذهب بلال إلى أبي بكر رضي الله عنه يقول له: يا خليفة رسول الله، إني سمعت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقول: أفضل عمل المؤمن الجهاد في سبيل الله, قال له أبو بكر: فما تشاء يا بلال؟ قال: أردت أن أرابط في سبيل الله حتى أموت, قال أبو بكر: ومَن يؤذِّن لنا؟ قال بلال وعيناه تفيضان من الدَّمع: إني لا أؤذِّن لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم, قال أبو بكر: بل ابقَ وأذِّن لنا يا بلال, قال بلال: إن كنت قد أعتقتني لأكون لك، فليكن ما تريد، وإن كنت أعتقتني لله، فدعني وما أعتقتني له, قال أبو بكر: بل أعتقتك لله يا بلال, فسافر إلى الشام حيث بقِي مرابطًا ومجاهدًا يقول عن نفسه: لم أُطق أن أبقى في المدينة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان إذا أراد أن يؤذِّن، وجاء إلى: أشهد أن محمدًا رسول الله تخنُقه عَبْرتُه، فيبكي، فمضى إلى الشام وذهب مع المجاهدين, وبعد سنين رأى بلال النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في منامه وهو يقول: ما هذه الجفوةُ يا بلال؟! ما آن لك أن تزورنا؟! فانتبه حزينًا، فركب إلى المدينة، فأتى قبر النبي صلَّى الله عليه وسلَّم وجعل يبكي عنده, ويتمرَّغ عليه، فأقبل الحسن والحسين فجعل يقبلهما ويضمهما، فقالا له: نشتهي أن تؤذِّن في السَّحر, فعلَا سطح المسجد، فلمَّا قال: الله أكبر الله أكبر, ارتجَّت المدينة، فلمَّا قال: أشهد أن لا إله إلا الله، زادت رجَّتها، فلمَّا قال: أشهد أنَّ محمدًا رسول الله, خرج النساء من خدورهنَّ، فما رُؤي يومٌ أكثر باكيًا وباكية من ذلك اليوم, وعندما زار الشام أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه توسَّل المسلمون إليه أن يحمل بلالًا على أن يؤذِّن لهم صلاة واحدة، ودعا أمير المؤمنين بلالًا، وقد حان وقت الصلاة, ورجاه أن يؤذن لهم، وصعِد بلال, وأذن, فبكى الصحابة الذين كانوا أدركوا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وبلال يؤذِّن، بكوا كما لم يبكوا من قبل أبدًا، وكان عمر أشدَّهم بكاءً, وعند وفاته تبكي زوجته بجواره، فيقول: لا تبكي, غدًا نَلقَى الأحبَّة, محمدًا وصحْبَه : (موضوع، وموجود في كتب التصوُّف)
(حديث) : أن رجلا ًكان من أهل النار، كان يحمل ذُنوبًا ومعاصيَ وكبائر تجعله يستحق عقاب الله, فبعد أن وضع الله عز وجل أعماله في ميزان الحسنات والسيئات، ليحكم على مصيره - تبين له دخوله واستحقاقه لجهنم - وأمَر الله عز وجل ملائكته بأخْذه إلى النار، فقال: خذوه إلى النار, فصار الرجل مع الملائكة يلتفت إليهم يمينًا ويسارًا استعجابًا واندهاشًا بصدمة الأمر، فقال الله لملائكته: ردُّوه, فقال له الله سبحانه وتعالى: عبدي, ألك حسنة لم تجدها؟ قال الرجل: لا يا ربِّ، فقال الله: أرأيت سيئة لم تعملها؟ قال الرجل: لا يا ربِّ، فقال ربُّ العزة: فلمَ تلتفتُ؟ فقال الرجل: ما كان هذا ظني فيك يا رب؟ فقال الله جلَّ وعلا لملائكته: أدخلوه الجنة : (ليس بحديث، وهو موضع القُصَّاص)
(حديث) : كان أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على فراش الموت، فنطق بثلاث كلمات: ليته كان جديدًا، ويذهب في غفوة، ويُفيق وهو يقول: ليته كان بعيدًا، ويذهب في غفوة ويُفيق وهو يقول: ليته كان كاملًا, وبعدها فاضت رُوحه، فذهب الصحابة رضوان الله عليهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ ليسألوه عن هذه الكلمات، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن هذا الرجل في يوم من الأيام كان يمشي، وكان معه ثوب قديم، فوجد مسكينًا يشتكي من شدة البرد فأعطاه الثوب، فلما حضرتْه الوفاة، ورأى قصرًا من قصور الجنة، فقالت له ملائكة الموت: هذا قصرك، فقال: لأيِّ عمل عملتُه؟ فقالوا له: لأنك تصدَّقت ذات ليلة على مسكين بثوب. فقال الرجل: إنه كان باليًا، فما بالنا لو كان جديدًا؟! ليته كان جديدًا! وكان في يوم ذاهبًا للمسجد، فرأى مُقعدًا يريد أن يذهب للمسجد، فحمله إلى المسجد، فلما حضرته الوفاة، ورأى قصرًا من قصور الجنة، قالت له ملائكة الموت: هذا قصرك، فقال: لأيِّ عمل عملتُه؟ فقالوا له: لأنك حملت مُقعدًا ليصلي في المسجد، فقال الرجل: إن المسجد كان قريبًا، فما بالنا لو كان بعيدًا؟! ليته كان بعيدًا! وفي يوم من الأيام كان يمشي، وكان معه بعض رغيف، فوجد مسكينًا جائعًا فأعطاه جزءًا منه، فلمَّا حضرته الوفاة ورأى قصرًا من قصور الجنة، فقالت له ملائكة الموت: هذا قصرك، فقال: لأيِّ عمل عملته؟ فقالوا له: لأنك تصدَّقت ببعض رغيف لمسكين، فقال الرجل: إنه كان بعض رغيف، فما بالنا لو كان كاملًا؟! ليته كان كاملًا : (مكذوب، ولا يوجد في كتب السُّنة)
(حديث) : إن الله يحب الملحِّين في الدعاء : (موضوع)
(حديث) : مَن حفظ على أمتي أربعين حديثًا في أمر دِينها، بعثه الله عز وجل فقيهًا، وكنت له شافعًا وشهيدًا : (موضوع)
يتبع...............