رؤى مبشرة عبدالملك بن مروان وسورة الحديد

[الشجرة الطيبة]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وانا نائم رأيت منذ ما يقارب الشهرين رؤية في المنام فيها ما يلي وكأني في معمل او مصنع وفي شرفة من الشرفات المطلة على المعمل رأيت شخص امامي واقف كان يلبس لباس وكأنه لباس اسلامي في عهد الفتوحات اصفر غامق على جسمه وعلى رأسه خوذة صفراء غامق اي لون ذهبي ذو لحية سوداء متوسطة كان ينظر الي وانظر اليه فبدأ ينظر في ثيابه يمين وشمالا ثم جلس على الارض وهو ينظر الى لباسه.
فقلت في نفسي من هذا العبد واذا بشخص لا اعرفه جالس على يميني شاب بهي الطلعة فقال لي يقصد الشخص الذي رأيته امامي قال " هذا عبد الملك بن مروان " قلت في نفسي " عبد الملك بن مروان ؟ " قال لي " نعم " .
ثم تحول بي المشهد وانا انظر الى هذا الشخص الذي رأيته امامي اي عبد الملك بن مروان على يساره الى الاعلى منه رأيت فوهة كبيرة فيها نار ومادة وكأنها مادة الحديد يصهر قلت في نفسي هذه صورة ل الحديد يصهر وهو احمر اللون حتى يعود سائل .
وقد رأيت شخصين او عاملين يسبكان قوالب من الحديد المصهر، واذا بالشخص الذي عن يميني يقول لي " هذه سورة الحديد الموجودة في القرآن الكريم " قلت له " سورة الحديد الموجودة في القراءن الكريم؟ " قال لي " نعم " .
ثم قال لي " سورة الحديد التي فيها قول الله ( يآيها الذين امنوا ) " ثم مسح بيده على وجهه وقال لي " هذه السورة نتبرك بها وفيها الخير " وشيء اخر نسيته.
ثم فعلت مثله ومسحت بيدي على وجهي.
ثم صحيت من النوم وحمدت الله وانا اقول في نفسي " ما علاقة عبد الملك بن مروان والحديد و سورة الحديد ؟ " .

منقوله
يناير 2016

 

[الفيحاء]

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (28) ﴾. ( سورة الحديد ).

 

[ناصررر]

رؤيا خير ان شاء الله

 

[خادم الاسلام]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان شاء الله رؤيا خير بإذن الرحمن

 

[ابو هاشم وهيشام]

الحديد - الآية 25
لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ۖ )
(وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ
التفسير
لقد أرسلنا رسلنا بالحجج الواضحات، وأنزلنا معهم الكتاب بالأحكام والشرائع،
وأنزلنا الميزان؛ ليتعامل الناس بينهم بالعدل، وأنزلنا لهم الحديد، فيه قوة شديدة، ومنافع للناس متعددة، وليعلم الله علمًا ظاهرًا للخلق من ينصر دينه ورسله بالغيب.
إن الله قوي لا يُقْهَر، عزيز لا يغالَب

 

[مجاهد]

زمان محرري الأقصى واصحاب الفتوحات وأولي البأس الشديد نعيشه اليوم...

 

[القصد جنان ربي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رؤيا خير ان شاءالله

 

[علامه فارقه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرؤيا كانها قصه اضاع الرائي رموزها