- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 22
- التفاعل
- 29
- النقاط
- 22
بسم الله الرحمن الرحيم
نقول وبالله التوفيق
ان البسمله 19 حرفا وبيانها مجمل فوجدنا اشارات لاحداث اخر الزمان في اخر ثلاث سور من التسعه عشر
ثم تاملنا فاتحه الكتاب فوجدنا لها عدد من الكلمات يساوي 29 بما يساوي عدد احرف اللغه
وبما يساوي ايضا اجمالي عدد السور المفتتحه بالحروف النورانيه ولهذا حديث اخر
لكن كما قلنا السوره التاسعه والعشرون ليست مفرده بل هي جزء من اربعه اجزاء تربطها افتتاحيه القران ( الم )
ومن العجيب ان نجد قبلها مباشره ثاني اخص سوره في القران ببني اسرائيل
وهي سوره القصص 28
فنحن الان في نقطه تشبه الي حد كبير نقطه افتتاحيه المقال
1- سوره تختص بذكر بني اسرائيل وتركز عليها وهي سوره القصص28 في موقع يذكرنا بما قلناه عن سوره الاسراء 17
ثم تتبعها اربع سور متلاصقه تسلم بعضها بعضا بنفس الافتتاحيه العظيمه (( الم))
-----------
اولها سوره العنكبوت 29 (( ولاحظوا 2*9=18)) وهي سوره الفتن بكل المقاييس
(( الم. احسب الناس ان يتركوا ان يقولوا امنا وهم لا يفتنون))
وهذه الفتن هي التي يجب ان تستخلص الامه من سباتها وتعيد فرزها لتهيئها الي مواجهه عدوها العتيد الروم
---------------
الثانيه الروم 30 وهي سوره بها خبر الروم كاملا كامه وخصائصها حتي ميعادها الموعود بهزيمتها الكاسحه امام المسلمين في الملحمه الكبري
تاملوا الافتتاحيه الرهيبه الوقع
(( الم. غلبت الروم))
------------
والحقيقه ان تتابع الروم بعد العنكبوت يستحق وحده ان تكتب فيه الكتب والمقالات من عظمه التناسب
--------
الثالثه (( لقمان))
والملاحظ لافتتاحيه لقمان يجد ملاحظه رائعه وهي ان افتتاحيه لقمان هي اقرب افتتاحيات القران لافتتاحيه سوره البقره تقارب قريب جدا من التطابق
والحقيقه ان لهذا سر عجيب سنذكره ان شاء الله في حينه
---------
الرابعه السجده
هي اخر (( الم )) القران الكريم
والحقيقه ان خاتمه السجده شديده الوطء ولها دلاله لا تخفي علي متأمل
(( ويقولون متي هذا الفتح ان كنتم صادقين .قل يوم الفتح لا ينفع الذين كفروا ايمانهم ولا هم ينظرون .فاعرض عنهم وانتظر انهم منتظرون))
اعتذر عن الاطاله وسنختصر ان شاء الله فيما تبقي
نقول وبالله التوفيق
ان البسمله 19 حرفا وبيانها مجمل فوجدنا اشارات لاحداث اخر الزمان في اخر ثلاث سور من التسعه عشر
ثم تاملنا فاتحه الكتاب فوجدنا لها عدد من الكلمات يساوي 29 بما يساوي عدد احرف اللغه
وبما يساوي ايضا اجمالي عدد السور المفتتحه بالحروف النورانيه ولهذا حديث اخر
لكن كما قلنا السوره التاسعه والعشرون ليست مفرده بل هي جزء من اربعه اجزاء تربطها افتتاحيه القران ( الم )
ومن العجيب ان نجد قبلها مباشره ثاني اخص سوره في القران ببني اسرائيل
وهي سوره القصص 28
فنحن الان في نقطه تشبه الي حد كبير نقطه افتتاحيه المقال
1- سوره تختص بذكر بني اسرائيل وتركز عليها وهي سوره القصص28 في موقع يذكرنا بما قلناه عن سوره الاسراء 17
ثم تتبعها اربع سور متلاصقه تسلم بعضها بعضا بنفس الافتتاحيه العظيمه (( الم))
-----------
اولها سوره العنكبوت 29 (( ولاحظوا 2*9=18)) وهي سوره الفتن بكل المقاييس
(( الم. احسب الناس ان يتركوا ان يقولوا امنا وهم لا يفتنون))
وهذه الفتن هي التي يجب ان تستخلص الامه من سباتها وتعيد فرزها لتهيئها الي مواجهه عدوها العتيد الروم
---------------
الثانيه الروم 30 وهي سوره بها خبر الروم كاملا كامه وخصائصها حتي ميعادها الموعود بهزيمتها الكاسحه امام المسلمين في الملحمه الكبري
تاملوا الافتتاحيه الرهيبه الوقع
(( الم. غلبت الروم))
------------
والحقيقه ان تتابع الروم بعد العنكبوت يستحق وحده ان تكتب فيه الكتب والمقالات من عظمه التناسب
--------
الثالثه (( لقمان))
والملاحظ لافتتاحيه لقمان يجد ملاحظه رائعه وهي ان افتتاحيه لقمان هي اقرب افتتاحيات القران لافتتاحيه سوره البقره تقارب قريب جدا من التطابق
والحقيقه ان لهذا سر عجيب سنذكره ان شاء الله في حينه
---------
الرابعه السجده
هي اخر (( الم )) القران الكريم
والحقيقه ان خاتمه السجده شديده الوطء ولها دلاله لا تخفي علي متأمل
(( ويقولون متي هذا الفتح ان كنتم صادقين .قل يوم الفتح لا ينفع الذين كفروا ايمانهم ولا هم ينظرون .فاعرض عنهم وانتظر انهم منتظرون))
اعتذر عن الاطاله وسنختصر ان شاء الله فيما تبقي
التعديل الأخير: