جاء في بالي عندما طالعت هذا الموضوع هذا الحديث: رحم الله موسى أوذي بأكثر من ذلك فصبر
في باب الصبر على الأذى من كتاب البخاري عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:قسم النبي صلى الله عليه وسلم قسمة كبعض ما كان يقسم فقال رجل من الأنصار والله إنها لقسمة ما أريد بها وجه الله قلت أما أنا لأقولن للنبي صلى الله عليه وسلم فأتيته وهو في أصحابه فساررته فشق ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم وتغير وجهه وغضب حتى وددت أني لم أكن أخبرته ثم قال قد أوذي موسى بأكثر من ذلك فصبر.