- إنضم
- 5 أبريل 2014
- المشاركات
- 1,053
- التفاعل
- 2,033
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت أناس يعملون بجد وتفاني في حفر مكان به كنز عظيم وكانوا دائبين في العمل ويعملون بمهارة حتى حفروا مثل الغرفة الكبيرة الواسعة وكانوا حفروا للغرفة باب يوصل لسلم ينزلون ويصعدون عليه بين سطح اﻷرض والغرفة وكانت الغرفة بها ركن على اليمين مثل المصطبة يجلس عليها من تعب ليرتاح قليلا ليشرب ثم يعود للعمل من جديد
ثم ذهبت لمكان كان به رجل له مكانة كبيرة جدًا وسلطة وجدته يكذّب ذلك الحدث ويقول أن مكان هذا الكنز في الشام وليس في مصر ورددت عليه فظل يردد عن أنه في الشام ليصرف الناس عن الحقيقة ويضللهم فتركته وعدت للناس الذين يحفرون الكنز وجدت سرير أمي مفروش أبيض وبنت أخي الصغيرة تنام عليه وكأنها مدت يدها لتأخذ خاتم ذهب له قبة من هذا الكنز كبشارة أنهم وجدوه وتصديقًا لما أقوله وتكذيبًا لذلك الرجل الذي يكذب على الناس ويوجههم خطأ فأعجبني الخاتم فأخذته أقيسه فطلع مقاسه مظبوط علي ثم أعدته لها مرة أخرى
ونظرت للناس ﻷتابع ما يصنعون وجدت الغرفة في قاعها حفروا ثلاث حفر حفرتان كاذبتان وكانت للتمويه بأن الكنز ليس هنا أما الثالثة فكان بها الكنز الحقيقي الذي أعطوا أختي الخاتم منه وكانوا وصلوا لغطاء الكنز وكان كبير وظاهر أنه عتيق وقديم جدا جدا جدا
وكان يوجد رجل عجوز صالح يجلس عند سطح الكنز وإمرأة ﻻ أعرفها
وفجأة شعرت كأن هناك شياطين في غيظ وغضب وهم حولي وﻻ أراهم وكبلوني ويحاولوا تقيدني فقرأت آية الكرسي ثم رددت آية ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرًا وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا وكنت أرفع سبابة يدي اليمنى واليسرى وأنا أقرأ القرآن وأردده وشعرت كأنهم يحاولون باستماتة ثني إصبعي السبابة بقوة وقاومت بفضل الله ولم يفلحوا وبدأوا يوجهون هجماتهم نحو الرجل العجوز والمرأة فقمت بتوجيه إصبعي السبابة وأنا أردد نفس اﻵيات وكأنها سلاح فتاك بهم وأوجهها نحوهم فهربوا وابتعدوا ونجى منهم بفضل الله الرجل والمرأة .
هاذا الرؤيا لشخص بعد مادعى لرجل الصالح بالفرج لان تواطأت الرؤى ان رجل صالح في كرب شديد اكثروا له ب دعاء يأخوان بالنصر المبين والتمكين والحفظ من مكر اعادائه واعداء الدين عسى ربي يرضى عني وعنكم
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت أناس يعملون بجد وتفاني في حفر مكان به كنز عظيم وكانوا دائبين في العمل ويعملون بمهارة حتى حفروا مثل الغرفة الكبيرة الواسعة وكانوا حفروا للغرفة باب يوصل لسلم ينزلون ويصعدون عليه بين سطح اﻷرض والغرفة وكانت الغرفة بها ركن على اليمين مثل المصطبة يجلس عليها من تعب ليرتاح قليلا ليشرب ثم يعود للعمل من جديد
ثم ذهبت لمكان كان به رجل له مكانة كبيرة جدًا وسلطة وجدته يكذّب ذلك الحدث ويقول أن مكان هذا الكنز في الشام وليس في مصر ورددت عليه فظل يردد عن أنه في الشام ليصرف الناس عن الحقيقة ويضللهم فتركته وعدت للناس الذين يحفرون الكنز وجدت سرير أمي مفروش أبيض وبنت أخي الصغيرة تنام عليه وكأنها مدت يدها لتأخذ خاتم ذهب له قبة من هذا الكنز كبشارة أنهم وجدوه وتصديقًا لما أقوله وتكذيبًا لذلك الرجل الذي يكذب على الناس ويوجههم خطأ فأعجبني الخاتم فأخذته أقيسه فطلع مقاسه مظبوط علي ثم أعدته لها مرة أخرى
ونظرت للناس ﻷتابع ما يصنعون وجدت الغرفة في قاعها حفروا ثلاث حفر حفرتان كاذبتان وكانت للتمويه بأن الكنز ليس هنا أما الثالثة فكان بها الكنز الحقيقي الذي أعطوا أختي الخاتم منه وكانوا وصلوا لغطاء الكنز وكان كبير وظاهر أنه عتيق وقديم جدا جدا جدا
وكان يوجد رجل عجوز صالح يجلس عند سطح الكنز وإمرأة ﻻ أعرفها
وفجأة شعرت كأن هناك شياطين في غيظ وغضب وهم حولي وﻻ أراهم وكبلوني ويحاولوا تقيدني فقرأت آية الكرسي ثم رددت آية ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرًا وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا وكنت أرفع سبابة يدي اليمنى واليسرى وأنا أقرأ القرآن وأردده وشعرت كأنهم يحاولون باستماتة ثني إصبعي السبابة بقوة وقاومت بفضل الله ولم يفلحوا وبدأوا يوجهون هجماتهم نحو الرجل العجوز والمرأة فقمت بتوجيه إصبعي السبابة وأنا أردد نفس اﻵيات وكأنها سلاح فتاك بهم وأوجهها نحوهم فهربوا وابتعدوا ونجى منهم بفضل الله الرجل والمرأة .
هاذا الرؤيا لشخص بعد مادعى لرجل الصالح بالفرج لان تواطأت الرؤى ان رجل صالح في كرب شديد اكثروا له ب دعاء يأخوان بالنصر المبين والتمكين والحفظ من مكر اعادائه واعداء الدين عسى ربي يرضى عني وعنكم
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا