السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم الاسم ليس هو المقياس لانه يوجد ملايين من ال البيت و بالضبط من ال علي عليهم السلام تنطبق عليهم احتمال المواطءة للاسم و هناك ملايين من ال البيت اجلى للجبهة و اقنى الانف و هناك صفات جسدية اخرى ذكرت في الاثار و النصوص الضعيفة... و العجيب انها توجد في اغلب ال البيت اما كلها او بعضها و هو من اعجاز الله عز و جل.في اخفاء هوية المهدي...و هناك نقطة اكتشفتها في حوار مع احد الاشراف ان ال البيت عليهم السلام رجالا يحتفظون بشباب الوجه و الجسم ...يعني حتى و لو اصبح خمسيني العمر تجد وجهه و جسمه يوحي انه في الاربعينات و من كان كهلا يوحي انه في نهاية العشرينات او الثلاثينات و ليس لها علاقة بالرياضة او التوازن الصحي هي كرامة للاشراف ...و هو ما سيكون عليه المهدي..ان بويع و هو في الاربعينات...شكله و جسمه يوحي انه ابن الثلاثينات...من كرامات السبطين و المصطفى عليهم الصلاة و السلام..هو مجرد راي اميل له و اشاهده في الواقع.
السر في ليلة الاصلاح هي الفيصل بين المهدي الحقيقي الذي يكره تحمل المسؤولية و بين ملايين المدعين المنتشرين الان في النت...
فقط في ليلة الاصلاح سيعرف المهدي نفسه و ليس قبل...ما يجري الان هو مرحلة الشك حسب بعض الرؤى المنشورة في النت...
اما بالنسبة للمدعين او من ينادي الان في النت هناك احتمال ان بعضهم سيكون من اتباع المهدي او وزارؤه لكن تلبيس الشياطين عليهم فتنهم و ادعوا ما ليس لهم.
و لا يعرف احد كيف ستكون ليلة الاصلاح و ماذا سيرى فيها المهدي و هل سيعطى الحكمة و فهم القران و السنة او كرامات تؤيده ..الله اعلم