منقول الفيروس تم تركيبه واعداده في مختبر متقدم بايران

[محب الجهاد]

بسم الله الرحمن الرحيم
اعتقد والله اعلم ان فيروس كورونا ومن سبقه سارس وانفلونزا الخنازير صناعة مختبرات الغرب
لا تجرء ايران ولا غيرها من دول المنطقة على التلاعب بهذه الفيروسات لأنه يمكن ان يرتد عليها
بما ان امكانياتهم الطبيه و البحثيه محدودة في هذا المجال
هذه الفيروسات صنع علاجها قبل خروجها للعلن لتكون كسلاح لتهديد الدول وخاصه العربيه والافريقيه
لقلة الامكانات والعلوم الطبيه واستنزاف اموالها
لكي لا تنفك من على مسار التبعية

 

[عربي]

صحيح أن مكر الأعداء كبير كما قال تعالى "وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال" وقال "ومكروا مكرا كبارا"
وهذا لا يعني أن ننساق وراء عقدة المؤامرة كل مرة
الأعداء عندهم وسائل أسهل لضربنا دون التعرض لخطر الفيروس هذا لأن كما قيل غير مضمون وممكن يعود عليهم
يعني حتى لو طوروا فيروسات مميتة إلا أنهم لن يلجأوا لها إلا في حالات حرب مفتوحة وعندهم المضاد أو في حالات حرب وهم يائسون ولا يهمهم أن يرتد عليهم الفيروس ، كما يقال "عليا وعلى أعدائي"

 

[البنفسج]

السلام عليكم
""الفيروس تم تركيبه واعداده في مختبر متقدم بايران""
خطأ وبلاش الدعايه الزايده للمطيه والصحيح هي اسرائيل
وهذا الخبر نازل في جريدة سبق السعوديه
(مواطنان يعثران على طائر "بجع" يحمل سوارة "إسرائيلية:

عثر المواطنان خالد المناحي وعبدالعزيز فرحان العضيد، من أهالي مدينة سكاكا بمنطقة الجوف على طائر "بجع" يحمل سوارة معدنية مكتوباً عليها "جامعة تل أبيب.. إسرائيل"، وذلك بمشروع "الروضان" الزراعي بمركز "أبو عجرم" بـ"الجوف".
وقال عبدالعزيز العضيد لـ"سبق": اتصل بنا عمال المزرعة وأخبرونا بأنهم وجدوا طائراً غريباً مع مجموعة طيور من فصيلته نفسها، وعند الاقتراب منها غادرت الموقع، لكن هذا الطائر كان داخل حفرة تعثر بسببها عن الإقلاع، حيث قبض عليه العمال وقمت باستلامه ووضعته بمنزلي تحت الرعاية.
وتابع: وجدت أسفل ساقه اليمنى سوارة معدنية كتب عليها جامعة تل أبيب "إسرائيل"، ورقماً في ساقه اليسرى، وكذلك وجدت بجناحه الأيمن قطعة كأنها شريحة ربما كي يعرف اتجاهه ومكانه.
وخص العضيد "سبق" بصور لطائر البجع المائي وهو أحد أنواع الطيور المائية المهاجرة في فصل الشتاء.

وطبعا اتكرر الحادث اكثر من مره مع شباب سعودي يمسكون نسور :
فوجئ بعض أهالي منطقة حائل بطائر جارح ضخم الشكل والجسم في قرية الضحايا بالركن الجنوبي الغربي لمنطقة حائل بالقرب من إحدى المنازل الكبيرة التي يجتمع بها عدد من الضيوف لدى الشيخ صياد بن عيد الخياري.وأكد أحد المواطنين انهم كانوا مجتمعين وشاهدوا الطائر الذي نزل ولم يخشاهم وكان طائرا مرعب الشكل ووحشيا وجارحا، والغريب أنه اقترب منهم شيئا فشيئا ومن المجلس الذي كانوا يجتمعون فيه وكأن هناك تدريبا عمليا على ذلك.

وأكمل أحد الأهالي أنهم رأوا الطائر محزما بمحزم مربوط به جهاز ذو "ايريل" قصير "انتل" وكذلك محجلا بأساور من نحاس وحديد.. فصمموا جميعا على صيده والقبض عليه إلا انه كان يستخدم طريقة في الدفاع عن نفسه عندما يشعر بالخطر، ويقترب منه البشر، فيبدأ بلفظ مخلفات معدته من فمه وبكميات كبيرة فينبعث منها رائحة كريهة جدا حتى يصعب الاقتراب منه، ثم يعاود أكلها مرة أخرى، ويستخدم هذه الطريقة حتى يقلع محلقا لأنه يحتاج لمسافة 30 مترا كمدرج إقلاع حتى يطير وذلك بسبب بعض الأوزان التي يحملها على ظهره وتحت بطنه وبعض القطع المعدنية حول ساقيه.
وكان الطائر قبل الإمساك به يصدر أصواتا مأنوسة تشبه صوت "الطفل الرضيع" وتجاوبه أصوات أخرى من 3 طيور أخرى اتخذت من قمة جبل قريب موقعا، بعدها مباشرة حلقت الثلاثة جوا وكأن هناك إشارات وتحذيرات لا سلكية صدرت من الطير الأسير، وفقا لما ذكره المواطن الذي اصطاده. وقد قام الأهالي بتسليم الطائر للجهات المختصة التي وجدت مع الطائر جهازا على ظهره فيه أنتل طويل واستكر على الجناح يحمل الرمز x63 وحجل معدني حول ساقه برمز H1 – Ho5 والساق الأخرى فيها سوار نحاسية مكتوب عليها "إسرائيل"، ومتبوعة بحروف ترمز لجامعة "تل أبيب" وجهاز ثالث مزروع داخل جسمه متصل بالجهاز الخارجي.)