• انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
1 يناير 2014
المشاركات
939
مستوى التفاعل
3,607
النقاط
122
الإقامة
...
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني واخواتي بارك الله فيكم
اولا انا لا احب الجدال وموضوعي فقط لتعم الفائده
فقد ذكرت شخصا ب قول باذن الله فضلا عن ان شاء الله وانها ارجى في قبول الدعوة فرد من رد بانه لافرق
وانا بعد تجنبت الرد خوفا من الدخول في جدال وهو ما اكره
قد وجدت انه لزاما علي ان ابين ما اعرفه لعل الله ان يغفر لي والا اكون قد كتمت علما
اخوكم لا يزيد عن خادم لاصغر طالب علم وهذا ليس علم انما نقلا عن اكابر العلم رضي الله عنهم وعنا وعنكم
ثم اما ما بعد
فيقول المصطفى صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح إذا دعا أحدكم فليعزم المسألة ولا يقولن اللهم إن شئت فأعطني فإنه لا مستكره له متفق عليه
وهذا تنبيه علي انه هناك فرق كبيييير بين بإذن الله او بأمر الله وبين ان شاء الله
وهذا تفصيل ما اقول
1744 - وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا دعا أحدكم فليعزم المسألة ولا يقولن اللهم إن شئت فأعطني فإنه لا مستكره له متفق عليه

الشَّرْحُ

قال المؤلف رحمه الله تعالى في كتابه رياض الصالحين: باب كراهة قول الإنسان اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت من المعلوم أن الإنسان لا ملجأ له إلا الله عز وجل في طلب الخير ودفع الشر وإذا كان الله تعالى هو المقصود وهو الذي يريده العباد ويلجأون إليه ويعتمدون عليه فإنه لا ينبغي للإنسان أن يقول اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت بل هذا حرام لأن قول القائل إن شئت كأنه يقول إن شئت اغفر لي وإلا ما يهمني كأنه يقول أنا في غنى عنك كما تقول لصاحبك إن شئت فزرني يعني وإن شئت فلا تزرني فأنا لست في حاجة إليك ولهذا كان قول القائل اللهم اغفر لي إن شئت حراما فقول المؤلف كراهة قول الإنسان اللهم اغفر لي إن شئت يعني كراهة التحريم وكذلك لا يقول اللهم ارحمني إن شئت بل يعزم لأنه يسأل جوادا كريما غنيا حميدا عز وجل ولأنه مفتقر إلى الله فليكن عازما في الدعاء يقول اللهم اغفر لي اللهم ارحمني بدون إن شئت وكذلك لا يقول اغفر لي إن شاء الله أو يقول الإنسان غفر الله لك إن شاء الله هداك الله إن شاء الله كل هذا لا يقال وإنما يجزم الإنسان ويعزم وبين النبي صلى الله عليه وسلم ذلك لأن فيه محظورين الأول قال وليعزم المسألة فإن الله لا مكره له يعني الله عز وجل إن غفر لك فمشيئته أو رحمك فمشيئته لا أحد يكرهه على ذلك فهو يفعل ما يشاء ويختار عز وجل لا مكره له حتى تقول إن شئت كذلك أيضا يقول الإنسان إن شئت كأنه يتعاظم الشيء فيقول إن شئت فأت به وإن شئت فلا تأت والله تعالى لا يتعاظمه شيء أعطاه مهما عظم الشيء فإن الله تعالى غني كريم يعطي الكثير عز وجل ويترك القليل والحاصل أنه لا يحل لك أن تقول اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت اللهم أدخلني الجنة إن شئت اللهم ارزقني أولادا إن شئت اللهم ارزقني زوجة صالحة إن شئت كل هذا لا يجوز اعزم المسألة ولا تقل فيها المشيئة ومن ذلك أيضا ما يقوله بعض الناس وأظنهم من الصوفية اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكني أسألك اللطف فيه فإن هذا حرام كيف لا تسأل الله رد القضاء وهل يرد القضاء إلا الدعاء كما جاء في الحديث لا يرد القضاء إلا الدعاء وكأنك إذا قلت اللهم لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه كأنك تقول يا ربي عذبني ولكن ارفق بي يا رب أهلك أحبابي ولكن ارفق وما أشبه ذلك كل هذه الأدعية يجب على الإنسان أن يتوخى فيها ما جاء في الكتاب والسنة وما كان بمعنى ذلك نقول بناء على حسن نعمة هذا الدعاء وسجعه فهذا لا يجوز فصار عندنا الآن مسألتان الأولى لا يقل اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت اللهم ارزقني إن شئت اللهم اهدني إن شئت قل الدعاء ولا تقل إن شئت والثانية لا تقل اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه ولكن قل اللهم ارفق بي اللهم اكفني الشر وما أشبه ذلك وأما قول الرسول صلى الله عليه وسلم لمن وجده مريضا لا بأس طهور إن شاء فهذا من باب الرجاء وهو خبر يعني أرجو أن يكون هذا طهورا وأيضا لم يكن بلفظ المخاطبة ما قال إن شئت قال إن شاء الله واللفظ بغير المخاطبة أهون وقعا من اللفظ الذي يأتي بالمخاطبة والله أعلم
هذا
http://islamport.com/w/srh/Web/2365/2077.htm
هذا وما كان من توفيق فمن الله وحده وماكان من خطأ او سهو او نسيان فمني ومن الشيطان
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام علي المرسلين والحمد لله رب العالمين
 
إنضم
20 يوليو 2015
المشاركات
608
مستوى التفاعل
1,179
النقاط
102
الإقامة
أبوظبي
وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته
لا احد يحب الجدال لكنك لم توفق بالعنوان ، إن شئت تختلف عن إن شاء الله مع إختلاف القصد و النية
يفيدك من الإخوة الأعضاء او المشرفين من هو اعلم مني


182646: هل هناك فرق بين قولك " إن شاء الله "، وقولك " بإذن الله " ؟




السؤال:
أيهما أفضل عندما أقول إنني سأفعل كذا ، أقول : بإذن الله ، أم إن شاء الله ، أيهما أفضل ، سواء في شؤوني الدنيوية أم الدينية ، أم فيها تفصيل ، في شؤوني الدينية مثلا أقول : بإذن الله ، وفي شؤوني الدنيوية أقول : إن شاء الله ، أم ليس هناك فرق ؟

الجواب :
الحمد لله
لا نرى فرقا بين الاستثناء بقولك : " إن شاء الله "، وقولك " بإذن الله "، وذلك لأسباب عدة ، أهمها :
أولا :
أن معنى كل من الاستعمالين متقارب ، فالتعليق على مشيئة الله ، يشابه التعليق على إذنه سبحانه ، من حيث إن كلا من المشيئة العامة ، والإذن الكوني القدري ، من خصائص صفات الربوبية المستحقة للخالق جل وعلا ، وما شاءه الله ، فقد أذِن بكونه حقيقة ، وما أذِن به سبحانه ، فقد شاء خلقَه وإيجادَه ، وهكذا يترادف استعمال كل منهما .
ثانيا :
أن الاستعمال القرآني لكل من هذين اللفظين أيضا متقارب ، ولم نجد فرقا بينهما في المعنى أو في السياق ، قال تعالى : ( وَمَا كَانَ لَنَا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطَانٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ) إبراهيم/11، وقال سبحانه : ( وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ ) الرعد/38
وفي المشيئة يقول الله عز وجل : ( تَبَارَكَ الَّذِي إِنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْرًا مِنْ ذَلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُورًا ) الفرقان/10.
بل وفي القرآن الكريم بعض الآيات التي ورد فيها اللفظان يدلان على معنى متقارب في آية واحدة ، وذلك في قول الله جل وعلا : ( وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ) الشورى/51، وقوله سبحانه : ( وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى ) النجم/26
ثالثا :
لم نجد لدى المفسرين أو علماء العقيدة أو شراح الحديث من يفرق بين الاستعمالين ، بل وجدنا عندهم من يفسر المشيئة بإذن الله سبحانه .
يقول العلامة الطاهر بن عاشور رحمه الله :
" المراد بالمشيئة إذن الله له " انتهى من " التحرير والتنوير " (15/296) .
ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" إذن الله نوعان : كوني ، وشرعي ؛ وسبق بيانهما في قوله تعالى : ( فإنه نزله على قلبك بإذن الله ) البقرة/ 97 " انتهى من " تفسير الفاتحة والبقرة " (3/36) .
ولدى الفقهاء باب يسمى باب " الاستثناء "، يَرِدُ في حديثهم عن الأيمان والنذور والطلاق وغيرها ، وهو " كل تعليق على مشيئة الله ونحوه مما يُبطِل الحكم " كما في " الموسوعة الفقهية " (7/278)، وقالوا : إن قولك " بإذن الله " استثناء كقولك " إن شاء الله ".
سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله السؤال الآتي :
" هل يجوز الاستثناء في الحلف بغير إن شاء الله , مثلاً : بإذن الله ؟
فأجاب :
نعم يجوز , بإذن الله مثل بمشيئة الله " انتهى باختصار من " لقاء الباب المفتوح " (لقاء رقم/119، سؤال رقم/18) .
والله أعلم .

موقع الإسلام سؤال وجواب
 
التعديل الأخير:

مستبشرة

مشرفة
طاقم الإدارة
الاشراف
عضوية ماسية
عضو
إنضم
22 يونيو 2013
المشاركات
16,860
مستوى التفاعل
32,430
النقاط
122
الإقامة
ارض الله
الموقع الالكتروني
www.almobshrat.net
وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته
لا احد يحب الجدال لكنك لم توفق بالعنوان ، إن شئت تختلف عن إن شاء الله مع إختلاف القصد و النية
و إن شاء الله و بإذن الله يفيدك من الإخوة الأعضاء او المشرفين من هو اعلم مني
و كل شيء بإذن الله و مشيئته

182646: هل هناك فرق بين قولك " إن شاء الله "، وقولك " بإذن الله " ؟




السؤال:
أيهما أفضل عندما أقول إنني سأفعل كذا ، أقول : بإذن الله ، أم إن شاء الله ، أيهما أفضل ، سواء في شؤوني الدنيوية أم الدينية ، أم فيها تفصيل ، في شؤوني الدينية مثلا أقول : بإذن الله ، وفي شؤوني الدنيوية أقول : إن شاء الله ، أم ليس هناك فرق ؟

الجواب :
الحمد لله
لا نرى فرقا بين الاستثناء بقولك : " إن شاء الله "، وقولك " بإذن الله "، وذلك لأسباب عدة ، أهمها :
أولا :
أن معنى كل من الاستعمالين متقارب ، فالتعليق على مشيئة الله ، يشابه التعليق على إذنه سبحانه ، من حيث إن كلا من المشيئة العامة ، والإذن الكوني القدري ، من خصائص صفات الربوبية المستحقة للخالق جل وعلا ، وما شاءه الله ، فقد أذِن بكونه حقيقة ، وما أذِن به سبحانه ، فقد شاء خلقَه وإيجادَه ، وهكذا يترادف استعمال كل منهما .
ثانيا :
أن الاستعمال القرآني لكل من هذين اللفظين أيضا متقارب ، ولم نجد فرقا بينهما في المعنى أو في السياق ، قال تعالى : ( وَمَا كَانَ لَنَا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطَانٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ) إبراهيم/11، وقال سبحانه : ( وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ ) الرعد/38
وفي المشيئة يقول الله عز وجل : ( تَبَارَكَ الَّذِي إِنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْرًا مِنْ ذَلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُورًا ) الفرقان/10.
بل وفي القرآن الكريم بعض الآيات التي ورد فيها اللفظان يدلان على معنى متقارب في آية واحدة ، وذلك في قول الله جل وعلا : ( وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ) الشورى/51، وقوله سبحانه : ( وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى ) النجم/26
ثالثا :
لم نجد لدى المفسرين أو علماء العقيدة أو شراح الحديث من يفرق بين الاستعمالين ، بل وجدنا عندهم من يفسر المشيئة بإذن الله سبحانه .
يقول العلامة الطاهر بن عاشور رحمه الله :
" المراد بالمشيئة إذن الله له " انتهى من " التحرير والتنوير " (15/296) .
ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" إذن الله نوعان : كوني ، وشرعي ؛ وسبق بيانهما في قوله تعالى : ( فإنه نزله على قلبك بإذن الله ) البقرة/ 97 " انتهى من " تفسير الفاتحة والبقرة " (3/36) .
ولدى الفقهاء باب يسمى باب " الاستثناء "، يَرِدُ في حديثهم عن الأيمان والنذور والطلاق وغيرها ، وهو " كل تعليق على مشيئة الله ونحوه مما يُبطِل الحكم " كما في " الموسوعة الفقهية " (7/278)، وقالوا : إن قولك " بإذن الله " استثناء كقولك " إن شاء الله ".
سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله السؤال الآتي :
" هل يجوز الاستثناء في الحلف بغير إن شاء الله , مثلاً : بإذن الله ؟
فأجاب :
نعم يجوز , بإذن الله مثل بمشيئة الله " انتهى باختصار من " لقاء الباب المفتوح " (لقاء رقم/119، سؤال رقم/18) .
والله أعلم .

موقع الإسلام سؤال وجواب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم حسب ما اعلم هناك فرق بين القول ان شاءالله في اثناء الحديث
او بعد الدعاء ،،
وحسب ما فهمت من الاخ الكريم العابد فانه يقصد لا يجوز القول ان شاءالله بعد الدعاء

مثال ،، سوف افعل كذا ان شاءالله او سيحدث كذا ان شاءالله
او يقول يارب حرر الاقصى ان شاءالله
والله اعلم
 
إنضم
1 يناير 2014
المشاركات
939
مستوى التفاعل
3,607
النقاط
122
الإقامة
...
نعم اختي فتح الله عليك هذا ما اقصد بالضبط
وعلي نفس المثل اقول
"اللهم حرر الاقصى " لابد ان تكون رجاء بنية انني محتاج هذا التحرير حاجة بنفسي اتمناها وليست
"ان شئت " اي وانا غني عن تحريره ولا يلزمني ذلك
اما قوله سبحانه ان شاء او باذن الله فهو شأنه تعالى جده وتقدست اسمائه ومن رب العزه لا تختلف العبارتين
لكني اقول
سيغفر الله لاخي الفقير لله ان شاء الله
ام
سيغفر الله لاخي الفقير لله بإذن الله
اما عني وفي ظني
اني بقولي بإذن الله يقين بان الله مجيب دعوتي واني محتاج لهذه الدعوة وعندي يقين انه مجيبها
"وقال سبحانه "انا عند ظن عبدي. ..... .." او كما قال سبحانه وتعالى

وفرق ان اقول يغفر الله لاخي الفقير لله ان شاء
فاراها دعوه باستغناء ولا حاجة لي اتمناها فيها ولا يقين
والله اعلى واعلم
اسأل الله ان يغفر لي ولكم جميعا اهل منتدانا الطيبين وان يصلحنا اجمعين ويدخلنا برحمته في عباده الصالحين
ومن مر بنا وقرأ كلامنا وآمن علي دعائنا وجميع المسلمين
 
التعديل الأخير:
إنضم
20 يوليو 2015
المشاركات
608
مستوى التفاعل
1,179
النقاط
102
الإقامة
أبوظبي
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

كلامكم صحيح و وجدت جميع العلماء يتفقون مع هذا القول حتى الأباضية
جزاكم الله خير
الله يغفر لنا و يرحمنا
استغفر الله واتوب إليه

قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-‏ ‏ في سلسلة لقاء الباب المفتوح-في الشريط رقم‎ ‎‏ 128 الوجه الثاني ، بعد الدقيقة 23:‏
‏ (( بسم الله الرحمن الرحيم، قال المؤلف - رحمه الله تعالى -
في كتابه "رياض ‏الصالحين"
باب: [ كراهة قول الإنسان :
اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن ‏شئت]:


من المعلوم أن الإنسان لا ملجأ له إلا الله عز وجل في طلب الخير ودفع الشر،
‏وإذا كان الله تعالى هو المقصود، وهو الذي يريده العباد، ويلجؤون إليه،
ويعتمدون ‏عليه؛
فإنه لا ينبغي أن يقول الإنسان:
اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، ‏بل هذا حرام، لأن قول القائل: إن شئت؛ كأنه يقول: إن شئت اغفر لي وإلا ما ‏يهمني!
كأنه يقول: أنا في غنىً عنك!
كما تقول لصاحبك: إن شئت فزرني، وإن شئت ‏فلا تزرني؛
فأنا لست بحاجة إليك، ولهذا كان قول القائل: اللهم اغفر لي إن شئت، ‏حراما.


فقول المؤلف: [باب كراهة قول الإنسان : اللهم اغفر لي إن شئت ]

يعني ‏كراهة التحريم.
وكذلك لا يقول: اللهم ارحمني إن شئت؛ بل يعزم؛ لأنه يسأل جوادا ‏كريما غنيا حميدا عز وجل، ولأنه مفتقر إلى الله؛
فليكن عازما في الدعاء، يقول: اللهم ‏اغفر لي، اللهم ارحمني، بدون: إن شئت.
وكذلك لا يقول: اللهم اغفر لي إن شاء الله،
‏أو يقول للإنسان:
غفر الله لك إن شاء الله، هداك الله إن شاء الله، كل هذا لا يُقال،
‏وإنما يجزم الإنسان ويعزم.


وبيّن النبي عليه الصلاة والسلام ذلك بأن فيه محذورين:‏
الأول:
قال: وليعزم المسألة؛ فإن الله لا مكره له، يعني الله عز وجل إن غفر لك ‏فبمشيئته أو رحمك بمشيئته لا أحد يكرهه على ذلك، فهو يفعل ما يشاء ويختار عز ‏وجل لا مكره له حتى نقول إن شئت.


كذلك أيضا يقول الإنسان إن شئت كأنه ‏يتعاظم الشيء ويقول
إن شئت فأت به وإن شئت فلا تأت والله تعالى لا يتعاظمه شيء ‏أعطاه مهما عظم
الشيء فإن الله تعالى غني كريم يعطي الجزيل عز وجل ويطلب ‏القليل.


والحاصل أنه لا يحلّ لك أن تقول:
اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن ‏شئت، اللهمّ أدخلني الجنة إن شئت، اللهم ارزقني أولاداً إن شئت اللهم ارزقني زوجة ‏صالحةً إن شئت، كل هذا لا يجوز؛ اعزم المسألة ولا تدخل فيها المشيئة. ‏


ومن ذلك أيضا ما يقوله بعض الناس وأظنّه مأخوذ من الصوفية:

اللهم لا أسألك رد ‏القضاء ولكن أسألك اللطف فيه؛ فإن هذا حرام، كيف لا تسأل رد القضاء؟،
وهل ‏يرد القضاء إلا الدعاء؟!


كما جاء في الحديث: "لا يرد القضاء إلا الدعاء".
وكأنك إذا ‏قلت: اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه؛
كأنك تقول:
يا ربي ‏عذبني ولكن ألطف بي، يا رب أهلك أحبابي ولكن ألطف بهم وما أشبه ذلك.


كل هذه ‏الأدعية يجب على الإنسان أن يتوخى فيها ما جاء في الكتاب والسنة
وما كان بمعنى ‏ذلك ...‏


وأما قول الرسول عليه الصلاة والسلام لمن وجده مريضا:
لا بأس طهور إن شاء الله ‏فهذا من باب الرجاء،
وهو خبر، يعني: أرجو أن يكون هذا طهورا، وأيضا لم يكن ‏بلفظ المخاطبة؛
لم يقل: إن شئت، قال: إن شاء الله، واللفظ بغير المخاطب أهون وقعاً ‏من اللفظ الذي يأتي بالمخاطبة )). اهـ.‏
 
التعديل الأخير:
إنضم
21 يوليو 2015
المشاركات
808
مستوى التفاعل
2,531
النقاط
102
السؤال:
أيهما أفضل عندما أقول إنني سأفعل كذا ، أقول : بإذن الله ، أم إن شاء الله ، أيهما أفضل ، سواء في شؤوني الدنيوية أم الدينية ، أم فيها تفصيل ، في شؤوني الدينية مثلا أقول : بإذن الله ، وفي شؤوني الدنيوية أقول : إن شاء الله ، أم ليس هناك فرق ؟


الجواب :
الحمد لله
لا نرى فرقا بين الاستثناء بقولك : " إن شاء الله "، وقولك " بإذن الله "، وذلك لأسباب عدة ، أهمها :
أولا :
أن معنى كل من الاستعمالين متقارب ، فالتعليق على مشيئة الله ، يشابه التعليق على إذنه سبحانه ، من حيث إن كلا من المشيئة العامة ، والإذن الكوني القدري ، من خصائص صفات الربوبية المستحقة للخالق جل وعلا ، وما شاءه الله ، فقد أذِن بكونه حقيقة ، وما أذِن به سبحانه ، فقد شاء خلقَه وإيجادَه ، وهكذا يترادف استعمال كل منهما .
ثانيا :
أن الاستعمال القرآني لكل من هذين اللفظين أيضا متقارب ، ولم نجد فرقا بينهما في المعنى أو في السياق ، قال تعالى : ( وَمَا كَانَ لَنَا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطَانٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ) إبراهيم/11، وقال سبحانه : ( وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ ) الرعد/38
وفي المشيئة يقول الله عز وجل : ( تَبَارَكَ الَّذِي إِنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْرًا مِنْ ذَلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُورًا ) الفرقان/10.
بل وفي القرآن الكريم بعض الآيات التي ورد فيها اللفظان يدلان على معنى متقارب في آية واحدة ، وذلك في قول الله جل وعلا : ( وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ) الشورى/51، وقوله سبحانه : ( وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى ) النجم/26
ثالثا :
لم نجد لدى المفسرين أو علماء العقيدة أو شراح الحديث من يفرق بين الاستعمالين ، بل وجدنا عندهم من يفسر المشيئة بإذن الله سبحانه .
يقول العلامة الطاهر بن عاشور رحمه الله :
" المراد بالمشيئة إذن الله له " انتهى من " التحرير والتنوير " (15/296) .
ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" إذن الله نوعان : كوني ، وشرعي ؛ وسبق بيانهما في قوله تعالى : ( فإنه نزله على قلبك بإذن الله ) البقرة/ 97 " انتهى من " تفسير الفاتحة والبقرة " (3/36) .
ولدى الفقهاء باب يسمى باب " الاستثناء "، يَرِدُ في حديثهم عن الأيمان والنذور والطلاق وغيرها ، وهو " كل تعليق على مشيئة الله ونحوه مما يُبطِل الحكم " كما في " الموسوعة الفقهية " (7/278)، وقالوا : إن قولك " بإذن الله " استثناء كقولك " إن شاء الله ".
سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله السؤال الآتي :
" هل يجوز الاستثناء في الحلف بغير إن شاء الله , مثلاً : بإذن الله ؟

فأجاب :
نعم يجوز , بإذن الله مثل بمشيئة الله " انتهى باختصار من " لقاء الباب المفتوح " (لقاء رقم/119، سؤال رقم/18) .
والله أعلم .
كتبه الشيخ : محمد صالح المنجد

***********
وهناك فرق بين الخبر الرجاء
وبين الدعاء


لا يقل أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، فليعزم المسألة، وليعظم الرغبة فإن الله تعالى لا مكره له".

فالمسأله هنا فيها فرق بين الاخبار والرجاء
والعزم بالدعاء

وهذا والله أعلم
 

مواضيع ممائلة