رؤى منذرة الجامعة العربية

[طبيبة اطفال]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

حلمت ان اسرائيل بقت عضو فى الجامعة العربية...
انتهت
14/12/2017

 

[علامه فارقه]

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
ان صدقت الرؤيا فان اسرائيل ستصبح دوله شقيقه ومعترف بها عربيا والله اعلم

 

[بدون اسم]

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
ان صدقت الرؤيا فان اسرائيل ستصبح دوله شقيقه ومعترف بها عربيا والله اعلم

والله من زمان ما ضحكت فجأه
شقيقه هههههههههه
الله يسعد قلبك يا شيخ حبيبي والله

 

[حوراء]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
ما شاء الله لا ندري هل نفرح باختنا الشقيقة
ام نحزن لاخوتنا الاشقاء
على كل فهي في طريقها لتحقيق العلو الثاني كما اخبرنا الله عز وجل في كتابه
وهو نهايتها باذن الله

 

[أبـو مهنـد]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
ما شاء الله لا ندري هل نفرح باختنا الشقيقة
ام نحزن لاخوتنا الاشقاء
على كل فهي في طريقها لتحقيق العلو الثاني كما اخبرنا الله عز وجل في كتابه
وهو نهايتها باذن الله

قال الله تعالى :-
( وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا ( 4 ) فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا ( 5 ) ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا ( 6 ) إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا ( 7 ) عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا ( 8 ) )
تأملت هذه الآيات ووقع في قلبي أن دولة إسرائيل الأولى في عهد أنبيائهم قطعياً ما كانت إلا دولة إسلام وخير ،
ثم حكمهم ملوكهم والله أعلم بحالهم ولكنهم يظلون أهل كتاب ، ثم تشتتوا في الأرض إلى عودتهم الأخيرة ، وكانت بعد أن رحم الله الخلق وأنعم عليهم بدين الإسلام وبعثة خاتم الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم فتكون عودتهم فساداً لا لبس فيه ،
وسمعت بعدها مقطعاً للشيخ المغامسي بأن من العلماء من يرى أن المرتين لم تقعا
وتكون دولتهم هذه هي الأولى ويحصل للمسلمين عليهم جولة ،
ثم ترد الكرّة لهم و يحصل لهم العلو الثاني ،
ويأتي بعدها وعد الآخرة ،
والله أعلى و أعلم .

 

[حوراء]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
قال الله جل سلطانه: ﴿فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا. وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا﴾ سورة الاسراء
الخطاب موجه إلى بني إسرائيل أن يُجاء بهم لفيفا ليوم وعد الآخرة.
في السياق الشريف معان متتالية مرتبطة يتبيّنها من أراد أن يدّبَّر.
فيه أن لبني إسرائيل موعدا ثانيا بعد أن يعلوا في الأرض عُلوا كبيرا ويفسدوا فيها. فيه أن ذلك حق لا ريب فيه. فيه أن البشارة والنذارة يتضمنهما الإخبار الإلهي والتبليغ النبوي.
نرى في واقع هذا الزمان كيف علا بنو إسرائيل علوا كبيرا حتى أصبحوا بشهادة كل من له عقل واطلاع أعظم تنظيم عالمي يتحكمون في جهاز أكبر دولة وأقواها في العالم. وما نعت الله تعالى وتقدس علوهم الموعود بالكبر عبثا. ويعلم وحده عز وجل إلى أي مدى سيستمر علو اليهود وإفسادهم فوق ما نشاهد.
نرى علـوهم رأي العين لا نرتاب. وبالحق نزلت البشارة بذلك في كتاب الله والنذارة.
ويبقى أن نقرأ آيات الله في الكتاب العزيز وآياته جل شأنه في الكون على ضوء سنته تعالى في التاريخ التي لا تتخلف قراءة متزامنة شمولية، لا نغض الطرف عن جناح من الواقع المنكشف أمامنا ولا ننسى آية من الحق الذي أنزل إلينا.
من آيات الله العظمى في الكون، بالنظر للمسألة التي تهمنا هنا، أن يكون اليهود مدفوعين دفعا ذاتيا قويا إلى الالتفاف والانتظام والإسراع إلى أرض يعتبرونها -عقيدة ثابتة لديهم- أرض الميعاد. وهي هي أرض "وعد الآخرة" في ديننا وقرآننا. لا ننسب وجود هذا الواقع عندهم إلى صحة ما يَـرْوُونه من النبوءات عن أنبياء الله عليهم السلام. فهم محرفون كذابون. لكن ظهور هذه العقيدة الألفية عندهم وعند حلفائهم، ومكانتها وأهميتها في تحفيزهم ظاهرة عظيمة برزت آثارها في الكون البروز الذي تحدثنا عنه في الفقرة السابقة. فإن لم تكن لنا ثقة بروايتهم عن الأنبياء، على نبينا وعليهم أفضل الصلوات وأزكى التسليمات، فالنتيجة ماثلة أمامنا، ناصعة مطابقة للحق المنـزل إلينا.
ما كان لأنبياء الله عليهم السلام وهم أمناء الوحي بعثوا مبشرين ومنذرين بالحق أن يفتروا على الله الكذب وأن يخبروا اليهود أن دولتهم يوما ما ستكون "مملكة الإله" التي تخلص البشرية. حاشاهم ثم حاشاهم عليهم السلام. ( من كتاب سنة الله للامام عبد السلام ياسين)

 

[حوراء]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
روى الإمام أحمد ومسلم في صحيحه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهود من وراء الحجر والشجر. فيقول الحجر والشجر: يا مسلم ! يا عبد الله ! هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله. إلا الغرقد فإنه شجر اليهود". وقد قرأت أن اليهود اليوم في فلسطين مولعون بغرس شجر قال عنه الكاتب الإسلامي إنه الغرقد المعني في الحديث.
لذلك طفق مفسرونا يرددون قتل اليهود لأشعياء وحبسهم لأرمياء عليهما السلام. قتل أنبياء الله من أشنع جرائم اليهود لعنهم الله، لكننا لا نحسِبه من حيث مصير الإنسانية إفسادا يقارب ما نعرفه ونشاهده ونقاسيه من إفساد بني إسرائيل في عصرنا.
وراح المفسرون يذكُرون إيقاع بُخْتنصر باليهود وإيقاع جالوت وجند فارس وبابل. وكل هؤلاء كانوا كفارا لا يحق أن يشرفوا بتفسير أنهم "عباد لنا". فلفظ "العباد" منسوبا إلى الألوهية أو الرحمانيّة أو ضمير الجلالة يطلق في القرآن على العباد الصالحين. وما ربك بظلام للعبيد، مطلق العبيد.
عباد الحضرة المصطفون الأخيار كانوا هم رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته. أفسد اليهود في الأرض يومئذ بما نقضوا من عهود وبما نكثوا وغدروا. كان جند الله بقيادة رسول الله عبادا لله أولي بأس شديد جاسوا خلال ديار خيبر الجوس الـمُنكي الذي لا تزال ذاكرة إخوان القردة تحفظه وتغذي نوايا ثاراته باحتلال مكة والمدينة بعد احتلال القدس.
نقلة تاريخية ما بين انتصار المسلمين على اليهود بعد خيبر ودخولهم بيت المقدس في زمن عُمَرَ طواها القرآن طيا كما نعهد من بلاغته.
لم يكن لليهود كل ذلك العلو المادي على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن كانت لهم صناعة وأطُم وحصون لكن عباد الله كانوا عباد الله حقا. وموعد الآخرة بينهم وبيننا يقترب، نرى اطِّراد تقدمهم العلمي والتكنولوجي والتحالفي والتنظيمي والكيدي ومعهم القنابل الذرية والصواريخ يصَنِّعونها تصنيعا. ولن يكون المسلمون الذين يقاتلونهم ويقتلونهم خلف الحجر والشجر، يتكلم الشجر بإذن الله، إلا الجيل الذي يستحقُ أقرب ما يكون الاستحقاق أن يسموا عباد الله كما كان المهاجرون والأنصار عباد الله.
( من كتاب سنة الله للامام عبد السلام ياسين)

 

[أبـو مهنـد]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
روى الإمام أحمد ومسلم في صحيحه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهود من وراء الحجر والشجر. فيقول الحجر والشجر: يا مسلم ! يا عبد الله ! هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله. إلا الغرقد فإنه شجر اليهود". وقد قرأت أن اليهود اليوم في فلسطين مولعون بغرس شجر قال عنه الكاتب الإسلامي إنه الغرقد المعني في الحديث.
لذلك طفق مفسرونا يرددون قتل اليهود لأشعياء وحبسهم لأرمياء عليهما السلام. قتل أنبياء الله من أشنع جرائم اليهود لعنهم الله، لكننا لا نحسِبه من حيث مصير الإنسانية إفسادا يقارب ما نعرفه ونشاهده ونقاسيه من إفساد بني إسرائيل في عصرنا.
وراح المفسرون يذكُرون إيقاع بُخْتنصر باليهود وإيقاع جالوت وجند فارس وبابل. وكل هؤلاء كانوا كفارا لا يحق أن يشرفوا بتفسير أنهم "عباد لنا". فلفظ "العباد" منسوبا إلى الألوهية أو الرحمانيّة أو ضمير الجلالة يطلق في القرآن على العباد الصالحين. وما ربك بظلام للعبيد، مطلق العبيد.
عباد الحضرة المصطفون الأخيار كانوا هم رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته. أفسد اليهود في الأرض يومئذ بما نقضوا من عهود وبما نكثوا وغدروا. كان جند الله بقيادة رسول الله عبادا لله أولي بأس شديد جاسوا خلال ديار خيبر الجوس الـمُنكي الذي لا تزال ذاكرة إخوان القردة تحفظه وتغذي نوايا ثاراته باحتلال مكة والمدينة بعد احتلال القدس.
نقلة تاريخية ما بين انتصار المسلمين على اليهود بعد خيبر ودخولهم بيت المقدس في زمن عُمَرَ طواها القرآن طيا كما نعهد من بلاغته.
لم يكن لليهود كل ذلك العلو المادي على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن كانت لهم صناعة وأطُم وحصون لكن عباد الله كانوا عباد الله حقا. وموعد الآخرة بينهم وبيننا يقترب، نرى اطِّراد تقدمهم العلمي والتكنولوجي والتحالفي والتنظيمي والكيدي ومعهم القنابل الذرية والصواريخ يصَنِّعونها تصنيعا. ولن يكون المسلمون الذين يقاتلونهم ويقتلونهم خلف الحجر والشجر، يتكلم الشجر بإذن الله، إلا الجيل الذي يستحقُ أقرب ما يكون الاستحقاق أن يسموا عباد الله كما كان المهاجرون والأنصار عباد الله.
( من كتاب سنة الله للامام عبد السلام ياسين)

المشكل في هذا الإجتهاد :-
أن الله سبحانه وتعالى قال في الآيات ( وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة )
وفي عهد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى جميع الأنبياء والمرسلين
لم يحصل دخول المسجد كما ذُكر في الآية الكريمة
والله أعلى و أعلم .

 

[بن عيسى]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
شاهدت أول أمس أول رحلة طائرات بين الهند و تل أبيب تعبر المجال الجوي للدولة الخليجية الأكبر

 

[حوراء]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
لا بد من المواجهة إذن، وقتال اليهود وراء الحجر والشجر ما عدا الغرقد حتم مقضي، والدخول الثاني للقدس بعد دخول عمر رضي الله عنه قضاء محتوم. لا نحسب الدخلة الكريمة العزيزة التي دخلها صلاح الدين رحمه الله ورفع مقامه، فقد دخلها على النصارى المحتلين لا على بني إسرائيل. ولو بدا من النصارى التفات عن حلفائهم اليهود لالتمسنا "ظروفا للتخفيف" من حدة المواجهة معهم. وهم على كل حال تابعون لا متبوعون في حلبة الكفر، مؤتمون ليسوا أئمة. وهم قبل هذا أقل عداوة لنا بنص القرآن بينما اليهـود هم الأشد عداوة، ومنهم مع ذلك من يتبع المسيح فيجعـل الله في قلبه رأفة ورحمة. قال الله تعالى: ﴿لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ﴾سورة المائدة. وقال عز من قائل: ﴿وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ﴾سورة الحديد
( من كتاب سنة الله للامام عبد السلام ياسين)