الذين يخططون ويحركون هذه المؤامرات لن يتركوا سيناء حتى تسقط في يد الفرق الضالة مدعي الجهاد . وعندها سيتدخلون بقوات دولية بحجة حماية القناة ووضعها تحت اشراف الأمم المتحدة . مصر يتم تدميرها بخطوات . لقد قضوا الآن على السياحة في مصر وخصوصآ سيناء . وبعدها سيأتي دور استنزاف الجيش المصري في سيناء . وثم السيطرة على القناة . وهكذا تخسر مصر ركن قوي من اركان الأقتصاد . واما الداخل سيتم تحريك الحرب الأهلية . مصر سهلة جدآ خصوصآ بوجود السيسي . ولا ندري هذا الرجل هل هو فعلآ يعمل لصالح مصر ام ينفذ مخططات التدمير . واضح جدآ الأمر ... هل من المعقول ان يعجز اقوى جيش في افريقيا والوطن العربي عن القضاء على شراذم وفلول لعصابات تحاربه على ارض صحراء ومكشوفة !!!!!!!! الا اذا كان في الأمر نية خبيثة وزعامة فاسدة خائنة .