رؤيا عن الخليج العربي الكويت منضمه مع العراق

[الشجرة الطيبة]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحلمت انه الكويت منضمه مع العراق بنفس الدوله حتى في جسر من الجهرا الى محافظة ذي قار

تاريخ الرؤيا
أكتوبر 2016

 

[خادم الاسلام]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إن شاء الله رؤيا خير بإذن الرحمن

 

[علامه فارقه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرؤيا تتحدث عن غزو جديد وغادر على الكويت والله اعلم

 

[عمر بن عبدالعزيز]

بدأت
http://twasul.info/694760/
http://www.cairoportal.com/story/589355/بوادر-حرب-بين-الكويت-والعراق

 

[أرابيان]

السلام عليكم، و رحمة الله تعالى و بركاته
مخطط الفرس هو ان سقط نظام الاسد في سورية : الكويت ستكون بوابة الحشد الشعبي العراقي، و البحرين بوابة الحشد الفارسي، الهذف هو السعودية انهاكها بحرب اليمن...
تأسيس الحشد ليس للقضاء على تنظيم داعش بل لهم رؤية مستقبلية خبيثة
الاخطر في عالم الميليشيات مثل المافيا لا تتبع ان نهج موحد او اوامر عليا، يمكنهم استباحة الاعراض، قتل العزل، الاعتداء على الممتلكات، الانتقام و لا يوجد احترام مواثيق حقوق انسان ...
اسال الله ان يحفظ الموحدين من كيد المجرمين

 

[ريحانه]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

اعوذ بالله من الحشد الوحشي و اتباعه اعوذ بالله
فيه محلل سياسي قال ان امريكي تريد جر ايران للحرب بأتباع نفس خطة الحرب العراقية في التسعينات غزو الكويت ثم تتدخل السعودية و امريكا و اسرائيل راح تضرب النووي الايراني لان اسرائيل لا تريد اي دولة محاديه لها ان تمتلك النووي هذا تهديد لامن اسرائيل ثم بعد الحرب نفس اللي صار في العراق حصار تجويع ثورة شعبيه ع الملالي و انتهاء حكم ولاية الفقية هكذا قال ان كل شيء معد وجاهز لتنفيذ والان يتم تهيأت الشارع العراقي لغزو الكويت مع ايران

الله يستر و يرد كيدهم بنحرهم يارب

 

[أرابيان]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
الفرس خبثاء لن يسقطوا في نفس فخ صدام مع الغرب، هم يعرفون ان اجتياح دولة عضو في الامم المتحدة و منطقة غنية بالنفط يعني تحالف دولي ضد ايران و فرصة ذهبية لتدمير الفرس.
ايران لن تتحرك الا بعد انهيار امريكي او اندلاع حرب كونية و دعم الروس للفرس. او اندلاع حرب اقليمية شاملة بعد سقوط بشار الاسد.
لا يغرنكم الحرب الكلامية بين ايران و امريكا، هناك اتفاق من تحت الطاولة لتقسيم بلاد العرب.
الخطة البديلة هي اولا القضاء على داعش ثم التخلص من بشار، فيتجه الحشد لاجتياح الكويت و البحرين للانتقام و احتمال الكيان الوهمي يضرب المفاعل النووي من اراض خليجية مما يدفع الفرس للرد.
حرب اليمن لاستنزاف قدرات السعودية و تشتيت جهودها
عمان هي الدولة الوحيدة التي قد تسلم من اجتياح فارسي نظرا لعلاقتها مع الفرس و ربما قد تبقى محايدة في اي نزاع.
السنين القادمة ستكون حاسمة
العراق دفع 200 مليار دولار تعويضات حرب الكويت منذ التسعينات و مازال لديهم خطة استعادة الكويت و حقول النفط
و الحشد الشعبي ميليشيات مافيوية كالكلاب المسعورة انظروا لجراءمهم في سورية و مناطق السنة في العراق من استباحة اعراض و دماء و حرق الاحياء و الاعتداء على ممتلكات الناس و التشريد و الاختطاف...
حساب قديم بين العراق و الكويت..اما حالة البحرين فتدخل الفرس سيباركه روافض البحرين و هم اغلبية شعبية...
هلكة العرب اما بحرب كونية او حرب مع الفرس.
و الله اعلم.

 

[أرابيان]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
الدولة الوحيدة القادرة على صد العدوان الفارسي الرافضي هي السعودية نظرا لعتادها العسكري فقط، يبقى الفارق في القوة البشرية و الجاهزية و الخبرة الميدانية.
و الحصار سيكون من عدة جبهات : يمن الحوثي، ميليشيات الحشد العراقي شمالا و الفرس شرقا.
ان تم ابتلاع مماليك الخليج .و هو احتمال وارد.سيهاجمون السعودية من كل الجهات لاضعافها.
امريكا اما ستنهار او ستسحب قواعدها و تترك العرب لحتفهم...
لا يوجد استعداد و جاهزية في بعض دويلات الخليج لاي سيناريو محتمل: اما يعولون على الامريكان بالنفط و الاموال او الجيوش العربية..
لا تنسوا احصنة طروادة و هي شيعة و روافض الخليج المتعاطفين مع الفرس.هم خناجر من الداخل.
تذكروا ابان الغزو الامريكي للعراق عام 2003، افتى السيستاني بعدم قتال الامريكان و هي من اعظم الكباءر : التولي عند الزحف و ترك العدو الصاءل يستبيح ارض مسلمة.
مذهبهم للغدر و الخيانة.
نسال الله ان يحفظ بلاد التوحيد

 

[الردادي]

طبول الحرب تدق.. العراق و الكويت تتبادلان الحشد العسكري على الحدود
http://www.libyaakhbar.com/libya-news/265939.html

 

[ريحانه]

متجرأ العراق على غزو الكويت الا بدعم كامل من ايران ومن الحرس الثوري .. الا العراق وين هو وين الحرب ليته يسنع نفسه من الداخل لكن الحرس الثوري هو اللي ضاغط عليهم في هالحرب جمع كلابه من شيعه العالم ويالله اقتحموا الخليج
الله يلعنهم آمين خسف يخسفهم آمين