السلام عليكم ورحمة
الله وبركاته
1-الهدنة مع الروم والاشتراك معهم في قتال عدو مشترك ( أعتقده ما يحدث حاليا )
ستُصَالحُون الرُّومَ صُلْحًا، وتَغزون أنتم وهم عدوًا مِن ورائِكم.
الراوي: ذو مخبر الحبشي المحدث:
الشوكاني - المصدر:
نيل الأوطار - الصفحة أو الرقم: 8/43
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح
إنكم تصالحون الروم صلحا آمنا وتغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم فتنصرون وتغنمون
الراوي: - المحدث:
ابن باز - المصدر:
مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 135/6
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إنَّكم تُصالحونَ الرومَ صلحًا آمنًا وتغزون أنتم وهم عدوًّا من ورائِكم فتُنصَرون وتَغنَمون
الراوي: [جبير بن نفير] المحدث:
ابن باز - المصدر:
مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 306/18
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
2- النصر على العدو المشترك وسبب غدر الروم والإعداد للملحمة
ستصالحُكم الرومُ صلحًا آمنًا ، ثمَّ تغزونَّ أنتم وهم عدوًّا فتُنصَرونَ وتغنمونَ وتقتسِمونَ وتَسلمونَ ، ثمَّ تنصرِفونَ حتَّى تنزلوا بمرجِ ذي تلولٍ فيرفعُ رجلٌ من أهلِ الصليبِ صليبَه ، فيقولُ غلبَ الصليبُ فيغضبُ رجلٌ من المسلمينَ فيقومُ إليه فيدفعهُ ، فعند ذلك تغدِرُ الرومُ ويجمعونَ الملحمةَ ، فيأتونَ تحت ثمانينَ رايةً اثنا عشرَ ألفًا ويثورُ المسلمونَ إلى أسلحتِهم فيقتتِلون فيكرمِ اللهُ تلك العصابةَ بالشهادةِ
الراوي: ذو مخمر المحدث:
القرطبي المفسر - المصدر:
التذكرة للقرطبي - الصفحة أو الرقم: 585
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
ستصالحُكمُ الرُّومُ صلحًا آمنًا، ثمَّ تغزونَ أنتم وَهم عدوًّا، فتنتَصرون، وتغنَمونَ، وتَسلَمون، ثمَّ تنصَرِفونَ حتَّى تنزلوا بمرجٍ ذي تلولٍ، فيرفعُ رجلٌ من أَهلِ الصَّليبِ الصَّليب، فيقول: غلبَ الصَّليبُ، فيغضَبُ رجلٌ منَ المسلمينَ، فيقومُ إليْهِ فيدقُّهُ، فعندَ ذلِكَ تغدِرُ الرُّومُ، ويجتمعونَ للملحمةِ
الراوي: ذو مخمر المحدث:
الألباني - المصدر:
صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3318
خلاصة حكم المحدث: صح
3- الملحمة وبداية أحداث النهاية
-
لا تقومُ الساعةُ حتَّى ينزلَ الرومُ بالأعماقِ ، أوْ بدابقٍ . فيخرجُ إليهمْ جيشٌ مِنَ المدينةِ . مِنْ خيارِ أهلِ الأرضِ يومئذٍ . فإذا تصافُّوا قالتِ الرومُ : خلُّوا بينَنا وبينَ الذينَ سُبُوْا مِنَّا نقاتلُهُمْ . فيقولُ المسلمونَ : لا . واللهِ ! لا نُخلِّي بينَكمْ وبينَ إخوانِنا . فيقاتلونَهُمْ . فينهزمُ ثلثٌ لا يتوبُ اللهُ عليهمْ أبدًا . ويقتلُ ثلثُهمْ ، أفضلُ الشهداءِ عندَ اللهِ . ويفتتحُ الثلثُ . لا يُفتنونَ أبدًا . فيفتتحونَ قُسطنطينيةَ . فبينَما همْ يقتسمونَ الغنائمَ ، قدْ علَّقوا سيوفَهُمْ بالزيتونِ ، إذْ صاحَ فيهم الشيطانُ : إنَّ المسيحَ قدْ خلَفَكمْ في أهليكُمْ . فيخرجونَ . وذلكَ باطلٌ . فإذا جاءُوا الشامَ خرجَ . فبينَما همْ يعدونَ للقتالِ ، يسوونَ الصفوفَ ، إذْ أُقيمتِ الصلاةُ . فينزلُ عِيسى ابنُ مريمَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . فأمَّهُمْ . فإذا رآهُ عدوُّ اللهِ ، ذابَ كما يذوبُ الملحُ في الماءِ . فلوْ تركَهُ لانذابَ حتى يهلكَ . ولكنْ يقتلُهُ اللهُ بيدِهِ . فيريهِمْ دمَهُ في حربتِهِ
الراوي: أبو هريرة المحدث:
مسلم - المصدر:
صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2897
خلاصة حكم المحدث: صحيح
-
لا تقومُ الساعةُ حتى ينزلَ الرومُ بالأعماقِ أو بدابقٍ ، فيخرجَ إليهم جيشٌ من المدينةِ من خيارِ أهلِ الأرضِ يومئذٍ ، فإذا تصافوا ، قالتِ الرومُ : خلُّوا بيننا وبين الذين سَبَوا منا نُقاتلُهم ، فيقولُ المسلمون : لا واللهِ لا نُخلِّي بينكم وبين إخوانِنا ، فيُقاتلونَهم ، فيُهزمُ ثلثٌ لا يتوبُ اللهُ عليهم أبدًا ، ويُقتلُ ثلثٌ هم أفضلُ الشهداءِ عندَ اللهِ ، ويفتحُ الثلثُ ، لا يفتنون أبدًا ، فيفتحون القسْطَنْطينيةَ ، فبينما هم يقتسمونَ الغنائمَ قد علَّقوا سيوفَهم بالزيتونِ ، إذْ صاح فيهم الشيطانُ : إنَّ المسيحَ قد خلَفَكم في أهلِيكم ، فيخرجون وذلك باطلٌ ، فإذا جاؤوا الشامَ خرج ، فبينما هم يُعَدُّون للقتالِ ، يسوون الصفوفَ ، إذ أُقيمتِ الصلاةُ ، فينزلُ عيسى ابنُ مريمَ ، فأمَّهم ، فإذا رآه عدوُّ اللهِ ذاب كما يذوبُ المِلْحُ في الماءِ ، فلو تركه لانْذابَ حتى يهلَكَ ، ولكن يقتلُه اللهُ بيدِه ، فيُريِهم دمَه في حربَتِه
الراوي: أبو هريرة المحدث:
الألباني - المصدر:
صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7433
خلاصة حكم المحدث: صحيح
هاجت ريح حمراء بالكوفة فجاء رجل ليس له هجير ألا يا عبد الله بن مسعود جاءت الساعة قال: وكان عبد الله بن مسعود متكئا فجلس فقال: إن الساعة لا تقوم حتى لا يقسم ميراث ولا يفرح بغنيمة وقال: عدو يجمعون لأهل الإسلام ويجمع لهم أهل الإسلام ونحا بيده نحو الشام قلت: الروم تعني قال: نعم قال: فيكون عند ذلك القتال ردة شديدة فيشرط المسلمون شرطة للموت لا ترجع إلا غالبة فيقتتلون حتى يحجز بينهم الليل فيبقى هؤلاء وهؤلاء كل غير غالب قال: وتفنى الشرطة ثم يشرط المسلمون شرطة للموت لا ترجع إلا غالبة فيقتتلون حتى يمسون فيبقى هؤلاء وهؤلاء غير غالب وتفنى الشرطة ثم يشرط المسلمون شرطة لا ترجع إلا غالبة فيقتتلون حتى يمسون فيبقى هؤلاء وهؤلاء كل غير غالب وتفنى الشرطة فإذا كان اليوم الرابع نهد إليهم جند أهل الشام فجعل الله الدائرة عليهم فيقتتلون مقتلة إما قال: لا يرى مثلها أو قال: لم نر مثلها حتى إن الطير ليمر بجنباتهم ما يخلفهم حتى يخر ميتا فيتعاد بنو الأب كانوا مئة فلا يجدونه بقي منهم إلا الرجل الواحد فبأي غنيمة يفرح أو أي ميراث يقسم فبينا هم كذلك إذ سمعوا بناس هم أكبر من ذلك إذ جاءهم الصريخ أن الدجال قد خلف في ذراريهم فيرفضون ما في أيديهم ويقبلون فيبعثون عشرة فوارس طليعة فقال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني لأعرف أسماءهم , وأسماء آبائهم وألوان خيولهم هم خير فوارس على الأرض يومئذ أو قال: هم من خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث:
البوصيري - المصدر:
إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 8/105
خلاصة حكم المحدث: رواته ثقات إلا أسيد بن جابر فإني لم أقف له على ترجمة البتة